الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ابتسم العنتيل مدرب الكارتيه و قال: عندك مانع؟! ثم لم ينتظر إجابتها بل قلبها على ظهرها و قبل كسها و لحسها لفترة إلى أن بدأت أفجر ***** شرموطة تسكن المحلة الكبرى تتأوه و تقول :دخله أبوس يدك نيكني …و سحبت يده إلى أن صار فوقها و صوبت بيدها زبه إلى كسها تريد إدخاله فأغمض عينيه و هو يشعر بدفئ مثير و أدخل زبه فيها بقوه فصرخت : آآآآه أووووه ….بيوجعني.. و استمر العنتيل مدرب الكارتيه في نيك ***** شرموطة فهي تنتفض وهي تتناك منه وهي مستلقية على ظهرها ثم رفعت رجليها على كتفه و أخذ يرهزها بقوه و هي تتأوه و تتغنج و تتدلل عليه و هو يواصل صفعها صفعات قاتلة مثيرة فحتى خصيتاه كانتا ترتطما بفتحة الدبر بقوة من قوة النيك الشديد و سحبت أفجر ***** شرموطة نفسها قليلاَ و على مهل من تحته و رفعت بدنها لتقبل العنتيل مدرب الكارتيه و تنتفض وهي تتناك منه بقوة ليقلبها فتعتليه بعد أن كان يعتليها فجلست فوقه تمتطيه ا و أولجت زبه حتى رحمها حتى أصله وحطت بردفيها الثقيلين فشهقت ومالت بنصفها لتقابل شفتيه بشفتيها عليه تمص و ترتشف منها أجمل الطعوم و تهبط بلسانها إلى حلماته تصنع عليها الدوائر لتثيره أكثر و تستمتع هي بتأوهاته و حركاته التي تكشف مدى شهوته و تصعد بخصرها عنه و تهبط ليخرج زبه و يدخله و اعتدلت و أخذت تصعد و تنزل بجنون و هي تتحرك إلى الأمام و الخلف بقوة!
راحت تشهق أسخن ***** شرموطة وهى تنتفض وهي تتناك من العنتيل مدرب الكارتيه وهي تعتصر بعضلات كسها زبه وهو يزوم من فرط شهوته وهي كذلك من شدة شهوتها التي قربت فلم يحتمل و أنزل بها الكثير من المني و طرحت رأسها على صدره تقبله و تلحسه و هي تتوقع أن يبعدها عنه بعد أن يُفيق من غيبوبة الشهوة . ثم راحا يتبادلا القبل ل طويلاً و تجاذبا أطراف الحديث فقامت أحلى ***** شرموطة متجهه إلى اللاب خاصة العنتيل مدرب الكارتيه و أدارت موسيقى شرقية راقصة و أخذت توقع بساخن جسدها على أنغامها فرقصت عاريةً و لم يكن عليها إلا و وشاح لفته على خصرها ثم ما لبثت ان قفزت تحت رجليه تمص زبه بجنون و تلحس القضيب من أوله إلى أخره و تلتقم البيضتين المتورمتين في فيها لتمصصه دقائق متتابعات ثم هبت واقفة و أدارت وجهها و انحنت فصار خرقها في وجهه ففهم ما يجب عليه فعله فاقترب بشفتيه يقبل الردفين و مصهما ثم توجه إلى دبرها الشرج يقبلها و يلحسها ﻻفي فتحتها و يداه تبعد ما بين الردفين الثقيلين الصقيلين وهو يتحسس كبرهما و نعومتهما و صلابتهما و بيدها التي على يده سحبته و هي تنهض و تركض به لتستلقي أمامه على السرير و تضرب أسخن ***** شرموطة تنتفض وهي تتناك من العنتيل مدرب الكارتيه على طيزها بقوه و هي تختال في عجب مثير: شوف الطيز و نيك نيكة عجب فيضحك العنتيل من حدثيها وراح يبعبصها في خرقها بعد أن رطب أصابعه بماء شهوته و أخذ يدخله و يخرجه و هي تتأوه و هو يسألها: أنت أول مرة تتناكي من طيزك؟! فتتأوه و تتغنج و تتراقص بردفيها: أنا شرموطة… بس أول مرة اتناك من طيزي..بالراحة عليا فابتسم: حاضر يا عمري….
ثم دس العنتيل مدرب الكارتيه زبه بطيزها فانتفضت أسخن ***** شرموطة وتأوهت وهي تتناك من العنتيل مدرب الكارتيه من دبرها وراحت بدبرها تعتصر زبه فهو يتحرك بجنون و أدخله إلى أصله و هو يتقدم به و يرجع إلى أن يقترب من الخروج ثم يضرب بكل قوه و حزم و أسخن ***** شرموطة تنتفض وهي تتناك من العنتيل تصرخ في كل مره صرخة عاليه: آآآآآآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآه و هو لا يتوقف إلى أن دفق بداخل أحشائها حار لبنه فوقع فوق ظهرها دون حراك و لكنه كان يلهث و هي تلهث ! شبع العنتيل بعد نيكتين في الكس و الطيز فسحب زبه من دبرها و ما زال منتفخاً و يقطر من المني و انبطح على ظهره و توجهت ***** شرموطة إلى زبه لتلعقه فرمقته بعينها و أخذت منديل و مسحت به شرجها و رأته و قالت : أنت شقيت طيزي…قسمتني نصين ….فلاكته بفمها و نظفته بشبق بالغ ليلحس لها العنتيل مدرب الكارتيه كسها كما تلحس القطة وليدتها وهي تصرخ: اااااااااااااااااه يا حبيبي انا عمري ما ما حد عملي كدا…وتواصل ولولاتها و وحوحاتها حتى تنزل من جديد و تنتفض وهي تتناك من العنتيل بلسانه وقد ىأهاج زنبورها غير المختون المتطاول ليضجع هو تارة أخرى فتلتقم أفجر ***** شرموطة زبه و توقفه و تلوكه و تبرشه وتمرغه برطب فمها فيهمس له متمحناً :حبيبتي ارضعي من زبي مصيه عضيه العبي فيه انه هااااااااااااااااايج فراحت تدفعه بفمها بقوة وتمص في زبه بقوه حتى اخرج آهات المتعة وقذف لبنه من جديد…