الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
ناكني الحارس بعدما ضربت ابنه و مارس علي اللواط
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 1723" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/36d5h8rvh9.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> انا شاب عمري اليوم عشرين عام و منذ سنتين ناكني الحارس الذي يعمل في مديرية الضرائب التي لا تبعد عن بيتنا سوى بمائة متر و كان ابنه اصغر مني بحوالي ثلاث سنوات قد اغضبني و ضربته فشكى الى ابوه و هكذا وصلت الأمور الى حد النيك و اللواط . الحارس اسمه سعد و عمره بين الأربعين و الخمسة و الأربعين و انا اعرفه منذ مدة و لكن لم اكن أتوقع انه شاذ و حين ضربت ابنه ذهب مسرعا اليه و جاء سعد عندي و بدا يصرخ ويشتم و انا هربت و لكنه توعدني وقال حين امسكك سترى ما الذذي افعله بك و الحقيقة اني ضربت ابنه بحجر فتحت راسه و لم افعلها متعمدا و ندمت على فعلتي و كان بامكانه ان يشكوني للشرطة فادخل السجن بسهولة لكنه لم يفعل . و كذا ذات جمعة على الساعة الثالثة بعد الظهر كنت مارا امام مديرية الضرائب التي كان بابها مغلوق و انا لا ادري ان سعد كان يتخفى حتى لا اراه و هو حارس هناك و ما ان وصلت امام الباب حتى امسكني و ادخلني هناك بالقوة و ناكني بطريقة غير متوقعة جعلتني أصاب بالصدمة و لكن في نهاية الامر كانت نيكة ممتعة و تجربة ساخنة اتذوق فيها الزب لأول مرة في حياتي و كان لذيذا جدا </p><p> و حين ادخلني امسكني و كان أطول مني و اقوى فانا مجرد مراهق و جسمي قصير و انا ابيض البشرة و ادخلني الى غرفة الحراسة و كانت نوافذها مغلوقة و مطلية حيث يستحيل ان يرانا احد من الخارج و بدا يشتمني و يصفني باقبح النعوت . ثم قال هل تعلم لو شكوت بك لادخلتك السجن و انا كنت اعتذر له و اكاد ابكي فهو قوي الجسم و رهيب جدا ثم صفعني صفعة متوسطة لم تكن مؤلمة جدا و بعد ذلك قال اما ان اضربك بحجر و افتح لك راسك او انيكك و ادخل زبي في طيزك و وضع يده على طيزي و حين حاولت ابعاد يده عن طيزي صفعني مرة أخرى و كانت صفعة اقوى . و بدات اشعر انه هاج و يده كانت ترتعد و حتى نبضات قلبه كانت قوية و فعل تركته ناكني من شدة الخوف و انا اخترت ان يفتح طيزي احسن من ان يفتح راسي و امسك ذراعي و قال ماذا تقول هه انيكك او اضربك بحجر على راسك او اخذك الى قسم الشرطة و بدات ابكي و ساعتها لمس طيزي مرة ارخى فلم اقاوم و التصق بي من خلف و وضع زبه على مؤخرتي و ناكني بطريقة عنيفة جدا بعد ذلك و انزل بنطلوني </p><p> و في الوقت الذي كان ينزل بنطلوني كنت ابكي و خائف جدا فانا ساتناك لأول مرة في حياتي و دون ان يتركني التفت اليه اخرج زبه و وضعه على فتحتي و كان الزب ساخن جدا و منتصب بقوة جعلتني أخاف و قبلني من الرقبة ثم قال حسنا حين انيكك ستصبح زوجتي و لن اغضب منك . و بدا يفرك زبه بطريقة جميلة و ساخنة و ناكني و نحن واقفين رغم ان هناك كان سرير و كرسي و كانت قبلاته ساخنة جدا حيث بدا الخوف يذهب و حتى زبي بدا ينتصب و كنت اريد ان يلعب به و يلمسه لكن خفت ان اطلبها منه و فعلا لمس زبي و وجده منتصب و لحظتها ضحك و قال يا منيوك انت تشعر بالمتعة . ثم اخرج نخمة كبيرة جدا بصقها على زبه حتى اصبح جد لزج و زادت حرارة الزب و هنا ادخل زبه بكل قوة في طيزي حتى صرخت من الألم القوي حين ناكني بتلك القوة </p><p> و شعرت في تلك اللحظة بالم يشبه الم اجراء عملية جراحية لشخص دون وضع المخدر و كان طيزي قد تمزقت فتحته و كان زبه يبدو انه كبير جدا و مع هذا فانا لم اكن قد رايت زبه و ادخله كله في دفعة واحدة حتى احسست اني ارغب في التبرز من شدة الألم . ثم عضني من الرقبة بطريقة قوية جدا حتى ظننت انه سيمزق قطعة من لحمي و بدا يتحسس على صدري و بطني و أحيانا يلمس زبي الذي ارتخى من شدة الألم و لكن بعد ذلك بدات استرجع انتصاب زبي واللذة و هو واقف خلفي ينيكني ثم احسست بماءه الساخن جدا داخل طيزي و بدا يقذف بكل قوة و كان يثبتني اثناء القذف و يضغط على صدري و يدفع زبه اكثر الى الداخل . و بعدما ناكني و انهى النيكة قبلني و طلب مني كتم الامر و هو ما حدث حيث لم يسمع احد بقصتنا و لم اعد امر من ذلك المكان</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 1723, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/36d5h8rvh9.jpg[/IMG] انا شاب عمري اليوم عشرين عام و منذ سنتين ناكني الحارس الذي يعمل في مديرية الضرائب التي لا تبعد عن بيتنا سوى بمائة متر و كان ابنه اصغر مني بحوالي ثلاث سنوات قد اغضبني و ضربته فشكى الى ابوه و هكذا وصلت الأمور الى حد النيك و اللواط . الحارس اسمه سعد و عمره بين الأربعين و الخمسة و الأربعين و انا اعرفه منذ مدة و لكن لم اكن أتوقع انه شاذ و حين ضربت ابنه ذهب مسرعا اليه و جاء سعد عندي و بدا يصرخ ويشتم و انا هربت و لكنه توعدني وقال حين امسكك سترى ما الذذي افعله بك و الحقيقة اني ضربت ابنه بحجر فتحت راسه و لم افعلها متعمدا و ندمت على فعلتي و كان بامكانه ان يشكوني للشرطة فادخل السجن بسهولة لكنه لم يفعل . و كذا ذات جمعة على الساعة الثالثة بعد الظهر كنت مارا امام مديرية الضرائب التي كان بابها مغلوق و انا لا ادري ان سعد كان يتخفى حتى لا اراه و هو حارس هناك و ما ان وصلت امام الباب حتى امسكني و ادخلني هناك بالقوة و ناكني بطريقة غير متوقعة جعلتني أصاب بالصدمة و لكن في نهاية الامر كانت نيكة ممتعة و تجربة ساخنة اتذوق فيها الزب لأول مرة في حياتي و كان لذيذا جدا و حين ادخلني امسكني و كان أطول مني و اقوى فانا مجرد مراهق و جسمي قصير و انا ابيض البشرة و ادخلني الى غرفة الحراسة و كانت نوافذها مغلوقة و مطلية حيث يستحيل ان يرانا احد من الخارج و بدا يشتمني و يصفني باقبح النعوت . ثم قال هل تعلم لو شكوت بك لادخلتك السجن و انا كنت اعتذر له و اكاد ابكي فهو قوي الجسم و رهيب جدا ثم صفعني صفعة متوسطة لم تكن مؤلمة جدا و بعد ذلك قال اما ان اضربك بحجر و افتح لك راسك او انيكك و ادخل زبي في طيزك و وضع يده على طيزي و حين حاولت ابعاد يده عن طيزي صفعني مرة أخرى و كانت صفعة اقوى . و بدات اشعر انه هاج و يده كانت ترتعد و حتى نبضات قلبه كانت قوية و فعل تركته ناكني من شدة الخوف و انا اخترت ان يفتح طيزي احسن من ان يفتح راسي و امسك ذراعي و قال ماذا تقول هه انيكك او اضربك بحجر على راسك او اخذك الى قسم الشرطة و بدات ابكي و ساعتها لمس طيزي مرة ارخى فلم اقاوم و التصق بي من خلف و وضع زبه على مؤخرتي و ناكني بطريقة عنيفة جدا بعد ذلك و انزل بنطلوني و في الوقت الذي كان ينزل بنطلوني كنت ابكي و خائف جدا فانا ساتناك لأول مرة في حياتي و دون ان يتركني التفت اليه اخرج زبه و وضعه على فتحتي و كان الزب ساخن جدا و منتصب بقوة جعلتني أخاف و قبلني من الرقبة ثم قال حسنا حين انيكك ستصبح زوجتي و لن اغضب منك . و بدا يفرك زبه بطريقة جميلة و ساخنة و ناكني و نحن واقفين رغم ان هناك كان سرير و كرسي و كانت قبلاته ساخنة جدا حيث بدا الخوف يذهب و حتى زبي بدا ينتصب و كنت اريد ان يلعب به و يلمسه لكن خفت ان اطلبها منه و فعلا لمس زبي و وجده منتصب و لحظتها ضحك و قال يا منيوك انت تشعر بالمتعة . ثم اخرج نخمة كبيرة جدا بصقها على زبه حتى اصبح جد لزج و زادت حرارة الزب و هنا ادخل زبه بكل قوة في طيزي حتى صرخت من الألم القوي حين ناكني بتلك القوة و شعرت في تلك اللحظة بالم يشبه الم اجراء عملية جراحية لشخص دون وضع المخدر و كان طيزي قد تمزقت فتحته و كان زبه يبدو انه كبير جدا و مع هذا فانا لم اكن قد رايت زبه و ادخله كله في دفعة واحدة حتى احسست اني ارغب في التبرز من شدة الألم . ثم عضني من الرقبة بطريقة قوية جدا حتى ظننت انه سيمزق قطعة من لحمي و بدا يتحسس على صدري و بطني و أحيانا يلمس زبي الذي ارتخى من شدة الألم و لكن بعد ذلك بدات استرجع انتصاب زبي واللذة و هو واقف خلفي ينيكني ثم احسست بماءه الساخن جدا داخل طيزي و بدا يقذف بكل قوة و كان يثبتني اثناء القذف و يضغط على صدري و يدفع زبه اكثر الى الداخل . و بعدما ناكني و انهى النيكة قبلني و طلب مني كتم الامر و هو ما حدث حيث لم يسمع احد بقصتنا و لم اعد امر من ذلك المكان [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
ناكني الحارس بعدما ضربت ابنه و مارس علي اللواط
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل