الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نيك طيز مع عايدة بعد ان هيجتني و رفعت شهوتي بقوة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2596" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/lz453ve65g.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اغرم بطيز عايدة بل و احلم اني في نيك طيز معها و لم اتصور ان الامور ستسير بتلك السرعة حيث ظلت في كل مرة تمر من امامي تتمايل بذلك الجسد الرهيب و تحرك تلك الفلقتين المتمائلتين كالميزان بينما تشتد شهوتي و يزداد هيجاني . في البداية كنت اطيل النظر و ابقى اتمعن في ذلك الطيز العجيب و احيانا يصل بي الحد حتى احك زبي من فوق الثياب و انسى اني في طريق عام و الناس من حولي بل وصل بي الامر اني مرة حاولت لمس طيزها في سلالم العمارة و كان مما يهيجني اكثر تلك النظرات الخبيثة و الضحكة المتلونة التي تقابلني بها . ذات يوم كنت جالسا امام مدخل العمارة و كنت هائجا جدا الى درجة اني شاهدت قطا ينيك قطة فهاجت نفسي و تخيلت اني في نيك طيز مع عايدة و صعدت مباشرة الى الطابق الثاني في احد الاقبية المخصصة لرمي القمامة و مارست العادة السرية حيث قذفت المني من زبي بعد لمسته حوالي ثلاث لمسات من كثرة شهوتي التي كانت مفرطة جدا و احسست بعدها بضعف شديد . بعد يومين رايت عايدة و هي تهم بالصعود الى البيت و كانت تسكن في الطابق السابع و تظاهرت اني صاعد الى بيتنا و في احدى الطوابق قررت ان احتك بطيزها و اوهمها اني فعلت ذلك عن غير قصد و لم اصبر كثيرا و فعلتها في الطابق الاول و رايتها تلتفت الي و تبتسم فدفعت زبي الى طيزها و بقيت اصعد خلفها ما بين الطابق الاول و الثاني و احسست ان التنفس سينقطع من صدري من حرارة الموقف و هنا امسكتها و لمست صدرها و حاولت تقبيلها من رقبتها فصدتني و قطعت عني احلى نيك طيز رغم ان الامر لم يتعدى الاحتكاك السطحي . </p><p> لم اتكلم معها و اتجهت مباشرة الى قبو رمي القمامة و بمجرد ان اخرجت زبي حتى قذفت بقوة و شعرت اني نكتها نيكة كاملة و بقيت طوال ذلك اليوم هائجا جدا و انا استمني واتخيل نفسي امارس نيك طيز مع عايدة التي الهبت نار شهوتي و عرفت ان فرصة النيك معها باتت اقرب من اي وقت مضى . بعد حوالي اسبوع كانت الساعة تشير الى حوالي الثالثة زوالا و العمارة خالية من الحركة و من حظي لمحت عايدة نازلة من بيتهم و كنت اسكن في الطابق الرابع و بقيت انزل معها السلالم حتى وصلنا الى الطابق الثاني و بدون اي مقدمات دفعتها الى القبو و امسكتها من يديها و بقيت اقبلها بحرارة كبيرة و و هي واقفة دون حركة و طلبت منها ان تقبلني و لكنها كانت متسمرة دون تجاوب و رفعت لها يديها و ادخلت يداي تحت قميصها و لمست بزازها و هنا شعرت برغبتي في القذف و اخرجت زبي و بدات اقذف المني فوق اكياس القمامة و هي تنظر الي و لم استطع ان انيكها نيك طيز لانني قذفت بسرعة رهيبة . تركتها تنزل و انتظرتها هناك حتى تذهب لتشتري اغراضها و عادت بعد حوالي اربعين دقيقة </p><p> لما وصلت الى الطابق الثاني استقبلتها و انا كاشف زبي الذي كان منتصبا و طلبت منها ان ترضعه لكنها رفضت و بقيت تحاول ان تتهرب مني لكني قررت ان احقق رغبتي في نيك طيز معها مهما كلفني الامر و هنا سمعنا صوت اقدام فاختفينا خلف البابو كان جارنا في السلالم صاعد الى بيته . بعد ذلك رفعت لها تنورتها و قلبتها حتى قابلني طيزها و كانت ترتدي كيلوت ابيض جميل جدا و رايت طيزها المدور و تلك الفلقتين التان تشبهان حبة مشمش كبيرة و نزلت و قبلتها من طيزها و بللت زبي بلعابي ثم بقيت احك راس زبي على طيزها و شعرت ان حلم نيك طيز صار بين يداي . بقيت ادفع بزبي حتى ادخله و لكن طيزها كان ذو فتحة ضيقة وعبثا حاولت ادخال زبي فلم استطع و اكتفيت بالحك و التقبيل و لمس البزاز حتى تفجر زبي بالمني مرة اخرى و قد طارت القطرة الاولى على طيزها قبل ان اباعد زبي و اكمل القذف على الحائط </p><p> احسست في ذلك اليوم براحة نفسية كبيرة رغم اني استمنيت مرتين في المساء و اخرى في الليل و لكن عرفت اني حتى احقق حلم نيك طيز مع عايدة فلابد ان ادخل زبي كاملا في طيزها و بقيت اخطط و كما يقول المثل رب صدفة خير من الف ميعاد . بعد حوالي عشرة ايام كنت وحدي في البيت حيث ذهب الجميع الى عرس ابن خالتي و عرفت انهم لن يعودوا قبل ان يتناولوا العشاء و بقيت انتظرها لمدة ثلاث ساعات حتى لمحتها نازلة في السلالم بتلك المشية المتمايلة بطيزها الجميل . ما ان وصلت امام بيتنا حتى فاجاتها و فتحت الباب بسرعة و امسكتها من يدها و ادخلتها و دون ان اخذها الى غرفة النوم بقينا خلف الباب و شرعت في تقبيلها من شفتيها الناعمتين و رحت انزع عنها ثيابها بطريقة مجنونة حتى تركتها بالستيان و الكلوت فقط ثم نزعت ثيابي امامها و صرت عاريا تماما و كان زبي كالسيف و اصررت عليها ان ترضعه و لما نزلت و بدات تمرر شفتيها عليه شعرت بالرغبة في القذف و ندبت حظي الذي يعاكسني دائما لكن حلاوة النيك كانت مثيرة جدا اثناء القذف رغم اننا لم نمارس نيك طيز بالطريقة التي اتمناها </p><p> لم انتظر كثيرا و دهنت زبي بزيت الزيتون و طلبت منها ان تنبطح على اطرافها الاربعة و رحت انيكها من طيزها و كلي عزيمة على بلوغ حلم نيك طيز مع عايدة و تفاجات كثيرا ان زبي ارتخى و تلك اول مرة تحصل لي في حياتي هذه الحالة و لكني عرفت ان الامر منطقيا لاني قذفت في ذلك الحين و لم اترك زبي يرتاح . قربت زبي من فمها و طلبت من عايدة ان ترضعه حتى ينتصب و هو ما حصل و هنا ملات طيزها بزيت الزيتون و بدات ادفع بزبي و احسست انه يدخل تدريجيا و صرت ادفع بقوة و هنا عادت الشهوة تدب في جسدي من جديد و اخيرا زبي يدخل الى النصف في طيز عايدة و انا في نيك طيز معها و هذا بعد محاولات عديدة وكان القذف السريع في كل مرة يشكل لي اكبر حاجز . بقيت ادخل و اخرج زبي في طيزها و انا عديم الخبرة في نيك طيز و مع مرور الوقت تحررت فتحة شرجها حتى صار زبي يدخل كاملا و لا يتوقف عن الولوج حتى تصطدم خصيتاي بشفرتي كسها </p><p> بقيت انيك و اتنهد بينما كانت عايدة تصدر اهات خفيفة و كانها تتالم من زبي الذي كان يخترق طيزها و بعد حوالي سبع دقائق شعرت بلذة غريبة تندفع من زبي و عرفت اني ساقذف و لكني لم استطع مقاومة تلك اللذة و تركت زبي يقذف حتى اطفات كامل ناري مع عايدة في احلى نيك طيز ثم سحبت زبي و لبست ثيابي و قبلتها من شفتيها قبلة الشكر على تلك المتعة التي منحتني اياها</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2596, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/lz453ve65g.jpg[/IMG] كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اغرم بطيز عايدة بل و احلم اني في نيك طيز معها و لم اتصور ان الامور ستسير بتلك السرعة حيث ظلت في كل مرة تمر من امامي تتمايل بذلك الجسد الرهيب و تحرك تلك الفلقتين المتمائلتين كالميزان بينما تشتد شهوتي و يزداد هيجاني . في البداية كنت اطيل النظر و ابقى اتمعن في ذلك الطيز العجيب و احيانا يصل بي الحد حتى احك زبي من فوق الثياب و انسى اني في طريق عام و الناس من حولي بل وصل بي الامر اني مرة حاولت لمس طيزها في سلالم العمارة و كان مما يهيجني اكثر تلك النظرات الخبيثة و الضحكة المتلونة التي تقابلني بها . ذات يوم كنت جالسا امام مدخل العمارة و كنت هائجا جدا الى درجة اني شاهدت قطا ينيك قطة فهاجت نفسي و تخيلت اني في نيك طيز مع عايدة و صعدت مباشرة الى الطابق الثاني في احد الاقبية المخصصة لرمي القمامة و مارست العادة السرية حيث قذفت المني من زبي بعد لمسته حوالي ثلاث لمسات من كثرة شهوتي التي كانت مفرطة جدا و احسست بعدها بضعف شديد . بعد يومين رايت عايدة و هي تهم بالصعود الى البيت و كانت تسكن في الطابق السابع و تظاهرت اني صاعد الى بيتنا و في احدى الطوابق قررت ان احتك بطيزها و اوهمها اني فعلت ذلك عن غير قصد و لم اصبر كثيرا و فعلتها في الطابق الاول و رايتها تلتفت الي و تبتسم فدفعت زبي الى طيزها و بقيت اصعد خلفها ما بين الطابق الاول و الثاني و احسست ان التنفس سينقطع من صدري من حرارة الموقف و هنا امسكتها و لمست صدرها و حاولت تقبيلها من رقبتها فصدتني و قطعت عني احلى نيك طيز رغم ان الامر لم يتعدى الاحتكاك السطحي . لم اتكلم معها و اتجهت مباشرة الى قبو رمي القمامة و بمجرد ان اخرجت زبي حتى قذفت بقوة و شعرت اني نكتها نيكة كاملة و بقيت طوال ذلك اليوم هائجا جدا و انا استمني واتخيل نفسي امارس نيك طيز مع عايدة التي الهبت نار شهوتي و عرفت ان فرصة النيك معها باتت اقرب من اي وقت مضى . بعد حوالي اسبوع كانت الساعة تشير الى حوالي الثالثة زوالا و العمارة خالية من الحركة و من حظي لمحت عايدة نازلة من بيتهم و كنت اسكن في الطابق الرابع و بقيت انزل معها السلالم حتى وصلنا الى الطابق الثاني و بدون اي مقدمات دفعتها الى القبو و امسكتها من يديها و بقيت اقبلها بحرارة كبيرة و و هي واقفة دون حركة و طلبت منها ان تقبلني و لكنها كانت متسمرة دون تجاوب و رفعت لها يديها و ادخلت يداي تحت قميصها و لمست بزازها و هنا شعرت برغبتي في القذف و اخرجت زبي و بدات اقذف المني فوق اكياس القمامة و هي تنظر الي و لم استطع ان انيكها نيك طيز لانني قذفت بسرعة رهيبة . تركتها تنزل و انتظرتها هناك حتى تذهب لتشتري اغراضها و عادت بعد حوالي اربعين دقيقة لما وصلت الى الطابق الثاني استقبلتها و انا كاشف زبي الذي كان منتصبا و طلبت منها ان ترضعه لكنها رفضت و بقيت تحاول ان تتهرب مني لكني قررت ان احقق رغبتي في نيك طيز معها مهما كلفني الامر و هنا سمعنا صوت اقدام فاختفينا خلف البابو كان جارنا في السلالم صاعد الى بيته . بعد ذلك رفعت لها تنورتها و قلبتها حتى قابلني طيزها و كانت ترتدي كيلوت ابيض جميل جدا و رايت طيزها المدور و تلك الفلقتين التان تشبهان حبة مشمش كبيرة و نزلت و قبلتها من طيزها و بللت زبي بلعابي ثم بقيت احك راس زبي على طيزها و شعرت ان حلم نيك طيز صار بين يداي . بقيت ادفع بزبي حتى ادخله و لكن طيزها كان ذو فتحة ضيقة وعبثا حاولت ادخال زبي فلم استطع و اكتفيت بالحك و التقبيل و لمس البزاز حتى تفجر زبي بالمني مرة اخرى و قد طارت القطرة الاولى على طيزها قبل ان اباعد زبي و اكمل القذف على الحائط احسست في ذلك اليوم براحة نفسية كبيرة رغم اني استمنيت مرتين في المساء و اخرى في الليل و لكن عرفت اني حتى احقق حلم نيك طيز مع عايدة فلابد ان ادخل زبي كاملا في طيزها و بقيت اخطط و كما يقول المثل رب صدفة خير من الف ميعاد . بعد حوالي عشرة ايام كنت وحدي في البيت حيث ذهب الجميع الى عرس ابن خالتي و عرفت انهم لن يعودوا قبل ان يتناولوا العشاء و بقيت انتظرها لمدة ثلاث ساعات حتى لمحتها نازلة في السلالم بتلك المشية المتمايلة بطيزها الجميل . ما ان وصلت امام بيتنا حتى فاجاتها و فتحت الباب بسرعة و امسكتها من يدها و ادخلتها و دون ان اخذها الى غرفة النوم بقينا خلف الباب و شرعت في تقبيلها من شفتيها الناعمتين و رحت انزع عنها ثيابها بطريقة مجنونة حتى تركتها بالستيان و الكلوت فقط ثم نزعت ثيابي امامها و صرت عاريا تماما و كان زبي كالسيف و اصررت عليها ان ترضعه و لما نزلت و بدات تمرر شفتيها عليه شعرت بالرغبة في القذف و ندبت حظي الذي يعاكسني دائما لكن حلاوة النيك كانت مثيرة جدا اثناء القذف رغم اننا لم نمارس نيك طيز بالطريقة التي اتمناها لم انتظر كثيرا و دهنت زبي بزيت الزيتون و طلبت منها ان تنبطح على اطرافها الاربعة و رحت انيكها من طيزها و كلي عزيمة على بلوغ حلم نيك طيز مع عايدة و تفاجات كثيرا ان زبي ارتخى و تلك اول مرة تحصل لي في حياتي هذه الحالة و لكني عرفت ان الامر منطقيا لاني قذفت في ذلك الحين و لم اترك زبي يرتاح . قربت زبي من فمها و طلبت من عايدة ان ترضعه حتى ينتصب و هو ما حصل و هنا ملات طيزها بزيت الزيتون و بدات ادفع بزبي و احسست انه يدخل تدريجيا و صرت ادفع بقوة و هنا عادت الشهوة تدب في جسدي من جديد و اخيرا زبي يدخل الى النصف في طيز عايدة و انا في نيك طيز معها و هذا بعد محاولات عديدة وكان القذف السريع في كل مرة يشكل لي اكبر حاجز . بقيت ادخل و اخرج زبي في طيزها و انا عديم الخبرة في نيك طيز و مع مرور الوقت تحررت فتحة شرجها حتى صار زبي يدخل كاملا و لا يتوقف عن الولوج حتى تصطدم خصيتاي بشفرتي كسها بقيت انيك و اتنهد بينما كانت عايدة تصدر اهات خفيفة و كانها تتالم من زبي الذي كان يخترق طيزها و بعد حوالي سبع دقائق شعرت بلذة غريبة تندفع من زبي و عرفت اني ساقذف و لكني لم استطع مقاومة تلك اللذة و تركت زبي يقذف حتى اطفات كامل ناري مع عايدة في احلى نيك طيز ثم سحبت زبي و لبست ثيابي و قبلتها من شفتيها قبلة الشكر على تلك المتعة التي منحتني اياها [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نيك طيز مع عايدة بعد ان هيجتني و رفعت شهوتي بقوة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل