R
roo7
ضيف
سأروى لكم فى سلسله قصصيه عن النساء فى حياتى
أدرك تماما أننى لم أعد ذاك الفتى اليافع الذى تتهافت عليه النساء أينما كان وأينما حل , كما أدرك أننى حتى لم يعد عندى المقدرة لمغازلة النساء
كما كنت فيما مضى من أيام العمر التى ولت دون أن أنتبه أنها تأخذ معها أجمل أيام العمر .
( فيفى )
كنت فى الرابعة عشره من عمرى , وربما كان عامى الخامس عشر , وكانت فيفي صديقه لأختى , نحن نعيش فى منطقه شعبيه ,
فى مدينه لا هى ك العاصمه ولا هى ك القرى ,
كانت فيفى دائمة التردد على منزلنا بحكم انها صديقه لأختى , ثم يأتى بعد ذلك انها كانت تحب أخى الأكبر (عمر)
نسيت أن أخبركم أن إسمى ( على ) .......
كانت فيفى تكبرنى ب 5 أعوام , فعمرها من عمر أختى وهما صديقتان منذ أعوام طويله لست أذكر عددها ,
كانت فيفي ترى أننى الإبن المدلل لهذه الأسره حيث أننى كنت أصغر أخوتى ....
وكانت دائما ما تطلب منى أن أزورهم فى بيتهم بحكم الجيره , وبحكم أننى أخو صديقتها وأيضا كانت هناك علاقات جيره تجمع بين الأسرتين ,
و فيفى لها أخت فى مثل عمرى وفى نفس السنه الدراسيه ( الثالث الإعدادى ) , وكنت كثيرا ما أذهب للمذاكره معها فى أيام الدراسه ,
فى الحقيقه كنت أحب أخت فيفى ( نور) , ذاك الحب الذى لا تشوبه شائبة الجنس ,,, حتى اننى لم أكن أعرف ماهو الجنس , ولم أذقه ,
كل ماكنت اعرفه عن الجنس هو ذلك الدرس الذى درسناه فى الصف الثالث الإعدادى عن الجهاز التناسلى للذكر و الأنثى ,
كانت فيفى دائما ما تأخذنى معها عندما تكون فى زيارة لنا , كانت تخترع أى سبب حتى أذهب معها الى بيتهم , وأمكث هناك , سواء بداعى أو بغير داعى .
فيفى لم تكن مثل أختى من النوع المحافظ , بل كانت الى حد كبير من النوع المتفتح على الدنيا , كانت أمها تفصل الثياب لأهل الحى وربما أبعد من أهل الحى ,
كنت أفرح كثيرا حين تقول فيفى أنها تريدنى معها لأى سبب ,,,,, وكان من المألوف أن أبقى فى بيتهم لساعات متأخره من الليل ثم أعود الى بيتنا ,
كثيرا ماكنت أراها وهى تبدل ملابسها , أو وهى ترتدى قميصها الأسود الشفاف الذى لم يكن يستر من جسمها شيئا سوى مايستره البرا والأندر ,
كانت تمتلك جسمآ ملفوفا , أبيض , ناصع البياض , وشعرآ أسود كأنه ظلام الليل الحالك , وصدر مستدير ك حبة الرمان التى آن أوان قطافها ,
ذات يوم وأنا فى بيتهم ولم تكن أختها فى المنزل , كان فقط أبوها وأمها , كان بيتهم يتكون من طابقين فقط , المعيشه فى الطابق السفلى و فى الطابق
العلوى غرف النوم ,,, كنا دائما نصعد الى الطابق العلوى حتى تساعدنى فيفى فى دروسى , وأول شيء تفعله حين نصعد الى الطابق العلوى هو تبديل ملابسها .
أذكر انها فى أول مره فعلت ذلك , كنت جالسا على كرسى فى الصاله التى بين الغرف , ودخلت هى الى غرفة البنات و نزعت ملابسها ,,,, لا أدرى هل تعمدت أن تترك الباب
نصف مفتوح أم أنها قد نسيت أننى معها وتصرفت على طبيعتها , عندما دخلت الى غرفتها نزعت البلوزه ولم تكن ترتدى تحت البلوزه سوى البرا والأندر , كانت تقف وظهرها للباب
ظننت وقتها انها نسيت اننى موجود , رأيت ولأول مره فى حياتى فتاه وهى تنزع ملابسها , ظهرها أبيض كبياض الثلج , لا يشوبه سوى لون البرا الأسود , الذى كان يحجب جزءا من ظهرها ,
ثم مدت يدها وفكت محبس البرا ,,,, وألقته على السرير ,,,, وأصبح ظهرها كله عارى أمامى وووووو شعرت وقتها أن هناك شيء يتحرك فى البنطلون ,,, ما هذا ؟؟؟؟؟
هل هذا هو ما قاله لنا أستاذ العلوم عن العضو الذكرى للرجل ,,, وهل مايثيره حقا هو ان يرى أو يلمس النساء ؟؟؟ وهل أنا فى حالة إثاره ؟ وهل أصبحت رجلآ؟؟؟؟؟؟؟
كل هذه الأسئله راودتنى فى لحظات و أنا أدقق النظر فى ظهر فيفى ولم تطرف عينى حتى لا يفوتنى المنظر التالى,,,,,, ثم نزعت عنها الجيبه القصيره التى كانت ترتديها ,
وأنا أتعجب من هذا الشىء الذى يكبر شيئا فشيئا فى البنطلون ,,,,, زبرى ....... يادى المصيبه ,,,, زبرى وقف ,,,,, وفيفى لسه بتقلع فى هدومها ,,,, وأنا مش عارف أعمل ايه عشان أدارى
البتاع اللى واقف دا ,,,,,, بسرعه حطيت ايدى على زبرى عشان أداريه خوفا من أى حد ممكن يطلع ويشوف ان زبرى واقف وإنى ببص على فيفى وهى بتقلع ,
وقلعت الأندر .... .....................
ما هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا هو الجهاز التناسلى بالكامل الذى شرحه لنا الأستاذ من أيام ......
دى البزاز ..... لأ دى مش بزاز ,,,,, دى حاجه كده تتاكل أكل ,,,, تتبلع ,,,, بزاز بيضاااااااااا مستديره ,,,, وحلمات بنية اللون ,,,, ووسط محفور حفر ,,,,
الدماء تصعد الى رأسى بشكل لم أعد أستطيع السيطره عليها ,,,,, زبرى بقى حتة حديد واقفه بشكل لا يمكن إخفائه بأى شكل ,,,,,
فيفى اتحركت ن مكانها ,,,, راحت ناحية دولاب الهدوم ,,,, طلعت فوطه و برا وأندر ,,,, وفجأة إستدارت ناحية الباب وهى طالعه للحمام .... وشافتنى !!!!!!!!!!!!!
- يالهوى ... انت هنا ؟ و**** انا ناسيه انك هنا ,,,,,, طب مش تقول أى حاجه ,,,,, أو تعمل اى حاجه عشان اعرف انك هنا ,,,, معلش أصل انا متعوده أول ما ارجع لازم
آخد حمام عشان العرق وكده ..............
هى بتتكلم وأنا مش سامع هى بتقول ايه ,,,, انا مركز بس على حاجتين مهمين بالنسبالى ...... بزازها وكسها
إنتبهت فيفى انى مش قادر اشيل عينى من على جسمها ,,,,
أدرك تماما أننى لم أعد ذاك الفتى اليافع الذى تتهافت عليه النساء أينما كان وأينما حل , كما أدرك أننى حتى لم يعد عندى المقدرة لمغازلة النساء
كما كنت فيما مضى من أيام العمر التى ولت دون أن أنتبه أنها تأخذ معها أجمل أيام العمر .
( فيفى )
كنت فى الرابعة عشره من عمرى , وربما كان عامى الخامس عشر , وكانت فيفي صديقه لأختى , نحن نعيش فى منطقه شعبيه ,
فى مدينه لا هى ك العاصمه ولا هى ك القرى ,
كانت فيفى دائمة التردد على منزلنا بحكم انها صديقه لأختى , ثم يأتى بعد ذلك انها كانت تحب أخى الأكبر (عمر)
نسيت أن أخبركم أن إسمى ( على ) .......
كانت فيفى تكبرنى ب 5 أعوام , فعمرها من عمر أختى وهما صديقتان منذ أعوام طويله لست أذكر عددها ,
كانت فيفي ترى أننى الإبن المدلل لهذه الأسره حيث أننى كنت أصغر أخوتى ....
وكانت دائما ما تطلب منى أن أزورهم فى بيتهم بحكم الجيره , وبحكم أننى أخو صديقتها وأيضا كانت هناك علاقات جيره تجمع بين الأسرتين ,
و فيفى لها أخت فى مثل عمرى وفى نفس السنه الدراسيه ( الثالث الإعدادى ) , وكنت كثيرا ما أذهب للمذاكره معها فى أيام الدراسه ,
فى الحقيقه كنت أحب أخت فيفى ( نور) , ذاك الحب الذى لا تشوبه شائبة الجنس ,,, حتى اننى لم أكن أعرف ماهو الجنس , ولم أذقه ,
كل ماكنت اعرفه عن الجنس هو ذلك الدرس الذى درسناه فى الصف الثالث الإعدادى عن الجهاز التناسلى للذكر و الأنثى ,
كانت فيفى دائما ما تأخذنى معها عندما تكون فى زيارة لنا , كانت تخترع أى سبب حتى أذهب معها الى بيتهم , وأمكث هناك , سواء بداعى أو بغير داعى .
فيفى لم تكن مثل أختى من النوع المحافظ , بل كانت الى حد كبير من النوع المتفتح على الدنيا , كانت أمها تفصل الثياب لأهل الحى وربما أبعد من أهل الحى ,
كنت أفرح كثيرا حين تقول فيفى أنها تريدنى معها لأى سبب ,,,,, وكان من المألوف أن أبقى فى بيتهم لساعات متأخره من الليل ثم أعود الى بيتنا ,
كثيرا ماكنت أراها وهى تبدل ملابسها , أو وهى ترتدى قميصها الأسود الشفاف الذى لم يكن يستر من جسمها شيئا سوى مايستره البرا والأندر ,
كانت تمتلك جسمآ ملفوفا , أبيض , ناصع البياض , وشعرآ أسود كأنه ظلام الليل الحالك , وصدر مستدير ك حبة الرمان التى آن أوان قطافها ,
ذات يوم وأنا فى بيتهم ولم تكن أختها فى المنزل , كان فقط أبوها وأمها , كان بيتهم يتكون من طابقين فقط , المعيشه فى الطابق السفلى و فى الطابق
العلوى غرف النوم ,,, كنا دائما نصعد الى الطابق العلوى حتى تساعدنى فيفى فى دروسى , وأول شيء تفعله حين نصعد الى الطابق العلوى هو تبديل ملابسها .
أذكر انها فى أول مره فعلت ذلك , كنت جالسا على كرسى فى الصاله التى بين الغرف , ودخلت هى الى غرفة البنات و نزعت ملابسها ,,,, لا أدرى هل تعمدت أن تترك الباب
نصف مفتوح أم أنها قد نسيت أننى معها وتصرفت على طبيعتها , عندما دخلت الى غرفتها نزعت البلوزه ولم تكن ترتدى تحت البلوزه سوى البرا والأندر , كانت تقف وظهرها للباب
ظننت وقتها انها نسيت اننى موجود , رأيت ولأول مره فى حياتى فتاه وهى تنزع ملابسها , ظهرها أبيض كبياض الثلج , لا يشوبه سوى لون البرا الأسود , الذى كان يحجب جزءا من ظهرها ,
ثم مدت يدها وفكت محبس البرا ,,,, وألقته على السرير ,,,, وأصبح ظهرها كله عارى أمامى وووووو شعرت وقتها أن هناك شيء يتحرك فى البنطلون ,,, ما هذا ؟؟؟؟؟
هل هذا هو ما قاله لنا أستاذ العلوم عن العضو الذكرى للرجل ,,, وهل مايثيره حقا هو ان يرى أو يلمس النساء ؟؟؟ وهل أنا فى حالة إثاره ؟ وهل أصبحت رجلآ؟؟؟؟؟؟؟
كل هذه الأسئله راودتنى فى لحظات و أنا أدقق النظر فى ظهر فيفى ولم تطرف عينى حتى لا يفوتنى المنظر التالى,,,,,, ثم نزعت عنها الجيبه القصيره التى كانت ترتديها ,
وأنا أتعجب من هذا الشىء الذى يكبر شيئا فشيئا فى البنطلون ,,,,, زبرى ....... يادى المصيبه ,,,, زبرى وقف ,,,,, وفيفى لسه بتقلع فى هدومها ,,,, وأنا مش عارف أعمل ايه عشان أدارى
البتاع اللى واقف دا ,,,,,, بسرعه حطيت ايدى على زبرى عشان أداريه خوفا من أى حد ممكن يطلع ويشوف ان زبرى واقف وإنى ببص على فيفى وهى بتقلع ,
وقلعت الأندر .... .....................
ما هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا هو الجهاز التناسلى بالكامل الذى شرحه لنا الأستاذ من أيام ......
دى البزاز ..... لأ دى مش بزاز ,,,,, دى حاجه كده تتاكل أكل ,,,, تتبلع ,,,, بزاز بيضاااااااااا مستديره ,,,, وحلمات بنية اللون ,,,, ووسط محفور حفر ,,,,
الدماء تصعد الى رأسى بشكل لم أعد أستطيع السيطره عليها ,,,,, زبرى بقى حتة حديد واقفه بشكل لا يمكن إخفائه بأى شكل ,,,,,
فيفى اتحركت ن مكانها ,,,, راحت ناحية دولاب الهدوم ,,,, طلعت فوطه و برا وأندر ,,,, وفجأة إستدارت ناحية الباب وهى طالعه للحمام .... وشافتنى !!!!!!!!!!!!!
- يالهوى ... انت هنا ؟ و**** انا ناسيه انك هنا ,,,,,, طب مش تقول أى حاجه ,,,,, أو تعمل اى حاجه عشان اعرف انك هنا ,,,, معلش أصل انا متعوده أول ما ارجع لازم
آخد حمام عشان العرق وكده ..............
هى بتتكلم وأنا مش سامع هى بتقول ايه ,,,, انا مركز بس على حاجتين مهمين بالنسبالى ...... بزازها وكسها
إنتبهت فيفى انى مش قادر اشيل عينى من على جسمها ,,,,
- ياخبر ,,, هو انا كمان واقفه أكلمك وأنا عريانه ؟؟؟ شفت من الخضه مش عارفه اعمل ايه !!!!!! وإبتسمت وقالتلى : أوعى حد يعرف انك شفتنى كده
- لالالالالا ط ط ط ط طبعآ مش هقول لحد أى حاجه ,,, انا عارف انك مش واخده بالك
- لمحت عينيها وهى بتبص على زبرى الواقف ومش عاوز ينام
- ايه ده ؟ فى ايه ف البنطلون بتاعك ؟ انت مخبى حاجه فى البنطلون ؟ خشبه دى ولا إيه ؟؟؟؟
ومدت ايديها على زبرى مسكته ......
- ل ل ل ل لأ مش خشبه .... مش عارف ايه اللى حصلى بصراحه ان لقيت البتاع ده بيكبر كده لوحده لما شفتك وانتى بتغيرى هدومك
- طب تعالى معايا وانا هقولك تخليه يرجع زى ما كان إزاى بس بشرط
- قولى
- انا هخليه يرجع زى ماكان ومش هقول لحد انك كنت بتبص عليا وانا بغير هدومى والبتاع بتاعك كان واقف ع الآخر , وانت ماتقولش لحد انك شفتنى
- حاضر مش هقول لحد , عشان خاطرى انتى كمان ماتقوليش لحد ,,,,,, هو عيب انه يبقى واقف كده ؟؟؟
- طبعا عيب ,,,, مش انا أختك ؟ طب إزاى يقف على أختك ؟؟؟
- طب يعنى هو مفروض يقف على مين ؟
- ع البت بتاعك مثلا ,,,, على واحده من الشارع ,,,, لكن مش على أختك
- طب مش انتى أختى ؟ خليه ينام بقى
إبتسمت فيفى ابتسامه مافهمتهاش الا لما كبرت ,,,, كان معناها ( دا انت طلعت خام خالص ) وقالتلى
- تعالى معايا ع الحمام
دخلت معاها الحمام ,,,,, قالتلى خليك واقف على باب الحمام وإمسك الفوطه دى فى ايديك عشان لو حد طلع تعمل نفسك بتناولنى الفوطه ,,, قلتلها حاضر
هى دخلت الحمام و حطت الهدوم بتاعها ف الحمام , وقالتلى : انت تقف ساكت وماتتحركش ولا تعمل اى حاجه ولا تطلع صوت , قلتلها حاضر
فتحت سوستة البنطلون وطلعت زبى ومسكته فى ايدها ,,,, شفت فى عينيها نظره كإنها بتقول : يخرب بيتك ع الزبر ده وقالتلى
- هعملك حاجه دلوقت تخليه يرجع ينام تانى ,,,,, بس أوعى تتكلم ولا تطلع صوت, قلتلها حاضر
نزلت على ركبها وبدأت تلحس فى راس زبرى وهى ماسكاه فى ايديها , تلحس فى راسه وزبرى بدأ يكبر أكتر وأكتر , و بدأت تدخل زبرى بين شفايفها ,,,
وتمص ..... ومن غير ما أحس لقيت نفسى بد ايدى على بزازها ,,,,,, مسكت بزها بإيدى ودعكت بزها وأا مش عارف انا بدعكه ليه ,
هى ماسكة زبرى بتمص فيه ,,,, الموقف كله ما أخدش دقيقتين ,,,,, ولقيت نفسى زى ما يكون عاوز أبول ميه ,,,, قلتلها
- تعالى معايا ع الحمام
دخلت معاها الحمام ,,,,, قالتلى خليك واقف على باب الحمام وإمسك الفوطه دى فى ايديك عشان لو حد طلع تعمل نفسك بتناولنى الفوطه ,,, قلتلها حاضر
هى دخلت الحمام و حطت الهدوم بتاعها ف الحمام , وقالتلى : انت تقف ساكت وماتتحركش ولا تعمل اى حاجه ولا تطلع صوت , قلتلها حاضر
فتحت سوستة البنطلون وطلعت زبى ومسكته فى ايدها ,,,, شفت فى عينيها نظره كإنها بتقول : يخرب بيتك ع الزبر ده وقالتلى
- هعملك حاجه دلوقت تخليه يرجع ينام تانى ,,,,, بس أوعى تتكلم ولا تطلع صوت, قلتلها حاضر
نزلت على ركبها وبدأت تلحس فى راس زبرى وهى ماسكاه فى ايديها , تلحس فى راسه وزبرى بدأ يكبر أكتر وأكتر , و بدأت تدخل زبرى بين شفايفها ,,,
وتمص ..... ومن غير ما أحس لقيت نفسى بد ايدى على بزازها ,,,,,, مسكت بزها بإيدى ودعكت بزها وأا مش عارف انا بدعكه ليه ,
هى ماسكة زبرى بتمص فيه ,,,, الموقف كله ما أخدش دقيقتين ,,,,, ولقيت نفسى زى ما يكون عاوز أبول ميه ,,,, قلتلها
- طلعيه من بوقك أحسن زى مايكون هشخ ميه
- ابتسمت وقالتلى مايهمكش ,,,, سيبها تنزل فى بوقى
وإنفجرت كمية سائل كبيره من زبرى ,,,, كتير ,,, لدرجة ان السائل طلع من بوقها ونزل على صدرها وهى لسه بتمص ف زبرى , وتبلع اللى بينزل منه ,
بعد ماخلصت ,,, قالتلى تعالى أغسلهولك ,,,, ودخلت جوه الحمام ,,, مسكت زبرى وغسلته جامد وفضلت تلعب بيه شويه من غير ماتتكلم وبعدين قلتلى :
بعد ماخلصت ,,, قالتلى تعالى أغسلهولك ,,,, ودخلت جوه الحمام ,,, مسكت زبرى وغسلته جامد وفضلت تلعب بيه شويه من غير ماتتكلم وبعدين قلتلى :
- يالا انت اخرج بره بقى , أهو نام أهو ,,,, وأا هاخد دش وبعدين أطلعلك
- حاضر
ودى كانت أول مره يحصل معايا كده , وأول مره أعرف إن فى حاجه اسمها مص وكان الفضل فى ذلك ل فيفي
الى لقاء فى الفصل التانى من فيفى ,,,,, فى سلسلة ((((( نساء فى حياتى )))))))
الى لقاء فى الفصل التانى من فيفى ,,,,, فى سلسلة ((((( نساء فى حياتى )))))))