الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نيك ***** شرموطة تنتفض وهي تتناك من العنتيل مدرب الكارتيه الجزء الاول
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 12004" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/na0tliwxwq.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> هدأ العنتيل مدرب وهو يستمتع و يلتذ نيك ***** شرموطة فلم يقذف لبنه؛ فهو آية في التحكم في أعصابه و السيطرة على شهوته! هدأ والتف بجسمه متلمسا شفرات كس أسخن ***** شرموطة قد أغراها في النادي و أغوته ليركبها بعد أن علم عن تعاستها الزوجية. كانت تعاني نقصاً من رجولة زوجها القاضي أو ذكورته؛ لم يكن يقربها أو يقربها ولا يرضيها و يصل بها إلى الرعشة! غير أنها الآن في حضرة العنتيل وهي تتناك منه و تنتفض وهو يداعبها بأصابعه. كانت لمساته قاتله؛ كانت تنتفض بقوه و تتلوى من وقعها في كسها المشحون بالشهوة حتى شعرت بأن جسدها كله ينتفض وساقيها تتصلبان وهى ترتعش كالمحمومة وكسها يدفع شهوتها بقوه خرطوم المطافئ!<hr /><p>لم تكن سامية ***** ملتزمة بال**** و ما يمليه من احترام. لكم تكن ***** حقيقية ولكنها كانت ***** شرموطة في داخلها تتلمس الفرص لإشباع شهوتها المكبوتة! تلاقت تنظرات العنتيل مدرب الكارتيه بها وهي تفتح باب سيارتها. التقت نظراتهما و أغراها بوسامته و جسده الممشوق العضلي. ابتسمت له و ابتسم لها. صعد سيارته و صعد سيارته. افترقا و كل منهما يشاغله اﻵخر. ثم التقيا في النادي و تعارفا و نمت نظراتهما عن الإعجاب الصامت. فسامية جميلة العينين بضة الجسم مكتملة الأنوثة , أربعينية فرسة بحق لها من الأولاد صبيان أكبرهما لم يجاوز الخامسة عشرة! سرعان ما تبادلا رقمي هاتفيهما و سرعان ما تواعدا. لم يكن نيك ***** شرموطة مثل سامية على يد العنتيل مدرب الكارتيه غلا سلسلة في قصة نيك متواصلة مع حريم النادي الذي يعمل به العنتيل نفسه! كان ومازال نياكاً كبيراً خبيراً بإمتاع النساء. ولم تكن سامية زوجة القاضي تتناك من العنتيل أو لتلقي بنفسها بين أحضان رجل لا يطفأ لاعج شهوتها إلا وهي تعرف من رجولته او فحولته ما سيمتعها حقاً.<hr /><p>في إحدى اتصالاتهما أعربت سامية عن ذلك وقالت للعنتيل مدرب الكارتيه : أنا عرفت أنك شقي أوي… ضحك العنتيل وسألها: وعرفت منين؟! صمتت سامية وهي تداعب خصلة شعرها ليفتر ثغرها عن ابتسامة وقالت بدلع تداعبه: العصفورة قالتلي…قالتلي أنك حراق في السرير… ضحك العنتيل وقال: لا لا..أكيد سمعتي حاجة….لتضحك أسخن ***** شرموطة: دا أنا سمعت بلاوي عنك…بس يا ريت تكون صحيحة…. امسك العنتيل بزبه يلاعبه قائلاً: هتشوفي…..تضحك سامية بدلع وتزيد رغبتها: أمتى …! …. ليدق قلب العنتيل مدرب الكارتيه : بكرة قابلني عالقمة….و فعلاً , خرجت سامية ***** قد رسمت عينيها و التقت مع العنتيل الذي أسرع بها إلى وكره في شقة في أطراف المحلة الكبرى! دخل العنتيل و دخلت سامية خلفه واغلق بابه سريعاً . شال عن وجهها ال**** لتبتسم ويميل عليها لاثماً: أنت أحلى من اللي كنت فاكره…و راح يقبلها كأنما يضاجعها في ثغرها العذب! همست سامية: أنت فاكرني أيه! قبلها العنتيل مجدداً: مكنتش فاكرك بالطعامة دي… غنجت سامية و قد ألقت بزراعيها حوالي عنقه و قالت بشرمطة بالغة: بس إياك تأكلني….ليهمس العنتيل مدرب الكارتيه وقد ضرب بكفيه حوالين خصريها: دا أنا هاعمل فيكي عمايل…. قربت أسخن ***** شرموطة م العنتيل وهي تنفس نفيها الحار في رقيق شفتيه: هتعمل ايه يعني…فأطبق العنتيل بيديه على طيازها العريضة وقال مفحشاً في ألفاظه: أنت رايحة تتناكي من العنتيل مدرب الكارتيه..فاهمة…سرت في جسد سامية رعشة من فحش كلامه وقالت بشرمطة: طيب مستني أيه…نكني زي ما تحب… ليطبق العنتيل على فمها بقبلة طويلة ورقيقة و قوية في نفس الوقت وهو يحضنها بطرقة آلمتها إلى أن سحبت فمها و قالت أسخن ***** شرموطة : أي أي ..وجعتني…هو ده مش هيشتغل و أشارت القحبة إلى زبه المنتصب ببنطاله و أحاطته ليحملها العنتيل مدرب الكارتيه بدوره إلى غرفة النوم! هناك تعرت له و هو يلهب جسدها بقبلاته الخفيفة المتواصلة التي تشف عن رطوبة الشفتين فتناغمت مع قبله بحركاتها و هي تتجرد عن جسد بض مثير ابض شفاف رقيق كله أنوثة! أخذ العنتيل يقبل ما يظهر له من جسدها فيقلبها على بطنها و ظهرها ثم بزازها الكبيرة المثيرة الحلمات و الهالات و يمصهما مصاً عنيفاً ثم لينزل إلى خصرها و هي تنزل الجينز الذي كانت ترتديه تحت عباءتها ا و هو يقبلها إلى أن وصل إلى أخمص قدميها و قد قبل كل جزء من جسدها و قبل كسها. همس لها العنتيل بعد ذلك وهو يفرك زبه الذي أخذ يتمطى ويغلظ: تمصي؟! رمته سامية بنظرة ***** شرموطة شبقة إلى زبه الذي طالما أمتع النساء و لم تجبه بالحروف بل أخرجت جزء من لسانها و غمزت و أشارت بيدها إلى زبه وراحت تمصصه بنشوة عامرة حتى نزعه من فمها الشبق و طلب منها أن تفلقس له و قبل طيزها ثم توجه بلسانه إلى فتحة الشرج و قبلها بشهوة و أخذ يلحسها هي و الكس و يقبل بجنون إلى أن تنهدت مما حصل بها و قالت أسخن ***** شرموطة : عاوزه في طيزي؟!…يتبع…</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 12004, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/na0tliwxwq.jpg[/IMG] هدأ العنتيل مدرب وهو يستمتع و يلتذ نيك ***** شرموطة فلم يقذف لبنه؛ فهو آية في التحكم في أعصابه و السيطرة على شهوته! هدأ والتف بجسمه متلمسا شفرات كس أسخن ***** شرموطة قد أغراها في النادي و أغوته ليركبها بعد أن علم عن تعاستها الزوجية. كانت تعاني نقصاً من رجولة زوجها القاضي أو ذكورته؛ لم يكن يقربها أو يقربها ولا يرضيها و يصل بها إلى الرعشة! غير أنها الآن في حضرة العنتيل وهي تتناك منه و تنتفض وهو يداعبها بأصابعه. كانت لمساته قاتله؛ كانت تنتفض بقوه و تتلوى من وقعها في كسها المشحون بالشهوة حتى شعرت بأن جسدها كله ينتفض وساقيها تتصلبان وهى ترتعش كالمحمومة وكسها يدفع شهوتها بقوه خرطوم المطافئ![HR][/HR] لم تكن سامية ***** ملتزمة بال**** و ما يمليه من احترام. لكم تكن ***** حقيقية ولكنها كانت ***** شرموطة في داخلها تتلمس الفرص لإشباع شهوتها المكبوتة! تلاقت تنظرات العنتيل مدرب الكارتيه بها وهي تفتح باب سيارتها. التقت نظراتهما و أغراها بوسامته و جسده الممشوق العضلي. ابتسمت له و ابتسم لها. صعد سيارته و صعد سيارته. افترقا و كل منهما يشاغله اﻵخر. ثم التقيا في النادي و تعارفا و نمت نظراتهما عن الإعجاب الصامت. فسامية جميلة العينين بضة الجسم مكتملة الأنوثة , أربعينية فرسة بحق لها من الأولاد صبيان أكبرهما لم يجاوز الخامسة عشرة! سرعان ما تبادلا رقمي هاتفيهما و سرعان ما تواعدا. لم يكن نيك ***** شرموطة مثل سامية على يد العنتيل مدرب الكارتيه غلا سلسلة في قصة نيك متواصلة مع حريم النادي الذي يعمل به العنتيل نفسه! كان ومازال نياكاً كبيراً خبيراً بإمتاع النساء. ولم تكن سامية زوجة القاضي تتناك من العنتيل أو لتلقي بنفسها بين أحضان رجل لا يطفأ لاعج شهوتها إلا وهي تعرف من رجولته او فحولته ما سيمتعها حقاً.[HR][/HR] في إحدى اتصالاتهما أعربت سامية عن ذلك وقالت للعنتيل مدرب الكارتيه : أنا عرفت أنك شقي أوي… ضحك العنتيل وسألها: وعرفت منين؟! صمتت سامية وهي تداعب خصلة شعرها ليفتر ثغرها عن ابتسامة وقالت بدلع تداعبه: العصفورة قالتلي…قالتلي أنك حراق في السرير… ضحك العنتيل وقال: لا لا..أكيد سمعتي حاجة….لتضحك أسخن ***** شرموطة: دا أنا سمعت بلاوي عنك…بس يا ريت تكون صحيحة…. امسك العنتيل بزبه يلاعبه قائلاً: هتشوفي…..تضحك سامية بدلع وتزيد رغبتها: أمتى …! …. ليدق قلب العنتيل مدرب الكارتيه : بكرة قابلني عالقمة….و فعلاً , خرجت سامية ***** قد رسمت عينيها و التقت مع العنتيل الذي أسرع بها إلى وكره في شقة في أطراف المحلة الكبرى! دخل العنتيل و دخلت سامية خلفه واغلق بابه سريعاً . شال عن وجهها ال**** لتبتسم ويميل عليها لاثماً: أنت أحلى من اللي كنت فاكره…و راح يقبلها كأنما يضاجعها في ثغرها العذب! همست سامية: أنت فاكرني أيه! قبلها العنتيل مجدداً: مكنتش فاكرك بالطعامة دي… غنجت سامية و قد ألقت بزراعيها حوالي عنقه و قالت بشرمطة بالغة: بس إياك تأكلني….ليهمس العنتيل مدرب الكارتيه وقد ضرب بكفيه حوالين خصريها: دا أنا هاعمل فيكي عمايل…. قربت أسخن ***** شرموطة م العنتيل وهي تنفس نفيها الحار في رقيق شفتيه: هتعمل ايه يعني…فأطبق العنتيل بيديه على طيازها العريضة وقال مفحشاً في ألفاظه: أنت رايحة تتناكي من العنتيل مدرب الكارتيه..فاهمة…سرت في جسد سامية رعشة من فحش كلامه وقالت بشرمطة: طيب مستني أيه…نكني زي ما تحب… ليطبق العنتيل على فمها بقبلة طويلة ورقيقة و قوية في نفس الوقت وهو يحضنها بطرقة آلمتها إلى أن سحبت فمها و قالت أسخن ***** شرموطة : أي أي ..وجعتني…هو ده مش هيشتغل و أشارت القحبة إلى زبه المنتصب ببنطاله و أحاطته ليحملها العنتيل مدرب الكارتيه بدوره إلى غرفة النوم! هناك تعرت له و هو يلهب جسدها بقبلاته الخفيفة المتواصلة التي تشف عن رطوبة الشفتين فتناغمت مع قبله بحركاتها و هي تتجرد عن جسد بض مثير ابض شفاف رقيق كله أنوثة! أخذ العنتيل يقبل ما يظهر له من جسدها فيقلبها على بطنها و ظهرها ثم بزازها الكبيرة المثيرة الحلمات و الهالات و يمصهما مصاً عنيفاً ثم لينزل إلى خصرها و هي تنزل الجينز الذي كانت ترتديه تحت عباءتها ا و هو يقبلها إلى أن وصل إلى أخمص قدميها و قد قبل كل جزء من جسدها و قبل كسها. همس لها العنتيل بعد ذلك وهو يفرك زبه الذي أخذ يتمطى ويغلظ: تمصي؟! رمته سامية بنظرة ***** شرموطة شبقة إلى زبه الذي طالما أمتع النساء و لم تجبه بالحروف بل أخرجت جزء من لسانها و غمزت و أشارت بيدها إلى زبه وراحت تمصصه بنشوة عامرة حتى نزعه من فمها الشبق و طلب منها أن تفلقس له و قبل طيزها ثم توجه بلسانه إلى فتحة الشرج و قبلها بشهوة و أخذ يلحسها هي و الكس و يقبل بجنون إلى أن تنهدت مما حصل بها و قالت أسخن ***** شرموطة : عاوزه في طيزي؟!…يتبع… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نيك ***** شرموطة تنتفض وهي تتناك من العنتيل مدرب الكارتيه الجزء الاول
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل