• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم (مهند وامه) مثيرة جدا (1 مشاهد )

A

Abo nana

ضيف
مهند وامه



انحنى اكثر ليطبع قبلة على خديها و اثناء قبلته و
لانه انحنى اكثر انغرز قضيبه

المنتصب فى طيزها فتسمر هو و تسمرت هى و تلاقت
اعينهما و ظلا لثوانى ينظران

لبعضهما و لا زالت شفتاه متسمرتان على خدها و شعرت
هى بقضيبه منغرز فى طيزها و

لم تشعر الا و فلقتيها لا اراديا ينضمان ليحتتضنا
قضيب ولدها الذى لم صدق نفسه

فتحرك بشفاه الى شفاهها يقبلهما قبلات محمومة
لتلتقط شفتاها هى شفتيه فى خبرة و

تبدأ فى قبلة تروى بها عطش السنين و تبلغ
شهوة (مهند ) اقصاها فيبدأ بتحريك

قضيبه ايلاجا و خروجا فى طيز امه التى هنا
انتبهت الى ما تفعل فدفعت ولدها

بزراعها و هى تصرخ : بس ................ايه
اللى بنعمله ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ احنا

اتجننا ؟؟؟؟ انا امك


و لكن هيهات فقد انتهى
الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو يترجهاه

مقبلا ظهرها بقبلاته
المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه ........... مش

قادر انا حاتجنن
...........حرام عليكى يا ماما ...........انتى عارفة انا نفسى

فيكى قد ايه ؟؟
عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟؟؟

و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى
تحتضن خديه بكفيها قائلة فى

حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى
..............بس ماينفعش انا امك
..........فاهم يعنى ايه امك

و انعدمت
فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما تقبيلا و

هى تحاول
منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند .... اسمعنى طيب ...انا امك

فتوقف هو و هو يقول
ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما ....انتى امى ...اه ...

بس ده يخلينا نحب بعض
اكتر .........احنا مالناش غير بعض ......... من ساعة ما

وعيت على الدنيا دى و
ماليش غيرك ..........يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى حضنك

على طول


ثم توجه
بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى ...مش

هى اللى
رضعتنى زمان ؟؟

و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش
انت اتفطمت بقى

خلاص ؟؟؟


فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى
احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها و هو

يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا


ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه الذى


اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها فيستجيب


ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها فى حب


و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها


لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها بقوة


اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه ........... اه يا ماما


فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده كله

.... كبر امتى ده ؟؟؟ ده كان مفعوص صغير

فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما
من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا

ماما


فتقبل هى قضيبه قائلة
: يجنن يا روح ماما

فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااااااااااااه بوسيه تانى يا ماما
علشان خاطرى

فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون
ماما

ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما


فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى


ايه رايك فى لسان ماما


و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما
و صعودا حتى اتمت لعقهما

كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة
تلو الأخر ثم فتحت فمها و

التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو
تتدلكهما بلسانها و هى بين الحينو

الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه
غارقا فى المتعة فتزداد هى اشتعالا و

تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى
تتدلكهما بما تبقى عليهما من لعابها

و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر
لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم

لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها
بثلاثة فتهمس له مبتسما :

بحبك


فيرد : باموت فيكى


فتعود هى للتدلك
قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم تتجه

الى قمة رأسه
فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى دوائر

تتسع تتدريجيا
حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات تزيدها

مهارة فقال : ماما
حطيه فى بقك بقى

فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا


فينظر لها فى
استعطاف : علشان خاطرى

فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى
فمها باكمله و تضغط

عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه
فيصرخ (مهند) من

الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه
فى سرعة حتى كاد

يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و
أخرجت قضيبه من فمها

و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة
ماما عايزة منك كتير

ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك
............ قلتلك عايزة

انام
........

فابتسم هو و هو يشير برأسه الى
قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما ... ده احسن

ولا النوم احسن


فاحتتضنت
(علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب ماما

فقال هو
: انا مش هاسيبك ابدا يا ماما

فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح
ماما

ماما تحبى الحسلك ؟؟


فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟؟؟


فقال و هو ينهض
من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا .........

ماعملتهاش قبل
كدة ...بس شوفت فى الافلام ...هاجرب

فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى
تردد فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة

عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم
يلحس لها احدا كسها و استلقى (مهند )

على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا
: ايه الجمال ده يا ماما

ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة
قائلا : ايه ده
......... ياسميييين ..؟؟ فل ؟؟؟؟؟؟؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟

فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش


فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها
الى زنبورها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه

الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك
شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما

يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت
تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو

يحتتضن زنبورها بين شفتيه يمص ويلعق بين
شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر

له ان يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت
عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا

بلاش تبلعه يا حبيبى


فبلعه هو و قد
راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة

ثم انهال على
كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و

تقبض على شعره
قائلا : اه اه اه ............ احيه يا مهند ......... لا لا لا

لا لا بالراحة
....... اه اه ... طيب واحدة واحدة ....... اووووووه اوف اوه

فتذكر مهند الشريط
فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما

فقالت هى
: احوووووووووووووووووووووووو ه

ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة
اخرى و هى تصرخ :

اححححححححححححح


و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه
فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم اتجه

بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده
هى ليعرف طريقهبيدها و هى لازالت فى

ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى
غرزه بداخلها تتدريجيا و هو يستلقى

عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات
يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل يمتعه

و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك
وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد من

ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف
فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة

الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه ... اوعى
تجيبهم جوة

فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت
عندما ياعدها هو

قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى
احضانها يقبلها

و هى تقبله : بحبك يا حبيبى


فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا
من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها قائلا :

بحبك يا ماما ...انتى اروع حاجة
فى الدنيا .........مش هاسيبك ابدا

امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا
واد يا بكاش ....... بكرة تشوفلك بت

حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى
انا اكل فى نفسى

فضحك قائلا : جواز مين .........انا خلاص اتجوزتك انتى


فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة


 
  • أعجبني
التفاعلات: عيري
ا

الأميرة

ضيف
مغسيي حلوة ::
translate
::::
h29-page
 
  • أعجبني
التفاعلات: Abo nana
ن

ناهد منقبه زانيه

ضيف
مهند وامه



انحنى اكثر ليطبع قبلة على خديها و اثناء قبلته و
لانه انحنى اكثر انغرز قضيبه

المنتصب فى طيزها فتسمر هو و تسمرت هى و تلاقت
اعينهما و ظلا لثوانى ينظران

لبعضهما و لا زالت شفتاه متسمرتان على خدها و شعرت
هى بقضيبه منغرز فى طيزها و

لم تشعر الا و فلقتيها لا اراديا ينضمان ليحتتضنا
قضيب ولدها الذى لم صدق نفسه

فتحرك بشفاه الى شفاهها يقبلهما قبلات محمومة
لتلتقط شفتاها هى شفتيه فى خبرة و

تبدأ فى قبلة تروى بها عطش السنين و تبلغ
شهوة (مهند ) اقصاها فيبدأ بتحريك

قضيبه ايلاجا و خروجا فى طيز امه التى هنا
انتبهت الى ما تفعل فدفعت ولدها

بزراعها و هى تصرخ : بس ................ايه
اللى بنعمله ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ احنا

اتجننا ؟؟؟؟ انا امك


و لكن هيهات فقد انتهى
الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو يترجهاه

مقبلا ظهرها بقبلاته
المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه ........... مش

قادر انا حاتجنن
...........حرام عليكى يا ماما ...........انتى عارفة انا نفسى

فيكى قد ايه ؟؟
عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟؟؟

و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى
تحتضن خديه بكفيها قائلة فى

حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى
..............بس ماينفعش انا امك
..........فاهم يعنى ايه امك

و انعدمت
فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما تقبيلا و

هى تحاول
منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند .... اسمعنى طيب ...انا امك

فتوقف هو و هو يقول
ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما ....انتى امى ...اه ...

بس ده يخلينا نحب بعض
اكتر .........احنا مالناش غير بعض ......... من ساعة ما

وعيت على الدنيا دى و
ماليش غيرك ..........يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى حضنك

على طول


ثم توجه
بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى ...مش

هى اللى
رضعتنى زمان ؟؟

و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش
انت اتفطمت بقى

خلاص ؟؟؟


فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى
احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها و هو

يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا


ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه الذى


اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها فيستجيب


ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها فى حب


و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها


لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها بقوة


اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه ........... اه يا ماما


فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده كله

.... كبر امتى ده ؟؟؟ ده كان مفعوص صغير

فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما
من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا

ماما


فتقبل هى قضيبه قائلة
: يجنن يا روح ماما

فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااااااااااااه بوسيه تانى يا ماما
علشان خاطرى

فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون
ماما

ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما


فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى


ايه رايك فى لسان ماما


و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما
و صعودا حتى اتمت لعقهما

كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة
تلو الأخر ثم فتحت فمها و

التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو
تتدلكهما بلسانها و هى بين الحينو

الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه
غارقا فى المتعة فتزداد هى اشتعالا و

تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى
تتدلكهما بما تبقى عليهما من لعابها

و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر
لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم

لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها
بثلاثة فتهمس له مبتسما :

بحبك


فيرد : باموت فيكى


فتعود هى للتدلك
قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم تتجه

الى قمة رأسه
فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى دوائر

تتسع تتدريجيا
حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات تزيدها

مهارة فقال : ماما
حطيه فى بقك بقى

فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا


فينظر لها فى
استعطاف : علشان خاطرى

فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى
فمها باكمله و تضغط

عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه
فيصرخ (مهند) من

الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه
فى سرعة حتى كاد

يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و
أخرجت قضيبه من فمها

و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة
ماما عايزة منك كتير

ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك
............ قلتلك عايزة

انام
........

فابتسم هو و هو يشير برأسه الى
قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما ... ده احسن

ولا النوم احسن


فاحتتضنت
(علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب ماما

فقال هو
: انا مش هاسيبك ابدا يا ماما

فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح
ماما

ماما تحبى الحسلك ؟؟


فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟؟؟


فقال و هو ينهض
من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا .........

ماعملتهاش قبل
كدة ...بس شوفت فى الافلام ...هاجرب

فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى
تردد فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة

عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم
يلحس لها احدا كسها و استلقى (مهند )

على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا
: ايه الجمال ده يا ماما

ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة
قائلا : ايه ده
......... ياسميييين ..؟؟ فل ؟؟؟؟؟؟؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟

فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش


فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها
الى زنبورها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه

الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك
شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما

يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت
تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو

يحتتضن زنبورها بين شفتيه يمص ويلعق بين
شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر

له ان يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت
عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا

بلاش تبلعه يا حبيبى


فبلعه هو و قد
راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة

ثم انهال على
كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و

تقبض على شعره
قائلا : اه اه اه ............ احيه يا مهند ......... لا لا لا

لا لا بالراحة
....... اه اه ... طيب واحدة واحدة ....... اووووووه اوف اوه

فتذكر مهند الشريط
فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما

فقالت هى
: احوووووووووووووووووووووووو ه

ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة
اخرى و هى تصرخ :

اححححححححححححح


و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه
فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم اتجه

بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده
هى ليعرف طريقهبيدها و هى لازالت فى

ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى
غرزه بداخلها تتدريجيا و هو يستلقى

عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات
يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل يمتعه

و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك
وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد من

ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف
فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة

الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه ... اوعى
تجيبهم جوة

فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت
عندما ياعدها هو

قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى
احضانها يقبلها

و هى تقبله : بحبك يا حبيبى


فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا
من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها قائلا :

بحبك يا ماما ...انتى اروع حاجة
فى الدنيا .........مش هاسيبك ابدا

امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا
واد يا بكاش ....... بكرة تشوفلك بت

حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى
انا اكل فى نفسى

فضحك قائلا : جواز مين .........انا خلاص اتجوزتك انتى


فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة
abo nanaاحوووووووووووووووووووووووو عايزه زبك يمهند
 
  • أعجبني
التفاعلات: Abo nana

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل