الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قبل عامين من الآن، جربت أحلى سكس محارم حيث أنى نكت حماتى الفرسة بين بزازها. وحماتى هذه لم تتجاوز الاربعين من عمرها وقد تزوجت فى سن صغير وانجبت ابنتها الكبرى التى تزوجتها من ثلاثة اعوام مضت. وفى الحقيقة، انا اشتهيت حماتى قبل ان اشتهى ابنتها التى هى زوجتى الان، وذلك لأن حماتى جارتى وقد كانت تذهب وتجئ امامى وهى فى كامل أنوثتها وعنفوانها الجنسى. كانت تلبس الجلباب ذا النصف كم الشفاف الملتصق على تضاريس جسمها فتظهر منه البزاز الكبيرة المستديرة وحلماتها الطويلة بنية اللون كما لو انها لا ترتدى سنتيان. كانت أردافها تتراقص من خلفها فكان ذبى ينتصب من الإستثارة لرؤية أردافها النارية السكسى. كان شكل بطنها جميل اذا التصقت العباءة الشفافة وهى تبدو عالية مرتفعة من أثر الحمل والولادة الطبيعية. كانت حماتى فى الاربعين ولكنها كانت فرسة. وجهها كان سكسى أبيض بياضا رائقا بحيث يثير من ينظر اليه من الرجال جنسيا ويجعله يتمنى ان ينيكها خاصة بين بزازها. آه من بزاز حماتى الفرسة! فبزازها كانت كبيرة لها شكل كروى مستدير لا يبدو عليه أثر للرضاعة ولا لمداعبة زوجها له وترهله وتهدله. فثدياها كانا مشدودين متقببين الى الاعلى شامخين يداعبان نظر وذب من يراهما من تحت عباءتها، وكأنما يغيظه ويثيره جنسيا.كنت أراها تروح وتجئ، فكان شيطانى ينتصب من تحت لباسه ويكاد يغرق بنطالى من قذفه للبنه بعد مداعبة يمينى له أثناء رؤيتى حماتى امامى. كل ذلك كان قبل أن أتزوج ابنتها، فلما تزوجتها صرت واحدا من العائلة اذهب الى بيتها كيفما اشاء واقبلها لانها اصبحت ام زوجتى ومن المحارم.
ولكن الواقع غيرذلك وكان له رأى مختلف عما هو معروف وشائع بين الناس. شاء الواقع أن يجمع بينى وبين حماتى منفردين فى سكس محارم لأنيكها وأمتع نفسى وأنيكها بين فردتى بزازها التى طالما سال لبنى اشتهاءا لهما قبل ان اتزوج ابنتها. تزوجت ابنتها الجميلة كجمال حماتى ودخلت بها ونكتها وهتكت بكارتها، فصرت واحدا منهم تذهب زوجتى الى بيت امها التى هى جارتى وحماتى كلما شاءت لا امنعها اطلاقا. ولكنى لم أكن راضيا جنسيا بزوجتى ، وظللت اشتهى نياكة حماتى الفرسة بين بزازها؛ فكما ذقت حلاوة وجمال نياكة ابنتها، فأريد أن اجرب نياكة حماتى وان تغوص يدى بين ثدييها وأعبث برأس ذبى بجسم بزازها الناعمة. كانت حماتى ماتزال فى عنفوان طاقتها الجنسية وكان زوجها قد توفى فى حادث قبل زواجى بابنتها بعام ونصف، فقررت لا تتزوج وأن تظل هكذا أرملة. ولكن قد عادت اليها شهوتها الجنسية وداعب خيالها الذب الذى كان يخترقها وذلك بعد أن تزوجت ابنتها، فعادت اليها ذكريات الماضى وماء الرجل الذى كان يجرى فى كسها. فلما تزوجت ابنتها، صرت لها كرجلها الآخر.
فهى لم تكن تعاملنى كزوج ابنتها، بل كرجا أجنبى غريب يمكن أن يضاجعها ويذوق حرارة كسها وتذوق هى حرارة ذبه، وخصوصا اننى كنت من الرجال الذين يفتتن بهم النساء وبتجريب النياكة معهم. ولكن نياكتى لحماتى الفرسى بين بزازها، لم تأت هكذا بدون مقدمات مثيرة جنسيا.فمرة ذهبت الى بيتها لإصلاح خلل كهربى ما فى منزلها الفسيح الانيق, بينما انا اهبط من فوق الكرسى الذى صعدت عليه، اذ بصدرى يصطدم بصدر حماتى الفرسة واشتم من بين بزازها رائحة مهيجة جنسيا. على الفور ضحكت وقلت لها: ايه الحلويات دى يا حماتى. بادلتنى الضحك وقالت، : ما انت عندك أحلى منهم يابو عين زايغة. كانت تقصد بزاز ابنتها زوجتى. مرة أخرى ذهبت اليها وزوجتى كانت مرهقة ونائمة فى حجرتها الت كانت ترقد فيها قبل الزواج، جلست انا وحماتى نشاهد فلما هنديا رومانسيا، والذى كان فيه مشهدا جنسيا يضاجع البطل فيها حبيبته. ظللت انظر الى حماتى الفرسة وهى جالسة على الكنبة الاخرى فى مواجهتى، وذبى قد انتصب وهى ايضا تنظر الى وقد أثارها المشهد. ولكى أجلس الى جوارها، تعللت بعلو صوت التلفاز، فذهبت اخفضه والريموت بجوارها. جلست بجوارها والتصقت بها، فبادلتنى الالتصاق بمثله وقد كانت ترتدى فستانا شفافا يشف عن جسم بزازها ويكاد يكون قميص نوم طويل. لم أعد أحتمل الإثارة فوضعت يدى حول رقبتها ورحت ألثمها وهى لم تمانع، بل راحت تمص شفتاى وتسلك يدها طريقها الى ذبى المنتصب. نهضت من مكانى ونهضت هى ونحن متلاثمان وافرك جسده بيدى، فذهبنا الى غرفة نومها حيث أغلقنا الباب. هنا جربت احلى سكس محارم مع حماتى الفرسة حيث نكتها بين بزازها ولحست لها كسها كما طلبت دون أن أدفع بذبى داخل كسها. لم أحتج أن أخلع عنها ملابسها إذ كانت هى شبه عارية. فقط، اخرجت انا ذبى المنتصب من سروالى بعد خلع بنطالى واعتليتها ورحت ارروح الى الامام والى الخلف وقد وضعت ذبى بين بزازها حتى انتفض ذبى وقذف لبنه فوق بزازها الساخنة. ولكى أمتع حماتى واعوضها حرمان السنين، رحت اضع ذبى فى كسها وقد واصل انتصابه، فرفضت هى قائلة ان ذبى لكس ابنتها فقط، وانما طلبت منى ان الحس لها كسها وامصه بشفتى وادغدغ لها بمقدم اسنانى بظرها، اجبتها الى ما ارادت، فظللت على هذا الوضع ما بين لحس وفرك ومصمصة كسها ومداعبة بزازها واردافها حتى اهتاجت الى اقصى حد وراحت تصرخ حتى أحسست بطعم مائها المالح وقد قذفته فى فمى. وهكذا استمتعت وأمتعت حماتى المحرومة فى احلى سكس محارم بنياكتى حماتى الفرسة بين بزازها