A
ahmedchocho
ضيف
صباح او مساء الخير على الجميع
هذه قصه حقيقيه حدثت معي ايام كنت في الثاني او الثالث الاعدادي
كنا ساكنين في منطقه وسط العاصمه بالايجار لسنين عديده الى ان تسنى لوالدي تملك قطعة ارض فبناها بيتا للعائلة ولكن كان في منطقه بعيده عن وسط العاصمه في حينها الكلام هذا سنة 1970 او 1971 على الاكثر ولكنها الان وسط البلد
كان لدينا هاتف ارضي في الدار القديمه وطلبنا نقله الى الدار الجديده ولكن لعدم توفر خطوط الهاتف في حينها تم تركيب هاتف مرتبط بسنترال حيث كنا نتصل بالعامل في السنترال ونملي عليه النمره التي نريدها ويتصل هو بالنمره ويحول الاتصال الينا ولولا واسطه مهمة لدينا لما حصلنا على هذا الهاتف
طبعا وكما معروف كوننا انتقلنا الى مكان جديد فقد انقطعت الصلات بالاقرباء والجيران القدماء لبعد المسافه بيننا
ولكن الجيران الجدد لم يجعلونا نشعر بالغربة لكونهم كانو لطيفين جدا وبسرعة تطورت العلااقات ما بيننا حتى شعرنا اننا بيت واحد حيث كانت بيوتنا مفتوحة لكل الجيران والعلاقات بيننا علاقات اخويه واسرية
واستمرت علاقاتنا على هذا المنوال
في احد الايام جائت سيده وبعمر والدتي صديقه لجيراننا وكانت قد تطلقت من زوجها وزوجها يهيء لها بيتا ليضمها واولادها فيه فارادت البقاء عند صديقتها هذه الفتره لكون اهلها بعيدين في محافظه بعيده ولا تريد ان تبتعد عن ابنائها في هذه الفتره
فاستقبلها الكل وكانت بالنسبة لي كانها خالتي كما كل النساء المجاورين لنا كنا نعتبرهم كانهن خالاتنا وتطورت علاقتي بها وكانها خالتي
كانت هذه السيده متحررة قليلا في لبسها وكانت تحب احدا المطربات في ذلك الوقت وتغني اغانيها دائما وترقص قليلا على الغناء
لاحضت انها كانت تنظر لي نظرة خاصه وبشغف ولكني لم اكن اتصور انها تنظر لي نظرة شبق او شهوه لكون علاقاتنا اسمى من ذلك
وكانت تاتي الى بيتنا كلما تريد ان تطمئن على اولادها فتتصل بهم وتكلمهم وتطمئن عليهم وعلى احوالهم حتى انهم زاروها وتعرفنا عليهم وكان ابنها الكبير بعمري وبنفس المرحلة الدراسية
كنت يوما لوحدي في البيت فسمعت صوت الجرس فاذا بهذه السيده تريد الاتصال باولادها ففتحت لها الباب ودخلت واصبحنا لوحدنا في البيت
قبل ان تتصل بالهاتف خلعت عبائتها لتاخذ راحتها وكان الجو حارا وكانت لابسه جلابيه بيضاء قصيرة وشفافه وباين منها بزازها فكانت من غير ستيان وكيلوت احمر صغير باين من خلال شفافية الجلابيه
احمر وجهي واخضر وتغيرت احوالي لرؤية هذا الجسم الجميل فلم اكن احلم بان ارى امرأة بهذه الكيفيه امامي فقد كانت اقصى ما اشاهده هو بعض الصور الخلاعيه او بعض المجلات الخلاعية بين الحين والآخر واضرب عشرة عليها والقي بلبني على الصورة فتتلف الصورة وابحث عن صورة غيرها هذا كان اقصى ما اعرفه عن الجنس ولكن طبعا اعرف ان هناك كس وطيز وزبر وان العمليه الجنسيه تكون بادخال الزبر في الكس والحركه الى ان اقذف منيي داخل الكس
فصعت من هذا المنظر وفضحني زبري اذ اصبح قدامي وبارز بشكل ملحوظ فشاهدتها وهي تحدق في زبري وتلعق شفتيها فلم استحمل هذا المنظر وهجمت عليها وحضنتها وذبنا نحن الاثنين باحلى قبله ومص شفايف والسان وهذا لم اكن اعرفه وقد تعلمته منها وبدات ارفع جلابيتها فقامت هي بنزع الجلابيه والكيلوت فرأتني ملط قبل ان تكمل نزعها لملابسها ونامت على الكنبه في الرسبشن حيث كنا وفتحت رجليها ونمت بين رجليها اعتصرت بزازها بيدي فصرخت اااه بالراحة حرام عليك اشتعلت فى جسمى النار من تأوهاتها وزدت من اعتصارى لحلماتها حتى كدت اخرجها من مكانها وهي تصرخ وتتلوى حرااااام كفاية مش قادرة ونزلت برأسي بين بزازها الحسها بنهم وهنا خف صراخها وبدأت تتأوه فى دلال وميوعه وتقول ايوه كده يا حبيبي عاوزاك تهيجني اكثر اااه عليك ده انت جميل قوى الحس كمان يا حبيبي خالتو تعبانة قوي ريحني حبيبي متع خالتو متعها كمان اااه اااه ثم رفعت راسي واستلمت حلمة بزة بلساني والحلمة الثانية بيدي ومصيت حلمتها حتى صارت نافرة وشعرت بيدها تتسلل الى زبى تفركه فاعتدلت لها لتتمكن من مسكه فقبضت عليه وهى تلهث وتركتها تفركه لفترة ليست بالقصيرة وانا اتابع مص بزاز خالتي واتنقل بينهما بسرعة وهي تنتفض من فرط اللذه حتى قالت اااااااه خلااص مش قادرة نيكني حبيبي نيكني نيكني فكسي خلاااص حبيبي خالتو دابت مابقتش قادرة فنزلت برأسى ولسانى يتحرك على جسمها بالراحة وهى تتلوى وتتراقص معى حتى وصلت الى كسها وكان اجمل كس ف الدنيا لونه ابيض وشفرتاه شديدي الاحمرار ويطل منه للخارج بظر كبير منتصب وغارق فى ماء شهوتها تساقطت منه نقاط على الارض بمجرد سحبي للشورت نزلت بلساني الحس هذا العسل الوفير وخالتي تتاوه الحس حبيبى شبعلي كسي يا حبيب خالتو اوف اح ااه عليك يا حبيبي كمان يا حبيبي لحست كسها بالكامل من الخارج وما ان ادخلت لساني بداخله المس بظرها حتى انتفضت بشدة وهى تصرخ اااح وتدفقت شلالات العسل مره اخرى حتى ان السجادة الموجودة على الارض تبللت دفعت لسانى بداخل كسها ضاغطا على بظرها بقوة وهى تصرخ وتهتز من النشوة التهمت بظرها بالكامل داخل فمى وظللت الاعبه بلساني بمتعة وشغف واستمريت الاعب بظرها وادخل لساني الى اخره فى فتحة كسها حتى ذابت خالتي تماما وصارت تحرك جسمها للامام والخلف مستمتعه بما افعل اخرجت لساني وحركت زبي على كسها متعمدا ان تلامس راسه بظرها وحركته لاعلى حتى ان خالتي لم تستطع المقاومة ففتحت رجليها على اخرها ووضعتها على اكتافى معلنة استعدادها لدخول زبي داخلها لم ادعها تنتظر وبدات فى ادخاله بطيئا بطيئا وهى تتلوى تحتي وتتاوه بصوت يقتلني اه حبيبي دخله كمان بالراحة على كس خالتو اح اوووف كمان للاخر حبيبى انت متعنى قوى وصل زبى الى منتصفه تقريبا واحسست بان كس خالتي صار ضيقا فبدأت ادفعه بقوة ليدخل وبدات هى الصراخ قالت هوه لسه فيه تانى قلت لسه بدري يا خالتو قالت يا ويلي ياويلي ده انت زبك هايموتني قلت ليه هوه طليقك كان زبه صغير ضحكت بحزن قائلة هوه كان فيه حاجة اصلا ده كان يا يدوب أد راس زبك اهتجت بعنف من كلامها ودفعته بقوة داخلها فشهقت شهقة عاليه وجحظت عيناها وكتمت انفاسها وسكتت لثوانى ثم صرخت بقوة خفت معها ان يسمعنا الجيران فسحبته للخارج بسرعة وانا غير داري فصرخت مرة اخرى قائلة ااه دخله تاني دخله تاني فادخلته بسرعة ايضا وكأنني اتلقى الاوامر من رئيسي وانفذها دون تفكير امسكت ظهري بيدها وبدات تسحبني للداخل حتى التصقت خصيتى بكسها وقالت بصوت مبحوح ششش ماتتحركش خليك كده لحد ما كسي ياخد على الحجم ده سكنت تماما . وبدات هى فى الحركة ببطء للامام والخلف وللاعلى والاسفل كأنها تريد توسيع كسها من الداخل وانا احاول ان اتماسك وابقى ساكنا بدات سرعتها تزيد تدريجيا حتى وصلت الى مرحلة الاصطدام بى بقوة وبزازها تتخبط في بقوة شديدة شعرت بالمها في صدري لكني لم اتكلم وظلت خالتي تندفع الي وتبتعد عني ليتحرك زبي بداخلها بالكامل خارجا وداخلا وكانت تصدر اصواتا تنم على انها لم تعد تسيطر على نفسها واستمرت تتابع حركتها العنيفة وهي تتمايل كانها ترقص بلدي وتشتد حركتها حتى امسكتني بقوة جعلت اظافرها تخترق لحم ظهري كتمت صرخاتي واحسست بحرارة شديدة على زبي كأن زيت مغلي انسكب عليه وهنا لم استطتع تمالك نفسى فصرخت اااه اح كان عسل كسها ينزل على افخاذى ملتهبا وارتمت هى فى حضنى ساكنة تركتها لثوانى تلتقط انفاسها وبدات انا فى التحرك فلم اصل انا الى المتعه بعد وبدات هى فى اثارتي قائلة يلا حبيبى هاتهم جوايا طفي نار كسي الملتهب كمان حبيبي اح اااح اووف اه اممم نيك جامد كمان انا عمري ما هاسيبك تاني نيك حبيبي متع نفسك ومتعني تسارعت حركتي وتسارعت هي معي حتى احسست باني سأنزل فحاولت جذبه للخارج لكنها لفت ساقيها حولي وهي تقول نزل جوه كس خالتك حبيبتك برد كس خالتك اياك تطلعه حبيبي فلم اتمالك نفسي وظللت اقذف داخلها لمدة دقيقة كاملة ظلت محتضناني وهى تقبلني بشغف من رقبتي وفمي وانا اكاد اعتتصرها بذراعي حتى انتهيت تماما ظلت ممسكه بي لا تريد افلاتي وانا مستسلم لها حتى بدات ساقيها تتراخيان فسحبت زبي منها وارتميت في احضانها قبلتني قبله هادئة وهى مغمضة العينين ثم فتحت عينيها وامسكت براسي قائلة انت من النهاردة حبيبي وجوزي وسيدي قلت انا بحبك قوي يا خالتوفقمنا بعدها وذهبنا الى الحمام واخذنا اجمل شور وهي تترقص وتقول احلى حبيب لاحلى خالتو واحلى زبر لاحلى خالتو
تعددت بعد ذلك لقائاتنا وكانت اقل شيء مرة اسبوعيا كلما كانت تريد ان تكلم اولادها تاتي الى بيتنا لتكلمهم ولم اكن اخرج من البيت بعدها فقد كنت منتظرا ان تاتي لتتصل باولادها لنتمتع مع بعض باجمل نيك محارم
اتت في احد الايام وعندما مسكتها لاقبلها قالت لي انتظر قليلا
فذهبت الى الحمام واتت
قلت لها خير قالت لقد غسلت كسي لك
اريد ان تشبع من عسل كس خالتو
فنامت على ظهرها وفتحت كسها
وقالت لي تعال حبيب خالتو والحسلي كسي
قالت تعال وادخل لسانك في كس خالتو واشبع من عسلي
فوضعت لساني في كسها
وشممت احلى رائحه رائحة الكس
فاخذت الحس لها كسها من فوق البظر الى اخر فتحت كسها
وهي ماسكه راسي لتظغط راسي على كسها
وتقول الحس كس خالتو
كل كس خالتو
وبعد ان قذفت حضنت رأسي بفخذيها ويديها وضغطته الى كسها
وتقول لي اشرب عسل كس خالتو
وكان طعمه فعلا احلى من العسل
ومصصت كسها وشربت كل عسلها
فرفعت راسي اليها وقامت بمص شفايفي ولساني
وتقول متعني بعسلي اريدك ان تشاركني عسلي
فعسل كس خالتو تقسمه بينك وبين خالتو
هجت جدا على كلامها وافعالها وطعم عسلها
فادخلت زبري في كسها
وبدأنا احلى نيكه لم استمتع بمثلها من قبل
انا انيك بها وهي تقول اه ما احلى زبرك وهو في كس خالتك
اهري كس خالتك من النيك
اشبع كس خالتك من زبرك ولبنك
املأ كس خالتك بلبنك
اريد لبنك ان يملأ كسي
فقذفت بها شلالا من اللبن الذي ملأ كسها وخرج منه
فامسكتني برجليها وضغطت جسمي اليها
وتقول لي لاتخرج زبرك من كس خالتك
كس خالتك مشتاق جدا لزبرك حبيب خالتو
نيكني مرة اخرى
شبع خالتك من النيك فكسي لايشبع من زبرك حبيب خالتو
استمريت بالنيك حتى قذفت لبني مرة اخرى
وامتلأ كسها باللبن
فقامت وذهبت الى الحمام لتغسل كسها
وبعد ان عادت
قلت لها اريد ان اشرب عسلك مرة اخرى خالتو
فشهقت وقالت تعال حبيب خالتو واشرب عسل كس خالتو
ولكن تذكر ان تشارك خالتك بعسل كسها فهو شراكة بيننا
فبدات الحس كسها وادخل واخرج لساني في كسها كانني انيكها بلساني
حتى اتت شهوتها فمصصت كسها
وشربت كل ما خرج من كسها
وقمت اليها وقلت لها
اعطيني فم خالتو وشاركيني عسل كسك خالتو
فذبنا باحلى قبلة ومص لسان وشفايف
وهي تمص لساني وشفتاي معا
وتقول ان عسل كس خالتك لايمكن ان اشبع منه
فلا تكن طماعا وتشربه لوحدك وتترك خالتك
فلم اشعر الا وهي ماسكة زبري وتدخله في كسها
وتقول اروي عطش كس خالتك
فكس خالتك لايرتوي الا بلبنك حبيب خالتو
فنكتها مرة اخرى ولكن طولت الى ان قذفت فيها
قامت وذهبت الى الحمام لتغسل كسها
ورجعت وجلسنا نقبل بعض ونمص شفايف بعض
الى ان هدئت شهوتنا
قالت لي يوما اريد ان انفرد بك في مكان غير بيتكم فقلت لها كيف واين فقالت انتظر فساقوم بترتيب ذلك قريبا
فبعد كم يوم اتت والدتي الي وقالت ان خالتك تريد السفر الى محافظة اخرى لتبيع قطعة ارض وتريدك معها لانها لاتريد ان تاخذ احد اولادها معها لانها لاتريد ان يعرف زوجها بذلك لان الارض ملك زوجها وهي لديها توكيل عام منه ففرحت في قلبي بذلك ولكني قلت لوالدتي الم تجد احدا غيري لتاخذه معها فقامت والدتي بتطييب خاطري وقالت هذه خالتك وليس لها احد ويجب ان نساعدها
سافرنا معا الى المحافظه وكانت بعيده فذهبنا معا الى القاضي الذي هناك وكانت تعرفه ويعرف زوجها وطلبت منه ان تبيع الارض ولكنه رفض وقال لها بان زوجها قد الغى التوكيل فليس لها الحق بالبيع
خرجنا من المحكمة وذهبنا الى اوتيل قريب وحجزنا غرفة فيه واتصلت هي بوالدتي وقالت لها انه هناك مشكله في البيع وربما تحل غدا فسنبات اليوم ونكمل شغلنا غدا فلم تمانع والدتي بذلك
ذهبت الى اقرب مطعم وجلبت الاكل لنا لناكل سوية وبعد الاكل اضطجعنا كل على سرير فقد كان في الغرفة سريرين وكانت تقصد ذلك فقد اتى احد العمال لاخذ صينية الاكل ليرجعها الى المطعم فشاهدنا ونحن مضجوعين كل في سرير فقالت له لانريد ان يزعجنا احد فنحن متعبين من السفر ونريد الراحه
فخرج العامل وقفلنا الباب واشرت لي ان تعال ياحبيبي ويا نياك خالتو اشبع كس خالتو من لبنك اريد ان ارى لبنك ينزل من كس خالتك
فخلعنا ملابسنا وبدأنا اجمل نيكة على سرير فقد كنا قبل ذلك نتجامع على الكنبه فقط حتى نستطيع ان نرا او نسمع اذا جاء احد ما الى البيت فقد كنا خائفين ان يفتضح امرنا ولكننا الان لانخشى شيء
فقلت لها اني اشعر اني زوجك وهذه ليلة الدخله لنا ياخالتو قال ياريت انني اتزوجك بدل زوجي ولكن لن نستطيع هذا لفرق العمر ووجود اولادها ولكنها وعدتني انها ستكون لي ما استطعنا ذلك
فقضينا اجمل ليلة لم اتمتع في كل حياتي بعدها كما تمتعت في هذه الليله فقد كان زبري في كسها طول الوقت حتى عندما يرتخي اتركه في كسها وهي تعتصر كسها عليه وتقول الى ترى ان كس خالتك لايريد ان يخرج زبرك منه وانا اقول لها هو زبرك ياخالتو افعلي فيه ماتريدين حتى لو تريدي ان تقطعيه وتضعيه في كسك فهو لك ولن اجد اجمل ولا امتع من كس خالتو
حتى عندما نتعب كانت تنام على جنبها
وادخل زبري في كسها ونرتاح الى ان نستجمع قوانا ونعاود النيك
كاننا مجانين نيك لا نعرف شيء في حياتنا الا النيك
فهي كانت شهوانيه جدا وانا كنت شاب في قمة قوتي
فكان همنا النيك فقط ولا شيء غيره
فكانت كلما اسمع منها تعال حبيب خالتو
نيك كس خالتو كنت اهيج على الآخر
ربما لانها تحسسني بنيك المحارم
رجعنا ثاني يوم وبقينا على لقائاتنا في بيتنا
قام زوجها بعد ذلك باكمال بيتها وانتقلت اليه مع اولادها ولم نكن نستطيع بعد ذلك ان نختلي ببعض عدى بعض اللقائات العائليه والحضن والقبلات العائليه كاي ابن وخالته
هذه قصه حقيقيه حدثت معي ايام كنت في الثاني او الثالث الاعدادي
كنا ساكنين في منطقه وسط العاصمه بالايجار لسنين عديده الى ان تسنى لوالدي تملك قطعة ارض فبناها بيتا للعائلة ولكن كان في منطقه بعيده عن وسط العاصمه في حينها الكلام هذا سنة 1970 او 1971 على الاكثر ولكنها الان وسط البلد
كان لدينا هاتف ارضي في الدار القديمه وطلبنا نقله الى الدار الجديده ولكن لعدم توفر خطوط الهاتف في حينها تم تركيب هاتف مرتبط بسنترال حيث كنا نتصل بالعامل في السنترال ونملي عليه النمره التي نريدها ويتصل هو بالنمره ويحول الاتصال الينا ولولا واسطه مهمة لدينا لما حصلنا على هذا الهاتف
طبعا وكما معروف كوننا انتقلنا الى مكان جديد فقد انقطعت الصلات بالاقرباء والجيران القدماء لبعد المسافه بيننا
ولكن الجيران الجدد لم يجعلونا نشعر بالغربة لكونهم كانو لطيفين جدا وبسرعة تطورت العلااقات ما بيننا حتى شعرنا اننا بيت واحد حيث كانت بيوتنا مفتوحة لكل الجيران والعلاقات بيننا علاقات اخويه واسرية
واستمرت علاقاتنا على هذا المنوال
في احد الايام جائت سيده وبعمر والدتي صديقه لجيراننا وكانت قد تطلقت من زوجها وزوجها يهيء لها بيتا ليضمها واولادها فيه فارادت البقاء عند صديقتها هذه الفتره لكون اهلها بعيدين في محافظه بعيده ولا تريد ان تبتعد عن ابنائها في هذه الفتره
فاستقبلها الكل وكانت بالنسبة لي كانها خالتي كما كل النساء المجاورين لنا كنا نعتبرهم كانهن خالاتنا وتطورت علاقتي بها وكانها خالتي
كانت هذه السيده متحررة قليلا في لبسها وكانت تحب احدا المطربات في ذلك الوقت وتغني اغانيها دائما وترقص قليلا على الغناء
لاحضت انها كانت تنظر لي نظرة خاصه وبشغف ولكني لم اكن اتصور انها تنظر لي نظرة شبق او شهوه لكون علاقاتنا اسمى من ذلك
وكانت تاتي الى بيتنا كلما تريد ان تطمئن على اولادها فتتصل بهم وتكلمهم وتطمئن عليهم وعلى احوالهم حتى انهم زاروها وتعرفنا عليهم وكان ابنها الكبير بعمري وبنفس المرحلة الدراسية
كنت يوما لوحدي في البيت فسمعت صوت الجرس فاذا بهذه السيده تريد الاتصال باولادها ففتحت لها الباب ودخلت واصبحنا لوحدنا في البيت
قبل ان تتصل بالهاتف خلعت عبائتها لتاخذ راحتها وكان الجو حارا وكانت لابسه جلابيه بيضاء قصيرة وشفافه وباين منها بزازها فكانت من غير ستيان وكيلوت احمر صغير باين من خلال شفافية الجلابيه
احمر وجهي واخضر وتغيرت احوالي لرؤية هذا الجسم الجميل فلم اكن احلم بان ارى امرأة بهذه الكيفيه امامي فقد كانت اقصى ما اشاهده هو بعض الصور الخلاعيه او بعض المجلات الخلاعية بين الحين والآخر واضرب عشرة عليها والقي بلبني على الصورة فتتلف الصورة وابحث عن صورة غيرها هذا كان اقصى ما اعرفه عن الجنس ولكن طبعا اعرف ان هناك كس وطيز وزبر وان العمليه الجنسيه تكون بادخال الزبر في الكس والحركه الى ان اقذف منيي داخل الكس
فصعت من هذا المنظر وفضحني زبري اذ اصبح قدامي وبارز بشكل ملحوظ فشاهدتها وهي تحدق في زبري وتلعق شفتيها فلم استحمل هذا المنظر وهجمت عليها وحضنتها وذبنا نحن الاثنين باحلى قبله ومص شفايف والسان وهذا لم اكن اعرفه وقد تعلمته منها وبدات ارفع جلابيتها فقامت هي بنزع الجلابيه والكيلوت فرأتني ملط قبل ان تكمل نزعها لملابسها ونامت على الكنبه في الرسبشن حيث كنا وفتحت رجليها ونمت بين رجليها اعتصرت بزازها بيدي فصرخت اااه بالراحة حرام عليك اشتعلت فى جسمى النار من تأوهاتها وزدت من اعتصارى لحلماتها حتى كدت اخرجها من مكانها وهي تصرخ وتتلوى حرااااام كفاية مش قادرة ونزلت برأسي بين بزازها الحسها بنهم وهنا خف صراخها وبدأت تتأوه فى دلال وميوعه وتقول ايوه كده يا حبيبي عاوزاك تهيجني اكثر اااه عليك ده انت جميل قوى الحس كمان يا حبيبي خالتو تعبانة قوي ريحني حبيبي متع خالتو متعها كمان اااه اااه ثم رفعت راسي واستلمت حلمة بزة بلساني والحلمة الثانية بيدي ومصيت حلمتها حتى صارت نافرة وشعرت بيدها تتسلل الى زبى تفركه فاعتدلت لها لتتمكن من مسكه فقبضت عليه وهى تلهث وتركتها تفركه لفترة ليست بالقصيرة وانا اتابع مص بزاز خالتي واتنقل بينهما بسرعة وهي تنتفض من فرط اللذه حتى قالت اااااااه خلااص مش قادرة نيكني حبيبي نيكني نيكني فكسي خلاااص حبيبي خالتو دابت مابقتش قادرة فنزلت برأسى ولسانى يتحرك على جسمها بالراحة وهى تتلوى وتتراقص معى حتى وصلت الى كسها وكان اجمل كس ف الدنيا لونه ابيض وشفرتاه شديدي الاحمرار ويطل منه للخارج بظر كبير منتصب وغارق فى ماء شهوتها تساقطت منه نقاط على الارض بمجرد سحبي للشورت نزلت بلساني الحس هذا العسل الوفير وخالتي تتاوه الحس حبيبى شبعلي كسي يا حبيب خالتو اوف اح ااه عليك يا حبيبي كمان يا حبيبي لحست كسها بالكامل من الخارج وما ان ادخلت لساني بداخله المس بظرها حتى انتفضت بشدة وهى تصرخ اااح وتدفقت شلالات العسل مره اخرى حتى ان السجادة الموجودة على الارض تبللت دفعت لسانى بداخل كسها ضاغطا على بظرها بقوة وهى تصرخ وتهتز من النشوة التهمت بظرها بالكامل داخل فمى وظللت الاعبه بلساني بمتعة وشغف واستمريت الاعب بظرها وادخل لساني الى اخره فى فتحة كسها حتى ذابت خالتي تماما وصارت تحرك جسمها للامام والخلف مستمتعه بما افعل اخرجت لساني وحركت زبي على كسها متعمدا ان تلامس راسه بظرها وحركته لاعلى حتى ان خالتي لم تستطع المقاومة ففتحت رجليها على اخرها ووضعتها على اكتافى معلنة استعدادها لدخول زبي داخلها لم ادعها تنتظر وبدات فى ادخاله بطيئا بطيئا وهى تتلوى تحتي وتتاوه بصوت يقتلني اه حبيبي دخله كمان بالراحة على كس خالتو اح اوووف كمان للاخر حبيبى انت متعنى قوى وصل زبى الى منتصفه تقريبا واحسست بان كس خالتي صار ضيقا فبدأت ادفعه بقوة ليدخل وبدات هى الصراخ قالت هوه لسه فيه تانى قلت لسه بدري يا خالتو قالت يا ويلي ياويلي ده انت زبك هايموتني قلت ليه هوه طليقك كان زبه صغير ضحكت بحزن قائلة هوه كان فيه حاجة اصلا ده كان يا يدوب أد راس زبك اهتجت بعنف من كلامها ودفعته بقوة داخلها فشهقت شهقة عاليه وجحظت عيناها وكتمت انفاسها وسكتت لثوانى ثم صرخت بقوة خفت معها ان يسمعنا الجيران فسحبته للخارج بسرعة وانا غير داري فصرخت مرة اخرى قائلة ااه دخله تاني دخله تاني فادخلته بسرعة ايضا وكأنني اتلقى الاوامر من رئيسي وانفذها دون تفكير امسكت ظهري بيدها وبدات تسحبني للداخل حتى التصقت خصيتى بكسها وقالت بصوت مبحوح ششش ماتتحركش خليك كده لحد ما كسي ياخد على الحجم ده سكنت تماما . وبدات هى فى الحركة ببطء للامام والخلف وللاعلى والاسفل كأنها تريد توسيع كسها من الداخل وانا احاول ان اتماسك وابقى ساكنا بدات سرعتها تزيد تدريجيا حتى وصلت الى مرحلة الاصطدام بى بقوة وبزازها تتخبط في بقوة شديدة شعرت بالمها في صدري لكني لم اتكلم وظلت خالتي تندفع الي وتبتعد عني ليتحرك زبي بداخلها بالكامل خارجا وداخلا وكانت تصدر اصواتا تنم على انها لم تعد تسيطر على نفسها واستمرت تتابع حركتها العنيفة وهي تتمايل كانها ترقص بلدي وتشتد حركتها حتى امسكتني بقوة جعلت اظافرها تخترق لحم ظهري كتمت صرخاتي واحسست بحرارة شديدة على زبي كأن زيت مغلي انسكب عليه وهنا لم استطتع تمالك نفسى فصرخت اااه اح كان عسل كسها ينزل على افخاذى ملتهبا وارتمت هى فى حضنى ساكنة تركتها لثوانى تلتقط انفاسها وبدات انا فى التحرك فلم اصل انا الى المتعه بعد وبدات هى فى اثارتي قائلة يلا حبيبى هاتهم جوايا طفي نار كسي الملتهب كمان حبيبي اح اااح اووف اه اممم نيك جامد كمان انا عمري ما هاسيبك تاني نيك حبيبي متع نفسك ومتعني تسارعت حركتي وتسارعت هي معي حتى احسست باني سأنزل فحاولت جذبه للخارج لكنها لفت ساقيها حولي وهي تقول نزل جوه كس خالتك حبيبتك برد كس خالتك اياك تطلعه حبيبي فلم اتمالك نفسي وظللت اقذف داخلها لمدة دقيقة كاملة ظلت محتضناني وهى تقبلني بشغف من رقبتي وفمي وانا اكاد اعتتصرها بذراعي حتى انتهيت تماما ظلت ممسكه بي لا تريد افلاتي وانا مستسلم لها حتى بدات ساقيها تتراخيان فسحبت زبي منها وارتميت في احضانها قبلتني قبله هادئة وهى مغمضة العينين ثم فتحت عينيها وامسكت براسي قائلة انت من النهاردة حبيبي وجوزي وسيدي قلت انا بحبك قوي يا خالتوفقمنا بعدها وذهبنا الى الحمام واخذنا اجمل شور وهي تترقص وتقول احلى حبيب لاحلى خالتو واحلى زبر لاحلى خالتو
تعددت بعد ذلك لقائاتنا وكانت اقل شيء مرة اسبوعيا كلما كانت تريد ان تكلم اولادها تاتي الى بيتنا لتكلمهم ولم اكن اخرج من البيت بعدها فقد كنت منتظرا ان تاتي لتتصل باولادها لنتمتع مع بعض باجمل نيك محارم
اتت في احد الايام وعندما مسكتها لاقبلها قالت لي انتظر قليلا
فذهبت الى الحمام واتت
قلت لها خير قالت لقد غسلت كسي لك
اريد ان تشبع من عسل كس خالتو
فنامت على ظهرها وفتحت كسها
وقالت لي تعال حبيب خالتو والحسلي كسي
قالت تعال وادخل لسانك في كس خالتو واشبع من عسلي
فوضعت لساني في كسها
وشممت احلى رائحه رائحة الكس
فاخذت الحس لها كسها من فوق البظر الى اخر فتحت كسها
وهي ماسكه راسي لتظغط راسي على كسها
وتقول الحس كس خالتو
كل كس خالتو
وبعد ان قذفت حضنت رأسي بفخذيها ويديها وضغطته الى كسها
وتقول لي اشرب عسل كس خالتو
وكان طعمه فعلا احلى من العسل
ومصصت كسها وشربت كل عسلها
فرفعت راسي اليها وقامت بمص شفايفي ولساني
وتقول متعني بعسلي اريدك ان تشاركني عسلي
فعسل كس خالتو تقسمه بينك وبين خالتو
هجت جدا على كلامها وافعالها وطعم عسلها
فادخلت زبري في كسها
وبدأنا احلى نيكه لم استمتع بمثلها من قبل
انا انيك بها وهي تقول اه ما احلى زبرك وهو في كس خالتك
اهري كس خالتك من النيك
اشبع كس خالتك من زبرك ولبنك
املأ كس خالتك بلبنك
اريد لبنك ان يملأ كسي
فقذفت بها شلالا من اللبن الذي ملأ كسها وخرج منه
فامسكتني برجليها وضغطت جسمي اليها
وتقول لي لاتخرج زبرك من كس خالتك
كس خالتك مشتاق جدا لزبرك حبيب خالتو
نيكني مرة اخرى
شبع خالتك من النيك فكسي لايشبع من زبرك حبيب خالتو
استمريت بالنيك حتى قذفت لبني مرة اخرى
وامتلأ كسها باللبن
فقامت وذهبت الى الحمام لتغسل كسها
وبعد ان عادت
قلت لها اريد ان اشرب عسلك مرة اخرى خالتو
فشهقت وقالت تعال حبيب خالتو واشرب عسل كس خالتو
ولكن تذكر ان تشارك خالتك بعسل كسها فهو شراكة بيننا
فبدات الحس كسها وادخل واخرج لساني في كسها كانني انيكها بلساني
حتى اتت شهوتها فمصصت كسها
وشربت كل ما خرج من كسها
وقمت اليها وقلت لها
اعطيني فم خالتو وشاركيني عسل كسك خالتو
فذبنا باحلى قبلة ومص لسان وشفايف
وهي تمص لساني وشفتاي معا
وتقول ان عسل كس خالتك لايمكن ان اشبع منه
فلا تكن طماعا وتشربه لوحدك وتترك خالتك
فلم اشعر الا وهي ماسكة زبري وتدخله في كسها
وتقول اروي عطش كس خالتك
فكس خالتك لايرتوي الا بلبنك حبيب خالتو
فنكتها مرة اخرى ولكن طولت الى ان قذفت فيها
قامت وذهبت الى الحمام لتغسل كسها
ورجعت وجلسنا نقبل بعض ونمص شفايف بعض
الى ان هدئت شهوتنا
قالت لي يوما اريد ان انفرد بك في مكان غير بيتكم فقلت لها كيف واين فقالت انتظر فساقوم بترتيب ذلك قريبا
فبعد كم يوم اتت والدتي الي وقالت ان خالتك تريد السفر الى محافظة اخرى لتبيع قطعة ارض وتريدك معها لانها لاتريد ان تاخذ احد اولادها معها لانها لاتريد ان يعرف زوجها بذلك لان الارض ملك زوجها وهي لديها توكيل عام منه ففرحت في قلبي بذلك ولكني قلت لوالدتي الم تجد احدا غيري لتاخذه معها فقامت والدتي بتطييب خاطري وقالت هذه خالتك وليس لها احد ويجب ان نساعدها
سافرنا معا الى المحافظه وكانت بعيده فذهبنا معا الى القاضي الذي هناك وكانت تعرفه ويعرف زوجها وطلبت منه ان تبيع الارض ولكنه رفض وقال لها بان زوجها قد الغى التوكيل فليس لها الحق بالبيع
خرجنا من المحكمة وذهبنا الى اوتيل قريب وحجزنا غرفة فيه واتصلت هي بوالدتي وقالت لها انه هناك مشكله في البيع وربما تحل غدا فسنبات اليوم ونكمل شغلنا غدا فلم تمانع والدتي بذلك
ذهبت الى اقرب مطعم وجلبت الاكل لنا لناكل سوية وبعد الاكل اضطجعنا كل على سرير فقد كان في الغرفة سريرين وكانت تقصد ذلك فقد اتى احد العمال لاخذ صينية الاكل ليرجعها الى المطعم فشاهدنا ونحن مضجوعين كل في سرير فقالت له لانريد ان يزعجنا احد فنحن متعبين من السفر ونريد الراحه
فخرج العامل وقفلنا الباب واشرت لي ان تعال ياحبيبي ويا نياك خالتو اشبع كس خالتو من لبنك اريد ان ارى لبنك ينزل من كس خالتك
فخلعنا ملابسنا وبدأنا اجمل نيكة على سرير فقد كنا قبل ذلك نتجامع على الكنبه فقط حتى نستطيع ان نرا او نسمع اذا جاء احد ما الى البيت فقد كنا خائفين ان يفتضح امرنا ولكننا الان لانخشى شيء
فقلت لها اني اشعر اني زوجك وهذه ليلة الدخله لنا ياخالتو قال ياريت انني اتزوجك بدل زوجي ولكن لن نستطيع هذا لفرق العمر ووجود اولادها ولكنها وعدتني انها ستكون لي ما استطعنا ذلك
فقضينا اجمل ليلة لم اتمتع في كل حياتي بعدها كما تمتعت في هذه الليله فقد كان زبري في كسها طول الوقت حتى عندما يرتخي اتركه في كسها وهي تعتصر كسها عليه وتقول الى ترى ان كس خالتك لايريد ان يخرج زبرك منه وانا اقول لها هو زبرك ياخالتو افعلي فيه ماتريدين حتى لو تريدي ان تقطعيه وتضعيه في كسك فهو لك ولن اجد اجمل ولا امتع من كس خالتو
حتى عندما نتعب كانت تنام على جنبها
وادخل زبري في كسها ونرتاح الى ان نستجمع قوانا ونعاود النيك
كاننا مجانين نيك لا نعرف شيء في حياتنا الا النيك
فهي كانت شهوانيه جدا وانا كنت شاب في قمة قوتي
فكان همنا النيك فقط ولا شيء غيره
فكانت كلما اسمع منها تعال حبيب خالتو
نيك كس خالتو كنت اهيج على الآخر
ربما لانها تحسسني بنيك المحارم
رجعنا ثاني يوم وبقينا على لقائاتنا في بيتنا
قام زوجها بعد ذلك باكمال بيتها وانتقلت اليه مع اولادها ولم نكن نستطيع بعد ذلك ان نختلي ببعض عدى بعض اللقائات العائليه والحضن والقبلات العائليه كاي ابن وخالته