الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا اسمي عادل و ساحكي لكم كيف نكت اختي و هي نائمة بعدما خدرتها و قد فتحت كس اختي حين ادخلت زبي فيه و صرت انيك اختي يوميا الى ان اكتشفت الحقيقة و صارت اختي زوجتي تتركني انيكها كلما اشتهيتهاو هذه القصة التي حدثت معي هي قصة حقيقية و ليست مثل أي قصة اخرى و اريد ان اذكر ان القصة حقيقية ماعدا الاسماء فيها و ذلك امر بديهي . انا شاب اسكن في الريف و لدي اختي رنا التي تصغرني بسنتين فهي عمرها 18ربيعا و اختي تملك جسد خيالي حيث طولها 180 ووزنها 70 وهي تملك طيز اروع منا الخيال و بزازها حبتان من الرمان و هي تملك عيون عسلية جميلة جسمها ابيض لانها لا تخرج من البيت و شعرها اسود داكن و هذا جعلني استيقظ جنسيا عليها و لكن هي كانت فتاة محترمة و مهتمة بدروسها و كنت دائما اتطلع الى بزازها التي كنت اراها خلسة و لكن خوفي منها جعلني بعيدا عنها في يوم من ايام الصيف الحار لما نكت اختي و كانت ترتدي فيزون اسود و شلحة حمراء و هذا المنظر اوقف زبي مترا كامل . و لم اصدق ما ارى طلبت منها النوم بجانبها فلم ترفض و في منتصف الليل تقربت منها و وضعت يدي على بزها فاحسست بقساوة خفيفة و لكن كانت ردت فعلها سريعة فانقلبت على الجهة الاخرى فخفت منها و ابتعدت عنها و في صباح اليوم الثاني كنت مهووس في التفكير كيف انيك اختي رنا ؟ و خطرت في بالي فكرة جهنمية و هي ان اخدرها عن طريق الحبوب و فعلا وضعت لها الحبوب في الليل داخل كاس الماء بجانبها و بعد ساعة اقتربت منها ببطئ و قلبي يدق بشكل لا يوصف و حاولت ان اوقظها لكي اتاكد من نومها و فعلا لم يكن هناك أي حركة و مباشرة رفعت الشلحة و شاهدت سنتيان اسود فلم اتمالك نفسي و نزعت لها السنتيان ببطئ فكان اجمل منظر اراه بزاز اختي امامي فبدات امص بزها بقوة و بدات اجن اكثر . و من شدة هيجاني رضعت بزازها و لحست حلمتيها و نكت اختي نيكة سطحية حيث كنت احك زبي على طيزها و انا ارضع حتى قذفت المني على طيزها فوق الكيلوت لكني بقيت هائجا و زبي منتصب و لم اشبع من النيك
ثم بعد ربع ساعة قررت الانتقال الى كسها خاصة و ان الشهوة ظلت مرتفعة و زبي منتصب جدا و لكن كنت خائف جدا و فعلا نزعت الفيزون و وصلت الى كلسون احمر جميل و بسرعة انزلت الكلسون لارى كس عليه شعر متوسط الطول و بدات اشعر بشعور لا يوصف لما نكت اختي رنا فقربت فمي من الكس و بدات اقبله بل اكله فلاحظت حركة بطيئة من رنا و لكن كنت مشغولا في الكس الجميل و بحركة غبية من وضعت زبي على باب كس رنا و دفعته الى الداخل و تحركت رنا اكثر و لكن المصيبة كانت اني قذفت داخلها و اخرجت زبي بعدما نكت اختي من كسها الصغير جدا و لكن متاخرا و هو مبلل بالدماء و الماء . و بسرعة نظفت كل شيء واعدت كل شيء و خرجت من الغرفة مسرعا الى غرفتي و كنت مرعوبا جدا و بقيت حتى الصباح . و في الصباح سمعت رنا تقول لامي ان الدورة قد جاءت و لم تعرف رنا ماذا حصل و بعد مرور شهر من اول مرة نكت اختي و فتحت كسهاحاولت من جديد بما ان كس رنا اصبح كسا مفتوحا و كررت هذه العملية على مر اشهر . رنا لاحظت اشياء غريبة تحدث عند شربها للماء و في يوم من ايام الشؤم تظاهرت بشرب الماء و لكن لم تشربه و عندما اقتربت من بزها الوردي امسكت يدي و قالت ماذا تفعل يا اخيفقلت اني احبها فطلبت مني الخروج و لكن بحركة سريعة رميتها على السرير و مزقت الفيزون و وصلت الى الكس و ادخلت زبي داخله و نكت اختي بكل قوة و انا منتشي بها و بكسها . و لكن هذة المرة كانت رنا واعية و كانت تقول يا كلب ياكلب انا اختك . و لكن عندما سمعت ذلك تهيجت اكثر و رنا لم تستسلم لي و بعد محاولات اصبحت تصدر صوتا غريبا جدا لم اسمعه من قبل عرفت انها وصلت الى المحونة و صارت تعانقني و تلف يدها على ظهري و تبادلني القبلات الحارة
و احسست ان رنا اختي اعجبها زبي الذي كان يدخل و يخرج في كسها مثل المنشار و كان كسها حارا جدا و لم اشعر بحرارته من قبل لانني نكت اختي من قبلو هي نائمة و لم تكن تفرز من كسها ماء الشهوة على عكس هذه المرة التي كانت متجاوبة معي . و برغم اني كنت ادخل زبي في كسها و المس طيزها و امسك فلقتيها بكلتا يداي الا انها طلبت مني ان ترضع زبي لكن حلاوة الجنس و حرارته جعلتني لا اقدر على اخراج زبي من كس اختي رنا و انا ازداد هيجانا في كل لحظة تمر بعد دقائق افرغت لبني كله في كسها بعدما نكت اختي بقوة و هي تقول ااااااه اممممممممممممم اههههه ياااااااااا و بعد دقائق خرجت من الغرفة مسرعا و رنا تبكي بصمت . لكني لم اتركها و اقتربت منها في اليوم الموالي حيث احتضنتها بحنان و دفئ و اخرجت لها زبي كي ترضعه و لم تتوانى في مصه بكل قوة حتى انها كانت تعضه بطريقة شهوانية جدا و احسست بحلاوة عجيبة تجتاح زبي خاصة و انني نكت اختي من قبل دون علمها و اليوم صارت مثل زوجتي و كانت اكثر محنة مني و لهفة الى الجنس و الزب حيث قذفت لبن زبي على وجهها بسرعة و انا ارى رنا تلعق المني بلسانها و هي تقول انت حبيبي و زوجي و نياكي .
و نكت اختي يومها ثلاث مرات حيث كانت النيكة الثانية من كسها كالعادة و تفاجات حين رايته محلوقا و نظيفا جدا و لحسته و لعقت ماء شهوته ثم ادخلت زبي كاملا في كسها و افرغت ماء زبي داخله لكن اختي رنا طلبت مني ان انيكها من طيزها و لم اصدق انني سانيك الطيز . و عادت رنا الى رضع زبي مرة اخرى كي تجهزه و حين انتصب و اشتد انتصابه وضعت على فتحتها كريم الفازلين و ادخلت زبي في طيزها و نكت اختي من الطيز حيث كان خرم طيزها اصغعر من كسها و كانت من احلى النيكات في حياتي و منذ ذلك اليوم اصبحت رنا حبيبتي و عشيقتي نمارس جنس المحارم مع بعض و نحن كالازواج وهذه قصتي الحقيقية و كيف نكت اختي و صارت حبيبتي و عشيقتي