الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كنت في ذلك الوقت شابا في العشرين من عمري حين مارست نيك ساخن مع جارتي هناء داخل بيتها في غياب زوجها و بما انها كانت تسكن في الشقة المجاورة لبيتنا فقد كان دخولي اليها سهلا و دون اثارة انتباه الجيران. اول مرة نكت هناء كانت حين طلبت مني احمل عن احد ابناء الجيران اكياس الخضر و ادخلها البيت و كانت ترتدي روب شفاف ناري دون ملابس داخلية و هي معتادة على الظهور بالبسة فاضحة و مثيرة امامي و كثيرا ما كنت استمني حين اراها. المهم دخلت البيت و وضعت اكياس الخضر على الارض و التفتت اليها و نظراتي مملوءة بالشهوة خاصة و انها كانت وحيدة و كنت كثيرا ما المح لها حين تلتقي نظراتنا و اعبر لها عن اعجابي بذلك الجسم الناري و رغبتي في نيك ساخن معها و كنت متاكدا انها تبادرني نفس الشعور خاصة و ان زوجها كان يبدو عليه انه لا يقنعها جنسيا في الفراش
بقيت انظر في عينيها لمدة ثلاث او اربع دقائق وانا مثل السكران و لاحظت انها جامدة في مكانها و ابتسامة خفيفة مرسومة على وجنتيها و لم اشعر الا و انا اقترب منها حتى امسكتها من يدها التي كانت دافئة جدا و قربت وجهي من فمها و اخذتها في قبلة طويلة ساخنة جعلت اركاني تهتز و زبي يغلي من الهجان ثم احتضنتها و عبرت لها اني بحاجة الى نيك ساخن يطفئ ظمئي و لهفتي للجنس و فاجاتني انها اكثر حرارة مني و اخبرتني ان زوجها بارد جنسيا و لا يجامعها الا مرة واحدة اسبوعيا و له زب صغير جدا . هنا اخرجت زبي امامها و رايتها مبهورة و لم تصدق انه يمكن ان يكون شخص له زب كبير مثل زبي خاصة و انها لم يسبق لها رؤية ازبار باستثناء زب زوجها و لم تتردد لحظة واحدة في الجلوس مقرفسة و راحت ترضع زبي و تلحس راسه بكل شبق جنسي و اثارة في نيك ساخن جدا جعل قلبي يكاد يخرج من قفص صدري
لم اتمالك نفسي و قذفت المني على وجهها و حاولت ان اعتذر لها و اؤكد لها ان الامر خارج عن ارادتي و لكنها كانت سعيدة بالامر و احست بنشوة عارمة و راحت تلحس المني و تكمل رضع زبي الذي استرخى في فمها و ذهبنا بعد ذلك الى الحمام و تركتها تغسل زبي بالصابون بعد نيك ساخن و مثير جدا رغم انه تم بسرعة كبيرة . شعرت حينها ان زبي ما زال قادرا على النيك مرة اخرى فنزعت ثيابي بسرعة رهيبة و رفعت فستانها و تركتها عارية امامي و مصمصت حلمات بزازها الكبيرة و و ادخلت زبي في كسها بطريقة عشوائية و سريعة جدا نظرا لنقص خبرتي حينها في النيك و لكن شعرت بلذة عارمة تجتاح زبي و كامل جسمي من دفئ كسها الذي كان ضيقا جدا و خاصة و ان زب زوجها صغير جدا كما اخبرتني و بقي زبي داخل خارج في كسها و هي تتاوه و شعرت انها لم يسبق لها ان تذوقت حلاوة نيك ساخن من قبل خاصة حين كانت تضمني بقوة و تقبلني بطريقة ساخنة جدا
بعد ان تمتعت بلذة كسها اخرجت زبي لاقذف فوق بطنها لكنها قربت وجهها بسرعة و فتحت لسانها كي ارمي المني فيه و هو ما حصل حين بدات دفقات المني الساخن تتوالى عليها بعد نيك ساخن جداجعلني اعرف الفرق بين الاستمناء حين اراها و بين دخول زبي في كس هناء الرائع