الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أهلاً يا أصدقائي أنا اسمي أكرم وأنا من اسكندرية. وأنا طالب في كلية التجارة. وعشان ما نضيعش وقت أحب أحكي لكم قصتي الحقيقية لما نكت أختي الصغيرة. بعيداً عن أكل السمك والبحر إجنا الاسكندرانية مشهورين ببناتنا اللي زي القمر أحلى بنات في مصر. وأقوى مثالي على كده أختي هالة. أنا عندي واحد وعشرين سنة و هالة عندها تساعتاشر سنة. وكان إمكانياتها كلها مثالية. قوام مصبوب يخليها جذابة أوي وتغريك كده بجمالها. وهي دلوقتي بتدرس في كلية آداب. المهم القصة دي حصلت من ستة شهور لما أبويا وأمي سافروا عشان يحضورا فرح بنت خالتي في البلد. وأحنا عيلة صغيرة مكونة من خمس أفراد. أختي الصغيرة هالة وأخويا الكبير ووالدي ووالدتي. أنا وهالة بنروج الكلية وأخويا الكبير عنده شغله فما ينفعش يسافر معاهم وبكده فضلنا أحنا التلاتة في البيت. وفي يوم الصبح بدري كنت أنا نايم فأخويا الكبير راح على مكتبه، ولإنه كان تقفيل جرد السنة وعنده شغل متكوم قال لهالة إنه مش هايرج إلا بكرة الصبح. لما صحيت هالة قالت لي إن أخونا الكبير مش هايرجع النهاردة وهيرجع بكرة. وهالة كان عندها أجازة من الكلية فجهزت أنا نفسي ورحت على كليتي. كان عندي محاضرات كتير بعد فترة راحة قصيرة. خلصت المحاضرات ورجعت على البيت وغسلت وشي وإيدي. وبما إن الجو كان حر نار، هالة خدت دش وبعد شوية قالت لي أدخل أخد دش أنا كمان. فقرردت أدخل الحمام وأخد دش يفوقني. دخلت الحمام ووأنا بأقلع هدومي لاحظت إن شعر زبري كبير شوية. قررت أحلقه ولفيت ناحية ماكنة الحلاقة ولاحظت إنها مبلولة. هالة كمان لسة حالقة شعر كسها دلوقتي. حلقت شعر زبري وخدت الدش.
كنت بأتفرج على التليفزيون في الصالة وفجأة قطعت الكهرباء. وبسرعة بدأت أحس بالسخونة. بصيت على هالة وكانت لابسة قميص نوم. وكنت شايف ما بين بزازها بوضوح. أنا من عشاق البزاز. أممم. كانوا جمال أوي. كان شكلها سكسي أوي ومثيرة في القميص ده. فكرت إني لازم أعمل حاجة. كانت نايمة على الكنبة وماسكة ريموت التليفزيون في بوقها مستنية النور يرجع. قلعت هدومي ولفيت نفسي بالفوطة بس حوالين وسطي. وبدأت أبص على هالة بكل شهوة وهي ما لحظتنيش. وزبي وقف من الهيجان. وبعدين وقفت قدامها وقلت لها: هالة أتحرك شوية عايز أشيك على نور اللمبة دي. أتحركت شوية وأنا وقفت في وضعية تخلي زبي قريب من وشها وكنت ببص عليها. وهي كانت موهومة وبتبص على زبي. وبدأت هي كمان تحس بالشهوة, وبعد شوية قامت من مكانها وراحت على المطبخ عشان تعمل شاي. رحت وراها على المطبخ وبدأت أتكلم معاها، وهي كانت بتتكلم معايا ورأسها لتحت. وفجأة رميت الفوطة ولفيت بضهري نحيتها وسألتها لو في أي حاجة أو حشرة على ضهري. قالت لي ما فيش حاجة يا أكرم وأنا لفيت ناحيتها وهي بصت لتحت. أنا كنت هيجان على الأخر فقربت منها ولمست طيزها وأنا بقولها إن في صرصار. قالت لي فين فين؟ قلت لها ما تتحركيش ده على طيزك وأنا هأصطاده. وببطء بدأت أدخل صبعي في خرم طيزها. وهي كانت خجلانة على الأخر وغمضت عينيها. رفعت قميص نومها وأختى عرفت اللي أنا ناويه. سألتنني أنت بتعمل إيه يا أكرم. قلت لها يا هالة أنت دلوقتي كبرتي خلاص وحالوت أحط زبي على طيزها من فوق الكيلوت وهي حاولت توقفني وقالت ده غلط إحنا خوات ومش مفروض نعمل كده. بس ما كنش في فايدة أنا كنت غرقانة في شهوتي. زقتها بإيدي وبدأت احسس على كسها بإيد وأعصر بزازها بالإيد التانية ودي بداية حكايتي وإزاي نكت أختي الصغيرة.
وبعد شوية أختي هاحت هي كمان وبدأت تبحلق فيا وخدت زبي في إيديها وبدأت تمصه. أنا أتفاجأت من اللي عملته. وبعدين قمت وأخدتها على أوضة النوم وخليتها تنام على السرير وقلعتها كل هدومها وفردت رجليها وشوفت كسها الوردي الجميل. بدأت الحسه وهي حبت كده وبدأت تتأوه. لحست كسها ربع ساعة وخليتها تلف وبدأت الحس طيزها واستمريت ربع ساعة تانية. وفجأة هي زقتني ورشت عسل كسها على وشي. سألتها إيه ده يا هالة قالتي دي أول مرة ليا وأنت شبعتني على الأخر بس أنا قلت لها بنظرة خبيثة أنا لسة هأبدأ. نيمتها على ضهرها على السرير وبدأت الحس كسها وابعبصه وهي بدأت تتأوه بسبب الشهوة وما فيش ثواني وجابتهم تاني. وأنا حطيت زبي على طسها وبدأت أدخله بالراحة وهي بتتأوه وآهاتها أتحولت لصراخ بس أنا مكنش ممكن أقف. في نص كسها دخلت اللي باقي من زي مرة واحدة وهي كانت بتبكي من النيكة وقالت لي إنها بتجيب ددمم. أنا ما أهتمتش وبدأت أنيكها جامد. وبعد شوية بكائها أتحول لآهات وبدأت تقولي نيكني بالراحة لإنها مستمتعة كده. بس أنا كنت هيجان جداً وما أقدرش أنفذ طلبها. فضلت أنيكها بسرعتي وهي كمان كانت مستمتعة وكنت على وشك أجيبهم فطلعت زبي ورشيت لبني على بطنها. نمت على أختي شوية وبعدين لاحظت إنها بتجيب ددمم وإني ضيعت بكارتها. ودي قصة أول مرة نكت أختي الصغيرة.