الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
و بعدما ناكني بابا من الفم و اخرجت له حليب زبه بقي جالسا في مكانه و زبه مرتخي و مترامي امام فخذيه و الحقيقة ان بابا له زب جميل تحلم به اي امراة و امي كانت محظوظة به و لكن انا كنت اريد ان اذوقه في كسي او في طيزي و لم اشبع من رضعه و مصه . و بقي بابا يحتسي الويسكي الكاس تلوى الاخر و حين اراد ان يبول اخذته الى الحمام و خطواته متثاقلة ثم بولته انا بيدي و غسلت له زبه و اخذته هذه المرة الى غرفة النوم و طرحته على ظهره و هو ثمل جدا من الشرب ثم عريته و لم اترك على جسده و لو قطعة واحدة و رايت اخيرا جسد بابا و هو عاري كما ولدته امه و كان جسمه سكسي جدا وجميل
كان بابا ابيض البشرة و جسمه مشعر في البطن و الصدر فقط اما في اليدين و الرجلين و حتى في الطيز فلم يكن مشعر و فعلا ناكني بابا و هيجني و اشعل الشهوة في كسي لكني بما اني لست مفتوحة فكان من الصعب ان اغامر رغم ان زب بابا يستحق المغامرة . و كان بابا على ظهره ممددا و رجليه مفتوحتين و زبه مرتخي و مع ذلك فقد كان حجمه كبير جدا و هو على تلك الحال و انا خلعت الثايب و ارتميت امام زب بابا و بدات امص و ارضع و كان طعم الزب لذيذ جدا و اعجبني كثيرا زبه حين كان مطاطي و لم ينتصب الا بعد مرور بعض الوقت حتى بدات يكبر اكثر في فمي و انا اشعر بصلابته و ناكني بابا احلى نيكة في حياتي
و انا قمت فوق زب بابا و امسكته و لم يكن قد انتصب الى الدرجة التي تجعله قادر على ادخاله في الطيز و لكن بدات امسحه بين شفرتي كسي و افرشه عليهما و باب يعتصر اه اه اه و يسخن و في تلك اللحظة بالذات اصبح زبه واقف كالحديد . و كان يظن بابا انني ساتركه يدخل زبه في كسي لكني تحركت الى الامام قليلا حتى اصبح زبه امام فلقات طيزي و بدات امسحه بين الفلقتين و هكذا ناكني بابا من الطيز حيث ظل زبه واقف و منتصب بقوة كبيرة و انا احركه على فتحة الشرج
ثم ادخلت فمي في زب بابا و تعمدت تبليله باللعاب والريق حتى اصبح الراس في قمة لزوجته و اعدت الجلوس عليه و انا اتحمل ذلك الالم الذي كنت احس به حين كان راس زب بابا يدخل في طيزي لان زبه كبير و سميك جدا و له راس ضخم . و حين دخل زب ابي في طيزي ناكني بابا بقوة حيث واصلت اجللوس على الزب و الزب يدخل اكثر حتى ادخلته كله و انا اشعر بالوخز الشديد و بدات اصعد و انزل فوق الزب و انا استمتع بقوة