الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا رجل اعشق الطيز و انا نياك الخولات بدرجة رهيبة جدا و لا استطيع ان اعد عدد الاطياز التي نكتها و لكني لازلت اتذكر البعض منها من شدة حلاوتها و لذتها مثل قصة اللواط مع ابن صديقي و كيف فتحت طيزه الضيق بزبي و هو يتالم و يطلب مني ان انيكه اكثر و اقوى . كنا وقتها نعمل في اشغال البناء انا وصديقي و كن اكبر مني و له ابن مراهق جميل بينما كنت انا في الثلاثينات و لم اتزوج بعد و من اول نظرة دخل ابن هفي قلبي و خفق له قلبي بقوة و رغبت ان انيكه فقد كان يملك طيز بارز جدا و يلبس بناطيل ضيقة و بشرته بيضاء و كنت حين اجلس لادخن سيجارة قترب مني و يظل يسالني و انا احس ان زبي ينتصب لذلك كنت لا اقف حتى اتاكد ان زبي مرتخي لان زبي كبير و يفضحني . و في نفس الوقت كنت استغل ادني احتكاك بيننا كي اجعل زبي على طيز ابن صديقي لانني نياك الخولات و اعشق الطيز و هو ما حدث ذات مرة حين مررنا في رواق ضيق جدا و رايت ابن صديقي يمشي و طيزه تتحرك و كانها طيز امراة كبيرة فحاولت ان اسبقه و حين وصلت اليه في الرواق كان لابد ان اضع زبي على طيزه كي اتجاوز و هو ما حصل و قد تعمدت اطالة التصاق زبي بطيزه حتى كدت اقذف
و من ذلك اليوم صرت اكثر اصرار على نيكه و انتظرت الى غاية اليوم الذي تركه ابوه معي في الورشة و كنت عادة البس بنطلون ممزق في جهة زبي لكني البس تحته بوكسر حتى لا يبدو زبي و يومها نزعت البوكسر و صرت كلما اجلس تظهر خصيتاي و لاحظت ان الولد ينظر اليهما و كانه اعجب بهما و يريد ان يرى زبي و هو لا يعلم اني نياك الخولات و ان طيزه يتتمزق لو ادخلت فيها زبي . و بينما انا اعمل جاءتني رغبة في التبول و كنا في بيت قديم و نحن نرممه و كانت عادتي حين اريد ان ابول ابول في مكاني دون ان اتحرك الا اذا كان معي عدد كبير من العمال و لذلك استاذنته واخبرته اني اريد ان ابول و طلبت منه ان يدير راسه و انا تصرفت بتلك الطريقة حتى ارى ان كان سيبقى مديرا راسه انه سيلتفت و يرى زبي و هذا يعني انني سانيكه لا محالة . و بمجرد ان سمع صوت خرير البول حتى صار يسالني هل اكملت و كانه مستعجل و انا اقول له انتظر قليلا و هو في كل مرة يكرر السؤال و هنا تحدثت معه بوقاحة و قلت اذا كنت تريد ان تدور فانت حر و لم اصدق حين رايته يدير وجهه و يصوبه نحو زبي مباشرة
و في تلك اللحظة انتصب زبي بقوة و لم يصدق ابن صديقي حجم زبي حين رءاه و قال وووواااااااااااو عمو كل هذا زبك و امسكته امامه وبقيت العب ثم سالته هل تريد ان تلمسه و امسكت بيده و وضعتها على زبي و احسست بدفئها و اشتعلت نيران الشهوة في جسمي و انا سانيك ابن صديقي . و بقي يلمس زبي و يزيد في اثارتي بيده الناعمة ثم هجمت عليه و واجلسته على حجري و انا اداعبه و اقبله و سالته مرة اخرى هل تحب الزب في طيزك و هنا رد علي بطريقة اضحكتني حين قال هل انت نياك الخولات يا عمو و انفجرت بالضحك و الشهوة و قلت له نعم انا نياك الخولات و هنا اخبرني انه يحب الزب لكنه يريدني ان انيكه بطريقة سرية و اخبرته ان هذا الامر مفروغ منه . و في الوقت الذي كنت اداعبه كنت انزل بنطلونه حتى صار عاريا في حجري و اجلسته على زبي حتى صارت فلقتيه تعصران زبي الذي كان راسه على فتحة الشرج الحمراء الصغيرة و احسست بحرارة شديدة و شهوة لا مثيل لها و خاصة و انه كان خفيفا جدا و احركه فوق زبي مثلما ارغب
و بقبلة رومنسية ساخنة احسست معها ان انفاسي ستنفجر ضغطت على كتفيه و هو في حجري و احسست ان زبي قد انحشر في فتحة طيزه فرفعته قليلا و اعدت الضغط من الاعلى الى الاسفل مرتين او ثلاث حتى احسست ان زبي كانه يذبح طيزه و يمزق الفتحة كي يخترقها و يدخل في لواط جميل و عنيف جدا الى ان استقرت فلقتيه على خصيتاي و كان زبي قد دخلا كاملا و حرارة الطيز الهبته . و ثم صرت ارفعه و انزله فوق زبي و هو يتالم بكل قوة لكنه كان مستمتعا في نفس الوقت بزبي الكبير و لم استطع مقاومة حلاوة طيزه فقذفت بطريقة ساخنة ثم اخفيت زبي و مسحت المني من طيز الفتى حتى لا يعلم ابوه بالامر و يكتشف اني نياك الخولات