الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
<p dir="RTL"> نيك جانبي
<p dir="RTL">كان هناك رجل و امرأة متزوجين و اسمهما خالد و سارة … و قد تزوجا عن قصة حب عنيفة دامت 4 سنين …. و كانا يحبان بعضهما كثيراً .
<p dir="RTL">كان خالد يعمل موظف في شركة خاصة وكان نظام عمله طويل من الساعة الثامنة صباحا حتى السادسة مساءاً و كان يغيب كل هذا الوقت عن زوجته سارة التي كانت تبقى في البيت لانها لا تعمل .. و قد كانت سارة تشتاق لزوجها كثيراً …و تشعر في كثير من الوقت بالملل الشديد لانها تبقى وحدها و تشتاق لزوجها كثيراً… و قد كانت سارة ممحونة جداً هي و زوجها و قد كانا يمارسان الجنس فوراً عند وصوله من العمل يومياً …
<p dir="RTL">و في يوم من الأيام كانت سارة تشعر بالمحنة و الشوق لزوجها .. فأرسلت له مسج و قالت له : اشتقتلك حبيبي ..بستناك ترجع عالبيت و الك مفاجئة ..
<p dir="RTL">فرح خالد بـ مسج سارة و علم انه سيرجع للبيت بوجود مفاجئة تعجبه لانه يعرف بما تفكر زوجته الممحونة… و اصبح ينتظر انتهاء الدوام بفارغ الصبر كي يعود الى البيت و يرى المفاجئة التي ستحضرها سارة ..
<p dir="RTL">و في الوقت نفسه بدأت سارة في التحضير للمفاجئة…
<p dir="RTL">و دخلت المطبخ كي تعمل قالب كيك و تحضّر بعض الطعام الخفيف كي تتناوله هي و زوجها عندما يعود… و كانت قد وضعت على جسدها المغري الجميل .. ماسك و خلطات للتنعيم و التقشير …و عندما انتهت من تحضير الطعام ذهبت و اخذت حماماً ساخناً منعشاً و قد حصلت على جسد ناعم و يلمع بسبب الماسك الذي وضعته على جسمها … و ارتدت فستاناً قصييرااااا جدااااا شفافاً و قد ارتدت تحته طقم بكيني مكون من قطعتين و قد كان منظرها مغري جداً و مثير … و كانت تبدو جميلة جداً بهذا المنظر و حضّرت نفسها حتى حان موعد رجوع زوجها خالد …
<p dir="RTL">و عندما رات سارة زوجها خالد ينزل من سيارته و هو قادم ليفتح الباب ذهبت بسرعة واختبأت وراء الباب حتى دخل خالد و هو ينادي على سارة منذ ان فتح الباب فظهرت من خلفه و هي تغمض عينيه و تهمس في اذنه من الخلف و قالت : اشتقتلك كتييييييير حبيبي …
<p dir="RTL">فـ التفّ خالد عليها و رآها في هذا المنظر السكسي المثير و بقي دقيقة يمعن النظر فيها و في جسدها المغري بتلك الملابس و قال لها : بتجنني حبيبتي … ما احلاكي .. اشتقتلك حياتي …
<p dir="RTL">و اقترب منها و احتضنها و بدأ يقبّلها بحرارة و شوق كبير و هو يتحسس جسدها و هي تضع يدها على خصر و تشد عليه و اخذا يقبلان بعضهما و نزل خالد بشفتيه على رقبتها و أخذ يمصمصها بشدة و يقبّلها بلهقة و هو يتنفس عليها بحرارة و يسمع غنجات زوجته …
<p dir="RTL">التكملة في الجزء الثاني
<p dir="RTL">