الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
مرحباً بالجميع، اسمي كريم من القاهرة وأحب أشاركم بقصتي الشخصية عن نار الشهوة والنيك مع بنت خالي أحلام لما كان عمري وقتها 19 سنة وكنت في أولي جامعة بس كنت هايج جداً. كان خالي جه عندنا من 3 سنين عشان يكمل علاجه مع دكتور كبير هنا واضطر يبات عندنا أسبوع لحد ما يخلص فحوصاته. المهم كانت معاه بنته أحلام اللي كانت أصغر مني بسنة وكانت خلصت دبلوم تجارة بس كانت لهطة قشطة. كان عندها جسم سكسي للغاية يخلي زبر أي حد يقف. جننتني وزودت نار الشهوة والنيك اللي جوايا اكتر ماهي موجودة. بزازها كانت مدورة زي البرتقال الكبير تتاكل أكل. برده طيازها مقنبرة وعالية ولما كانت تلبس العباية في البيت كانت بتلزق عليهم. كان زبري لما اشوفهم بيعمل خيمة في بنطلوني. كانت عيني عليها مبتنزلش وهي كانت بتبرقلي وتبتسم كأنها بتغيظني. كانت دايماً نفسي فرصة تيجي عشان أنيكها. في الأسبوع ده اتصاحبت عليها وبقيت تيجي جنبي وتحكيلي عن اللي بتعمله في البلد في المنصورة وكدا. تالت يوم ، كان البيت فاضي لأن العالة كلها خرجوا لمدة يومين عشان يحضروا جواز واحد من قرايبنا وكان لازم حد يبقي موجود في البيت وكنت أنا وأحلام أبوها مرضاش ياخدها فراح هو ومرات خالي بس.
بصراحة، فرحت جداً وحسيت ان الفرصة مش هتتعوض في أني أطفي نار الشهوة والنيك مع بنت خالتي اللي هيجتهم كمان وكمان. كانت أحلام بتخاف تنام لوحدها عشان البيت كان غريب عليها فطلبت منها أنها ممكن تنام في أوضتي فقالت وهي بتبصلي بزاوية عينها الشمال وتبتسم: ” لأ بقا….أنا خايفة انت تتشاقي..” ضحكت أنا وطمنتها وكانت لابسة جلبية النوم وهي عبارة عن عباية مفتوحة على صدرها فكان جزء كبير من لحمها باين وكان جامد نيك. كانت الأوضة فيها سريرين وكانو قريبين جداً من بعض. حوالي الساعة 11 بدأت أهيج على جسمها السكسي جنبي. بدأت امد دراعي وألمس بزازه اللي بتطل من الجلبية وهي مش بتعمل حاجة وكانت مغمضة عينيها. نايمة تقريباً. المهم ايدي اتحركت بين فخادها وقلبي بيدق جامد من ردة فعلها. بس نار الشهوة والنيك خلتني لمست كسها من بره. وقعدت احسس عليه. صحيت أحلام وطلبت مني أني أبقي مؤدب معاها وأني اخرج بره. بصراحة خفت انها تقول لأبويا فاعتذرت لها وهملتها على أوضة تانية ولحد هنا أنا كفيت على الخبر ماجور وبطلت. الصبح بقا لقيتها بتبتسم ليا و وشها مشعشع وبيلمع كدا كأنها جربت حاجة حلوة ومبقتش فاهم حاجة. طيب اعمل ايه؟؟ المهم لما أحلام دخلت الحمام برده مسبتهاش ونار الشهوة والنيك مع بنت خالي خلوني أتجسس عليها من فتحة طبلة الباب. اتصدمت وعينيا برقت ووشي احمر لما شفتها بتلعب في كسها الصغير وبتبعص نفسها!! يعني هي مش بنت ومفتوحة!!
من هنا بقا اتشجعت وصممت أني لازم أطفي نار الشهوة والنيك مع أحلام واللي يحصل يحصل. اتغدينا بعد ماعملت الاكل واتفرجنا عالتلفيزيون وكل وهى راحت تنام. كانت واحدة الضهر وانا كنت خلاص أموت وانيكها. عملت عمايل فاجرة معاها. قلعت هدومي كلها ورحت الاوضة وابتديت احسس على بزازها وكما أدوس عليهم واشد حلماتها. صحيت وقالتلي : “ايه اللي بتعمله ده أنت اتجننت ..” وكانت بتبص على زبري وفسه فيه بس بتقول يحنن. رحت بوسها فدفعتني وقلتلها :” بصي بقا ..انا شوفتك في الحمام..اه..وبدخلي صوبعك كله..ياعني مش بنت وهقول لخال ويكشف عليك وافضحك يا أما…”. أحلام سمعت كدا وبرقت وفكرت شوية وقالت وهي بتقوم وبتلف ايده حوالين رقبتي: ” وانت بردو تردى بنت خالك تموت أه…أه” ز وراحت تغمض عينيها وتبوسني وانا هجت ورحت أطفي نار الشهوة والنيك القايدة جوايا منها. من غير ما اكلم رحت بقلعها جلبيتها ولقيتش تحتها غير حمالة الصدر واكلوت ورميتها عاالسرير ورميت نفسي فوقيها بعد ما خلعت هدومي مرة واحدة جبتها تحتى وقعدت ابوس فيها وامصمص فى حلماتها واعضهم وافركهم زي المجنون وهى راحت منى ..ساحت لما لمست بزازها وقعدت ادلكهم…. بالراحة ..بالراحة…زبري كان هينفجر من ” نمت أنا وقعدتها هي عشان تمصلى فيه بمحن شديد جداً وعرفت انها خبرة من طريقة المص لانها كانت بتدخل راسه الاول وبعدين جسم ذبى واحدة واحدة لحد ما بلعته كلها فى زورها بعد كدا فضلت ابوس فيها كتير اوى ودخل لساني في بقها وهي كمان وانسحبت رحت لكسها وفضلت الحس فيه وهي نازله: ” اه اه كفايه حرام عليك دخله بقى كريم مش قادره استحمل” وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركع على ركبها وفضلت انيك فيها من كسها وهى عماله: “اه اه اه اوف بحبك كريم حبيبي لحمي ودمي..آه..آآه اه اه” لحد ما كنت هنزل فسحبت وب قولتلها انا نفسى انيكك من طيزك قالتلى : ” لا توجعنى انا خايفة ” قلتلها : “عشان خطرى” قالتلى : “ماشى بس بشويش” المهم كنت بتفرج على افلام سكس فكان االراجل يفضل يحط صوابعه فى طيز الوليه شويه كده لحد ما يوسع وكان بيحط كريم انا كمان لقيت شامبو في الحمام وفضلت اوسع فى خرمها شويه لحد ما بقيت ادخل صوبعين وبعدين جيت حاطط زبري الراس بس الى دخلت وهى عماله تلالي من المتعه والالم وبعدينرحت دافع زبري لحد ما دخل كله وكنت حاسس انى مدخله فى فرن بوتجاز كانت مولعة خالص اوى من جوه مولعه نار وهى عماله: ” اه اه اه اوف براحه كريم بقا” وفضلت أنيك في طيزها لحد ما جبتهم جواها وفضلت أنيك فيه بردة لحد ما روحت وهي دلوقتي اتجوزت بس مش عارف ازاي وهي مفتوحة!