سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 11838" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/9l6ayhwux6.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  انهت سمر علاقتها بمنال بعدما نكحتها بشدة بواسكة يدها التي لم تعرف لا الكلل ولا الملل من الغوص في احشائها فاقعدتها للتلبي رغبات النسوة وبينهم شقيقتها وهي اكثرهم عهرا وفسقا وبعد أن ثملن من النيك والضحك والكلام.. مرت فترة صمت عميقة ثقيلة, تحمل في طياتها شيئًا من اللوعة الا متناهية والحسرة المترامية على أيام لن تعود… رغم انهم ما زالوا في قمت عطائاتهم الا ان شيئا قد تغير بدئا من اجساد بدى العمر يضع ثقله عليها فيثنيها باحماله واثقاله رغم الجمال العربي الاصيل الذي تتمتع به هذه النسوة, فما كان لن يكون في المستقبل رغم انه ما زال يصلح لاشد واقوى سكس ناضجات ولا اطيب… وبين بين مر الوقت فارخى الليل الاسر ظلاله ورمى بالنسوة في بحر من النوم الآسر الساحر لياخذهن في احلامه الوارفة ويشبع عهرهن من سيل افكاره الغارفة وعلى هذا المنوال اصبح يوم جديد كان يوم الاربعاء يوم منتصف الاسبوع اليوم المثقل بالهموم لسمر كما لصديقاتها فهو اليوم الاليم المرير الذي كانت تمضيه سمر في احضان صديقاتها بعد كل ثلاثاء صاخب كان يعصف ويضرب ببدنها فيتركها طريحتة فراش الفسق والعهر على اشكاله وبمجرد التفكير بهذا اليوم عبقت في نفسها اهواء مغمسة بالعهر والممنوعات من جحافل اهوائها الاسبوعية وللاتطلاع بالتفصيل بالاسفل..  اخترقت سمر هيمنة الصمت وقالت بلهجة لا تخلو من المحنة والمداعبة والعهر, موجهة حديثها إلى منال المذهولة التي كانت صامتة طوال الوقت: وماذا معك أنت يا كبيرة هي ممممم, ألا يوجد لدك قصة حب؟ الن تخبرينا عن فتى الحب, الن تدعيه اليوم؟! واخذت تضحك بقوة, ثم قالت الفاتح الفاتح  احمرت وجنتا منال خجلا واخت تفرك بسيقانها بلا سابق تصوير.. فتدخلت أختها يسرى: دعوها, فهي ما زالت صغيرة, لا تعرف عن الحب شيئًا.. اي فاتح اي بلوط  سمر: أصحيح هذا يا منال؟ منال وما الذي رايته من العلامات على كسك!!! اليس هذا دليل على عمل ما يجري هناك  رفعت منال رأسها الجميل الملائكي ببطء وقالت بتلعثم وبعينين متوهجتين: أعرف حكاية حب مؤثرة جدا وأحداثها لم تنته بعد.. لقد فتحني صديقي نجيب ولكني اكتشفت اني احب شقيقه, وانا على علاقة مع الشقيق الاكبر سنبل منذ ما يزيد عن الثلاة اشهر, وقد امضيت برفقته اجمل الليالي… فهو اختصاصي ولديه خبرة مع النساء, صحيح اني تالمت معه قليلا ولكني اعتدت على تصرفاته وهو ياتيني الى المدرسة مرتين في الاسبوع اذهب اليه في المزرعة واقيم معه هناك اجمل علاقات الجنس واقوى سكس صارخ بالمحنة والفسق والغدر المتالق…. وضحكت  فنظرت إليها أختها مستغربة وقد هالها خبر ان شقيقتها امراة وقالت: هل تعيشين قصة حب يا يا يا ومدت يدها وصفعتها بقوة…مقصوفة, سافلة الا تخجلين ومع شاب يكبرك بعشر سنوات!!! وقد عاشرت شقيقه ايضا, الا تخجلين الا تخجلين من هذا التصرف المشعوط  اهوائها على مدار الاسبوع, فليوم الاربعاء الذي كان يوم السحاق بامتياز كانت الشلهوبة وما زالت تهوى السنة النساء والفتيات لتلاعبن وتاكلن من كسها ومن اعضائها فيروين بلعابهم ويداعبن بالسنتهم ما دمرته واخضعته واوجعته القضبان الدسمة الفارعة فتنعم بحلاوة العشق النسائي الحار نار الذي كان يحضنها بحنانه ويورفها بظلاله طوال سنين عديدة والى يومنا هذا فها هي فتياتها وحبيباتها وصديقاتها قد ارتمين عند احضانها ليتداورن كل عليها فهذا تحضر لها الشاي لترتمي لدقائق وهي تاكل بكسها وتلك تحضر لها الطعام لتاكل هي من اعضائها الطيبة اللزجة الرطبة بين سيقانها على ان يجتمع الجميع على تناول الحلوى والفواكه فيتعاشرن باقوى الطرق في اقوى سكس نيك سحاق ولاب الخيال</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color