الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
برغم كل اللي حصل إلا إني حبيت نيك أخت مراتي، وعشت معاها أحلي أيام الجنس والنيك بالرغم من أني طلقت أختها. وابتدت قصتي الجنسية مع أخت مراتي بعد جوازنا بخمس سنين تقريباً. لما خطبت مراتي كانت أختها لسة صغيرة وب نت بريئة. و مع مرور الوقت، بدأت أخت مراتي تكبر، وفي كل مرة تزورنا ألاقيها بتتملي عن اليوم اللي قبله، وطيزها تكبر لغاية ما بقيت امراة كلملة الأنوثة، وجسمها أحلى من جسم مراتي بكتير. كانت من النوع اللي بيقولوا عليه فاير. كانت عندها صدر وبزاز كبيرة، وجميلة أوي، وبشرة بيضا ممزوجة بلون وردي، وشعرها طويل بيوصل لغاية وسطها اللي كان نحيف لدرجة إنك ممكن تلف ايديك الاتنين حوليه. ومن تحته أرداف كبيرة أوي على سنها وأعرض من كتافها. يعني حسب مقاييس الجمال والانوثة كانت امراة كاملة الانوثة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. حتى طيزها وهي صغيرة كانت بتبان من تحت هدومها زي حباية المانجة. وكنت باختلي بيها لوحدنا ساعات، لكني حبي لمراتي كان مانعني من الاقتراب منها، وما كنتش متوقع إنها هي اللي بتقرب مني، وعايزاني. بقيت بتكلمني أحياناً عن أمور مثيرة بكل جرأة زي اللي حصل في مرة من المرات لما قالت لي إنها عايزة إنها تتعلم إزاي بتكون الحياة الزوجية، وكان قصدها عن الجنس. ومع مرور الوقت ضعفت قدمها، وقلت لها إن أنا بعشقها، وعايز أقيم معاها علاقة سرية من غير علم أختها، ولقيتها متجاوبة، وسعيدة أوي، وحصل اللي ما كنتش أتوقعه لإننا وصلنا لممارسة سكس المحارم في شقتنا. في يوم من الأيام أتصلت بيها بالتليفون، وقولت لها إن مراتي اللي هي أختها خرجت، ومش هترجع قبل الساعة عشرة، وطلبت منها إنها تيجي للبيت، وهي ساكنة في مكان قريب من مكاننا.
ولما دخلت الشقة قفلت الباب عليها، وانا برتعش، وما سيبتهاش لغاية ما نوصب الأوضة. أنا بدأت النيك معاها وراء الباب على طول، ونزلت بنطلوني لغاية ركبتي، وطلع زبي اللي كان واقف لفوق بكل شموخ، وبدأت أقلع أخت مراتي، وأبوسها بكل شهوة وأحسس على جسمها. ولما لمست طيزها لقيتها كبيرة وأكبر من طيز أختها مراتي بكتير. وفضلت أبوسها بكل شعهوة من بوقها، واحسس على كل جسمها وبعدين قعدتها على زبي وأنا واقف، ودخلته في كسها كله لغاية ما فتحت كسها، ونسيت نفسي من سخونة النيك وأنا بمارس سكس المحارم مع أخت مراتي، ولما قذفت لبني الكتير، نزلتها ولقيت زبي وفخدي مليانين باللين. أفتكرت إني فتحتهاـ وطلبت منها إن تكتم السر ومتقولش لحد. ومن يومها بقيت أخت مراتي تيجي لنا تقريباً كل يوم، وبقينا بنمارس سكس المحارم مع بعض بمجرد ما تخرج مراتي، وأحياناً كنت بغتنم فرصة إن مراتي تروح الحمام أو تدخل للمطبخ، وأجري على أختها، وأروح نايكها نيكة في السريع من غير ما مراتي تعرف لغاية ما ملكت عليا كل عقلي وقلبي وزبري، وبقيت أنام مع مراتي قليل جداً. وأنا اللي كنت ما بصبرش على كسها، ومستحيل يعدي يوم من غير من أنيكها.
وفي يوم من الأيام، قررت أخت مراتي إنها تبات عندنا، وبالليل كنت بحاول أنيك في مراتي بس من غير أي شهوة، زبي ما كنش عايز يقف، وكنت بنيك مراتي وأنا بتخي نفسي بأنيك أختها، وأثناء النيكة زبي نام. وبرغم كل محاولاتي فضل مرتخي، وما وقفش مرة تانية. وده اللي خلى مراتي زعلت مني، ونامت من غير ما تكلمني. ولما راحت في سابع نومة، قمت ماشي على طراطيف صوابعي لغاية أوضة أختها، وزبي وقف زي العمود، ولقيتها مستنياني وهي عريانة ومش لابسة غير الكيلوت بس. وحضنتها والنار بتشتعل في جسمي، وبوستها بشهوة، ولحستها في كسها جامد، وبعدين فتحت رجلها ودخلت زبري بكل قوة، وأنا حاسس بمتعة مختلفة عن المتعة اللي بحس بيها وأنا بنيك مراتي. وعلي العكس من النيك مع مراتي، كان زبري زي الحديد، وبمجرد ما دخلته في كس اخت مراتي شهقت بقوة من المتعة، وأدخل زبي وأطلعه لغاية ما قذفت في أعماق كسها. دي كانت أول مرة أنزل لبني في كسها، وكل ده من شدة الشهوة والحراراة اللي في كسها. ولما خلصت النيكة رجعت إلى السرير مع مراتي، ولقيتها صاحية مستنياني، ولأول مرة تشك فيا، وراحت لأختها، وزعقت لها، وهددتها بالقتل لو عرفت إني كنت بعمل أي حاجة معاها. ومن ساعة اليوم ده ما بقيتش أختها بتبات عندنا. لكن بعد حوالي شهرين جت أخت مراتي وهي بتبكي، وقالت لي إنها حامل وأنا لازم أتصرف، ويومها عرفت حجم الغلط اللي عملته، ولما سمعت مراتي بالموضوع، قالت لي إنها فهمت ليه كانت أختها بتبات عندنا، وعرفت ليه ما بقيتش عايز أنيكها. وطلبت مني الطلاق،وبالفعل حصل الطلاق ، وأتحرمت من كس الاتنين مراتي وأختها .