الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نيك طيز جارتي رويدة بعد سنوات من الاستمناء عليه و اشتهاءه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="فحل صغير جاد زب كبير" data-source="post: 674155" data-attributes="member: 112889"><p>كانت السنوات تمر و انا اشتهي نيك طيز مع رويدة جارتي التي تمر امامي بذلك الطيز المتمايل و الذي يجعلني اسرع الى المرحاض كي استمني عليه و انا اتخيل ان زبي يخترقه و حتى في منامي كنت كثيرا ما احلم بانني انيكها و اصحو و ملابسي ملطخة بالمني . و مع مرور الوقت صرت اسمع كثيرا انها تعشق الزب و بما انها غير متزوجة فكانت تاكله من طيزها الذي كان كبيرا مقارنة مع حجم جسمها الذي كان نحيفا و بدات اتبع خطواتها و تحركاتها مع ابناء الجيران الى ان سمعت انها مغرمة بشاب اسمه سفيان و كانت تتواعد معه في احدى الغابات المعروفة بكونها ماوى العشاق و النياكين و كنت اذهب هناك خصياصا للتلصص على الرجال و النساء و هم في اوضاع سكسك رهيبة و لطالما استمنيت هناك و قذفت على الاشجار . في احد الايام لمحتها خارجة من بيتهم و هي في ابهى حلة فتتبعتها من بعيد الى ان التقت بسفيان الذي كان يقطن في حينا ثم امسكها من يديها و اتجه بها الى تلك الغابة الغير بعيدة عن مدينتنا و انفردا بين الاشجار في زاوية بعيدة عن الانظار ثم راح يقبلها و يتحسسها ثم ادارها و بدا يحك زبه على طيزها في نيك طيز سطحي حتى افرغ شهوته دون ان يخرج زبه او يعريها لان المكان غير ملائم لاجراء نيكة كاملة و هنا عاهدت نفسي انني سانيك رويدة و لو كلفني الامر حياتي . تركتها بعد ذلك حوالي اسبوعين حتى التقيتها امام مدخل البيت فطلبت منها ان تمنحني دقائق لانني بحاجة الى ان اكلمها و اتت الي و هي مستغربة ودون اي مقدمات اخبرتها انني ممحون و لم اعد اصبر حين اراها تمر امامي لكنها غضبت مني و هددتني ان عدت لمثل هذا الكلام ان تخبر اخوتها فيشبعونني ضربا و كان لها ثمانية اخوة لكني لم اعر كلامها اي اهتمام و مررت يدي على شعرها ثم اخبرتها انني احترمها كجارة لكن زبي اولى بطزها من سفيان و هنا غضبت اكثر ثم بدات تصرخ و تسبني فغادرت المكان مسرعا و انا اكثر تصميم على امتاع زبي في نيك طيز مع رويدة . و لم يمض ذلك اليوم حتى جاءني صديقها سفيان في الليل و هددني ان عدت الى التعرض الى رويدة ان ادفع الثمن غالي لكني اخبرته انني ان وجدته مع رويدة مرة اخرى فساخبر اخوتها بالامر و اكدت له انني رايتهما معا في تلك الغابة و هو ينيكها و اكدت له ان اخوتها لو علموا بالامر لناكوه و ناكو امه معه و هنا لم يجد ما يرد و بدا ينفي الامر ثم غادر دون اي رد فعل</p><p></p><p>و بعد يومين ذهبت الى مركز التكوين الذي كان تدرس فيه رويدة الاعلام الالي و انتظرتها حتى خرجت و ما ان راتني حتى غيرت طريقها لكني لحقتها ثم امسكتها من يدها و اصريت عليها ان تعطيني الوقت كي اقنعها و اخبرتها انني لست طامعا في جسدها لكنني اعشقها و انا اولى من سفيان بها و اكدت لها انني ممحون و مللت من الاستمناء و التخيل و نفسي مشتاقة الى نيك طيز حتى و لو من فوق الملابس لانني اريد اكتشاف لذة القذف الحقيقية على الطيز و هنا ارادت المغادرة و اعادت تهديدي باخوتها لكنني اقسمت لها انها ان لم تخرج معي فلسوف اخبر اخوتها واحدا بواحدا و كلهم يعرفونني و يثقون في كلامي ثم هددتها ان صديقها سفيان ايضا سيتعرض الى ضرب مبرح و تركتها و غادرت و ما هي الا سويعات حتى كنت في المنزل جالسا و اذا بي اسمع طرقا على الباب و لما فتحت وجدت اختها الصغيرة امام الباب و اخبرتني ان رويدة تطلبني لامر مهم و خرجت مسرعا حتى التقيتها في سلالم العمارة الخلفية و ما ان وصلت امامها حتى بدات تبكي و تترجاني الا اخبر اخوتها و احتضنتها و بدات اقبلها و زبي منتصب بكل قوة و استغربت كيف لم تصدني او تنهرني و لفيت من خلفها و انا اراقب المكان و بدات في نيك طيز من فوق الملابس معها و هي تبكي و كنت في شهوة قاتلة حيث لم يسبق لي تذوق نيك طيز من قبل او الاحتكاك مع اي جسد الا مع يدادي و او الوسادة في الليل . بعد ذلك قبلتها بحرارة من فمها و كانت قبلة ساخنة اشعلتني كلية ثم واصلت الدفع بزبي في طيزها الذي شعرت بحرارته و لذته و لم اشعر الا و زبي يقذف المني بحلاوة عجيبة جدا و شعرت بالرغبة في التقبيل حين كنت اقذف و بقيت امص شفتيها حتى بردت شهوتي و هنا تركتها و هي لا تعلم اني قذفت و بقيت منتشيا و متعجبا جدا كيف انني نكت نيك طيز سطحي لاول مرة في حياتي بطريقة سريعة و لذيذة ثم تركتها و اكدت لها انني لن اتكلم مع اخوتها و شكرتها و اسرعت الى المنزل كي اغسل زبي لانني شعرت بتقزز كبيرة حين امتلات فخذاي و خصيتاي و ملابسي بالمني</p><p></p><p>و بقيت في البيت و الدهشة تتملكني و لم اصدق نفسي انني اخيرا حققت حلم نيك طيز مع رويدة و لكن بقيت مصرا على ادخال زبي في طيزها كي اقضي على رغبتي نهائيا و انتظرت حوالي عشرين يوما كاملة حتى التقيتها بسبب عطلة الربيع و التقينا امام مركز التكوين المهني الذي تدرس فيه و لما راتني استغربت و اقتربت منها و عرضت عليها ان نتجه الى تلك الغابة و لكنها كاخبرتني انها كانت تظن انني نسيت فكرة السكس نهائيا و لكني صارحتها ان هذا حلمي منذ سنوات و عاهدتها ان نخرج هناك مرة واحدة و حلفت لها بشرفي الا اطلب منها هذا الامر مرة اخرى . لما وصلنا الى الغابة اخذتها الى مكان رائع حيث اختبئنا وراء مولد الكهرباء الذي كان موضوعا بين شجرة و صخرة كبيرة و بمجرد ان دخلنا قبلتها بحرارة ثم نرعت عنها الستيان و لحست بزازها التي كانت صغيرة و مصيت الحلمتين جيدا ثم اخرجت لها زبي و طلبت منها ان تدور و تخلع الكيلوت و اخيرا قابلتني طيزها الكبيرة الطرية التي انتظرتها لسنوات و بللت زبي باللعاب و نكتها نيك طيز قوي حيث شعرت بحرارة كبيرة داخل طيزها و دخل زبي بسهولة لما بللته و قذفت بسرعة كبيرة جدا و لكن زبي ظل منتصبا . و انتظرت حوالي عشرة دقائق اخرى و هي ترضع زبي و تلعب به وانا اتحسس عليها حتى انتصب زبي مرة اخرى و اعدت نيك طيز معها بطريقة اقوى حيث كنت ادفع زبي كلية الى طيزها و انا انظر اليه كيف يدخل و يخرج بتلك الحلاوة الكبيرة الى ان قذفت مرة اخرى و حققت لها عهدي و لم اطلب النيك معها الى ان تزوجت رغم انني بقيت اشتهيها في كل مرة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="فحل صغير جاد زب كبير, post: 674155, member: 112889"] كانت السنوات تمر و انا اشتهي نيك طيز مع رويدة جارتي التي تمر امامي بذلك الطيز المتمايل و الذي يجعلني اسرع الى المرحاض كي استمني عليه و انا اتخيل ان زبي يخترقه و حتى في منامي كنت كثيرا ما احلم بانني انيكها و اصحو و ملابسي ملطخة بالمني . و مع مرور الوقت صرت اسمع كثيرا انها تعشق الزب و بما انها غير متزوجة فكانت تاكله من طيزها الذي كان كبيرا مقارنة مع حجم جسمها الذي كان نحيفا و بدات اتبع خطواتها و تحركاتها مع ابناء الجيران الى ان سمعت انها مغرمة بشاب اسمه سفيان و كانت تتواعد معه في احدى الغابات المعروفة بكونها ماوى العشاق و النياكين و كنت اذهب هناك خصياصا للتلصص على الرجال و النساء و هم في اوضاع سكسك رهيبة و لطالما استمنيت هناك و قذفت على الاشجار . في احد الايام لمحتها خارجة من بيتهم و هي في ابهى حلة فتتبعتها من بعيد الى ان التقت بسفيان الذي كان يقطن في حينا ثم امسكها من يديها و اتجه بها الى تلك الغابة الغير بعيدة عن مدينتنا و انفردا بين الاشجار في زاوية بعيدة عن الانظار ثم راح يقبلها و يتحسسها ثم ادارها و بدا يحك زبه على طيزها في نيك طيز سطحي حتى افرغ شهوته دون ان يخرج زبه او يعريها لان المكان غير ملائم لاجراء نيكة كاملة و هنا عاهدت نفسي انني سانيك رويدة و لو كلفني الامر حياتي . تركتها بعد ذلك حوالي اسبوعين حتى التقيتها امام مدخل البيت فطلبت منها ان تمنحني دقائق لانني بحاجة الى ان اكلمها و اتت الي و هي مستغربة ودون اي مقدمات اخبرتها انني ممحون و لم اعد اصبر حين اراها تمر امامي لكنها غضبت مني و هددتني ان عدت لمثل هذا الكلام ان تخبر اخوتها فيشبعونني ضربا و كان لها ثمانية اخوة لكني لم اعر كلامها اي اهتمام و مررت يدي على شعرها ثم اخبرتها انني احترمها كجارة لكن زبي اولى بطزها من سفيان و هنا غضبت اكثر ثم بدات تصرخ و تسبني فغادرت المكان مسرعا و انا اكثر تصميم على امتاع زبي في نيك طيز مع رويدة . و لم يمض ذلك اليوم حتى جاءني صديقها سفيان في الليل و هددني ان عدت الى التعرض الى رويدة ان ادفع الثمن غالي لكني اخبرته انني ان وجدته مع رويدة مرة اخرى فساخبر اخوتها بالامر و اكدت له انني رايتهما معا في تلك الغابة و هو ينيكها و اكدت له ان اخوتها لو علموا بالامر لناكوه و ناكو امه معه و هنا لم يجد ما يرد و بدا ينفي الامر ثم غادر دون اي رد فعل و بعد يومين ذهبت الى مركز التكوين الذي كان تدرس فيه رويدة الاعلام الالي و انتظرتها حتى خرجت و ما ان راتني حتى غيرت طريقها لكني لحقتها ثم امسكتها من يدها و اصريت عليها ان تعطيني الوقت كي اقنعها و اخبرتها انني لست طامعا في جسدها لكنني اعشقها و انا اولى من سفيان بها و اكدت لها انني ممحون و مللت من الاستمناء و التخيل و نفسي مشتاقة الى نيك طيز حتى و لو من فوق الملابس لانني اريد اكتشاف لذة القذف الحقيقية على الطيز و هنا ارادت المغادرة و اعادت تهديدي باخوتها لكنني اقسمت لها انها ان لم تخرج معي فلسوف اخبر اخوتها واحدا بواحدا و كلهم يعرفونني و يثقون في كلامي ثم هددتها ان صديقها سفيان ايضا سيتعرض الى ضرب مبرح و تركتها و غادرت و ما هي الا سويعات حتى كنت في المنزل جالسا و اذا بي اسمع طرقا على الباب و لما فتحت وجدت اختها الصغيرة امام الباب و اخبرتني ان رويدة تطلبني لامر مهم و خرجت مسرعا حتى التقيتها في سلالم العمارة الخلفية و ما ان وصلت امامها حتى بدات تبكي و تترجاني الا اخبر اخوتها و احتضنتها و بدات اقبلها و زبي منتصب بكل قوة و استغربت كيف لم تصدني او تنهرني و لفيت من خلفها و انا اراقب المكان و بدات في نيك طيز من فوق الملابس معها و هي تبكي و كنت في شهوة قاتلة حيث لم يسبق لي تذوق نيك طيز من قبل او الاحتكاك مع اي جسد الا مع يدادي و او الوسادة في الليل . بعد ذلك قبلتها بحرارة من فمها و كانت قبلة ساخنة اشعلتني كلية ثم واصلت الدفع بزبي في طيزها الذي شعرت بحرارته و لذته و لم اشعر الا و زبي يقذف المني بحلاوة عجيبة جدا و شعرت بالرغبة في التقبيل حين كنت اقذف و بقيت امص شفتيها حتى بردت شهوتي و هنا تركتها و هي لا تعلم اني قذفت و بقيت منتشيا و متعجبا جدا كيف انني نكت نيك طيز سطحي لاول مرة في حياتي بطريقة سريعة و لذيذة ثم تركتها و اكدت لها انني لن اتكلم مع اخوتها و شكرتها و اسرعت الى المنزل كي اغسل زبي لانني شعرت بتقزز كبيرة حين امتلات فخذاي و خصيتاي و ملابسي بالمني و بقيت في البيت و الدهشة تتملكني و لم اصدق نفسي انني اخيرا حققت حلم نيك طيز مع رويدة و لكن بقيت مصرا على ادخال زبي في طيزها كي اقضي على رغبتي نهائيا و انتظرت حوالي عشرين يوما كاملة حتى التقيتها بسبب عطلة الربيع و التقينا امام مركز التكوين المهني الذي تدرس فيه و لما راتني استغربت و اقتربت منها و عرضت عليها ان نتجه الى تلك الغابة و لكنها كاخبرتني انها كانت تظن انني نسيت فكرة السكس نهائيا و لكني صارحتها ان هذا حلمي منذ سنوات و عاهدتها ان نخرج هناك مرة واحدة و حلفت لها بشرفي الا اطلب منها هذا الامر مرة اخرى . لما وصلنا الى الغابة اخذتها الى مكان رائع حيث اختبئنا وراء مولد الكهرباء الذي كان موضوعا بين شجرة و صخرة كبيرة و بمجرد ان دخلنا قبلتها بحرارة ثم نرعت عنها الستيان و لحست بزازها التي كانت صغيرة و مصيت الحلمتين جيدا ثم اخرجت لها زبي و طلبت منها ان تدور و تخلع الكيلوت و اخيرا قابلتني طيزها الكبيرة الطرية التي انتظرتها لسنوات و بللت زبي باللعاب و نكتها نيك طيز قوي حيث شعرت بحرارة كبيرة داخل طيزها و دخل زبي بسهولة لما بللته و قذفت بسرعة كبيرة جدا و لكن زبي ظل منتصبا . و انتظرت حوالي عشرة دقائق اخرى و هي ترضع زبي و تلعب به وانا اتحسس عليها حتى انتصب زبي مرة اخرى و اعدت نيك طيز معها بطريقة اقوى حيث كنت ادفع زبي كلية الى طيزها و انا انظر اليه كيف يدخل و يخرج بتلك الحلاوة الكبيرة الى ان قذفت مرة اخرى و حققت لها عهدي و لم اطلب النيك معها الى ان تزوجت رغم انني بقيت اشتهيها في كل مرة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نيك طيز جارتي رويدة بعد سنوات من الاستمناء عليه و اشتهاءه
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل