الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا فتاة جميلة و قد ناكني عمي و لا احد يعرف بقصتي التي سارويها لكم و التي بدات منذ سنوات و كان عمي رجل ثري جدا و معروف في المنطقة و له زوجتين و عدة ابناء و انا اذهب اليه و امضي اوقات طويلة في بيته فانا احبه مثلما احب ابي . و كبرت انا على حب عمي و حين صرت راشدة كانت تبدو علي كل مقومات الانثى المثيرة فانا جسمي مملوء و لي صدر واقف جميل و طيزي ايضا واقفة و البس كثيرا الملابس الضيقة و لا استحي من عمي و حتى من ابناءه و حين كنت اختلي مع عمي لاحظت انه يقبلني كثيرا و احيانا يلتصق من خلفي و انا اقول ان الامر عادي جدا و احاول ابعاد الوساوس من راسي حتى لا تتغير نظرتي اليه . و لاحظت في الاونة الاخيرة التي سبقت الفترة التي ناكني عمي فيها انه صار يعطيني المال و انا كنت افرح فابي عكسه رجل فقير جدا و معدم و احيانا يشتري لي عمي عطور جميلة و مرة اعطاني خاتم من الذهب الخالص جميل جدا و كل ذلك و انا لم اكن افهم انه يريد ان ينيكني و يمارس معي سكس المحارم فهو في النهاية ظهر لي رجل نياك لا يهمه الا زبه و المال فقط
في ذلك اليوم كنت مع عمي و اثناء الكلام حدث امر طريف بيننا فضحكت و ضمني عمي و قبلني من فمي بحرارة كبيرة حركت كل ما بداخلي ثم نظر الي و هو يضحك و يتظاهر ان الامر عادي و وضع يده امام طيزي و ضمني اليه بقوة و حاول تقبيلي مرة اخرى من الشفتين . في تلك اللحظة باعدت فمي عن عمي و انا انظر اليه كيف لرجل كبير مثله و متزوج و فوق ذلك عمي شقيق والدي يطمع في فتاة في مثل سني و لم اصل حتى للعشرين سنة من عمري و في اليوم الذي ناكني عمي فيه اتذكر انه ظل يلح و كلما ارغب بالخروج يلتحق بي و كانت هناك زوجته الاولى في الطابق الاول و الزوجة الثانية كانت في بيت اهلها . و لحقني و اخبرني انه يريد ان يعطيني امر يعجبني و لاول مرة شعرت بالخوف من عمي و لم اكن اريد ان ارافقه و لكنه الح و حين عدت معه اعطاني بعض المال و هو يضحك ثم حاول تقبيلي من الفم و انا حاولت الابتعاد و تفاجئ عمي مني و قال هل صرت تنفرين مني يا صغيرتي و هو يضحكو انا خجلت و في الوقت الذي انزلت عيناي الى الارض خطف مني قبلة على شفتي و كانت حارة جدا و قال انا عمك حبيبتي و ناكني عمي يومها
و انا لم اتحرك و اعجبه الامر و بدا يقبلني م نالفم و انا اسمع نبضات قلبه و حرارته و هو يقبلني ثم لمس صدري و ادخل اصبعه تحت الفستان و لمس حلمتي و انا رغم الاضطراب الا اني سخنت بقوة و شعرت بالتهاب شهوتي حين ناكني عمي و تجاوبت معه . ثم سخنني عمي و توقف فجاة و سالني عن شعوري و انا لم ارد عليه و جلس و طلب مني ان اجلس في حجره و حين جلست شعرت بانتصاب زبه و كان متين جدا و عاد الى تقبيلي و رفع ردائي و لحس صدري و هيجني و جعلني كالمجنونة ثم سمعت صوت سحاب بنطلونه زييييط و قمت و رايت زبه يخرج من السحاب و كان كبير جدا و احمر الراس و نظر عمي الي و ضحك و قال لا تخافي عزيزتي هذا لذيذ و لن يؤلمك و انا كنت خائفة و لكن راغبة في نفس الوقت . و قام عمي و هو امامي يقبلني من الفم و يحك زبه على بطني و انا اسمع دقات قلبه و دقات قلبي ايضا و ناكني عمي بقوة و بحرارة حيث هيجني و سخنني بشدة
ثم رفع فستاني و ادارني و انا خجلت و لكن تمالكت نفسي و لملمت حالي و ادارني ثم وضع زبه الكبير على فتحة طيزي و بصق عليه و بدا يدخله و انا اتالم و اتعذب و عمي يدفع زبه و يريد ان يدخله و انا خائفة و امارس سكس المحارم مع عمي . في ذلك اليوم ناكني عمي دون ان يدخل زبه و اخرج شهوته فوق فلقات طيزي و عرفت يومها النيك و المني و الشهوة و لكن صرت احب عمي و امارس معه النيك من الطيز و رغم ان زبه كبير الا انه صار يدخله في طيزي بقوة و انا لا اتالم و كل هذا و افراد الاسرة لا يعملمون بعلاقتنا الساخنة