• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل ناكني الحارس و مارس علي اللواط في ذلك المساء الساخن جدا (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,785
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,381
نقاط سكس العرب
1,586
oyw6269wq8.jpg

لما اتذكر كيف ناكني الحارس اشعر بشعور غريب جدا فيه نوع من الحسرة و نوع من المتعة فانا كنت ادرس هناك في الثانوية و كنت شاب جميل و ناعم جدا حتى ان علامات البلوغ لم تكن قد بدت في وجهي و حتى زبي لم يكن قد نبت فيه الشعر . و كثيرا ما كنت اتعرض للمضايقات و التحرشات الجنسية من الزملاء و لكن لم ينكني اي احد من قبل الى ان وقع لي ما وقع مع حارس الثانوية الذي كان يبدو انه رجل طيب جدا و لم اكن اتوقع ذلك الامر منه و في ذلك المساء في نهاية السنة الدراسية لما نجحت في شهادة البكالوريا ذهبت الى الثانوية و انا احمل معي بعض الحلويات كي اقدمها للاساتذة عرفانا لهم
و لما دخلت الثانوية لم اجد احد و تفاجات و اخبرني الحارس انه بامكاني ان اتركها عنده في مقر حراسته على ان يمنحها لهم في اليوم الموالي و هكذا ذهبت معه و دخلنا الى حجرته المتواضعة و هناك حدث ما لم اتوقع . و فعلا ناكني الحارس و قد بدا مثل الوحش حيث ما ان دخلت حتى ثبتني و اخبرني انه كان يبحث عن هذه الفرصة منذ اول يوم وطات فيه قدمي الثانوية و قبلني من فمي و كانت لحيته حادة جدا كانها دبابيس ثم امسك يدي و وضعها على زبه و كان زبه كبير جدا جدا جدا فانا كنت املك زب صغير و سالني ان كنت اريد الزب و قبل ان اجيبه اخرج زبه و كان كبير جدا كانه حبة خيار كبيرة ضخمة و اسمر اللون
انا لحظتها شعرت بالخوف و لكن حين راح يقبلني من الفم و الشفتين بدات اسخن و ناكني الحارس بلطف كبير رغم ان قلبه كان يدق بقوة و شهوته حارة و لكنه لم يعنفني و اجبرني على مسك زبه و لم اكن قادر على اطباق اصابع يدي الصغيرة على زبه . ثم خلع سروالي و راى طيزي البيضاء المثيرة و انا لم اكن املك اي شعرة في جسدي و حتى الان ليس لي شعر فانا امرد و بدات ارضع له زبه و لم ادخل سوى الراس في فمي لان زبه كبير جدا ثم طلب مني ان ادور ليدخله في طيزي و لكن انا كنت خائف جدا و ناكني الحارس من الطيز
و حين وضع زبه كنت خائف جدا من ذلك الزب الكبير ان يدخل في طيزي و لكنه لم يدخله بل كان يمرره فقط بين الفلقتين و هو يبزق و يتاوه اه اح اح اح طيزك حارة اه اه اه احب حرارة الطيز و هو يحك زبه . و بعد دقائق قليلة شعرت بسائل ساخن جدا و لزج ينكب من زبه و كان لحظتها يقذف و كان كانه يبول في طيزي فقد كب مني كثير في فتحتي و لكن من حسن حظي انه لم يدخل زبه في فتحتي و كان ذكيا جدا حيث اطفئ محنته و ناكني الحارس من دون ان يعذبني او يعنفني و لازلت صور زبه الكبير و هو يمسحه بعدما ناكني عالقة في ذهني
 
  • أعجبني
التفاعلات: Dahmen milano و Yenxeny

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل