ا
الزبير١
ضيف
إزيكم يا شباب حابب اعرفكم الاول إن القصه كله من وحي الخيال
الجزء الثاني
بعد منيكت زياد فضلت يومين مش برنله ولا بشوفه في الشارع لحد مقابلته في مره وكان معاه واحده جامده نيك بزازه كانت ولا صغيره ولا كبيره كانت متوسطه وشه كان قمحي وكان عليه شفايف عايزه التقطيع طيزه بقى كانت اكتر حاجه هيجتني فيه كانت كبيره شويه ومدوره وكانت بتترج كل متتحرك على الرغم إنه لابسه عبايه بس كانت ضيقه شويه ومبينه تضاريسه المهم ناديت على زياد وسئلته مين دي وعرفت إنه خالته وعنده ٢١سنه واسمه مريم وكنت لسه بكلم كلام معاه بس مريم ناديت عليه عشان كانو مستعجلين قولتله هبقي اكلمك ومشيت وكنت ناوي إني لازم انيكه مع قريبته على سرير واحد وجيت بليل رنتله ينزل يقعد معايا شويه طبعا هو في الأول فضل يمانع شويه بس في الاخر سمع الكلام ونزل اول مشفته روحت مبعبصه وقولتله بتتقل عليا يا خول راح قايلي متقوليش كدا وكمان افرض حد خد باله وانت بتبعبصني قولتله ومحدش هيعمل حاجه كلهم عارفين إنك بتتناك المهم انا
عايزك في كلمتين ذياد :ايه هما
انا:قريبتك لسه عندكو
ذياد:اه هي هتبات عندنا الاسبوع دا بس بتسئل ليه
انا:قريبتك ايه نظامه
ذياد:مش فاهم قصدك ايه
انا:يعني انا عايز اجيب معاه سكه وعايزك تساعدني
ذياد:لاء انسى خالص دي خالتي وابعد عنه
انا:انت هتعملي فيه راجل وانت خول اصلا وكمان انا عارف انك مش طايقه عشان بتعاملك وحش انا خدت بالي من طريقته في الكلام معاك وإنك كنت مخنوق منن
ذياد:بصراحه انا مخنوق منه بس برضو مش هخليك تنيكه وكمان دي محترمه جدا ومستحيل توقف مع ولد
انا:ملكش دعوه انت انا عايزك بس تسيبني معاه لوحدنا وانا هتعمل معاه
ذياد:قولتلك لاء مش هينفع وفكك منه خالص
انا:يعني دا آخر كلام
ذياد:اه
انا هنا اتنرفزت جامد وكنت ناوي ابدء اهدده بالفيديو بتاعه بس مسكت أعصابي عشان كنت عايزه يبدء يثق فيا وكمان كانت جتلي فكره تانيه انيك بيه قريبته و هو هيساعدني فيه من غير مايعرف وروحت شده من إيده وقولتله طب تعالي معايا عشان عايزك وروحت واخده على السطح عندنا عشان البيت مكنش فاضي وفهمتهم تحت إني هقعد انا وصاحبي على السطح شويه وهجيلهم المهم اول م خلته بدئت اقلعه هدومه واقرصه من بزازه وهو طبعا كان في عالم تاني مش دارين خالص وانا بدئت أبعبصه شويه وبعد كدا خليته يمصلي زبي في الأول فضل يمانع وانه معملهش قبل كدا بس بعد إصرار مني خليته يبدء يمص فيه وكانت احسن بلوجوب شوفته في حياتي بس سنانه جرحت في بتاعي شويه عشان كانت أول مره ليه بجد وانا فضلت احشر زبي جوا بقه لحد موشه أحمر وبقي بيتخنق وبعد كدا طلعته وقومت مدخله تاني في بقه لحد محبتهم في بقه وقولتله يبلغهم مرضيش روحت مديله بلقلم وقولتله الي أقولك عليه تفذه وخليته يبلغهم غصب وبعد كدا روحت لفه ولاحظت إنه كان عمال يبعبص نفسه روحت بدئت أدخل صباعي وفضلت ألعب في طيزه شويه وقعدت أديله سبانك على طيزه الملبن كانت بتترج كل لما أعمل كده بعد كدا قالي يلا دخله بقه قولتله أدخل أيه قالي زبك قولتله عايزني أدخله فين راح وشه أحمر وقالي بصوت مكسوف عايزك تدخله في طيزي قولتله أتحايل عليا أكتر وفضل يتحايل عليا رحت ماسكه ومنيمه على بطنه ووسعت رجله وخليته خرم طيزه قدام زبي بالظبط وروحت رازعه سبانك خليته يصوت منه وفضلت أرزعه لحد مطيزه أحمرت على الاخر وبعد كدا قومت مدخل زبي كله مرا واحده راح مصوت جامد ساعته لدرجه إني أفتكرت الشارع كله سمعنا رحت كاتم صوته وفضلت أدخل زبي فيه لحد الاخر وبضاني كانت بتلزق فيه وبعد كدا أقوم مخرجه وادخله تاني وفضلت كدا عشر دقايق وبعديه رحت لفه وخليته ينام على ضهره وقومت رافع رجله ودخلت زبي فيه تاني وفضلت أنيك فيه تاني بتاع ربع ساعه لحد مكان خلاص مش قادر يتحرك وصوته راح خالص وفضل يتحايل عليه عشان أسيبه قولتله خلاص هسيبك إنهارده بس هنكمل بكره وروحت سيبته يلبس وسندته لحد بيته عشان مكنش قادر يمشي وبالمناسبة زياد دا ساكن في العماره الي جمبي وأبوه وأمه مطلقين وأمه فاتحه كوافير في أخر الشارع نسيت أوصفلكو أمه دي عنده ٣٥ سنه بس الي يشوفه يقول لسه في العشرينات هي سمره وحاطه طرحه على نص شعره وبتلبس دايما لبس ضيق بيكون مبين تضاريس جسمه بزازه كبيره أوي وبتتهز كل لما تمشي ونفس الحكايه مع طيزه بتترج دايما لما تتحرك ويعتبر الشارع كله نفسه يعمل واحد معاه وانا كمان من ضمنهم المهم روحته البيت وطلعت البيت عندي وانا عامل حسابي إني بكرا لازم امسكه أنيكه هو وقريبته الجامده وكنت حاتيط خطتي خلاص عشان انيكهم في نفس اليوم وجيت تاني يوم فضلت مستني أمه لحد مراحت الكوافير بتاعه ولقيته هو لسه جاي من المدرسه روحت متصل بيه بعديه بساعه كدا وقولتله هو فين راح قايلي إنه قاعد في البيت قولتله طب أنا هاجيلك دلوقتي عشان البيت عندي مش فاضي وعايز أعمل معاك واحد راح قالي إنه مينفعش عشان خالته معاه في البيت قولتله هو انا هنيكك قدامه أنا هاخدك في الاوضه لوحدنا وهنيكك جوا راح مرضيش برضو وإن خالته هتاخد باله ساعته لهجتي معاه إتغيرت وبدئت اكلمه بعصبيه وقولتله إني لو منكتهوش دلوقتي أنا هفضحه وهو ع الفيديو بتاعه على الشارع كله لغايه مبدء يخاف مني وحس إني ممكن أعمله بجد راح موافق وقالي طب تعالي روحت لابس هدومي وروحت رافع حبايه كنت جايبه عشان عارف إن اليوم دا هيبقى كبير اوي وطلعت عنده البيت وخبط على الباب راح فاتحلي ودخلتي اوضته على طول وانا داخل اوضته عيني جات في عين خالته عشان كانت قاعده في الصاله المهم بعد مدخلنا الاوضه لسع هبدء معاه رحنا سمعنا خالته وهي بناديه راحله و جعلي بعد عشر دقايق ولما سألته فيه ايه قالي إني خالتي زعقتله عشان مينفعش يجيب راجل غريب وهي لوحده في البيت روحت مديله سبانك وقلتله بضحك انت مش مالي عينه ولا ايه وخدت بالي إن في مرايه في وش باب اوضته وتحديدا جمب السرير عنده رحت فاتح الباب شويه من غير مياخد باله وخليت المرايه في وشي بحيث اخد بالي لما خالته تيجي تشوفني وانا بنيك قريبه وروحت ماسك زياد وقبل معمله حاجه قالي مبلاش دلوقتي انا خايف لمريم تاخد باله قولتله أنتتعمل الي أقولك عليه يعرص وانت ساكت وروحت ماسكه مقلعه هدومه كله وفضلت ألعب في طيزه شويه وانا طبعا كنت على أخرى بسبب الحبايه الي خدته روحتخليته ياخد وضعيه الكلبه على السرير وفضلت أبعبص فيه جامد وهو عمال يتأوه جامد ومش عارف يعلي صوته لحسن خالته تقفشه رحت مره واحده حشرت زبي جامد في طيزه لحد محسيت إني خرقته خالص وهو معرفش يمسك نفسه وصوت جامد وأتاكدت إنه سمع وروحت فضلت أنيك فيه جامد وهو طول الوقت عمال يتأوه ويقولي بوراحه لحسن تخش علينا وانا ولا كأني سامعه لحد مبصيت في المرايه لقيته مبحلقه فينا جامده ومندهشه من المنظر روحت عملت نفسي مش واخد بالي وفضلت انيك فيه اجمد لحد مطيزه نزلت نقط ددمم وبعد كدا روحت مخرج زبي مرا واحده ولفيتله وهي أول مشافتني عينه جت على زبي وفضلت مبحلقه فيه جامد لحد مخدت باله راحت مسكت أعصابه وزعق قالتلنا إنتو ايه الي انتو بتعملو دا هنا زياد فاق من الي هو فيه وفضل يعيط ويتحايل عليه عشان متقولش لحد وانه اول واخر مره ومش هيعمل تاني وهي قالتله إنه هتقول لأمه وتعمله حوار وراحت بصالي وقالتلي أنا هبلغ عنك البوليس عشان الي أنت عملته دا روحت باصصله بكل برود وقولتله بسخريه طب شيلي عينك من على زبي وركزي في وشي انا راحت مزعقالي وقالتلي انت عيل متربتش وانا هديك في داهيه قولتله انتي مش عايزه توديني في داهيه انا عارف كويس اوي انتي عايزه أيه وهي طبعا في الوقت دا كانت غرقانه جدا ووشه كله احمر وتأكدت إنه هيجانه وعايزه بس مكسوفه روحت بدئت أقرب منه وهي فضلت تبعد عني براحه وتقولي ابعد عشان مزعقش وألم عليك الناس لحد ملزقت في الحيطه الي وراه روحت ساعته قربت منه على الاخر لغايه مبقي وشه في وشه بالظبط وقولتله انا عايزك تصوتي وتعرفي الكل إن قريبك خول وبيتنا ورحت قربت منه ورحت بايسه من خده وفضلت أبوس فيه وهي كانت سايحه خالص لحد مفاقت وخدت باله راحت زقاني بعيد وقالتلي ايه الي انت بتعمله دا وراحت تديني بلقلم رحت مسكت دراعه ولويته ولقيته خليت طيزه قدامي ووشه لزق في الحيط وقربت من ودنه وقولتله بطلي تقاومي وانتي عايزه تتناكي أصلا ورحت فضلت أبوس في رقبته من وراه وإيدي التانيه بتلعب في بزازه الملبن ورحت زانق زبي جامد بين فلقتين طيزه وكل دا طبعا من فوق العبايه وهي عامله تقاوم بس مقامته بتقل شويه شويه وعماله تقولي سيبني خلاص وانا مش هقول لحد وانا في دنيا تانيا خالص وعمال ألعب في بزازه ورحت مسكته شدته على اوضه زياد ومسكت زياد تليفوني وخليته يصور وهو طبعا أما صدق يمسك عليه حاجه عشان ميتفضخش ورحت منيمه على السرير وقومت فتحت زراير العبايه كله وفتحته وكانت لابسه تحتيه بنطلون إسترتش ضيق أوي وحمالات يدوبك مخبيه حلمه بزه روحت بدئت أديه إسبانكات على طيزه وهي مقامته زادت وبدئت تزقني من عليه قولتله لو فضلتي تقامي كدا انا هفتح من كسك ورحت حاطت إيدي على كسه من فوق البنطلون وبدئت أدخله لجوا وهي عماله تتحايل عليا لحد مسابت خالص وقالتلي خلاص إعمل الي انت عايزه بس متفتحنيش انا لسه بنت رحت شايل إيدي ومقلعه البنطلون والكوت مره واحده ورحت شايل من عليه البرا وفضلت امصمص في بزازه وارضع فيهم وبعد كدا نزلت عند كسه فضلت ألحس فيه وهي ساحت خالص وبقيت عماله تتأوه جامده وهنا كنت خلاص مش قادر أمسك نفسي أكتر من كدا وروحت قالبه على بطنه وطيزه بقيت في وشي وكانت جامده جدا كانت عامله زي قالب الزبده في إيدي وبتترج من أي حركه طبعا انا مقدرتش أستحمل المنظر دا من غير مديه سبانكات وفضلت أديه لحد مطيزه بقيت حمرا خالص وقومت بدئت أوسع خرمه بصوابعي ورحت دخلت اول صباع لقيته دخل بسهوله رحت دخلت التاني لقيته صوتته منه بس مكملتش عشر ثواني ودخل بسهوله رحت موطي عليه وقولتله انتي في حد ناكك قبل كدا هي راحت سكتت ومتكلمتش ساعته عرفت إني في حده فتحه قبلي بصراحه مهتمتش بالموضوع انا كنت داخل أنيك اصلا وروحت شيلت صوابعي من خرمه وبدئت امشي زبي على طيزه براحه لحد موصلت لخرمه وهي طيزه بقيت سخنه جدا وراحت قالتلي براحه انا مفيش حاجه بلحجم دا دخلت فيا قبل كدا قولتله متخافيش وطمنته وقومت مدخل الراس الأول هي ساعته مستحملتش وكانت هتصوت جامد بس كتمت صوته في المخده ورحت مستني عليه شويه وقومته مدخله كله ساعته صوتت جامد لدرجه إني قولت الشارع كله سمعنا ودا كله وزياد عمال يصورنا ويبعبص في طيزه روحت قايله كفايه كدا يذياد وخليته ينزل تحت يلحس في بضاني وفضلت سايب زبي جوا طيزه شويه لحد مبدئت تتعود عليه ورحت بدئت أزود فيه النيك بس براحه عشان متتوجعش في الأول وهي بدئت تتأقلم عليه وبقيت عماله تتأوه جامده وتقولي دخله كله انا عايزك تقطعني انا شرموطتك وبقيت بتزق طيزه على زبي اكتر وروحت مخرج زبي من طيزه وقلبته على ضهره وروحت رفعت رجليه وقمت مدخل زبي تاني في طيزه ورحت اعضعض في شفايه وابوسه من رقبه وشويه وأفعص في بزازه لحد محمرت على الاخر وفضلت أنيك فيه جامد وهي بقيت مبسوطه ورحت منادي على زياد وخليته ينام جمبيه ويديني طيزه وقمت مخرج زبي من طيزه وقمت مدخله في طيز ذياد وفضلت انيك فيه جامد وبعد كدا أفعص في بزاز مريم بإيدي التانيه وفضلت كدا خمس دقايق ورحت شايل زبي من طيزه وقمت مدخله في طيز مريم تاني وفضلت أنيك فيه يجي عشر دقايق كدا وبعد كدا قمت مدخل زبي في بقه هي طبعا مكنتش عايزه تمصه بس انا دخلته في بقه غصب وفضلت أنيك في بقه لحد مكانت هتتخانق كذا مره ولما حسيت إني هجيبهم قومت منيمه على بطنه وقومت حاشر زبي في طيزه تاني وفضلت أنيك فيه شويه لحد مجبتهم ولبنى بدء ينزل من طيزه رحت منادي على ذياد خليته يلحس لبنس الي على طيزه وبعد كدا حسيت إني لسه عايز أنيك تاني رحت ماسك وقولتله تعالي بقى عشان أحميكي وقمت واخده الحمام وفاتح الدش علينا وهي كانت خلاص مش قادره وبتمشي بلعافيه قومت مدخل زبي في طيزه تاني وفضلت أنيك فيه وهي بقيت بتصوت جامد وعماله تقول أف أف كفايه بقى أنا تعبت خلاص وانا نازل نيك فيه برضو لحد مجبتهم في طيزه تاني قمت مخرج زبي من طيزه وقولتله كفايه كدا ورحت لبست هدومي بس قبل ممشى خليه تمصلي تاني بس المرادي خليت زياد يمص معاه في زبي وفضلو يمصولحد مجبتهم في وشهم هما الاتنين ورحت ماسك مريم من بزازه وقولتله عايزك تجهزي نفسك عشان لسه هنيكك تاني بكره هي طبعا قالتلي ماشي بس انا حسيت بشر جاي منه واني لازم اخد بالي منه ولو لقيت تفاعل على القصه هكملكو عملت ايه معاه تاني وايه الي هي كانت ناويه تعمله معايه
التعديل الأخير بواسطة المشرف: