الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
ميولات شاذة تتملكني و تجعلني انجذب نحو الرجال و اشتهيهم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2101" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/00je6slbdh.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> منذ ان بلغت و عرفت معنى الجنس و النيك صرت احس ان ميولات شاذة تنتابني و تتملكني كلما ارى الرجال و اشعر بانجذاب غريب نحوهم حيث احب الاولاد الصغار كما احب الرجال الكبار و احب الطيز و رؤيته بنفس الدرجة التي احب بها الزب . اول مرة شعرت فيها بانجذاب نحو رجل كانت في ذلك اليوم الذي ركبت فيه الباص و كنت في مرحلة البلوغ حيث احسست ان رجلا يحتك بي من الخلف و شعرت بصلابة زبه في طيزي و بما ان الباص كان مكتض فقد تظاهرت اني لا احس و تركته يتمتع بطيزي و كنت اعرف انه ينيكني فقد كان يهتز بكل قوة حين تتحرك الحافلة و احسست بنشوة جنسة قوية جدا و لم اطفئ شهوتي يومها حتى التصقت بطيز رجل اخر و انا احك زبي عليه و استمتع الى ان قذفت حليبي و كانت اول مرة اقذف فيها عن طريق النيك السطحي في ميولات شاذة رائعة جدا . و صرت اعشق ركوب الباصات المكتظة حتى اعيش لحظات الاحتكاكات الساخنة حيث احب ان احتك بالاطياز و اعشق حك الازبار الكبيرة على طيزي لكن كل هذه المتع لم تكن تكفيني فانا اريد رؤية الزب و الطيز حتى تكتمل الذ ميولات شاذة مع الرجال و لذلك حولت وجهتي الى مكان اخر و هو المراحيض العامة علي اجد ما يلبي رغباتي الجنسية </p><p> كنت العم ان دخول اماكن مثل هذه خطيز على شاب في مثل سني لكن الرغبة في رؤية الزب كانت تقودني الى هناك و اتذكر اني دخلت مرة الى مرحاض عام و لاحظت ان اغلب الرجال ينظرون الي بشهوة و وقفت ابول و كان الى يميني رجل في الاربعينات من عمره و شعره ممزوج بين الابيض و الاسود و كنت اتلصص النظر الى زبه لانني لم اتشجع و ادير وجهي مباشرة نحو زبه و بالكاد رايت راس زبه حيث كانت قبضة يده كبيرة و عرفت انه شخص عادي بلا ميولات شاذة حيث بال و اخفى زبه دون ان يريني اياه . و لم تمر سوى حوالي دقيقة حيث دخال رجل اكبر منه في السن و حتى قبل ان يصل الى حوض التبول اخرج زبه من مسافة بعيدة و ظل يمشي و زبه يتارجح بين فخذيه و كنت سعيدا لما رايت الزب لاول مرة في حياتي فقد كان زبا كبيرا جدا اشعل شهوتي و نظرت اليه فرايته ذائب في التبول و الظاهر انه كان جد متضايق من البولة و حين اكمل اخفى زبه الكبير دون ان يلتفت الي . و قد صارت هذه العادة تلاحقني رغم اني لم امارس اللواط و الشذوذ و لكن لدي ميولات شاذة كثيرة حيث اترقب رؤية الازبار و اتلصص رؤية الطيز و حين ارى ذلك يجب ان اقذف حليبي كي ارتاح </p><p> و بقيت ادخل الحمامات العامة كي ارى الازبار و اعيش ميولات شاذة بصفة دائمة و قد رايت ازبار عديدة لا تحصى لشباب و كهول و رجال كبار في السن فمنهم من يملك الزب الكبير و الصغير و الطويل و العريض و الخصيتين الكبيرتين و كل انواع القضبان و الازبار و هناك حتى من رايته يستمني و يقذف و تظاهرت اني لم ارى اي شيئ . و و مع مرور الوقت تحولت الى قاعات السينما حيث صرت شاب مكتمل النمو و الرجولة حيث هناك كنت ارى انواع من ميولات شاذة غربية فهناك من يخرج زبه يلعب به امام فيلم جنسي ساخن و هناك من يقترب من الشباب و يلمس ازبارهم و صرت ارى الزب و النيك داخل السينما و انا اقذف المني و استمني امام الجميع حتى صرت اجد متعة كبيرة في كشق زبي امام الناس و اشعر بسعادة حين ارى احد ما ينظر الى زبي . و كنت احيانا حين اكون في سلالم العمارة في الليل و احس ان احد ما نازل اتعمد اخراج زبي و اتظاهر اني لم اره و اتحول الى الحائط و كانني ابول و حين اتاكد ان المعني قد راى زبي اعتذر منه و لطالما تخاصمت مع الجيران بسبب ميولات شاذة تنتابني </p><p> و من اروع الاماكن التي كنت اجد فيها متعة كبيرة هي الحمامات المعدنية ففيها رايت ازبار جميلة و هي المكان الوحيد الذي يمكنني ان ارى فيه الطيز حيث غالبا ما كنت اجد رجال كبار في السن يدخلون الى الحوض و تنزل عن طيزهمالشورتات دون ان ينتبهوا و احيانا ارى المدلك يدلك الطيز البيضاء و انا اتلصص النظر . و اكثر ما يعجبني في الحمامات العامة هو حين ارى رجلا ما يخرج من الحوض و الشورت مبلل و ضيق على جسمه حيث يصبح لونه شفاف و هناك ارى الزب والخصيتين و شعر الزب كاملا و حتى الطيز اراها مفصلة بفلقتيها و احيانا اقذف حتى دون ان المس زبي حين تنتابني ميولات شاذة لما ارى رجلا عاريا اماي . و يبقى شاطئ البحر الافضل على الاطلاق حيث هناك ارى الرجال بالمايوه و الزب مفصل و الطيز بارز و لا يمكن ان اذهب الى البحر دون ان استمني داخل البحر و اقذف حليب زبي في الماء و لا احد يشعر بي و اهيج اكثر حين ارى اجساد الفتيان المراهقين التي لم ينبت عليها الشعر و هي عذراء و طرية . كما ان هناك حالات تحدث بالصدفة دائمة كان ارى رجلا يبول بالصدفة وراء جدار ما او في الاسواق الشعبية خاصة الكبار في السن الذين يبولون امام الناس بلا خجل و ههم لا يعلمون ان هناك من تنتابه ميولات شاذة حين يرى زب رجل </p><p> و مازلت على حالتي الى الان و الغريب اني لم امارس الشذوذ و اللواط الى الان حيث اتيحت لي عدة فرص في الحمامات و السينما و اماكن اخرى لكني كنت اتهرب دائما و هناك من عرض علي ان انيكه و هناك من كان يرغب ان ينيكني او بالمبادلة لكني احب فقط ان اعيش ميولات شاذة و امتع نظري بالزب و الطيز و الخصيتين و رؤية رجال عراة . و لا انكر ان حين استمني اتخيل انني امارس الجنس و اللواط مع الرجل الذي رايت زبه او طيزه و ابقى على تلك الحال حتى اقذف و احيانا اشعر بالندم لكن حين تاتيني الشهوة مرة اخرى اعود الى نفس الامر حيث احس ان ميولات شاذة تسيطر على شهوتي فقط مع الرجال اما النساء فانا لا اشتهيهم تماما و لا ينتصب زبي ابدا على المراة مهما كان جمالها . و مؤخرا صرت اجد ضالتي اكثر على الفايسبوك حيث اجد الرجال من مختلف الاعمار و كلهم يملك ميولات شاذة و يحب الرجال و اللواط و الجنس المثلي و اتمنى ان اجد يوما ما رجلا يلبي طموحاتي اعيش معه اوقات سكس مثيرة و ساخنة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2101, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/00je6slbdh.jpg[/IMG] منذ ان بلغت و عرفت معنى الجنس و النيك صرت احس ان ميولات شاذة تنتابني و تتملكني كلما ارى الرجال و اشعر بانجذاب غريب نحوهم حيث احب الاولاد الصغار كما احب الرجال الكبار و احب الطيز و رؤيته بنفس الدرجة التي احب بها الزب . اول مرة شعرت فيها بانجذاب نحو رجل كانت في ذلك اليوم الذي ركبت فيه الباص و كنت في مرحلة البلوغ حيث احسست ان رجلا يحتك بي من الخلف و شعرت بصلابة زبه في طيزي و بما ان الباص كان مكتض فقد تظاهرت اني لا احس و تركته يتمتع بطيزي و كنت اعرف انه ينيكني فقد كان يهتز بكل قوة حين تتحرك الحافلة و احسست بنشوة جنسة قوية جدا و لم اطفئ شهوتي يومها حتى التصقت بطيز رجل اخر و انا احك زبي عليه و استمتع الى ان قذفت حليبي و كانت اول مرة اقذف فيها عن طريق النيك السطحي في ميولات شاذة رائعة جدا . و صرت اعشق ركوب الباصات المكتظة حتى اعيش لحظات الاحتكاكات الساخنة حيث احب ان احتك بالاطياز و اعشق حك الازبار الكبيرة على طيزي لكن كل هذه المتع لم تكن تكفيني فانا اريد رؤية الزب و الطيز حتى تكتمل الذ ميولات شاذة مع الرجال و لذلك حولت وجهتي الى مكان اخر و هو المراحيض العامة علي اجد ما يلبي رغباتي الجنسية كنت العم ان دخول اماكن مثل هذه خطيز على شاب في مثل سني لكن الرغبة في رؤية الزب كانت تقودني الى هناك و اتذكر اني دخلت مرة الى مرحاض عام و لاحظت ان اغلب الرجال ينظرون الي بشهوة و وقفت ابول و كان الى يميني رجل في الاربعينات من عمره و شعره ممزوج بين الابيض و الاسود و كنت اتلصص النظر الى زبه لانني لم اتشجع و ادير وجهي مباشرة نحو زبه و بالكاد رايت راس زبه حيث كانت قبضة يده كبيرة و عرفت انه شخص عادي بلا ميولات شاذة حيث بال و اخفى زبه دون ان يريني اياه . و لم تمر سوى حوالي دقيقة حيث دخال رجل اكبر منه في السن و حتى قبل ان يصل الى حوض التبول اخرج زبه من مسافة بعيدة و ظل يمشي و زبه يتارجح بين فخذيه و كنت سعيدا لما رايت الزب لاول مرة في حياتي فقد كان زبا كبيرا جدا اشعل شهوتي و نظرت اليه فرايته ذائب في التبول و الظاهر انه كان جد متضايق من البولة و حين اكمل اخفى زبه الكبير دون ان يلتفت الي . و قد صارت هذه العادة تلاحقني رغم اني لم امارس اللواط و الشذوذ و لكن لدي ميولات شاذة كثيرة حيث اترقب رؤية الازبار و اتلصص رؤية الطيز و حين ارى ذلك يجب ان اقذف حليبي كي ارتاح و بقيت ادخل الحمامات العامة كي ارى الازبار و اعيش ميولات شاذة بصفة دائمة و قد رايت ازبار عديدة لا تحصى لشباب و كهول و رجال كبار في السن فمنهم من يملك الزب الكبير و الصغير و الطويل و العريض و الخصيتين الكبيرتين و كل انواع القضبان و الازبار و هناك حتى من رايته يستمني و يقذف و تظاهرت اني لم ارى اي شيئ . و و مع مرور الوقت تحولت الى قاعات السينما حيث صرت شاب مكتمل النمو و الرجولة حيث هناك كنت ارى انواع من ميولات شاذة غربية فهناك من يخرج زبه يلعب به امام فيلم جنسي ساخن و هناك من يقترب من الشباب و يلمس ازبارهم و صرت ارى الزب و النيك داخل السينما و انا اقذف المني و استمني امام الجميع حتى صرت اجد متعة كبيرة في كشق زبي امام الناس و اشعر بسعادة حين ارى احد ما ينظر الى زبي . و كنت احيانا حين اكون في سلالم العمارة في الليل و احس ان احد ما نازل اتعمد اخراج زبي و اتظاهر اني لم اره و اتحول الى الحائط و كانني ابول و حين اتاكد ان المعني قد راى زبي اعتذر منه و لطالما تخاصمت مع الجيران بسبب ميولات شاذة تنتابني و من اروع الاماكن التي كنت اجد فيها متعة كبيرة هي الحمامات المعدنية ففيها رايت ازبار جميلة و هي المكان الوحيد الذي يمكنني ان ارى فيه الطيز حيث غالبا ما كنت اجد رجال كبار في السن يدخلون الى الحوض و تنزل عن طيزهمالشورتات دون ان ينتبهوا و احيانا ارى المدلك يدلك الطيز البيضاء و انا اتلصص النظر . و اكثر ما يعجبني في الحمامات العامة هو حين ارى رجلا ما يخرج من الحوض و الشورت مبلل و ضيق على جسمه حيث يصبح لونه شفاف و هناك ارى الزب والخصيتين و شعر الزب كاملا و حتى الطيز اراها مفصلة بفلقتيها و احيانا اقذف حتى دون ان المس زبي حين تنتابني ميولات شاذة لما ارى رجلا عاريا اماي . و يبقى شاطئ البحر الافضل على الاطلاق حيث هناك ارى الرجال بالمايوه و الزب مفصل و الطيز بارز و لا يمكن ان اذهب الى البحر دون ان استمني داخل البحر و اقذف حليب زبي في الماء و لا احد يشعر بي و اهيج اكثر حين ارى اجساد الفتيان المراهقين التي لم ينبت عليها الشعر و هي عذراء و طرية . كما ان هناك حالات تحدث بالصدفة دائمة كان ارى رجلا يبول بالصدفة وراء جدار ما او في الاسواق الشعبية خاصة الكبار في السن الذين يبولون امام الناس بلا خجل و ههم لا يعلمون ان هناك من تنتابه ميولات شاذة حين يرى زب رجل و مازلت على حالتي الى الان و الغريب اني لم امارس الشذوذ و اللواط الى الان حيث اتيحت لي عدة فرص في الحمامات و السينما و اماكن اخرى لكني كنت اتهرب دائما و هناك من عرض علي ان انيكه و هناك من كان يرغب ان ينيكني او بالمبادلة لكني احب فقط ان اعيش ميولات شاذة و امتع نظري بالزب و الطيز و الخصيتين و رؤية رجال عراة . و لا انكر ان حين استمني اتخيل انني امارس الجنس و اللواط مع الرجل الذي رايت زبه او طيزه و ابقى على تلك الحال حتى اقذف و احيانا اشعر بالندم لكن حين تاتيني الشهوة مرة اخرى اعود الى نفس الامر حيث احس ان ميولات شاذة تسيطر على شهوتي فقط مع الرجال اما النساء فانا لا اشتهيهم تماما و لا ينتصب زبي ابدا على المراة مهما كان جمالها . و مؤخرا صرت اجد ضالتي اكثر على الفايسبوك حيث اجد الرجال من مختلف الاعمار و كلهم يملك ميولات شاذة و يحب الرجال و اللواط و الجنس المثلي و اتمنى ان اجد يوما ما رجلا يلبي طموحاتي اعيش معه اوقات سكس مثيرة و ساخنة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
ميولات شاذة تتملكني و تجعلني انجذب نحو الرجال و اشتهيهم
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل