• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم نادية مرات عم نادر .. الجزء الأول (1 مشاهد )

خ

خبال ماهر

ضيف
القصة حقيقية فعلا بكل تفاصيلها حدثت في بيت عيلة في الأسكندرية يرويها باسم الصعيدي عندما ذهب إلى صديقة ممدوح الاسكندراني في الجيم فيلاقيه مزاجه متعكر ووشه مقلوب والشرار طالع من عنيه وشوية يظهرعليه الحيرة وكأنه بيكلم نفسه أعمل أيه ؟ و ازاي حصل كده ؟

ممدوح صاحبه سأله في ايه يا باسم ؟ مالك مش عوايدك ؟ وش مقلوب في حاجة حصلت ؟

باسم : لا لا لا مفيش حاجة أنا كويس و زي الفل

ممدوح مستغرب ان باسم صديق عمره بيخبي عليه لكن على العموم ماشي يا خبر انهاردة بفلوس بكره يبقى ببلاش فسأله تاني طب مش هتغير عشان تتمرن في الجيم ؟

باسم : لا مليش مزاج انهاردة أنا جاي أشجعك بس ونقعد مع بعض شوية بعد الجيم

ممدوح خلص التمرينة في السريع و اتشطف وطلع أخد باسم وقعدوا على القهوة قولي بقى ايه حكايتك انهاردة ؟ في حاجة حصلت ؟

باسم : اه حصل مصيبة وانا شاهد عليها ومش عارف اعمل ايه ولا اتصرف ازاي ؟

ممدوح : مصيبة ايه ؟ ومع مين ؟ وايه اللي حصل ؟

باسم : مش معايا بس مع حد قريب مني اوي اوي اوي

ممدوح : مين احكيلي وفضفض لصاحبك وحبيبك .. ولسه باسم هيقول كان القهوجي جايب اتنين قهوة وشيشة للممدوح فسكتوا وبعد ما بدأ ممدوح يشد فأول نفس قاله مع مين المصيبة ؟ وايه هي ؟ وشد نفس وبدأ الدخان يطلع وباسم تشجع عشان يتكلم لأنه عاوز يتكلم مع حد يشور عليه او عالأقل يسمعه

باسم : عارف أخويا بكر الكبير اللي بيشتغل حارس في شركة اسمنت (بكر عنده حاليا 55 سنة) بيشتغل بنظام الورديات يعني اسبوع وردية بالليل وأسبوع بالنهاروالوردية 12 ساعة ولازم يخرج من البيت قبلها بساعة وعلى ما يرجع بياخد ساعة في المواصلات يعني 14 ساعة برة البيت ويمكن أكتر لو زكيلة في الوردية أتأخر عليه .. يعني طالع عينه وطافح الدم عشان أكل العيش ويكفي بيته ومراته

بكر متجوز نادية (نادية عندها حاليا 49 سنة) منتقبة من حوالي 30 سنة او تحديد من بعد شهر من الجواز طولها حوالي 170 سم ومحدش يعرف ملامحها أو مواصفات جسمها لأنها ديما بتلبس جلباب واسع حتى فالبيت عند حماتها لبسها اسدال واسع وعليه ال**** لأنها أول جوازه في بيت العيلة من أخوهم الكبير بكر ومازال في أخوات جوزها بكر وهم باهر وباسم راوي القصة وأختهم بهيرة لحد ما اتجوز باهر اللي سكن في الدور التاني وخلف ابنه نادر وأخته نيرة اللي كانوا بينزلوا يلعبوا عند جدتهم في الدور الأرضي وكانت نادية ديما عند حماتها بتروق البيت وتطبخ الغدا لأن الغدا كان بيبقى جماعي و ده كان حكم حماتها اللي هم أمهم .. محدش ياكل في شقته لوحده والكل لازم ياكل عندها .. وكان نادر (7 سنوات حاليا) مع أخته (5 سنوات) يحب يلعب استغماية ويجي يستخبى خلف نادية بسبب طولها والأسدال الواسع اللي بتبقى لبساه ويقف نادر الصغير جنب مرات عمه نادية واخته كانت تبحث عنه لحد ما تلاقيه وتحاول تمسكه يلف حولين نادية واخته كمان تلف حولين نادية ويضجكوا ونادية فرحانه بيهم لأنهم بيفكروها ببنتها زمان واللي حاليا اتجوزت دلوقت ..

لحد ما جاء اليوم اللي اتزرعت فيه البذرة منغير ما حد يشعر .. كانت نادية بتعمل الغدا وتقلي بطاطس طششششششششش في الزيت ونادر وأخته بيلعبوا استغماية وكالعادة نادر راح يستخبى في المطبخ في جنب من جوانب نادية لحد ما قفشته أخته حاول نادر يلف من ادام نادية عشان اخته ما تمسكهوش وكان ضهره لطاسة الزيت الي نادية بتقلي فيه البطاطس فخافت نادية على نادر الصغير فقالتله لا لا لا أبعد عن البوتجاز عشان ما تتلسعش كانت أخته ورا نادية بتحاول تمسك نادر من ادام نادية .. ونادية خايفة عالولد الضغير فضمته عليها من ادام .. نادر كان لسه صغير وقصير فكان وشه على أول سوة نادية او حرفيا مناخيره على كسها من فوق الأسدال .. وهنا دخلت رائحة غريبة في مناخير نادر الصغير وكان يلوح بيده اليمين والشمال لأخته التي خلف نادية تريد أن تمسك يد نادر التي يضعها على جوانب مرات عمه نادية بيشعر بضخامة جسمها وامتلاء أفخادها الضخمة وطراوة لحمها وهو واقف أمام نادية يشم بمناخيرة رائحة نفاذة تغلب على رائحة قلي البطاطس في الزيت وهي تقلب البطاطس بيدها اليمنى وتمسك نادر بيدها اليسرى تضمه على بطنها والحقيقة انها كانت لا تشعربأن أنفه جاءت على شق كسها لولا وجود الأسدال ومن تحته بنطلون بيتي مشجر و أندر سبعة أسود كبير .. ولكن الرائحة أيقظت عند نادر شيئا لا يعرفه إلا أصحاب المزاج العالي من الرجال الذين يعشقون أدق التفاصيل في الأنثى .. ولكن ليست أي أنثى انها الست نادية مرات عم نادر في هذا الوقت كان عندها 42 سنة ولكن العمر عند نادية مجرد رقم .. مازال قوامها مشدود .. وطوالها ممشوق .. وبشرتها ندية .. ورائحتها زكية .. تقف في المطبخ وتلبس شبشب بصباع لايظهر منها إلا قدمها فقط واظافرها المنحوته باتقان لكن لم تكن ملونه بالمونكيرلأنها تضعه بالليل في بيتها وتنزعه باستخدام الأستون عند نزولها عند حماتها

ذهبت اخت نادر لكي تجهز الطبلية الكبيرة التي ستجمع العيلة كلها ووقف نادر مع نادية مرات عمه في المطبخ وهو في حالة من السرحان والهيمان والتوهان هههههههههههههه انها أثار رائحة ذلك الأخدود وهذا الشق الذي يكمن بداخله حرارة شديدة تفوق حرارة سخونة الغذاء وهنا رأى نادر منظر لأول مرة ينتبه إليه ربما كان يحدث قبل ذلك كثيرا لكن لم ينتبه له كمثل هذه المرة التى ولأول مرة يشم فيها رائحة كس فريد من نوعه دخلت الرائحة إلى أنفه فخدرت عقلة وانتبهت عينه إلى مرات عمة التي جمعت طرف الأسدال بيدها للأمام لكي تمسك يد الطاسة الساخنة وهنا نظر نادر الى خلفية مرات عمه نادر .. لم يلاحظها من قبل لأنها لما تشد الاسدال هكذا من قبل حتى يرى هذا المنحنى الخلفي أنها طياز الست نادية الكبيرة والمتناسقة والطرية والمشدودة وليست مترهلة او مسطحة كغالبية نساء العيلة او حتى نساء المنطقة وهنا سيتعلم نادر الحكمة القائلة (حلاوة المؤخرة دليلة على طعامة المقدمة)

نظر نادر الى طياز مرات عمه بكر وهي الست نادية والأسدال يشد عليها بفعل يدها وكأنه يقول ما هذا الجسم البطل المدفون وما هذه الطياز المثيرة المختفية دائما خلف كل هذه الأستار وبدأت نادية تنادي على نادر لكي يتناول منها الأطباق ويضعها على الطبلية وهنا استفاق من غيبوته ورجع إلى رشده وتناول منها الأطباق ووزعها على الطبلية وأكل الجميع .. الرجال (باهر أبو نادر وباسم بدون بكر أخوهم الكبير اللي في وردية ليلية)على طبلية وحدهم والنساء على الأرض بجوارهم (نادية وحماتها وبهيرة أخت جوزها ومرات باهر أم نادر)وكان نادر يأكل ويراقب مرات عمه نادية وهي تأكل من بعيد ولا يرى منها الا الاسدال و قدمها العاري فقط تحت طيازها وهي جالسة وعينه تصور هذه الأفخاذ المنثنية تحتها وكان منذ وقت قريب يلمسها ويستشعر ملمسها الطري

وبعد انتهاء الغذاء قام الرجال (باسم وباهر) ليغسلوا أيديهم ويشربوا الشاي وسيجارة في البلكونه ثم نزل باسم الى صديقه ممدوح على القهوة وصعد باهر وزوجته الى شقتهم في الدور الثاني ولكن أوصت زوجة باهر الست نادية انها تخلي نادر واخته عندها شوية .. أصل سي باهر عاوزني أحطله قطرة ههههههههههه .. فهمت نادية على طول انها طالعة عشان باهر ينكها ومش عاوزة العيال عشان تاخد راحتها في الأوف والأح ولا بالراحة مش كده بالراحة عليا ااااه اااااه وكم صوت كده عشان تحلل مهرها

دخلت نادية شقتها في الدور الأول والتي كان في أحد غرفها بنتها تكلم خطيبها عشان ينزلوا يشتروا العفش من دمياط عشان فرحها ودخلتها قربت .. نادية فتحت الباب وقالت لبنتها ظبطي المعاد على أجازة أبوكي وقوليله ماما جاية معانا وسلميلي عليه كتير .. انا داخله افرد ضهري شوية لأني من الصبح على رجلي عند جدتك .. وكان معاها نادر واخته قالتلهم وهي داخله أوضتها وهم معاها مش عاوزه لعب انا تعبانه وعاوزة اريح ومحدش يعمل هيجان وانتم بتلعبوا

نادر قالها احنا هنقعد جنبك ساكتين لأن انا كمان تعبان يا طنط والأكل كان جميل لدرجة اني كابس عليا النوم

أخته قالت لا يا خويا انا مش عاوزة أنام هروح أقعد مع بنت عمي والعب عندها

نادر فضل قاعد في اوضة مرات عمه نادية على السرير ورجع بضهره لورا عشان يشوف نادية تقلع الأسدال وبواقي الطرحة وبيشة ال**** اللي كل شوية تنزلها وتطلعها حسب وجود عمه باسم وابوه باهر ويا روعة جمال تقسيم وشها وعيونها الواسعة وحواجبها الشرسة وخدودها وغمزاتها فعلا ليها حق تلبس ال**** لكن الجمال ده لازم يدلع .. وكان تحت الاسدال بنطلون مشجر مجسم على فخادها وطيازها وبضي كحلي كت تظهر منه دراعتها المدملكة حرفيا الممتلئة وليست مترهلة وهذا البضي يصل حافته مع بداية البنطلون مما يظهر خط خفيف من بطن نادية البيضاء الممتلئة قليلا وربما تظهر سرتها .. وتمشي نادية ناحية المرآة وتجلس لتفك القيود من شعرها الأحمر الداكن وتلمح في المرآة نادر الذي ينظر اليها فترفع حاجبها العريض والطويل وبتنظر بيعنيها الواسعة الساحرة المثيرة و تتحرك على الكرسي بلفة دائرية وكأنها امرأة لعوب تضع رجل على رجل وفي احد ارجلها انسيال وتنظر إلى نادر وتشير الية باصبعها تعالى فيتردد ويشاور باصبعه على صدره ويقول لها انا ؟ فتزل رجلها من على الرجل الأخرى وتقف صامته تفتح ذراعيها الممتلئة ويرى شعر ابطيها تحت ذراعيها والذي يلمع من فعل العرق به وتشير الية تعالى احضن طنط نادية .. نادر مش مصدق وقام جري وحضنها وكالعادة راسة عند بطنها او اقل قليل عند سوتها ويحتضن فخذيها الضخمة بيديه ومناخيره تشم تلك الرائحة المثيرة المهيجة له فيبدأ يشعر بالهيجان ويحتضنها اكثر واكثر حتى يضع مناخيرة على شق كسها ويسحب البنطلون المشجر ببطئ شديد باحترافية ميعرفش جابها منين ومعه الأندر الاسود ليظهر على سوتها شعر كثيف من اليمين متجها ناحية المنتصف ومن الشمال متجها ناحية المنتصف مكونا خطا من الشعر الكثيف فوق زنبورها وحوله وجاونب كسها المنتفخة المكببة وهي ينزل بمناخيره يشم ذلك الشعر المشبع بالعرق الذي يعطي شعر كسها لمعان وينزل بمناخيره قليلا ليلاحظ ان هنا شق على حافتيه شفتين رقيقتين مدللتين وبالتدقيق عليهما علامات تشقق بسيط تدل على بعد الفترات في تدليعهما وتدليكهما وكثر البوس لهما (فالمرأة عندما تتباعد فترات المتعة عندها تبدأ شفراتها بالتشقق ثم جوانب كسها بالتيبس او النشفان ولا مفر من وجود التصاق شديد بدون سوائل في جدار المهبل) ولكن نادر الصغير لاحظ أن الشفتين مببلتتين بالزلال الخفيف وتفتح نادية بين ساقيها وتشد بيديها لحم فخذيها اليمين جهة اليمين والشمال جهة الشمال وهنا انفرجت شفتين كسها أمام عين نادر وظهرت بطانة الرحم الوردية المغلفة بالأحمرار الخفيف من الداخل ونقطة من الزلال الأبيض تتدحرج على هذا الجدار بلزوجة شديدة ورائحة كس نادية في مناخيرة وتعم عقله وكل أرجان الحجرة .. وتشده من راسه لكي يلحس كسها المتشقق ولكنها أخيرا عاد له البلل وتنزل هذه النقطة على لسانة وهي تأن وتكتم بفمها الجميل اااااه خفيفة .. وعينيها مغمضة وهي تقول اااااه هتنزل النقطة يا نادرمن كسي أححححح كسي مشعر على لسانك اااااه يا صغيري ااااااه كسي ااااااه ااااااه لقد اغتصبت براءتك يا بني .. وهنا يستفيق نادر الذي استلقى بظهره على سرير نادية مرات عمه فيجدها نايمة على جنبها اليمين وشعرها مفرود بغيرانتظام على المخدة ولكنه أسود داكن وذراعها الجميلة مفروده على جنبها الى وسطها .. علم انها هذا كان حلم الظهيرة بسبب النوم سريعا بعد الأكل ولكن جاء في خاطره ان يلمس ذراعها العريان ولكن عند تحركه استشعر بأن هناك بلل في ملابسه ولزوجة فرفع البنطلون قليلا ليتأكد أنه بلغ الحلم .. لقد احتلم نادر على مرات عمه نادية صاحبة الجسم الفريد والبطل والذي سيصفه نادر بدقة في الجزء الثاني .. اصبح نادر في سن البلوغ المبكر وسيعرف ان لديه امكانيات جنسية غير مسبوقه في عيلة باسم اللي كان قاعد بيحكي لصديقة ممدوح القصة اية من أولها على القهوة عشان يقدر ينصحه يعمل ايه

نلتقي بكم في الجزء الثاني ..
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل