الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نيك جديد و اجمل قصة مع سميرة التي عرضت نفسها علي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2563" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/pms3ps0nxt.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ساحكي لكم اقوى قصص نيك مع سميرة حين نكتها بكل قوة و افرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة و الاستمناء دون تذوق طعم الكس و الطيز الا في التخيلات و الاحلام و قد تعرفت على سميرة حين جاءت الى محلي كي تشتري ستيان و كيلوت فانا ابيع الالبسة الداخلية للنساء و رغم انني جد خجول و اكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة و جسمها الممتلئ الرهيب حرك في داخلي لاول مرة في حياتي رغبة نيك مع امراة و احسست انها ايضا تبحث عن جنس و صرت ابادلها الاشارات الجنسية و ظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة و هي تنظر في عيناي بكل جراة . بدات احس الشهوة تجتاح جسمي و زبي يتمدد و انا انظر الى طيزها الممتلئ و الى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان و الكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع و اربعون فناولتها اياهم و دخلت الى غرفة التبديل و كنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي و حاولت اختلاس النظر و رؤية جسمها و هي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد و صرت احس بنبضات عالية في قلبي و الشهوة تتزايد بطريقة رهيبة و احسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر و كانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري كياعرض عليها نيك في المحل بمقابل مادي . المهم عدت الى مكاني و جلست امام الكمبيوتر المحمول و انتظرت حتى خرجت سميرة و هي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية و هنا تاكدت انها نياكة لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تمتعني بجسمها مقابل ذلك الطقم الذيكان مستوردا من انجلترا و ثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى . بقيت سميرة مترددة و لكني لم امهلها حتى مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة الى الواجهة الزجاجية للمحل و قلت اللافتة الى جهة مغلق ثم اقفلت الباب و اسرعت اليها و امستكتها من يدها و اخذتها الى غرفةتخزين البضائع الخلفية و امسكتها في قبلات حارة جدا و عناق قوي و انا في احساس غريب جدا كوني ساجرب نيك و جسم المراة لاول مرة في حياتي . و بدات اقبل من الشفتين المنتفختين و هي صامتة لا تتحرك و انا امرر يدي على رقبتها و على شعرها الاملس و اعطيها بوسات في خدها الطري و الحس كل وجهها كالممحون و لمست بزازها و اكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب و التصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس و اجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة </p><p> و هنا بدات اعريها و رفعت لها روبها و نزعت البودي و رايت سميرة بالستيان و بزازها ملتصقتين مع خط فاصل جميل و ادخلت يدي بين بزازها و لمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني و بقيت اقبلها بجنون و شهوة خرافية و انا التصق بها في نيك ممتع جدا . و لم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة و كانت بزازها جميلة جدا و عليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو و كل حلمة كانت منتصبة و بارزة و بمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باتعاف الشهوة الى درجة رهيبة جدا و بقيت امص و انا منتشي في نيك ساخن مع سميرة . و لم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة و بسرعة امسكتها من راسها و دفعته الى اسفل حتى ترضع لي زبي و كانت سميرة ترضع زبي و هي تنظر الي و تبتسم و انا اكاد اتفجر من الشهوة و اللذة و كان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة و بمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها و اخرجت الكابوت و فتحته ثم وضعته على زبي و صار زبي مثل حبة نقانق كبيرة و ادخلته في كسها بقوة و شعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي و كامل جسمي الهائج . و بقيت انيك سميرة و نحن واقفين و انا مثبتها على الحائط و رجلها اليمنى مرفوعة و تركتها مرتكزة على الرجل اليسرى و في كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها و اطلب منها ان تلوي يديها على ظهري و لم اضيع اي لحظة في نيك ساخن جدا حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه الى الخصتين بكل قوة و انا اسمعها تتاوه و تتغنج من شهوتها . و لم استطع السيطرة على شهوتي و زبي اكثر و احسست ان زبي وصل الى مرحلة الانفجار و من حسن حظي اني كنت انيكها بالكابوت و كنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش و بدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة و لذة و كانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك مع سميرة من كسها و كلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية و جنسية و متعة عالية جدا و انا اقذف و اقبلها من فمها و هي تبادلني قبلات حارة الى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ . و كنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة و حلاوة و انا اصرخ في اذنها و احشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي و رايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف و حلاوة احلى نيك مع سميرة المليحة </p><p> و بعد ذلك نزعت الكابوت و رميتها في الحمام في مجرى الماء و نظفت زبي جيدا و لاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش و يصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا و طلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر و فتحت المحل و نظرت الى الشارع فلم اجد اي حركة و عندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان و الكيلوت مقابل نيك ممتع معها و رقم هاتفها حتى اطلبها كلما انتصب زبي و احتاج الى كسها و انا اكتب هذه القصة و زبي في قمة انتصابه و افكر في التحدث اليها مباشرة كي اطلبها اليوم في الزوال و لكني مصمم على ان اشبعا بالزب و ان انيكها على الاقل مرتين لان المرة السابقة ما ان خرجت حتى انتصب زبي و احسست برغبة ملحة الى نيك اخر مع سميرة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2563, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/pms3ps0nxt.jpg[/IMG] ساحكي لكم اقوى قصص نيك مع سميرة حين نكتها بكل قوة و افرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة و الاستمناء دون تذوق طعم الكس و الطيز الا في التخيلات و الاحلام و قد تعرفت على سميرة حين جاءت الى محلي كي تشتري ستيان و كيلوت فانا ابيع الالبسة الداخلية للنساء و رغم انني جد خجول و اكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة و جسمها الممتلئ الرهيب حرك في داخلي لاول مرة في حياتي رغبة نيك مع امراة و احسست انها ايضا تبحث عن جنس و صرت ابادلها الاشارات الجنسية و ظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة و هي تنظر في عيناي بكل جراة . بدات احس الشهوة تجتاح جسمي و زبي يتمدد و انا انظر الى طيزها الممتلئ و الى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان و الكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع و اربعون فناولتها اياهم و دخلت الى غرفة التبديل و كنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي و حاولت اختلاس النظر و رؤية جسمها و هي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد و صرت احس بنبضات عالية في قلبي و الشهوة تتزايد بطريقة رهيبة و احسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر و كانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري كياعرض عليها نيك في المحل بمقابل مادي . المهم عدت الى مكاني و جلست امام الكمبيوتر المحمول و انتظرت حتى خرجت سميرة و هي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية و هنا تاكدت انها نياكة لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تمتعني بجسمها مقابل ذلك الطقم الذيكان مستوردا من انجلترا و ثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى . بقيت سميرة مترددة و لكني لم امهلها حتى مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة الى الواجهة الزجاجية للمحل و قلت اللافتة الى جهة مغلق ثم اقفلت الباب و اسرعت اليها و امستكتها من يدها و اخذتها الى غرفةتخزين البضائع الخلفية و امسكتها في قبلات حارة جدا و عناق قوي و انا في احساس غريب جدا كوني ساجرب نيك و جسم المراة لاول مرة في حياتي . و بدات اقبل من الشفتين المنتفختين و هي صامتة لا تتحرك و انا امرر يدي على رقبتها و على شعرها الاملس و اعطيها بوسات في خدها الطري و الحس كل وجهها كالممحون و لمست بزازها و اكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب و التصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس و اجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة و هنا بدات اعريها و رفعت لها روبها و نزعت البودي و رايت سميرة بالستيان و بزازها ملتصقتين مع خط فاصل جميل و ادخلت يدي بين بزازها و لمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني و بقيت اقبلها بجنون و شهوة خرافية و انا التصق بها في نيك ممتع جدا . و لم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة و كانت بزازها جميلة جدا و عليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو و كل حلمة كانت منتصبة و بارزة و بمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باتعاف الشهوة الى درجة رهيبة جدا و بقيت امص و انا منتشي في نيك ساخن مع سميرة . و لم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة و بسرعة امسكتها من راسها و دفعته الى اسفل حتى ترضع لي زبي و كانت سميرة ترضع زبي و هي تنظر الي و تبتسم و انا اكاد اتفجر من الشهوة و اللذة و كان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة و بمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها و اخرجت الكابوت و فتحته ثم وضعته على زبي و صار زبي مثل حبة نقانق كبيرة و ادخلته في كسها بقوة و شعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي و كامل جسمي الهائج . و بقيت انيك سميرة و نحن واقفين و انا مثبتها على الحائط و رجلها اليمنى مرفوعة و تركتها مرتكزة على الرجل اليسرى و في كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها و اطلب منها ان تلوي يديها على ظهري و لم اضيع اي لحظة في نيك ساخن جدا حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه الى الخصتين بكل قوة و انا اسمعها تتاوه و تتغنج من شهوتها . و لم استطع السيطرة على شهوتي و زبي اكثر و احسست ان زبي وصل الى مرحلة الانفجار و من حسن حظي اني كنت انيكها بالكابوت و كنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش و بدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة و لذة و كانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك مع سميرة من كسها و كلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية و جنسية و متعة عالية جدا و انا اقذف و اقبلها من فمها و هي تبادلني قبلات حارة الى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ . و كنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة و حلاوة و انا اصرخ في اذنها و احشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي و رايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف و حلاوة احلى نيك مع سميرة المليحة و بعد ذلك نزعت الكابوت و رميتها في الحمام في مجرى الماء و نظفت زبي جيدا و لاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش و يصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا و طلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر و فتحت المحل و نظرت الى الشارع فلم اجد اي حركة و عندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان و الكيلوت مقابل نيك ممتع معها و رقم هاتفها حتى اطلبها كلما انتصب زبي و احتاج الى كسها و انا اكتب هذه القصة و زبي في قمة انتصابه و افكر في التحدث اليها مباشرة كي اطلبها اليوم في الزوال و لكني مصمم على ان اشبعا بالزب و ان انيكها على الاقل مرتين لان المرة السابقة ما ان خرجت حتى انتصب زبي و احسست برغبة ملحة الى نيك اخر مع سميرة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نيك جديد و اجمل قصة مع سميرة التي عرضت نفسها علي
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل