الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ساحكي لكم كيف نكت امي ام بزاز ملبنة و طيز كبيرة و احلى مكوة في العالم في نيك محارم سكس و كانت امي امراة جميلة و سكسية و كنت احب ان انيكها منذ ان بلغت و صرت اتمحن عليها و زبي ينتصب على جسمها حتى نكتها مثلما ساحكي لكم . و لعلمكم فان امي امراة في الاربعين من عمرها و لها جسم رهيب حيث تملك بزاز كبيرة ملبنة و شفتهم عدة مراة حين كانت ترضع اخي الصغير و احيانا كنت اختلس النظر عليها حين تغير هدومها او في الحمام اما طيزها فكنت كلما جلست ارى فخذيها و طيزها حين لا تلبس كيلوت و كسها كمان و انا في كل مرة اتمحن اضرب عليها العشرات لغاية ما وصلت الى درجة جنسية ساخنة جدا و رحت نكت امي و هي نايمة و جاءتني الفكرة حين دخلت ذات يوم الى غرفتها و لقيتها تغط في نوم عميق و فخذها مبين و هي بشرتها بيضاء جدا . و اقتربت منها لمست فخذها و شفت بزازها كانت خارجة من الروب لانها ترضع و تلبس روبات تبين البزاز و لمست حلمتها الوردية و نزلت قبلتها من الحلمة و لحستها و حسيت بشهوة كبيرة في محارم مع امي نار و طلعت زبي و كان منتصب و قايم جدا عليها و رحت احكه على طيزها بين الفلقتين حتى لمس راس زبي خرم طيزها و كان طيزها ساخن و حامي لما نكت امي و هي نايمة و بعدين جاتني شهوة غريبة جدا و حسيت ان زبي راح يكب فرحت خبيتو تحت البوكسر و جبتهم في البوكسر و قذفت لبني و كان كثيف و غزير و امي نايمة و لا تحس باي شيئ و بعد ان نكت امي ارتحت و ذهبت عني المحنة رغم اني ظليت في ذلك اليوم اضرب العشرات كلما انتصب زبي و انا ساخن جدا حين تذكرت حلاوة طيز امي و زبي اللي كان يتحك عليه . و بعد حوالي اسبوع قررت انيك امي هذه المرة من كسها و لم يكن امامي الا حل واحد حتى انيكها و ذوق كسها و دخل زبي فيه و هو الحبوب المنومة في القهوة و رحت للصيدلية و شريتهم
و في تلك الليلة انتظرت حتى حضرت امي قهوة المساء و كانت معتادة عليها ثم وضعت لها قرص من المنوم و بقيت اراقبها و هي ترتشق القهوة و انا المس زبي من تحت الطاولة على جسم امي الجميلو بزازها التي كانت تقابلني و هي ملبنة لانها كانت ترضع اخي الصغير و انا اتمحن على حلمتها الجميلة و اتمنى لو اني ارضعها مكان اخي . و حين اكملت القهوة نظفت الطاولة و ما هي الا نصف ساعة حتى جاءت عندي و اخبرتني انها تحس بتعب شديد و طلبت مني الاعتناء باخي لانها تريد ان ترتاح في غرفتها قليلا و هنا كانت احلى لحظة حين نكت امي نيكة حقيقية و امسكتها من يدها و هي متكئة على كتفي حتى وصلنا الى غرفة نومها و كان ابي لم يدخل الى البيت بعد ثم مددتها على السرير و تظاهرت اني اغطيها . و قبل ان اغطيها اغمضت عيناها و كنت المس لها فخذيها و انا اضع عليها الغطاء ثم لمست بزازها و ذلك حتى اتاكد انها نائمة و حين لم ترد قبلتها من فمها و قلبي ينبض بقوة بين شعور ممتزج باحلى اللحظات حين نكت امي و مارست عليها سكس محارم و نيك ساخن و بين الخوف من ان تفتح عينيها لكنها ظلت نائمة دون اي ردة فعل .و حين تاكد تماما انها نامت اخرجت لها بزازها الملبنة و نظرت جيدا فيهما و كان على بزتها اليسرى خانة سوداء قريبة من حلمتها الوردية الكبيرة و هنا رضعتهما بقوة و الحليب يخرج من بزاز امي و انا امصه و كان لذيذا جدا و اخرجت زبي لحظتها و ادخلته بين بزاز ماما الكبيرة الملبنة و نكتها من بزازها و لم اتحمل تلك القوة الجنسية و اللذة العارمة حتى قذفت حليبي فوق بزازها المملوءة بالحليب و اسرعت الى المطبخ و احضرت منشفة و مسحت بها بزازها و قد نكت امي من صدرها حتى قذفت بكل متعة و لذة في محارم نيك رائع مع امي النائمة و حين كنت امسح بزاز امي الملبنة الكبيرة كانت تتحرك بكل لذة امام انظاري و انا راى الحلمتين التان اعشقهما و لا اصبر عليهما و وضعت المنشفة امامي على السرير و نزلت الحس كس امي و ادخل لساني فيه
و في كل مرة كنت انظر الى امي و انا خائف من ان تفتح عينيها و تراني انيكها و امسكت زبي حين انتصب جيدا و قربته من كسها و كم كان كسها ساخن جدا و جميل و اطلقت تنهيدة عميقة جدا من قلبي ياه على حلاوة كس امي و جماله و بدات احك زبي بين شفرتي كسها و بما انها كانت نائمة فان كسها لم يتبلل لكني بصقت فيه و بصقت على زبي و كان بصاقي لزجا جدا لاني تناولت الحلوى و حين وضعت راس زبي في فتحة كسها حين نكت امي دخل زبي بطريقة سريعة جدا و احسست بلذة لن انساها و كانت احلى لذة جنس اذوقها في احلى نيك محارم مع امي . و لم اصدق اني ناكي امي لحظتها و تذكرت ايام المحنة حين كنت ادخل المرحاض و انا ادهن زبي بالصابون و استمني و صورة بزاز امي المبنة و حلمتها التي يمصها اخي بين عيناي و اظل ادلك حتى احلب زبي و لكني الان فوقها راكب و زبي في كسها . و حاولت ان افعل لها كل ما اعرف من فنون النيك و الجنس رغم قلة خبرتي و كنت احمل رجليها تحت ابطاي و ادفع زبي بقوة كبيرة جدا حين نكت امي يومها و في كل مرة اتوقف حين احس اني على وشك القذف لاني بصراحة لم اكن اريد ان اقذف بسرعة و افقد احلى لذة نيك محارم مع امي الفاتنة و احيانا اخرج زبي كاملا من كسها و ابقى ارى البزاز و الحلمتين ثم ادخله ببطئ شديد داخل كسها الوردي الذي محنني و و كررت العملية عدة مرات و انا مستمتع بها لكن في النهاية استسلمت امام حجلاوة و قوة كس امي و لم اعد استطيع التحكم في زبي و قربت المنشفة و وضعتها فوق بطن امي و وضعت زبي فوق المنشفة و بدا زبي يقذف حليبه بقوة و القطرة الاولى كانت خارج المنشفة و قريبة من بزاز امي الممتعة ثم قبلتها من فمها بحرارة و البست لها الكيلوت بعد ان مسحتها جدا و غطيتها و اانا منتشي بعد ان نكت امي احلى سكس محارم