م
ميكانيكى للستات
ضيف
انا محسن محاسب ودى قصة حقيقية حثت معى بجد وفي حكمه مؤمن بيها بتقول " الراجل اللي مانكش ست في طيزها لم يذق طعم النيك بعد " والمرأة اللي ماتنكتش في طيزها لم تستمتع بالنيك بعد "
الحكايه دي حصلت من أسبوع في ا مكان عملي وفي قهاوي حوالين الشركةبنجلس عليها كمحاسبين للأستراحه وتحضير الأعمال ومقابله الاصدقاء واالعملاء ومايمنعش أصطياد النسوان للنيك انا بقعد علي قهوة سعيد وطوال القعدة بتيجي نسوان تشحت أشكال واللوان وفي اليوم دة لقيت واحدة جديدة جايه تشحت ولابسه عبايه سوداء ضيقه علي جسمها ومفصله جسمها كله بصراحه كانت مكنه شديدة قوي بزاز مستديرة كبيرة وقوام متختخ مليان وطيز كبيرة مستديرة مرفوعه لفوق وكس حيطلع من العبايه ولكنها كانت منتقبه حاطه علي وشها بيشه سوداء لاتظهر سوي عينين مكحلتين بالكحل ونظراتها كلها اثارة قربت من الترابيزة وقالت لي أديني حاجه لله أطلت النظر إليها وممدت يدي في جيبي واخرجت جنيه اعطيته لها فوجدتها تمسك ايدي وتقولي شكرا **** يسعدك قلتلها ويسعدك بس انت جديدة أول مرة أشوفك هنا قالتلي وكل يوم حتشوفني ...... كان يجلس معي محام صديق قالي الست دي كلها سكس ومن كلامها باين عليها لبوة ... قلت له ياريت دي مكنه عايز انيكها في طيزها شايف طيزها عامله أزاي ؟؟؟ قالي طيب شويه كدة ونشوف ...... واستمرينا في متابعتها والنظر إليها وبعد شويه جاء السيد ماسح الاحذيه الصعيدي وقال لي أيه يااستاذ عاصم الست الشحاته دي مالها ومالك قلتله انت تعرفها ياسيد قالي ايوة دي مرة لبوة عامله نفسها بتشحت وهي بتتناك من اللي يدفع لها فوجدت صاحبي بيضحك ويقولي مش قلتلك ياأستاذ.... بعد شويه لقيتها رجعت تاني تلف علي الجالسين علي القهوة وبتشحت منهم رحت باصص لها قربت مني وقالتلي عايز حاجه يااستاذ قلتلها أيوة عايزك قربت مني وقالتلي فين قلتلها شايفه باب العمارة المقفول اللي جنب المطعم دة خشي هناك وأستني شويه " العمارة دي جنب القهوة وفيها شركه استيراد وتصدير وبتكون كل المكاتب قافله يوم الأحد والباب بس بيتفتح ويتقفل من تحت واليوم دة كان يوم احد " لقيتها راحت ناحيه باب العمارة فتحت ودخلت وقفلت الباب وراها شويه كدة ورحت رايح وداخل العمارة وقفلت الباب ورايه لقيتها قاعدة علي السلم قلتلها انا عايز انيكك دلوقتي ياشرموطة لقيتها ضحكت وقالتلي من غير شتيمه تعالي نيك ياله نروح شقتك قلتلها لأ هنا علي السلم دلوقتي قالتلي حد يشوفنا قلتلها ماتخفيش ومسكت أيدها وطلعتها علي السلالم لتاني دور في العمارة لقيتها بتقلع هدومها قلتلها لالا أرفعي بس العبايه من ورا ورحت موقفها ناحيه باب الشقه ورافع لها العبايه من روا لقيتها لابسه لباس أسود بكيني وجسمها ابيض مرمر رحت منزلها اللباس تحت في رجليها وفاتح البنطلون ومطلع زبي اللي كان واقف زي حتت الحديدة السخنه قالتلي طيب امص لك زبك شويه وراحت شدة البيشه من علي وشها لقيتها جميله وبيضه وسنانها وبقها حلو ودخلت زبي في بقها وفضلت تمص زبي بحنان ثم لقيتها بتمص بجنون وتقولي زبك حلو قوي ياأستاذ وطويل وسخن قلتلها مش وقته يامتناكه ورحت مطلع زبي من بقها وجاي من وراها قالتلي طيب مش حتشوق كسي قلتلها عايز طيزك يالبوة ورحت حاطط لها تفافه " لعاب " في طيزها لقيت ظيزها ضيقه بس سخنه وباين عليها النيك من استدارة فتحه الطيز ورحت مدخل راس زبي في طيزها لقيتها بتصرخ أي أي قلتلها حتفضحيني يالبوة ورحت كاتم بقها بأيدي وفضلت أدخل زبي في طيزها وأطلعه بسرعه وقوة وانهالت طعنات زبي في طيزها وهي تصرخ صراخ مكتوم أي
أي أح طيزي طيزي حتتقطع لقيت نفسي نار وزبي فضل يجيب اللبن سخن جوه طيزها لقيت اللبن بيطلع برة طيظها رحت ساحب زبي لقيتها لفت واخذت زبي في بقها وفضلت تمص لي اللبن من حوالين راس زبي الكبير وهي بتقولي لازم تنكني في كسي دلوقتي انا هجت خالص وعايزاك تنكني في كسي مش حسيبك قلتلها يامتناكه يالبوة تعالي انيكك في كسك بس بسرعه نامي علي الأرض ورحت منيمها علي الآرض وراكب عليها من فوق وبصراحة كسها كان متختخ وأبيض ومنتوف وزنبورها كان منتصب وواقف قالتلي الحسلي كسي الأول رحت مغير وضعي عليها وفضلت الحس لها في كسها المنتوف وهي بتمص لي زبي لغايه ما كسها ولع ولقيتها بتقولي مش قادرة ياله حط زبك في كسي بسرعه رحت عادل نفسي وقربت زبي من فتحه كسها الملتهبه ودخلت زبي في كسها لقيتها بتقولي ماتتحركش وسيبني انا انيكك لقيتها قفلت كسها علي رأس زبي وفضلت تحك كسها في راس زبي لقيت نفسي مستمتع بالحركات دي وفضلت رايحه جايه من تحتيه علي راس زبي وهو داخل في منتصف كسها ولقيتها فجأة بتقفل جامد علي زبي وفضلت ترتعش وتجيب شهوتها وفي نفس اللحظه لقيت زبي بيكب اللبن سخن جوة كسها الملتهب من غير أرادة مني وجبت شهوتي ولبني معاها بصراحد شعرت بشعور سعيد وحلو قمت من عليها مسحت زبي في منديل ولبست بنطلوني وهي عدلت نفسها لقيتها مسكتني وفضلت تبوس في وشي وفمي وتقولي انت متعتني جامد وعايزه انام معاك تنكني تاني بس في شقتك مش علي السلم كدة قولتلها ماشي لازم نتقابل وأنيكك تاني ... حرتب لنيكه حلوة وأقولك ميعادها .....وسبتها ومشيت وبصراحه كانت نيكه مختلفة وحلوة وممتعه
الحكايه دي حصلت من أسبوع في ا مكان عملي وفي قهاوي حوالين الشركةبنجلس عليها كمحاسبين للأستراحه وتحضير الأعمال ومقابله الاصدقاء واالعملاء ومايمنعش أصطياد النسوان للنيك انا بقعد علي قهوة سعيد وطوال القعدة بتيجي نسوان تشحت أشكال واللوان وفي اليوم دة لقيت واحدة جديدة جايه تشحت ولابسه عبايه سوداء ضيقه علي جسمها ومفصله جسمها كله بصراحه كانت مكنه شديدة قوي بزاز مستديرة كبيرة وقوام متختخ مليان وطيز كبيرة مستديرة مرفوعه لفوق وكس حيطلع من العبايه ولكنها كانت منتقبه حاطه علي وشها بيشه سوداء لاتظهر سوي عينين مكحلتين بالكحل ونظراتها كلها اثارة قربت من الترابيزة وقالت لي أديني حاجه لله أطلت النظر إليها وممدت يدي في جيبي واخرجت جنيه اعطيته لها فوجدتها تمسك ايدي وتقولي شكرا **** يسعدك قلتلها ويسعدك بس انت جديدة أول مرة أشوفك هنا قالتلي وكل يوم حتشوفني ...... كان يجلس معي محام صديق قالي الست دي كلها سكس ومن كلامها باين عليها لبوة ... قلت له ياريت دي مكنه عايز انيكها في طيزها شايف طيزها عامله أزاي ؟؟؟ قالي طيب شويه كدة ونشوف ...... واستمرينا في متابعتها والنظر إليها وبعد شويه جاء السيد ماسح الاحذيه الصعيدي وقال لي أيه يااستاذ عاصم الست الشحاته دي مالها ومالك قلتله انت تعرفها ياسيد قالي ايوة دي مرة لبوة عامله نفسها بتشحت وهي بتتناك من اللي يدفع لها فوجدت صاحبي بيضحك ويقولي مش قلتلك ياأستاذ.... بعد شويه لقيتها رجعت تاني تلف علي الجالسين علي القهوة وبتشحت منهم رحت باصص لها قربت مني وقالتلي عايز حاجه يااستاذ قلتلها أيوة عايزك قربت مني وقالتلي فين قلتلها شايفه باب العمارة المقفول اللي جنب المطعم دة خشي هناك وأستني شويه " العمارة دي جنب القهوة وفيها شركه استيراد وتصدير وبتكون كل المكاتب قافله يوم الأحد والباب بس بيتفتح ويتقفل من تحت واليوم دة كان يوم احد " لقيتها راحت ناحيه باب العمارة فتحت ودخلت وقفلت الباب وراها شويه كدة ورحت رايح وداخل العمارة وقفلت الباب ورايه لقيتها قاعدة علي السلم قلتلها انا عايز انيكك دلوقتي ياشرموطة لقيتها ضحكت وقالتلي من غير شتيمه تعالي نيك ياله نروح شقتك قلتلها لأ هنا علي السلم دلوقتي قالتلي حد يشوفنا قلتلها ماتخفيش ومسكت أيدها وطلعتها علي السلالم لتاني دور في العمارة لقيتها بتقلع هدومها قلتلها لالا أرفعي بس العبايه من ورا ورحت موقفها ناحيه باب الشقه ورافع لها العبايه من روا لقيتها لابسه لباس أسود بكيني وجسمها ابيض مرمر رحت منزلها اللباس تحت في رجليها وفاتح البنطلون ومطلع زبي اللي كان واقف زي حتت الحديدة السخنه قالتلي طيب امص لك زبك شويه وراحت شدة البيشه من علي وشها لقيتها جميله وبيضه وسنانها وبقها حلو ودخلت زبي في بقها وفضلت تمص زبي بحنان ثم لقيتها بتمص بجنون وتقولي زبك حلو قوي ياأستاذ وطويل وسخن قلتلها مش وقته يامتناكه ورحت مطلع زبي من بقها وجاي من وراها قالتلي طيب مش حتشوق كسي قلتلها عايز طيزك يالبوة ورحت حاطط لها تفافه " لعاب " في طيزها لقيت ظيزها ضيقه بس سخنه وباين عليها النيك من استدارة فتحه الطيز ورحت مدخل راس زبي في طيزها لقيتها بتصرخ أي أي قلتلها حتفضحيني يالبوة ورحت كاتم بقها بأيدي وفضلت أدخل زبي في طيزها وأطلعه بسرعه وقوة وانهالت طعنات زبي في طيزها وهي تصرخ صراخ مكتوم أي
أي أح طيزي طيزي حتتقطع لقيت نفسي نار وزبي فضل يجيب اللبن سخن جوه طيزها لقيت اللبن بيطلع برة طيظها رحت ساحب زبي لقيتها لفت واخذت زبي في بقها وفضلت تمص لي اللبن من حوالين راس زبي الكبير وهي بتقولي لازم تنكني في كسي دلوقتي انا هجت خالص وعايزاك تنكني في كسي مش حسيبك قلتلها يامتناكه يالبوة تعالي انيكك في كسك بس بسرعه نامي علي الأرض ورحت منيمها علي الآرض وراكب عليها من فوق وبصراحة كسها كان متختخ وأبيض ومنتوف وزنبورها كان منتصب وواقف قالتلي الحسلي كسي الأول رحت مغير وضعي عليها وفضلت الحس لها في كسها المنتوف وهي بتمص لي زبي لغايه ما كسها ولع ولقيتها بتقولي مش قادرة ياله حط زبك في كسي بسرعه رحت عادل نفسي وقربت زبي من فتحه كسها الملتهبه ودخلت زبي في كسها لقيتها بتقولي ماتتحركش وسيبني انا انيكك لقيتها قفلت كسها علي رأس زبي وفضلت تحك كسها في راس زبي لقيت نفسي مستمتع بالحركات دي وفضلت رايحه جايه من تحتيه علي راس زبي وهو داخل في منتصف كسها ولقيتها فجأة بتقفل جامد علي زبي وفضلت ترتعش وتجيب شهوتها وفي نفس اللحظه لقيت زبي بيكب اللبن سخن جوة كسها الملتهب من غير أرادة مني وجبت شهوتي ولبني معاها بصراحد شعرت بشعور سعيد وحلو قمت من عليها مسحت زبي في منديل ولبست بنطلوني وهي عدلت نفسها لقيتها مسكتني وفضلت تبوس في وشي وفمي وتقولي انت متعتني جامد وعايزه انام معاك تنكني تاني بس في شقتك مش علي السلم كدة قولتلها ماشي لازم نتقابل وأنيكك تاني ... حرتب لنيكه حلوة وأقولك ميعادها .....وسبتها ومشيت وبصراحه كانت نيكه مختلفة وحلوة وممتعه