أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
أنا اسمي نور وأنا صغير كنت بحب أبقى زي البنات أوي واقلدهم وأبويا بدأ يلاحظ عليا الموضوع دا فبدأ يدور ليا عل شغل علشان "ينشفني" زي مابيقول، تاني يوم روحت للمعلم واشتغلت وككنت دايما بمشي بتقصع كدا وبتمشي بعلوقية وأنا ماشي وماكنتش بعرف أشيل الحاجة وأمشي بسرعة فكنت بشيل الصينية بإيديا الإتنين، وكنت كل يوم بتعاكس من اللي قاعدين في القهوة، في يوم كنت شايل شاي ورايح أحكه على طربيزة وأول ماوصلت الراجل اللي طلب الشاي قام مسكني من طيزي أنا اتخضيت ووقعت الشاي عليه، قام شخط فيا: ماتفتح يا ابن المتناكة انت، بتجبوهم منين الخولات دول؟ قتم المعلم يهدي الراجل وقال له: معلش أنا هربيه متتضايقش نفسك انت وطلب له شاي ببلاش، وقال: القلم دا مش علشان الشاي اللي وقعته، دا علشان أنت شوفتني داخل وماقومتش بوست إيدي، أنا ماكنتش مستوعب اللي حصل لحد مالقيت القلم التاني وقال لي: ايه يا معرص مانتاش فاهم ولا ايه؟ فقومت بوست ايديه كتير لحد ماشال ايده من عندي، ولسة جاي اقف قام منزلني على الأرض تاني على ركبتي وقال لي: أحا يا ابن الشرموطة إنت هنا ماتتصرف من دماغك نهائي ولا حتى تعمل حاجة من غير ما تستأذن حتى لو عايز تقف، تستأذن.
قولت له -وأنا خايف وبدأت أدمع-: خلاص فهمت يا معلم.
قال لي: لا مافهمتش يا شرموط، كل غلطة هتتعاقب عليها، وادي أول غلطة أهي، قوم بقى كدا.
وقام شدني من القميص بتاعي وقام لاففني ومنزلي البنطلون ونيمني على بطنه على فخاده وبدأ يضرب طيزي جاامد فشخ بليّ الشيشة لحد ما احمرت خالص وبقت نار وسخنة أوي.
كل دا وأنا عمال أصوت وأعيط لحد ما قام رميني من عليه وقال لي خليك كدا يا خول وماتلبسش البنطلون، هخرج برا أرجع ألاقيك زي ما انت والا وربي أمشيك ملط في الشارع.
أنا من خوفي قعدت ماعملتش حاجة، رجع ولقاني زي ما أنا قام قعظ قدامي كدا وقال لي:" بص بقى يا كسمك أنا مش مشغلك معايا علشان أبوك الغلبان دا كان نفسه في راجل بس حظه جاب له خول وأنا وماقدرش أسيب الفرصة دي من إيدي، إنت لو روحت لأبوك وقولت له إنك هتسيب الشغل هيفشخك وهيرجعك ليا تاني ولو حصل وحكيت له على اللي حصل بيني وبينك دا أنا اللي هفشخك وأفشخ أبوك المعرص لو فكر يعمل حاجة، فعلشان تنجد نفسك تسمع كلامي من هنا ورايح اللي أقول عليه، ترد عليا وتقول لي حاضر وأمرك وبس إياك وأديني بكررها أهو إياك تقول لي ليه، لو سألت أي سؤال بدون إذن هعاقبك عقاب مش هتقدر عليه ووهتنفذه غصبن عنك!"
أنا كنت مرعوب مش خايف بس وفضلت باصص له وخايف كدا وهو عمال يلعب في زبره يجيبه يمين وشمال من تحت الجلبية، وبعدين قال لي اقف وقفت قدامه وعيني في الأرض وقال لي إنزل مص لي يا خول نزلت أمص له، نزلت بوست رجله الأول ونضفتله الجومة ببلساني لحد ما قال لي تمام قوم مص يا متناك، قومت منزل بنطلونه وكان أكبر زبر شوفته في حياتي كان تخين أوي كمان وأنا عمال أمص مش قادر أخده كله في بؤي وهو بيزق في راسي وبينكني في بؤي بالعافية وكنت حاسس إني هرجع لدرجة إني دمعت جاامد وقولت له خلاص مش قادر لقيته تف في وشي وضربني برجله لحد ما وقعت على ضهري ونزلي فوقي ضربني قلمين جامدين حمروا خدودي قال لي أنا بس اللي أقول كفاية وقام حاشر زبره كله في بؤي حسيت إنه هيطلع من طيزي، يتبع...
قولت له -وأنا خايف وبدأت أدمع-: خلاص فهمت يا معلم.
قال لي: لا مافهمتش يا شرموط، كل غلطة هتتعاقب عليها، وادي أول غلطة أهي، قوم بقى كدا.
وقام شدني من القميص بتاعي وقام لاففني ومنزلي البنطلون ونيمني على بطنه على فخاده وبدأ يضرب طيزي جاامد فشخ بليّ الشيشة لحد ما احمرت خالص وبقت نار وسخنة أوي.
كل دا وأنا عمال أصوت وأعيط لحد ما قام رميني من عليه وقال لي خليك كدا يا خول وماتلبسش البنطلون، هخرج برا أرجع ألاقيك زي ما انت والا وربي أمشيك ملط في الشارع.
أنا من خوفي قعدت ماعملتش حاجة، رجع ولقاني زي ما أنا قام قعظ قدامي كدا وقال لي:" بص بقى يا كسمك أنا مش مشغلك معايا علشان أبوك الغلبان دا كان نفسه في راجل بس حظه جاب له خول وأنا وماقدرش أسيب الفرصة دي من إيدي، إنت لو روحت لأبوك وقولت له إنك هتسيب الشغل هيفشخك وهيرجعك ليا تاني ولو حصل وحكيت له على اللي حصل بيني وبينك دا أنا اللي هفشخك وأفشخ أبوك المعرص لو فكر يعمل حاجة، فعلشان تنجد نفسك تسمع كلامي من هنا ورايح اللي أقول عليه، ترد عليا وتقول لي حاضر وأمرك وبس إياك وأديني بكررها أهو إياك تقول لي ليه، لو سألت أي سؤال بدون إذن هعاقبك عقاب مش هتقدر عليه ووهتنفذه غصبن عنك!"
أنا كنت مرعوب مش خايف بس وفضلت باصص له وخايف كدا وهو عمال يلعب في زبره يجيبه يمين وشمال من تحت الجلبية، وبعدين قال لي اقف وقفت قدامه وعيني في الأرض وقال لي إنزل مص لي يا خول نزلت أمص له، نزلت بوست رجله الأول ونضفتله الجومة ببلساني لحد ما قال لي تمام قوم مص يا متناك، قومت منزل بنطلونه وكان أكبر زبر شوفته في حياتي كان تخين أوي كمان وأنا عمال أمص مش قادر أخده كله في بؤي وهو بيزق في راسي وبينكني في بؤي بالعافية وكنت حاسس إني هرجع لدرجة إني دمعت جاامد وقولت له خلاص مش قادر لقيته تف في وشي وضربني برجله لحد ما وقعت على ضهري ونزلي فوقي ضربني قلمين جامدين حمروا خدودي قال لي أنا بس اللي أقول كفاية وقام حاشر زبره كله في بؤي حسيت إنه هيطلع من طيزي، يتبع...