الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
نيك امي بثوب ماما نويلو اول مرة بدا احلامي الجنسية و انا انيك امي لما رأيتها في غرفة النوم مع زوجها الجديد كان جسده فوقها يتحرك كأنه يقفز و قضيبه داخل كسها و اصوات صراخها له بان لا يتوقف جعل قضيبي ينتصب و استمريت في النظر الى رجلاي امي فوق كتفي زوجها و لم اعرف كيف مسكت قضيبي بيدي و بدأ استمني و انا انظر الى امي تتناك .
و في ليلة رأس السنة دخلت لاجد امي ترتدي ثياب النويل و كانت سكسية ملابسها قصيرة و نهودها و مؤخرتها و رجليها الطويل سخنت لي جسدي و كان الدم يجري في عروقي من المنظر كان في يدها مشروب و كان واضح حزنها علمت عندها ان زوجها قد سافر في هذه الليلة التي كانت تنتظرها بفارغ الصبر لتكون لوحدها معه و فهمت انها ممحونة و لان زوجي امي كان دائما يسافر كانت تنتظر هذه الليلة للتناك .
بدات تمرر يدها على شعري و تقول لي الرجال كلهم مثل بعض الا انت لاني طفلي الجميل الذي دائما يريد اسعادي و ضحكت و هي تقول اتمنى لو كنت تستطسع المساعدة في حال امك الان و لم تعرف اني اعرف ماذا تعنيه بهذا كانت تقصد انها تتمنى لو كان ممكن ان اريح محنتها الان .
قلت لها و انا ابتسم عندما كنت صغير هل كنت ارضع من حليب نهودك كثيرا ام قليلا ربتت على شعري و هي تبتسم و قالت لي لقد كنت دائما جائع و لا تترك حلمتاي من الرضع حتى يصبحو حمراوتين و منتفختين من المص .
وضعت يدي على نهدها الايم ن وقلت لها لا اعرف لماذا و لاكني قد اشتقت الى الرضع منهم و اريد ان اجربها من جديد قالت لي و هي تتنفس بصعوبة انت الان شاب لا تحتاج لنهود امك للرض بل لنهود فتاة جميلة تريد ان تسعدك و برغم كلامها نزلت ثياب النويل عن صدرها و ااه تلك النهود التي لم تغب عن بالي من اللحظة التي رأيتها تتناك من زوجها و هما يتحركون امامها خرجت لساني و لعقت و ثم دخلت الحلمات الى فمي و رعت و لحست كأني *** جائع و حلاوة بشرتها اسكرتني و ما افقدني صوابي لما غنجت و انا ارضع و ادعك نهود امي الجميلتين و وضعت يدها على شعري و تجذبني و فجأة صدمتني لما دخلت يدها في كيوتها و بينما ترعشني من بزازها بدأت تحك لحم كسها و تغنج قضيبي اصبح واضح كم هو منتصب فخرجته قبل ان يتثقب سروالي و بدأت استمني حتى مسكتني ماما من قضيبي و قالت هل انت ممحون يا روحي هل تريد من ماما مساعدتك ثم نزلت رأسها و لحست لي خصيتاي حتى كان كل قضيبي يهتز و يبتل ثم رضعتني بحرارة مثلما رضعت لها انا نهودها و ثم عرينا بعض حتى قلعنا كل قطع ثيابنا و جلست ماما على الكنبة و فتحت لي فخديها مثل كانت مع زوجها لما رأيتها تتاك و انا دخلت قضيبي بين لحك كسها الى اسخن و الذ كس كانت تشجعني ان انيكها بطريقة قوية و سريعة و انا انفذ و اعيش اسخن لحظاتي كأني في حلم ساخن لم ارده ان ينتهي في اي وقت قريب و مع كل نيكة نهودها تقفز و صراخها يزيد ااه اه اه اه اهاه اه اااه حتى لفت رجليها على خصري و وقفتني عن الحركة لما كانت تصل الى ذروة الجماع و ثقبة كسها كانت تنبض على قضيبي بعدة ثواني و لما ارتخت رجليها حول خصري تحرك من جديد و نحكتها حتى قذفت مني في قاع كس ماما و من حسن حظي لقد وصلت الى ذروة الجماع مرتين معي و لما سقطت فوقها في اخر لحظة الهث و جسمي المعرق ملتصق على جسمي و وجهي مغروس بين عنقها كانت تربت علي و تقول لي انت رجلي القوي انا فخورة اني ولدت شاب حجمه قضيب كبير و يستطيع ان يريح لما تكون امه عيانة و ممحونة مثلما كنت هل تستطيع عمل هذا كلما طلبت منك يا روحي لم يرفع وجهه من عنقها لما جاوب و قال لها انا تحت امرك يا ماما ربتت على شعره و هي تقول له و لا تلمس امرأة غيري فانا اغير عليك يا حبيبي ثم قبلته و ذهبت به الى الحمام لتغسل جسده و دخلو في علاقة محارك ساخنة كان لن يفهمها اخد غيرهم لهذا تركو الامر سر على الكل و كملو في حياتهم الساخنة مع بعض .