الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نجوى المطلقة الممحونة تتناك فى شقتها من سامي أخوها الأصغر الحنين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="هاني الزبير" data-source="post: 682970" data-attributes="member: 67303"><p><strong>هذه القصة من إعداد هاني </strong></p><p><strong>الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> _________________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تزوجت نجوى الدلوعه والمتأججة الأنوثة الرائعة الجمال وهي في عمر 21 سنه من ثري خليجي وأقاموا في شقة فارهة في القاهرة، ولم تُنجب لسبب طبي لديها، ولم يتحمل زوجها عدم قدرتها على الإنجاب وطلقها بعد تسعة سنوات وهي في الثلاثين من العمر وترك لها الشقة ووديعة بنكية كمؤخر صداق وكهدية منه لها وسافر عائداً لبلاده.</strong></p><p><strong>وأغلقت نجوى شقتها بالقاهرة وعادت لتقيم مع أهلها بمدينة بورسعيد لعدم موافقة أهلها على أن تقيم لوحدها في القاهرة بعد أن صارت الآن إمرأة مطلقة وعمرها 30 سنة.</strong></p><p><strong>وعاشت نجوى في مدينة بورسعيد مع أبوها وأمها وأخوها الوحيد سامي الذي يصغرها ب 11 سنة، والذي كانت قبل زواجها تحبه وتعشقه وتعامله بلطف وحنان وكإنه إبنها لدرجة إنها كانت لا تنام إلا وهو في حضنها معها في سريرها قبل زواجها لأنه وقتها كان هو 10 سنوات وهي في الواحد والعشرين من عمرها.</strong></p><p><strong>وبعد طلاقها وهي بدون ***** وعودتها لبيت أهلها كانت تقتلها الشهوة الجنسية المتأججة بسبب حرمانها من الممارسة الجنسية الطبيعية ولا تجد وسيلة لإطفاء نار الشهوه في كسها إلا بمشاهدة الأفلام والمقاطع الجنسية والتلصص على أخوها سامي الذي تعدى عمره 19 عاماً وفي بداية مرحلة الشباب والفحولة الجنسية وخاصة أنه يتمتع بوسامة وخفة الدم وجسم رياضي مثير تعشقه الفتيات، وكانت تتلصص عليه وتلاحظه وهو يمارس العادة السرية كأي شاب في عمره محروم من الجنس وهو يفرك زبه المنتصب في غرفته أو في الحمام وكانت مفتونة به لدرجة العشق ومُغرمة بفحولته وزبه الكبير والذي يفوق زب زوجها السابق، وعشقته وكانت تحلم به وتتخيله دائماً في منامها وهي بينيكها ويشبع غريزتها الجنسية بعد حرمانها من الممارسة الجنسية الطبيعية.</strong></p><p><strong>وعشقته لدرجة الجنون فكانت كل ما يكونوا لوحدهم في البيت أو سهرانين وحدهم أمام التلفزيون تتعمد تثيره بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها في كلامها وتعاملها معاه لدرجة التحرش به، وكان هو يتحاشى التمادي معها في ذلك خوفاً من والديه ومن رد فعلها حيث أنها أخته الكبيرة التي تكبره 11 سنه، ويكتفي بممارسة العادة السرية في الحمام وفرك زبه على ملابسها الداخلية التي كانت تتعمد تركها في الحمام لإغراءه وإثارته.</strong></p><p><strong>وإستمرت حياتهم على ذلك لمدة سنة وكل منهما يعاني من الحرمان الجنسي والإثارة المتبادلة بينهما في نفس الوقت.</strong></p><p><strong>حتى بدأت الأحداث المثيرة والفعلية بعد سنة تقريباً حين بلغت نجوى 31 سنه وأخوها سامي تعدى عمره 20 سنه.</strong></p><p><strong>وحينها إحتاجت نجوى السفر من بورسعيد للقاهرة لإنهاء بعض الإجراءات القانونية مع البنك الخاص بها بالقاهرة.</strong></p><p><strong>وكان من الطبيعي أن تصطحب أخوها سامي ليرافقها وخاصة أن هذه الإجراءات ستحتاج عدة أيام في القاهرة، وكادت نجوى أن تطير من الفرح لمرافقة أخوها لها لوحدهم في شقتها الخاصة بالقاهرة، والتي كانت مغلقة منذ وقت طلاقها منذ أكثر من عام كامل وتتابعها خادمتها السابقة لتنظيفها كل فترة، فإتصلت نجوى بها لتوضيب الشقة وتجهيزها ببعض المشروبات والأطعمة الخفيفة وأخبرتها بموعد وصولها وأنها سوف لا تحتاج لها خلال فترة وجودها بالشقة لأن أخوها سيكون معها، ولو إحتاجت لها ستتصل بها تليفونياً (وذلك كخطتها لكي تكون لوحدها وبراحتها مع أخوها وتستمتع معه وتحقق ما تتمناه وتحلم به معه خلال هذه الفترة).</strong></p><p><strong>وكانت نجوى قررت أن تبدأ خطتها في إثارة وإغراء أخيها من بداية رحلة سفرهم للقاهرة.</strong></p><p><strong>وعند السفر مساء أحد الأيام ركبت نجوى مع أخوها باص السوبرچيت من بورسعيد للقاهرة وكانت لابسه چيبة تصل لركبتها مع بلوزة شيفون كات بدون أكمام وتضع على أكتافها وذراعيها شال عشان تغطيهم، وقعدوا في كرسيين متجاورين وهي رفعت المسند إللي بين الكرسيين عشان تكون لازقة في أخوها، ووضعت قدميها على مسند الأقدام إللي في ضهر الكرسي الأمامي لهما فإرتفعت الچيبة لفوق شوية وكشفت عن جزء من فخادها المثيرة وقربت ولزقت في أخيها، وأول ما تحرك الباص وبدأ يحل الظلام، وجميع الركاب منشغلين في أي شيء أو نايمين، فرفعت نجوى الشال من على كتافها وذراعيها وطلبت من سامي إنه يفرد دراعه لأنها تعبانة وعايزة تنام على دراعه وحطت راسها على كتفه وكأنها نايمة في حضنه.</strong></p><p><strong>وإستجاب لها سامي وفرد دراعه حول كتافها وحط كف إيده على أعلى دراعها العريان، وهي حطت راسها على صدره ورفعت وشها شوية بحيث تكون شفايفها ودقنها لازقين في رقبته وتحت دقنه عشان يحس بحرارة وسخونة أنفاسها على وشه، وفتحت الزرار العلوي للبلوزة لأن الجو حر شوية ومحدش من الركاب ممكن يشوفها وكشفت عن جزء كبير من بزازها وخط النار المتوسط بين بزازها، وركنت دراعها على فخد أخوها سامي وكل شوية تحرك دراعها وتقربه من منطقة زبه في البنطلون بتاعه، وعملت نفسها بتهرش في فخدها أعلى ركبتها ورفعت الچيبة شوية لفوق ثم تركتها بدون ما تنزلها تاني وبقت نصف فخادها عريانة وبتنور في الجو الشبه مظلم بعد دخول الليل عليهم في الباص، وتصنعت النوم وميلت عليه أكتر وبقت بزازها الطرية على صدره وهي لازقه فيه وفي حضنه خالص تقريباً، وأنفاسها الحارة تلسع في وشه مما زاد من شعوره بالإثارة وإنتصاب زبه في بنطلونه وخاصة إنها تعمدت زحزحة دراعها شوية وبتقربه من راس زبه المنتصب حتى بقا دراعها فوق راس زبه المنتصب مباشرة وزبه بينبض من الإثارة وسخونة وضعها في حضنه، وعلى أساس إنه مُعتقد إنها نايمة فوضع إيده على لحم فخدها العريان ولازق فيه مستمتعاً بالتحسيس عليه فوضعت هي كف إيدها التانية على ضهر إيده إللي على فخدها وبتضغط عليه ليستمر، وحتى لا يرفع إيده من على فخدها وبتضغط بدراعها التاني على راس زبه من فوق بنطلونه، كل ده وهي متصنعة النوم والنعاس، عشان هو ياخد راحته ويستمتع بجسمها في حضنه بالوضع ده في ظلام الليل في الباص ومفيش حاجة منورة غير فخادها العريانين وبزازها إللي على صدره وهي مستمتعة وواخده بالها من هيجانه عليها ومن نظرات الذئب في عيونه وإللي تأكل لحمها بنظرات الشهوة الجنسية المتأججة وبنبضات زبه إللي بينيك دراعها، وكف إيده إللي بيحسس بيه على فخادها العريانين وكف إيده التانيه إللي بيضغط بشهوة جنونية على كتفها ودراعها التاني من الناحية التانية.</strong></p><p><strong>وكانت كل هذه الأمور كافية لوصوله لقمة الإثارة والهيجان لدرجة أن زبه قذف لبنه في بنطلونه متخيلاً أنه بينيكها في السرير وهي في حضنه، وهي شعرت بالبلل في بنطلونه تحت دراعها مما أسعدها بنجاحها في تحقيقها لأولى مراحل تنفيذ خطتها في إثارة وإغراء أخيها الأصغر سامي، وإستمرت في تصنعها النوم والنعاس حتى قرب وصول الباص للقاهرة، فعملت نفسها إنها كانت نايمة وصحيت ورفعت وشها شوية وباست أخوها سامي في دقنه وخدوده بشكل مُغري ومثير وعدلت لبسها وبتبص بخُبث على البلل في بنطلونه.</strong></p><p><strong>وقالت له بمُحن ودلع: مرسي يا سامي على نومتي على كتفك، وأنا تعبتك معايا يا حبيبي.</strong></p><p><strong>سامي: حبيبتي مفيش تعب ولا حاجة دا حتى أنا كمان واضح إني نمت أنا كمان.</strong></p><p><strong>ونزلوا من الباص وأخدوا تاكسي للبيت، ولما راحوا لشقتها فتحوا شنطهم بيجهزوا هدوم البيت للنوم، وكان سامي بيحضر بيچامة بيت عادية عشان يلبسها بعد ما ياخد شاور، وشافته نجوى وقالت له: سمسم حبيبي الجو هنا حر مش زي عندنا في بورسعيد وإلبس حاجة خفيفة وخليك براحتك محدش معانا هنا وأنا أختك الكبيرة أوعى تكون مكسوف مني يا واد، ما إنت كنت بتقعد في البيت علطول بالشورت.</strong></p><p><strong>سامي: لكن أنا مش عامل حسابي ومفيش معايا هدوم غير البيچامة دي والغيارات الداخلية.</strong></p><p><strong>نجوى: يا حبيبي خليك بالبوكسر بس إيه المشكلة يعني، وعشان إنت ماتكونش مكسوف مني أنا كمان هلبس حاجة خفيفة عشان أنا كمان أكون براحتي في الشقة، ومفيش حد غريب ده إنت أخويا الصغير يا واد زي إبني يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وكل منهم أخد شاور وغيروا هدومهم.</strong></p><p><strong>وسامي قعد بالبوكسر فقط بدون فانلة ونجوى لبست قميص نوم أبيض شفاف قصير لنص فخادها وتحته كلوت أحمر سكسي وسنتيان أحمر وجسمها المثير مكشوف وبينور من تحت القميص، وقعدوا يتعشوا الأكل إللي محضراه الشغالة من الصبح، وكان الوضع مثير ويُنذر بمغامرة جنسية ساخنة، وكانت نجوى عشان تضمن إثارة أخوها سامي كما خططت لهذه الليلة، ورغم سخونة إغرائها له بلبسها وجسمها ولبونتها في كلامها وحركاتها معاه كانت بعد العشا دوبت له نصف قرص فياجرا في كوباية العصير إللي بيشربها مع الأكل عشان تضمن نيكة جامدة أوى من زبه في الليلة دي.</strong></p><p><strong>وبعد العشا قعدوا يتفرجوا على التليفزيون في الصالة وهو هايج وسخن أوي بسبب لبسها وجسمها المثير، وهي قاعده جنبه على الكنبة لازقين في بعض، بالإضافة لتأثير الفياجرا لدرجة إنه كان قاعد متوتر ومش عارف يداري إنتصاب زبه في البوكسر، وهي قاعدة جنبه هايجة وممحونة أوي ومبسوطة من هيجانه عليها، وعينيها على زبه المنتصب.</strong></p><p><strong>وبعد شوية....</strong></p><p><strong>نجوى: لو إنت عايز تسهر يا سمسم أنا هدخل أنام عشان تعبانة أوي من السفر.</strong></p><p><strong>سامي: لأ.. أنا تعبان برضه من السفر وهنام، أدخلي إنتي نامي وأنا هنام هنا على الكنبة.</strong></p><p><strong>نجوى: إنت عبيط يا واد كنبة إيه!! هو عشان الشقة مافيهاش أوضة نوم تانيه تنام إنت على الكنبة إنت أخويا يا سمسم والسرير عندي جوه واسع ويسيع تلاتة مش إتنين وأنا أختك الكبيرة يا واد، ولا هتتكسف تنام جنبي يا حبيبي، قوم يللا وبلاش كلام عبيط، يللا نشرب الشاي جوه قبل ما ننام عشان عندنا مشاوير كتير الصبح.</strong></p><p><strong>سامي: بس أنا قصدي عشان تنامي براحتك.</strong></p><p><strong>نجوى: راحتي إيه بس يا حبيبي وإنت هتتعبني في إيه يعني!!</strong></p><p><strong>وقامت وقفلت التليفزيون، وكانت عملت كوبايتين شاي، وأخدوهم معاهم يشربوا الشاي في السرير، ومسكته من إيده وداخله معاه أوضة النوم وبتقوله: فاكر يا سمسم لما كنت مش بتنام إلا في حضني وإنت صغير قبل ما أنا أتجوز.</strong></p><p><strong>سامي كان سخن وهايج جداً ومرتبك ومش عارف يتكلم وهي ماسكاه من إيده ولازقة فيه وداخله بيه على السرير، وخاصة إن مفعول الفياجرا بدأ يشتغل وزبه واقف ومنتصب أوي وهينط من البوكسر وهي بتقرب طيزها من زبه وتحكها فيه وهما ماشيين، وقعدت جنبه على السرير وحطت الشاي على الكمودينو ناحية سامي وبيدردشوا في أي كلام، وكل شوية تاخد كوباية الشاي وترجعها من ناحيته وتوطي عليه أوي وبزازها تخبط في صدره في كل مرة، وهي فاردة نص جسمها على السرير وركبتيها متنيين وبسبب كده القميص مرفوع كتير عن فخادها إللي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على شعر صدره، وهو جنبها هايج عليها وزبه واقف ومنتصب أوي ومكسوف إنه يبدأ هو. </strong></p><p><strong>وبعد شوية سحبت جسمها لتحت عشان تنام وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد كلوتها وفخادها المرمر كلهم عريانين وقربت منه أوي وكأنها في حضنه وقالتله بهمس: إنت لسه مش هتنام ولا إيه!! أنا هنعس بقا ياحبيبي القمر إنت، تصبح على خير يا سمسم.</strong></p><p><strong>سامي: إنتي إللي قمر يا حبيبتي.. لأ هنام طبعاً يا قمر.</strong></p><p><strong>نجوى ضحكت بدلع وباسته في خده جنب شفايفه بمُحن ورفعت فخدها شوية على فخده وقالتله: ماشي يا عسل، عايزاك تنيمني على دراعك وتلعبلي في شعري لحد ما أنعس زي ما أنا كنت بنيمك وإنت صغير. </strong></p><p><strong>سامي كان تجرأ أكتر و رد لها البوسة على خدها بشهوة وقال لها: بس كده من عيوني يا قمر. وكان بدأ يتلاشى بينهما حاجز الإعتبارات الأخوية وصاروا كأنهم عشاق مع بعض في السرير.</strong></p><p><strong>وهو ضحك بخُبث، وسحب جسمه لتحت شوية جنبها، وفرد دراعه تحت رقبتها، وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه، وهي بتضحك بمياصة ودلع ونامت على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وهو بيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من البوكسر وبيقرب لحرف كلوتها.</strong></p><p><strong>وهي بصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوة، وهي راحت لفت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الطرية أوي من زبه المنتصب وقالتله: سمسم حبيبي كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري، بس خليني في حضنك وحسسني بالحنان إللي أنا محرومة منه يا حبيبي.</strong></p><p><strong>سامي: حبيبتي.. بموت فيكي يا روحي.</strong></p><p><strong>(ومن هنا بدأت الأحداث المثيرة تطور بسرعة بين نجوى وسامي)</strong></p><p><strong>وكان زبه من الحركة خرج شوية من البوكسر وهو زنق جسمه في جسمها أوي وحاضنها جامد من ورا وزبه محشور بين فخادها تحت طيزها وراح ماسك بزازها أوي من على السنتيان من جوه القميص.</strong></p><p><strong>نجوى: آآآي.. آآآآآآه.. مالك يا سمسم آآي.. آآآآآه.. آآآآآه.. بالراحة شوية.. أحححح.. كده بيوجعوني يا حبيبي.. آآآآآه.. أحححح. </strong></p><p><strong>وطبعاً هي كانت حاسة بزب أخوها سامي بيتسَحب بين فخادها الناعمه ومبسوطة وممحونة أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة، ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ودورت وشها في وشه وباسته في شفايفه وزبه واقف ومنتصب أوي في إيديها وقالتله بمُحن: حبيبي.... أنا تعبانة أوي، وعاوزاااك، ريحني يا روح قلبي.. آآآآآآه.</strong></p><p><strong>وقامت وقلعت القميص بسرعة، وهو قلع البوكسر وقلعها الكلوت والسنتيان وبقوا عريانين ملط تماماً هما الإتنين وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير.</strong></p><p><strong>وهي قعدت على فخاده وبتلعب في زبه بلبونة أوي، وهو أخدها في حضنه وقَلَبها ونيمها على ضهرها ونام عليها زي المجنون وبيدخل زبه في كسها وهي بتصرخ وتضحك من الشهوة وبتقوله: بالراحة يا مجنون أنا معاك ومش هطير.. أحححح كده بتوجعني يا حبيبي.. آآآآآآه.. بالراحة شوية.. آآآآآآه.. كسي مولع نااار يا حبيبي أححححح.. زبك حلو أوي.. أوي.. آآآآآآه.. دخل زبك في كسي.. أححححح.. نيكني أوي أوي يا حبيبي.. آآآآآآه.. أنا مشتاقة ليك أوي أوي يا روحي. </strong></p><p><strong>وسامي نام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. </strong></p><p><strong>وهو مسك كسها بكفه، ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: أووووف مش قادرة حبيبي أوووووف وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الوردية وبيمص عسل كسها كله، وهو عضها في بظر كسها بشفايفه بشهوة جنونية.</strong></p><p><strong>هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفة وشغف وفضلت تمص فيه بإثارة ورغبة وشغف.</strong></p><p><strong>وكانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآه.. دخلوووو كله يا حبيبي كسي مولع أحححح، هموت يا روحي دخلوووو.. دخلوووو كله.. يللا.</strong></p><p><strong>وهي عماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة أوي. </strong></p><p><strong>طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وهي بتقوله: أحححح.. أووووف هموت نيكني ياحبيبي، دخل زبك في كسي يا سمسم.</strong></p><p><strong>ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فدخل زبه كله في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.</strong></p><p><strong>وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة، وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية الملبن من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.</strong></p><p><strong>وفضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو بضغط زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحده كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد، وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وأخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.</strong></p><p><strong>وبعد ما إرتاحوا شوية.. قام سامي وناكها في طيزها وفشخها نيك طول الليل في كسها وطيزها.</strong></p><p><strong>وخدها في حضنه وهي ماسكة زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة طول الليل.</strong></p><p><strong>ولما صحيوا كانت نجوى نايمة عريانة في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي. </strong></p><p><strong>سامي: أوي أوي يا حبيبة قلبي القمر. </strong></p><p><strong>نجوى: ماتحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ماتنكت كده أبداً ولا إتمتعت كده غير معاك يا حبيبي، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين ده يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني لسه عايشة. </strong></p><p><strong>وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسة ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم ينيكها تاني. </strong></p><p><strong>فبعدت جسمها بالراحة شوية عنه، وقالتله: حبيبي إنت مش بتهمد يا واد، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا ونفطر وبعدين نعمل إللي إنت عايزه في أي وقت تاني يا روحي. </strong></p><p><strong>وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها، وهي أخذته على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بمية دافية، وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الطرية وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها، وهي بتضحك بلبونة وشرمطة وبتصرخ بوحوحه: آآآآآآه.. أححححح.. فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه.. أحححح.</strong></p><p><strong>وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا وخرجوا من الحمام، وهي لبست قميص نوم قصير أحمر شفاف بحمالات بدون كلوت ولا سنتيان، ورجليها وفخادها بينوروا من تحت القميص وحلمات بزازها هينطوا من كتر التقفيش والدعك وقت ماكان بينيكها، وسامي لبس بوكسر صغير سكسي جداً وقعدوا في الصالة يسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن من شوية وإشتياقهم هما الإتنين لممارسة الجنس مع بعض وذلك في قعدة رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، وفطروا سوا وهاجوا على بعض تاني وقام سامي وناكها تاني أحلى نيكة في كسها وطيزها وكأنه بينيكها أول مرة، ونسيوا مشاوير البنك، وحتى نسيوا أهلهم، وفضلوا كده في نشوتهم الجنسية يومين كاملين في متعة حقيقية وكأنهم عرسان في شهر العسل.</strong></p><p><strong>ثم في اليوم الثالث نزلوا وراحوا البنك وخلصوا كل الإجراءات القانونية المطلوبة ورجعوا كملوا أسبوع العسل مع بعض في القاهرة، ولما رجعوا بيتهم لأهلهم في بورسعيد كانوا يستغلون أي فرصة للإنفراد ببعض في غرفة أي منهما لوحدهم ويمارسوا متعتهم في سرية وأمان تام وبمتعة حقيقية لا حدود لها.</strong></p><p><strong> _________________</strong></p><p><strong>هذه القصة من إعداد هاني </strong></p><p><strong>الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> _________________</strong></p><p><strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="هاني الزبير, post: 682970, member: 67303"] [B]هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. _________________ تزوجت نجوى الدلوعه والمتأججة الأنوثة الرائعة الجمال وهي في عمر 21 سنه من ثري خليجي وأقاموا في شقة فارهة في القاهرة، ولم تُنجب لسبب طبي لديها، ولم يتحمل زوجها عدم قدرتها على الإنجاب وطلقها بعد تسعة سنوات وهي في الثلاثين من العمر وترك لها الشقة ووديعة بنكية كمؤخر صداق وكهدية منه لها وسافر عائداً لبلاده. وأغلقت نجوى شقتها بالقاهرة وعادت لتقيم مع أهلها بمدينة بورسعيد لعدم موافقة أهلها على أن تقيم لوحدها في القاهرة بعد أن صارت الآن إمرأة مطلقة وعمرها 30 سنة. وعاشت نجوى في مدينة بورسعيد مع أبوها وأمها وأخوها الوحيد سامي الذي يصغرها ب 11 سنة، والذي كانت قبل زواجها تحبه وتعشقه وتعامله بلطف وحنان وكإنه إبنها لدرجة إنها كانت لا تنام إلا وهو في حضنها معها في سريرها قبل زواجها لأنه وقتها كان هو 10 سنوات وهي في الواحد والعشرين من عمرها. وبعد طلاقها وهي بدون ***** وعودتها لبيت أهلها كانت تقتلها الشهوة الجنسية المتأججة بسبب حرمانها من الممارسة الجنسية الطبيعية ولا تجد وسيلة لإطفاء نار الشهوه في كسها إلا بمشاهدة الأفلام والمقاطع الجنسية والتلصص على أخوها سامي الذي تعدى عمره 19 عاماً وفي بداية مرحلة الشباب والفحولة الجنسية وخاصة أنه يتمتع بوسامة وخفة الدم وجسم رياضي مثير تعشقه الفتيات، وكانت تتلصص عليه وتلاحظه وهو يمارس العادة السرية كأي شاب في عمره محروم من الجنس وهو يفرك زبه المنتصب في غرفته أو في الحمام وكانت مفتونة به لدرجة العشق ومُغرمة بفحولته وزبه الكبير والذي يفوق زب زوجها السابق، وعشقته وكانت تحلم به وتتخيله دائماً في منامها وهي بينيكها ويشبع غريزتها الجنسية بعد حرمانها من الممارسة الجنسية الطبيعية. وعشقته لدرجة الجنون فكانت كل ما يكونوا لوحدهم في البيت أو سهرانين وحدهم أمام التلفزيون تتعمد تثيره بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها في كلامها وتعاملها معاه لدرجة التحرش به، وكان هو يتحاشى التمادي معها في ذلك خوفاً من والديه ومن رد فعلها حيث أنها أخته الكبيرة التي تكبره 11 سنه، ويكتفي بممارسة العادة السرية في الحمام وفرك زبه على ملابسها الداخلية التي كانت تتعمد تركها في الحمام لإغراءه وإثارته. وإستمرت حياتهم على ذلك لمدة سنة وكل منهما يعاني من الحرمان الجنسي والإثارة المتبادلة بينهما في نفس الوقت. حتى بدأت الأحداث المثيرة والفعلية بعد سنة تقريباً حين بلغت نجوى 31 سنه وأخوها سامي تعدى عمره 20 سنه. وحينها إحتاجت نجوى السفر من بورسعيد للقاهرة لإنهاء بعض الإجراءات القانونية مع البنك الخاص بها بالقاهرة. وكان من الطبيعي أن تصطحب أخوها سامي ليرافقها وخاصة أن هذه الإجراءات ستحتاج عدة أيام في القاهرة، وكادت نجوى أن تطير من الفرح لمرافقة أخوها لها لوحدهم في شقتها الخاصة بالقاهرة، والتي كانت مغلقة منذ وقت طلاقها منذ أكثر من عام كامل وتتابعها خادمتها السابقة لتنظيفها كل فترة، فإتصلت نجوى بها لتوضيب الشقة وتجهيزها ببعض المشروبات والأطعمة الخفيفة وأخبرتها بموعد وصولها وأنها سوف لا تحتاج لها خلال فترة وجودها بالشقة لأن أخوها سيكون معها، ولو إحتاجت لها ستتصل بها تليفونياً (وذلك كخطتها لكي تكون لوحدها وبراحتها مع أخوها وتستمتع معه وتحقق ما تتمناه وتحلم به معه خلال هذه الفترة). وكانت نجوى قررت أن تبدأ خطتها في إثارة وإغراء أخيها من بداية رحلة سفرهم للقاهرة. وعند السفر مساء أحد الأيام ركبت نجوى مع أخوها باص السوبرچيت من بورسعيد للقاهرة وكانت لابسه چيبة تصل لركبتها مع بلوزة شيفون كات بدون أكمام وتضع على أكتافها وذراعيها شال عشان تغطيهم، وقعدوا في كرسيين متجاورين وهي رفعت المسند إللي بين الكرسيين عشان تكون لازقة في أخوها، ووضعت قدميها على مسند الأقدام إللي في ضهر الكرسي الأمامي لهما فإرتفعت الچيبة لفوق شوية وكشفت عن جزء من فخادها المثيرة وقربت ولزقت في أخيها، وأول ما تحرك الباص وبدأ يحل الظلام، وجميع الركاب منشغلين في أي شيء أو نايمين، فرفعت نجوى الشال من على كتافها وذراعيها وطلبت من سامي إنه يفرد دراعه لأنها تعبانة وعايزة تنام على دراعه وحطت راسها على كتفه وكأنها نايمة في حضنه. وإستجاب لها سامي وفرد دراعه حول كتافها وحط كف إيده على أعلى دراعها العريان، وهي حطت راسها على صدره ورفعت وشها شوية بحيث تكون شفايفها ودقنها لازقين في رقبته وتحت دقنه عشان يحس بحرارة وسخونة أنفاسها على وشه، وفتحت الزرار العلوي للبلوزة لأن الجو حر شوية ومحدش من الركاب ممكن يشوفها وكشفت عن جزء كبير من بزازها وخط النار المتوسط بين بزازها، وركنت دراعها على فخد أخوها سامي وكل شوية تحرك دراعها وتقربه من منطقة زبه في البنطلون بتاعه، وعملت نفسها بتهرش في فخدها أعلى ركبتها ورفعت الچيبة شوية لفوق ثم تركتها بدون ما تنزلها تاني وبقت نصف فخادها عريانة وبتنور في الجو الشبه مظلم بعد دخول الليل عليهم في الباص، وتصنعت النوم وميلت عليه أكتر وبقت بزازها الطرية على صدره وهي لازقه فيه وفي حضنه خالص تقريباً، وأنفاسها الحارة تلسع في وشه مما زاد من شعوره بالإثارة وإنتصاب زبه في بنطلونه وخاصة إنها تعمدت زحزحة دراعها شوية وبتقربه من راس زبه المنتصب حتى بقا دراعها فوق راس زبه المنتصب مباشرة وزبه بينبض من الإثارة وسخونة وضعها في حضنه، وعلى أساس إنه مُعتقد إنها نايمة فوضع إيده على لحم فخدها العريان ولازق فيه مستمتعاً بالتحسيس عليه فوضعت هي كف إيدها التانية على ضهر إيده إللي على فخدها وبتضغط عليه ليستمر، وحتى لا يرفع إيده من على فخدها وبتضغط بدراعها التاني على راس زبه من فوق بنطلونه، كل ده وهي متصنعة النوم والنعاس، عشان هو ياخد راحته ويستمتع بجسمها في حضنه بالوضع ده في ظلام الليل في الباص ومفيش حاجة منورة غير فخادها العريانين وبزازها إللي على صدره وهي مستمتعة وواخده بالها من هيجانه عليها ومن نظرات الذئب في عيونه وإللي تأكل لحمها بنظرات الشهوة الجنسية المتأججة وبنبضات زبه إللي بينيك دراعها، وكف إيده إللي بيحسس بيه على فخادها العريانين وكف إيده التانيه إللي بيضغط بشهوة جنونية على كتفها ودراعها التاني من الناحية التانية. وكانت كل هذه الأمور كافية لوصوله لقمة الإثارة والهيجان لدرجة أن زبه قذف لبنه في بنطلونه متخيلاً أنه بينيكها في السرير وهي في حضنه، وهي شعرت بالبلل في بنطلونه تحت دراعها مما أسعدها بنجاحها في تحقيقها لأولى مراحل تنفيذ خطتها في إثارة وإغراء أخيها الأصغر سامي، وإستمرت في تصنعها النوم والنعاس حتى قرب وصول الباص للقاهرة، فعملت نفسها إنها كانت نايمة وصحيت ورفعت وشها شوية وباست أخوها سامي في دقنه وخدوده بشكل مُغري ومثير وعدلت لبسها وبتبص بخُبث على البلل في بنطلونه. وقالت له بمُحن ودلع: مرسي يا سامي على نومتي على كتفك، وأنا تعبتك معايا يا حبيبي. سامي: حبيبتي مفيش تعب ولا حاجة دا حتى أنا كمان واضح إني نمت أنا كمان. ونزلوا من الباص وأخدوا تاكسي للبيت، ولما راحوا لشقتها فتحوا شنطهم بيجهزوا هدوم البيت للنوم، وكان سامي بيحضر بيچامة بيت عادية عشان يلبسها بعد ما ياخد شاور، وشافته نجوى وقالت له: سمسم حبيبي الجو هنا حر مش زي عندنا في بورسعيد وإلبس حاجة خفيفة وخليك براحتك محدش معانا هنا وأنا أختك الكبيرة أوعى تكون مكسوف مني يا واد، ما إنت كنت بتقعد في البيت علطول بالشورت. سامي: لكن أنا مش عامل حسابي ومفيش معايا هدوم غير البيچامة دي والغيارات الداخلية. نجوى: يا حبيبي خليك بالبوكسر بس إيه المشكلة يعني، وعشان إنت ماتكونش مكسوف مني أنا كمان هلبس حاجة خفيفة عشان أنا كمان أكون براحتي في الشقة، ومفيش حد غريب ده إنت أخويا الصغير يا واد زي إبني يا حبيبي. وكل منهم أخد شاور وغيروا هدومهم. وسامي قعد بالبوكسر فقط بدون فانلة ونجوى لبست قميص نوم أبيض شفاف قصير لنص فخادها وتحته كلوت أحمر سكسي وسنتيان أحمر وجسمها المثير مكشوف وبينور من تحت القميص، وقعدوا يتعشوا الأكل إللي محضراه الشغالة من الصبح، وكان الوضع مثير ويُنذر بمغامرة جنسية ساخنة، وكانت نجوى عشان تضمن إثارة أخوها سامي كما خططت لهذه الليلة، ورغم سخونة إغرائها له بلبسها وجسمها ولبونتها في كلامها وحركاتها معاه كانت بعد العشا دوبت له نصف قرص فياجرا في كوباية العصير إللي بيشربها مع الأكل عشان تضمن نيكة جامدة أوى من زبه في الليلة دي. وبعد العشا قعدوا يتفرجوا على التليفزيون في الصالة وهو هايج وسخن أوي بسبب لبسها وجسمها المثير، وهي قاعده جنبه على الكنبة لازقين في بعض، بالإضافة لتأثير الفياجرا لدرجة إنه كان قاعد متوتر ومش عارف يداري إنتصاب زبه في البوكسر، وهي قاعدة جنبه هايجة وممحونة أوي ومبسوطة من هيجانه عليها، وعينيها على زبه المنتصب. وبعد شوية.... نجوى: لو إنت عايز تسهر يا سمسم أنا هدخل أنام عشان تعبانة أوي من السفر. سامي: لأ.. أنا تعبان برضه من السفر وهنام، أدخلي إنتي نامي وأنا هنام هنا على الكنبة. نجوى: إنت عبيط يا واد كنبة إيه!! هو عشان الشقة مافيهاش أوضة نوم تانيه تنام إنت على الكنبة إنت أخويا يا سمسم والسرير عندي جوه واسع ويسيع تلاتة مش إتنين وأنا أختك الكبيرة يا واد، ولا هتتكسف تنام جنبي يا حبيبي، قوم يللا وبلاش كلام عبيط، يللا نشرب الشاي جوه قبل ما ننام عشان عندنا مشاوير كتير الصبح. سامي: بس أنا قصدي عشان تنامي براحتك. نجوى: راحتي إيه بس يا حبيبي وإنت هتتعبني في إيه يعني!! وقامت وقفلت التليفزيون، وكانت عملت كوبايتين شاي، وأخدوهم معاهم يشربوا الشاي في السرير، ومسكته من إيده وداخله معاه أوضة النوم وبتقوله: فاكر يا سمسم لما كنت مش بتنام إلا في حضني وإنت صغير قبل ما أنا أتجوز. سامي كان سخن وهايج جداً ومرتبك ومش عارف يتكلم وهي ماسكاه من إيده ولازقة فيه وداخله بيه على السرير، وخاصة إن مفعول الفياجرا بدأ يشتغل وزبه واقف ومنتصب أوي وهينط من البوكسر وهي بتقرب طيزها من زبه وتحكها فيه وهما ماشيين، وقعدت جنبه على السرير وحطت الشاي على الكمودينو ناحية سامي وبيدردشوا في أي كلام، وكل شوية تاخد كوباية الشاي وترجعها من ناحيته وتوطي عليه أوي وبزازها تخبط في صدره في كل مرة، وهي فاردة نص جسمها على السرير وركبتيها متنيين وبسبب كده القميص مرفوع كتير عن فخادها إللي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على شعر صدره، وهو جنبها هايج عليها وزبه واقف ومنتصب أوي ومكسوف إنه يبدأ هو. وبعد شوية سحبت جسمها لتحت عشان تنام وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد كلوتها وفخادها المرمر كلهم عريانين وقربت منه أوي وكأنها في حضنه وقالتله بهمس: إنت لسه مش هتنام ولا إيه!! أنا هنعس بقا ياحبيبي القمر إنت، تصبح على خير يا سمسم. سامي: إنتي إللي قمر يا حبيبتي.. لأ هنام طبعاً يا قمر. نجوى ضحكت بدلع وباسته في خده جنب شفايفه بمُحن ورفعت فخدها شوية على فخده وقالتله: ماشي يا عسل، عايزاك تنيمني على دراعك وتلعبلي في شعري لحد ما أنعس زي ما أنا كنت بنيمك وإنت صغير. سامي كان تجرأ أكتر و رد لها البوسة على خدها بشهوة وقال لها: بس كده من عيوني يا قمر. وكان بدأ يتلاشى بينهما حاجز الإعتبارات الأخوية وصاروا كأنهم عشاق مع بعض في السرير. وهو ضحك بخُبث، وسحب جسمه لتحت شوية جنبها، وفرد دراعه تحت رقبتها، وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه، وهي بتضحك بمياصة ودلع ونامت على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وهو بيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من البوكسر وبيقرب لحرف كلوتها. وهي بصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوة، وهي راحت لفت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الطرية أوي من زبه المنتصب وقالتله: سمسم حبيبي كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري، بس خليني في حضنك وحسسني بالحنان إللي أنا محرومة منه يا حبيبي. سامي: حبيبتي.. بموت فيكي يا روحي. (ومن هنا بدأت الأحداث المثيرة تطور بسرعة بين نجوى وسامي) وكان زبه من الحركة خرج شوية من البوكسر وهو زنق جسمه في جسمها أوي وحاضنها جامد من ورا وزبه محشور بين فخادها تحت طيزها وراح ماسك بزازها أوي من على السنتيان من جوه القميص. نجوى: آآآي.. آآآآآآه.. مالك يا سمسم آآي.. آآآآآه.. آآآآآه.. بالراحة شوية.. أحححح.. كده بيوجعوني يا حبيبي.. آآآآآه.. أحححح. وطبعاً هي كانت حاسة بزب أخوها سامي بيتسَحب بين فخادها الناعمه ومبسوطة وممحونة أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة، ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ودورت وشها في وشه وباسته في شفايفه وزبه واقف ومنتصب أوي في إيديها وقالتله بمُحن: حبيبي.... أنا تعبانة أوي، وعاوزاااك، ريحني يا روح قلبي.. آآآآآآه. وقامت وقلعت القميص بسرعة، وهو قلع البوكسر وقلعها الكلوت والسنتيان وبقوا عريانين ملط تماماً هما الإتنين وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير. وهي قعدت على فخاده وبتلعب في زبه بلبونة أوي، وهو أخدها في حضنه وقَلَبها ونيمها على ضهرها ونام عليها زي المجنون وبيدخل زبه في كسها وهي بتصرخ وتضحك من الشهوة وبتقوله: بالراحة يا مجنون أنا معاك ومش هطير.. أحححح كده بتوجعني يا حبيبي.. آآآآآآه.. بالراحة شوية.. آآآآآآه.. كسي مولع نااار يا حبيبي أححححح.. زبك حلو أوي.. أوي.. آآآآآآه.. دخل زبك في كسي.. أححححح.. نيكني أوي أوي يا حبيبي.. آآآآآآه.. أنا مشتاقة ليك أوي أوي يا روحي. وسامي نام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. وهو مسك كسها بكفه، ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: أووووف مش قادرة حبيبي أوووووف وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الوردية وبيمص عسل كسها كله، وهو عضها في بظر كسها بشفايفه بشهوة جنونية. هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفة وشغف وفضلت تمص فيه بإثارة ورغبة وشغف. وكانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآه.. دخلوووو كله يا حبيبي كسي مولع أحححح، هموت يا روحي دخلوووو.. دخلوووو كله.. يللا. وهي عماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة أوي. طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وهي بتقوله: أحححح.. أووووف هموت نيكني ياحبيبي، دخل زبك في كسي يا سمسم. ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فدخل زبه كله في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة. وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة، وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية الملبن من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها. وفضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو بضغط زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحده كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد، وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وأخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل. وبعد ما إرتاحوا شوية.. قام سامي وناكها في طيزها وفشخها نيك طول الليل في كسها وطيزها. وخدها في حضنه وهي ماسكة زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة طول الليل. ولما صحيوا كانت نجوى نايمة عريانة في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي. سامي: أوي أوي يا حبيبة قلبي القمر. نجوى: ماتحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ماتنكت كده أبداً ولا إتمتعت كده غير معاك يا حبيبي، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين ده يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني لسه عايشة. وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسة ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم ينيكها تاني. فبعدت جسمها بالراحة شوية عنه، وقالتله: حبيبي إنت مش بتهمد يا واد، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا ونفطر وبعدين نعمل إللي إنت عايزه في أي وقت تاني يا روحي. وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها، وهي أخذته على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بمية دافية، وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الطرية وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها، وهي بتضحك بلبونة وشرمطة وبتصرخ بوحوحه: آآآآآآه.. أححححح.. فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه.. أحححح. وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا وخرجوا من الحمام، وهي لبست قميص نوم قصير أحمر شفاف بحمالات بدون كلوت ولا سنتيان، ورجليها وفخادها بينوروا من تحت القميص وحلمات بزازها هينطوا من كتر التقفيش والدعك وقت ماكان بينيكها، وسامي لبس بوكسر صغير سكسي جداً وقعدوا في الصالة يسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن من شوية وإشتياقهم هما الإتنين لممارسة الجنس مع بعض وذلك في قعدة رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، وفطروا سوا وهاجوا على بعض تاني وقام سامي وناكها تاني أحلى نيكة في كسها وطيزها وكأنه بينيكها أول مرة، ونسيوا مشاوير البنك، وحتى نسيوا أهلهم، وفضلوا كده في نشوتهم الجنسية يومين كاملين في متعة حقيقية وكأنهم عرسان في شهر العسل. ثم في اليوم الثالث نزلوا وراحوا البنك وخلصوا كل الإجراءات القانونية المطلوبة ورجعوا كملوا أسبوع العسل مع بعض في القاهرة، ولما رجعوا بيتهم لأهلهم في بورسعيد كانوا يستغلون أي فرصة للإنفراد ببعض في غرفة أي منهما لوحدهم ويمارسوا متعتهم في سرية وأمان تام وبمتعة حقيقية لا حدود لها. _________________ هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. _________________ [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نجوى المطلقة الممحونة تتناك فى شقتها من سامي أخوها الأصغر الحنين
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل