ا
ابو زب حمار
ضيف
الو موضوع ليا يجدعان😂😂
مرحبًا، إليكم حكايتي مع اختي المتناكة عندما كشفت انها ممحونة، انا نشأت في حي شعبي في عمارة قديمة. تسكن بجوارنا امراة ارملة لها 3 بنات ابنتها الكبرى تقضي اغلب الوقت في بيتنا لأنها صديقة لأختي التي تصغرني بعامين. من حين لآخر أراها تنظر إلي نظرة اعجاب إلا انني كنت غير مبال بها لأن عندي صديقة تدرس معي. وكنا سعيدين مع بعض. ازداد شوقها لي وكانت تتحين الفرص لتكلمني وتبدي اعجابها بي. وفي يوم من الايام عندما رجعت من الدراسة سمعت صوتا وتاوهات في غرفة اختي. ظننت انها مريضة، بدات اتقدم لغرفتها فلم تكن تاوهات مرض، ووضعت عيني على ثقب الباب فوجدت اختي وجارتي عاريتين كما ولدتا ويمارسان الجنس مع بعض. استغربت الامرفي البداية ولم اصدق ما تراه عيني، كيف يحدث هذا وامي في البيت. فتشت على امي فلم اجدها وعلمت فيما بعد انها ذهبت لزيارة خالتي. المهم ابقيت عيني على ثقب الباب اتفرج على هذا الفيلم على ارض الواقع وفجاة اخرجت اختي زب من البلاستيك واخذت تدخله في كس جارتي وفي طيزها وتبدا تلحس. ويبادلن الادوار، عندها بدأ قلبي ينبض بشدة ونفسي يتسارع، واحسست برغبة في الدخول ومشاركتهم الجنس، فجاة توقف كل شيء. قد احسو باحد يتجسس عليهم. ذهبت إلى غرفتي بسرعة وكان شيئا لم يحدث. ارتدت اختي ملابسها وخرجت تتفقد المكان، فلم تجد احدا في البيت سواي، ادركت حينها انني عرفت كل شيئ، ومن ذلك الحين بدات نظرات اختي تتغير بالنسبة لي. واصبحت تبدي لي مفاتنها، بلبسها ملابس قصيرة ملتصقة بجسمها، ، وتجلس دوما بقربي ووالحتكاك بي وملاعبتي من حين لاخر، ورغم اني كنت اريد ان تستمر في مداعبتي لاني كنت احس باللذة، الا انني كنت ابتعد دوما عنها وتجنب الاختلاط بها، وقد زادها هذا الامر تمسكا بي، وفي يوم من الايام ذهبت امي إلى المستشفى لزيارة خالي المريض وتركتني نائما. فاذا بباب غرفتي يفتح لم اشعر به مطلقا لانني كنت متعبا ونمت متأخرا وفجأة نزع الغطاء الذي يغطيني. استيقظت الا انني كنت حذرا ولم ابدي ذلك لاختي. وكنت انتظر لارى ما سيحدث، وكنت انام فقط بالكلسون. واذا باختي تقترب منه وقامت بنزعه، وانا اتظاهر بالنوم العميق. ثم قامت بمسك زبي وبدأت تلعب به ثم وضعته في فمها وبدات تمص وتمص. فبدا زبي بالوقوف وتظاهرت بالاستقاظ. فاحمر وجهها، الا انها لم تكف عن ذلك بل واصلت المص. ثم طلبت مني ان انيكها تعجبت للامر الا انها ألحت علي وهددتني انها ستصرخ ان لم ألبي طلبها. وما كان مني الا ان وافقت. قامت بنزع قميص نومها القصير، فابهرني جسمها الجميل، وشد نظري ثدييها البارزتين كحبتي تفاح، وطلبت مني ان ابدأ، فبدأت الاعب حلمات ثديها وفمي يمص في شفتها السفلى. وراودني شعور غريب، لم اشعر به حتى مع صديقتي، وكأني لم امارس الجنس قط، توقفت قليلا، قلت لي ما بك؟ اكمل. ثم عاودت مرة أخرى، ثم طلبت مني ان امص كسها وتمص زبي فوافقت، فجعلنا انفسنا في الوضعية69 وبدات هي تمص وانا امص بظرها وألعق شفرات كسها الجميل. وكلما هممت بنزع لساني ترجعه ثانية وفجأة بدات اتذوق سائلا يخرج منه كان طعمه لذيذا به ملوحة جذابة وفجاة بدا جسمي يرتعش واحسست انني ساقذف في فم اختي وهممت باخراجه من فمها الا انها اصرت ان ابقيه بداخل فمها وفجاة انفجر بركان من الحمم من زبي داخل فمها ولانه غزير بدا يخرج منه القليل وكانت تلتقط كل نقطة سقطت وتعيدها لفمها ثم طلبت مني ان انيكها فقلت لها كيف انيكك وأنت ما زالت عذراء. عندها بكت واخبرتني بالحقيقة وهي انها لما كانت تمارس الجنس مع جارتنا بالزب البلاستيكي افقدتها غشاء بكارتها ومن يومها وهي تمارس الجنس وكانها متزوجة لكن فقط مع جارتنا. قررت ان لا انيكها خوفا من أن يحدث حمل. الا انها طمانتني وقالت لي انها تناولت حبوب منع الحمل التي تتناولها امي، تحسبا لهذا اللقاء. وبين اخذ ورد مع نفسي قررت ان انيكها انا خير من ان يستمتع بها غيري خاصة وانها جذابة للغاية فهي شقراء وعيناها زرقاوين ولها جسم سكسي جميل نهداها بارزتان وكبيرتان ولها طيز كبيرة ولا احدثكم على كسها فلم ارى اجمل منه من قبل ولا من بعد.المهم انني شرعت في عملية النيك. بدات بتسخين اختي. تبادلنا القبل وكان فمي يمص شاربيها وكاني امص الاسكريم لا اكاد افارقهما ويدي اليمني تداعب نهديها اما اليسرى فكانت تمسح في ظهرها وبدات اسخن وبدات تسخن وهي تتاوه نيكني اخي نيكني انا سخنة كثير انا ما بتحمل وعملت نفسي لا ابالي وهبطت لكسها وحطيت لساني وجدته مليان سوائل وبدات الحس واتلذذ وهي تصرخ وتتاوه اييي ايييييي نيكني اخي نيكني اخي طفي هذه الجمرة وبالفعل جعلت زبي يلامس كسها بدات تضم في عشان يدخل الا اني بدات احرك فيه بس احرك احك وهي تصرخ وبعدين بدات ادخل فيه، عندما ادخلت نصف رأس زبي بكسها صرخت صرخة عظيمة وتاوهت اهههههههههه اييييي، كم هو كبير لكنه لذيذ، كمان اخي بدات ادخل فيه بشويش وهي تتاوه لكنها كانت تتلذذ. وبعدين رفعت رجليها للاعلى وسحبتها بقوه دخل كله الا انها بكت من كثر ما آلمها لانه صراحة كان كبير وبدات ادخل فيه واخرج حتى حسين اني رايح اقذف طلبت اني اقذف بكسها، وقذفت حمم اكثر من الاول وتنهتت اختي وقالت كل دا وانت مخبيه عني ومن ذاك الحين وانا امارس الجنس مع اختي حتى تزوجت وبقيت امارس معها، كلم يكون زوجها مسافر، ويطلب مني اني ابيت عندها. وكانت اختي احسن شرموطة، لكن من حين لآخر يصحى ظميري ويأنبني، وقررت ان انتقم لاختي من جارتنا التي جعلت منها شرموطة رغما عنها، وطلبت من اختي أن نرتب للأمر وأن تجعلني امارس الجنس مع جارتي، في البداية رفضت، لأنها لا تريد تسمتع اي بنت بزبي اللذيذ، الا انني قمت باقناعها بانني انتقم لها، ووافقت بشرط ان تكون مشاركة في هذه العملية ووافقت، وجاء اليوم الموعود، عندما ذهب زوج اختي إلى السفر في مهمة، طلبت اختي من جارتي ان تاتي لزيارتها وتحيي ليلة من ليالي زمان، وجاءت جارتي إلى البيت وتم الانتقام
مرحبًا، إليكم حكايتي مع اختي المتناكة عندما كشفت انها ممحونة، انا نشأت في حي شعبي في عمارة قديمة. تسكن بجوارنا امراة ارملة لها 3 بنات ابنتها الكبرى تقضي اغلب الوقت في بيتنا لأنها صديقة لأختي التي تصغرني بعامين. من حين لآخر أراها تنظر إلي نظرة اعجاب إلا انني كنت غير مبال بها لأن عندي صديقة تدرس معي. وكنا سعيدين مع بعض. ازداد شوقها لي وكانت تتحين الفرص لتكلمني وتبدي اعجابها بي. وفي يوم من الايام عندما رجعت من الدراسة سمعت صوتا وتاوهات في غرفة اختي. ظننت انها مريضة، بدات اتقدم لغرفتها فلم تكن تاوهات مرض، ووضعت عيني على ثقب الباب فوجدت اختي وجارتي عاريتين كما ولدتا ويمارسان الجنس مع بعض. استغربت الامرفي البداية ولم اصدق ما تراه عيني، كيف يحدث هذا وامي في البيت. فتشت على امي فلم اجدها وعلمت فيما بعد انها ذهبت لزيارة خالتي. المهم ابقيت عيني على ثقب الباب اتفرج على هذا الفيلم على ارض الواقع وفجاة اخرجت اختي زب من البلاستيك واخذت تدخله في كس جارتي وفي طيزها وتبدا تلحس. ويبادلن الادوار، عندها بدأ قلبي ينبض بشدة ونفسي يتسارع، واحسست برغبة في الدخول ومشاركتهم الجنس، فجاة توقف كل شيء. قد احسو باحد يتجسس عليهم. ذهبت إلى غرفتي بسرعة وكان شيئا لم يحدث. ارتدت اختي ملابسها وخرجت تتفقد المكان، فلم تجد احدا في البيت سواي، ادركت حينها انني عرفت كل شيئ، ومن ذلك الحين بدات نظرات اختي تتغير بالنسبة لي. واصبحت تبدي لي مفاتنها، بلبسها ملابس قصيرة ملتصقة بجسمها، ، وتجلس دوما بقربي ووالحتكاك بي وملاعبتي من حين لاخر، ورغم اني كنت اريد ان تستمر في مداعبتي لاني كنت احس باللذة، الا انني كنت ابتعد دوما عنها وتجنب الاختلاط بها، وقد زادها هذا الامر تمسكا بي، وفي يوم من الايام ذهبت امي إلى المستشفى لزيارة خالي المريض وتركتني نائما. فاذا بباب غرفتي يفتح لم اشعر به مطلقا لانني كنت متعبا ونمت متأخرا وفجأة نزع الغطاء الذي يغطيني. استيقظت الا انني كنت حذرا ولم ابدي ذلك لاختي. وكنت انتظر لارى ما سيحدث، وكنت انام فقط بالكلسون. واذا باختي تقترب منه وقامت بنزعه، وانا اتظاهر بالنوم العميق. ثم قامت بمسك زبي وبدأت تلعب به ثم وضعته في فمها وبدات تمص وتمص. فبدا زبي بالوقوف وتظاهرت بالاستقاظ. فاحمر وجهها، الا انها لم تكف عن ذلك بل واصلت المص. ثم طلبت مني ان انيكها تعجبت للامر الا انها ألحت علي وهددتني انها ستصرخ ان لم ألبي طلبها. وما كان مني الا ان وافقت. قامت بنزع قميص نومها القصير، فابهرني جسمها الجميل، وشد نظري ثدييها البارزتين كحبتي تفاح، وطلبت مني ان ابدأ، فبدأت الاعب حلمات ثديها وفمي يمص في شفتها السفلى. وراودني شعور غريب، لم اشعر به حتى مع صديقتي، وكأني لم امارس الجنس قط، توقفت قليلا، قلت لي ما بك؟ اكمل. ثم عاودت مرة أخرى، ثم طلبت مني ان امص كسها وتمص زبي فوافقت، فجعلنا انفسنا في الوضعية69 وبدات هي تمص وانا امص بظرها وألعق شفرات كسها الجميل. وكلما هممت بنزع لساني ترجعه ثانية وفجأة بدات اتذوق سائلا يخرج منه كان طعمه لذيذا به ملوحة جذابة وفجاة بدا جسمي يرتعش واحسست انني ساقذف في فم اختي وهممت باخراجه من فمها الا انها اصرت ان ابقيه بداخل فمها وفجاة انفجر بركان من الحمم من زبي داخل فمها ولانه غزير بدا يخرج منه القليل وكانت تلتقط كل نقطة سقطت وتعيدها لفمها ثم طلبت مني ان انيكها فقلت لها كيف انيكك وأنت ما زالت عذراء. عندها بكت واخبرتني بالحقيقة وهي انها لما كانت تمارس الجنس مع جارتنا بالزب البلاستيكي افقدتها غشاء بكارتها ومن يومها وهي تمارس الجنس وكانها متزوجة لكن فقط مع جارتنا. قررت ان لا انيكها خوفا من أن يحدث حمل. الا انها طمانتني وقالت لي انها تناولت حبوب منع الحمل التي تتناولها امي، تحسبا لهذا اللقاء. وبين اخذ ورد مع نفسي قررت ان انيكها انا خير من ان يستمتع بها غيري خاصة وانها جذابة للغاية فهي شقراء وعيناها زرقاوين ولها جسم سكسي جميل نهداها بارزتان وكبيرتان ولها طيز كبيرة ولا احدثكم على كسها فلم ارى اجمل منه من قبل ولا من بعد.المهم انني شرعت في عملية النيك. بدات بتسخين اختي. تبادلنا القبل وكان فمي يمص شاربيها وكاني امص الاسكريم لا اكاد افارقهما ويدي اليمني تداعب نهديها اما اليسرى فكانت تمسح في ظهرها وبدات اسخن وبدات تسخن وهي تتاوه نيكني اخي نيكني انا سخنة كثير انا ما بتحمل وعملت نفسي لا ابالي وهبطت لكسها وحطيت لساني وجدته مليان سوائل وبدات الحس واتلذذ وهي تصرخ وتتاوه اييي ايييييي نيكني اخي نيكني اخي طفي هذه الجمرة وبالفعل جعلت زبي يلامس كسها بدات تضم في عشان يدخل الا اني بدات احرك فيه بس احرك احك وهي تصرخ وبعدين بدات ادخل فيه، عندما ادخلت نصف رأس زبي بكسها صرخت صرخة عظيمة وتاوهت اهههههههههه اييييي، كم هو كبير لكنه لذيذ، كمان اخي بدات ادخل فيه بشويش وهي تتاوه لكنها كانت تتلذذ. وبعدين رفعت رجليها للاعلى وسحبتها بقوه دخل كله الا انها بكت من كثر ما آلمها لانه صراحة كان كبير وبدات ادخل فيه واخرج حتى حسين اني رايح اقذف طلبت اني اقذف بكسها، وقذفت حمم اكثر من الاول وتنهتت اختي وقالت كل دا وانت مخبيه عني ومن ذاك الحين وانا امارس الجنس مع اختي حتى تزوجت وبقيت امارس معها، كلم يكون زوجها مسافر، ويطلب مني اني ابيت عندها. وكانت اختي احسن شرموطة، لكن من حين لآخر يصحى ظميري ويأنبني، وقررت ان انتقم لاختي من جارتنا التي جعلت منها شرموطة رغما عنها، وطلبت من اختي أن نرتب للأمر وأن تجعلني امارس الجنس مع جارتي، في البداية رفضت، لأنها لا تريد تسمتع اي بنت بزبي اللذيذ، الا انني قمت باقناعها بانني انتقم لها، ووافقت بشرط ان تكون مشاركة في هذه العملية ووافقت، وجاء اليوم الموعود، عندما ذهب زوج اختي إلى السفر في مهمة، طلبت اختي من جارتي ان تاتي لزيارتها وتحيي ليلة من ليالي زمان، وجاءت جارتي إلى البيت وتم الانتقام