الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نيك فتاة الجامعة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Mo007" data-source="post: 52461"><p>اليوم سوف نقدم لكم قصة الجنس الحامي بيني و فتاة الحي الجامعي عايدة التي كنت متاكد انها تعشق الزب و لا تصبر عليه في كسها من خلال نظراتها الجنسية الحارة التي كانت تشعل رغبة الشهوة في دواخلي . كانت عايدة فتاة في العشرين من عمرها و تدرس في جامعة الحقوق و هي مقيمة بالحي الجمعي للبنات حيث جاءت من احدى مدن الصحراء البعيدة و كانت سمراء اللون و طويلة القامة و لها طيز جد جذابة و صدر بارز و كنت وقتها اعمل في محل لتصليح الادوات الكهرومنزلية مثل الخلاطات و الرحى و غيرها و ذات صباح وقفت امامي عايدة و كانت تضع خمار اصفر على راسها وهي عادة بنات الصجراء و ناولتني خلاط كهربائي صغير و اخبرتني انه اصيب بتلف و سالتني عن ثمن اصلاحه و قد اخبرتها ان تتركه حتى افتحه و افحصه كي استطيع ان اجيبها عن الثمن في المساء و كانت اول خطة مني للحصول على نيك مع جسمها المثير . و بمجرد ان خرجت حتى فتحت الجهاز و وجدت خيطين كهربائيين قد تلامسا و حدثت شرارة كهربائية و غيرتهما بسرعة و احكمت تثبيتهما ثم اغلقت الجهاز و جربته فوجدته يعمل و كانه جديد و انتظرت عودتها و بمجرد ان خرجت من الجامعة مرت على الدكان و وقفت امامي مرة اخرى ثم سالتني عن الثمن و لم تتركني حتى اجيبها و بدات تشتكي من قلة الامكانيات و انها طالبة و ليس لها مدخول و بدات امازحها ان الثمن مرتفع ثم جربته امامها و كان يمشي بدقة عالية ففرحت كثيرا ثم اخبرتها ان التصليح هدية من عندي و اعطيتها رقم هاتفي و بادلتني هي نفس الشيئ ثم اتجهت الى سكن البنات في الحي الجامعي و تركتني احترق من رغبة نيك و الشهوة التي هيجتني حين تحدثت معها</p><p></p><p>بعد حوالي ثلاثة ايام رن هاتفي في الليل و لما نظرت الى الشاشة وجدت اسم عايدة عليه و كدت اطير من الفرحة و بمجرد ان رديت عليها حتى قطعت الاتصال فاعدت انا المحاولة و لما سالتها عن سبب قطع المكالة بدات مرة اخرى تشتكي و اخبرتني انها لا تملك ثمن شحن الهاتف فعرفت انها تبحث عمن يصرف عليها و يمتعها بالمال مقابل جسمها الذي يمتع باحلى نيك و ضربت لها موعدا في مقهى راقي و اخبرتها انني ساتكفل بها باحسن طريقة . التقينا في المقهى بعد ذلك و اشتريت لها لما خرجنا هاتف نقال جديد و شحنته بقيمة كبيرة و طلبت منها ان تعطيني قبلة في فمي و قد قبلت بعد الحاح شديد و صرنا نحكي في الهاتف عن الجنس و في كل مرة اخبرها ان زبي صار لا يحتمل البقاء دون كس او طيز و انني كرهت من مرج زبي باليد ثم صرت امدح جسمها و لاحظت انها كانت اكثر مني شهوة و اثارة الى ان ضربنا لبعضنا موعدا في احد الفنادق القريبة من المدينة و اخدتها بسيارتي هناك و دخلنا و صرنا وحيدين . لم اصبر على وجودي معها في غرفة واحدة و لو للحظة حيث عانقتها و رحت اقبلها كالمجنون و انا الهث و انفاسي و نبضات قلبي يمكن سماعها من مكان بعيد حيث الشهوة مختزنة في داخلي منذ سن البلوغ و لم اعرف نيك مع فتاة من قبل و لا اعرف جسد الفتيات الا على التلفزيون او على البلوثوت . و بدات اقبلها من فمها الناعم و امص لسانها الذي كان رطبا جدا ثم لففت يداي على ظهرها و احتضنتها بكل قوة و انا اقبل و اتحسس على ظهرها و طلبت منها ان تخلع ثيابها فبدات تتعرى امامي بطريقة مثيرة جدا و كانها بطلة من افلام البورنو و هي تضحك و لم اصبر على هذا المشهد فساعدتها على خلع ثيابها و انا متلهف الى نيك بكل قوة . كان جسمها حين رايتها عارية جد جميل حيث لها بزاز سمراء كالشكلاطة و طيزها بنية فاتحة و كسها وردي ممزوج بالحمرة و قد عرفت حينها حلاوة الصحراويات و كلما لمستها في احدى مناطق جسمها الا وشعرت بطراوة غريبة و لذة عارمة في احلى نيك</p><p></p><p>و بمجرد ان اخرجت لها زبي بدات ترضعه و كانها كانت تنتظر هذه اللحظة و في كل مرة تدخله في فمها تحرك راسها يمينا و شمالا و كانها تريد ان تقطع زبي بشفتيها ثم تفتح فمها كاملا و تواصل اللحس و المص و مارسنا وضعية 69 مثلما كنا نشاهد في الافلام و لحست كسها الجميل ثم حاولت ان انيكها من كسها لكني تفاجات ان زبي يدخل الى النصف و يتوقف و قد خفت ان افتحها و داخل في مشاكل انا في غنى عنها و يقيت انيكها بنصف الزب فقط اي ادخال الراس و بقية النصف و اترك نصف زبي خارجا و احسست بمتعة عالية جدا و لم اطل كثيرا حتى قذفت بعد نيك رائع مع عايدة . و بعد ذلك سالتها عن سبب عدم دخول زبي في كسها كاملا فاخبرتني انهم في الصحراء يقومون بعادة و هي ربط اكساس الفتيات حتى لا يستطيع الزب اختراقهم و يتم فتح الرباط ليلة واحدة قبل دخلة الفتاة . و في تلك الاثناء سعدت كثيرا و عرفت انني سامتع زبي في نيك مع عايدة لمدة ثلاث سنوات على الاقل دون الخوف من فتح كسها و نكتها مرة اخرى في الفندق حيث كنت استمتع بكسها رغم انني كنت اود ادخال زبي كاملا و قد نكتها من طيزها ايضا و كان رائعا جدا لكنني عدت سريعا الى الكس الذي كان اكثر دفئا و زبي اشعر انه ينزلق فيه اكثر و احلى في نيك جد ساخن . وقد بقيت في الفندق معها في النيك الثانية و انا اتصبب من العرق و متعة الكس و شهوتي التي ارتفعت بطريقة غير مسبوقة تماما و غيرنا الاوضاع عدة مراة حيث ركبتها و ركبتني و نزلنا حتى على الارض ثم امسكتها من خصرها في وضعية الحبو و نكتها من الخلفحتى اشبعت زبي من الكس و قذفت على وجهها مثلما كنت اشاهد مع ابطال البورنو بعد نيك ممتع جدا مع عايدة . و بعد ان غادرنا الفندق حكينا في الليل عن تلك المغامرة و استحضرنا تلك اللحظات الساخنة الى درجة انني قذفت المني في ملابسي من الشهوة التي تملكتني و انا احكي مع عايدة و بقينا بعد ذلك نلتقي في ذلك الفندق و نمارس نيك ساخن كلما احسست برغبة لامتاع زبي و صرت اشتري الكابوت حتى لا اخرج زبي اثناء القذف و اتركه يقذف براحته داخل كسها او طيزها اثناء احلى و امتع نيك مع عايدة بنت الصحراء</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Mo007, post: 52461"] اليوم سوف نقدم لكم قصة الجنس الحامي بيني و فتاة الحي الجامعي عايدة التي كنت متاكد انها تعشق الزب و لا تصبر عليه في كسها من خلال نظراتها الجنسية الحارة التي كانت تشعل رغبة الشهوة في دواخلي . كانت عايدة فتاة في العشرين من عمرها و تدرس في جامعة الحقوق و هي مقيمة بالحي الجمعي للبنات حيث جاءت من احدى مدن الصحراء البعيدة و كانت سمراء اللون و طويلة القامة و لها طيز جد جذابة و صدر بارز و كنت وقتها اعمل في محل لتصليح الادوات الكهرومنزلية مثل الخلاطات و الرحى و غيرها و ذات صباح وقفت امامي عايدة و كانت تضع خمار اصفر على راسها وهي عادة بنات الصجراء و ناولتني خلاط كهربائي صغير و اخبرتني انه اصيب بتلف و سالتني عن ثمن اصلاحه و قد اخبرتها ان تتركه حتى افتحه و افحصه كي استطيع ان اجيبها عن الثمن في المساء و كانت اول خطة مني للحصول على نيك مع جسمها المثير . و بمجرد ان خرجت حتى فتحت الجهاز و وجدت خيطين كهربائيين قد تلامسا و حدثت شرارة كهربائية و غيرتهما بسرعة و احكمت تثبيتهما ثم اغلقت الجهاز و جربته فوجدته يعمل و كانه جديد و انتظرت عودتها و بمجرد ان خرجت من الجامعة مرت على الدكان و وقفت امامي مرة اخرى ثم سالتني عن الثمن و لم تتركني حتى اجيبها و بدات تشتكي من قلة الامكانيات و انها طالبة و ليس لها مدخول و بدات امازحها ان الثمن مرتفع ثم جربته امامها و كان يمشي بدقة عالية ففرحت كثيرا ثم اخبرتها ان التصليح هدية من عندي و اعطيتها رقم هاتفي و بادلتني هي نفس الشيئ ثم اتجهت الى سكن البنات في الحي الجامعي و تركتني احترق من رغبة نيك و الشهوة التي هيجتني حين تحدثت معها بعد حوالي ثلاثة ايام رن هاتفي في الليل و لما نظرت الى الشاشة وجدت اسم عايدة عليه و كدت اطير من الفرحة و بمجرد ان رديت عليها حتى قطعت الاتصال فاعدت انا المحاولة و لما سالتها عن سبب قطع المكالة بدات مرة اخرى تشتكي و اخبرتني انها لا تملك ثمن شحن الهاتف فعرفت انها تبحث عمن يصرف عليها و يمتعها بالمال مقابل جسمها الذي يمتع باحلى نيك و ضربت لها موعدا في مقهى راقي و اخبرتها انني ساتكفل بها باحسن طريقة . التقينا في المقهى بعد ذلك و اشتريت لها لما خرجنا هاتف نقال جديد و شحنته بقيمة كبيرة و طلبت منها ان تعطيني قبلة في فمي و قد قبلت بعد الحاح شديد و صرنا نحكي في الهاتف عن الجنس و في كل مرة اخبرها ان زبي صار لا يحتمل البقاء دون كس او طيز و انني كرهت من مرج زبي باليد ثم صرت امدح جسمها و لاحظت انها كانت اكثر مني شهوة و اثارة الى ان ضربنا لبعضنا موعدا في احد الفنادق القريبة من المدينة و اخدتها بسيارتي هناك و دخلنا و صرنا وحيدين . لم اصبر على وجودي معها في غرفة واحدة و لو للحظة حيث عانقتها و رحت اقبلها كالمجنون و انا الهث و انفاسي و نبضات قلبي يمكن سماعها من مكان بعيد حيث الشهوة مختزنة في داخلي منذ سن البلوغ و لم اعرف نيك مع فتاة من قبل و لا اعرف جسد الفتيات الا على التلفزيون او على البلوثوت . و بدات اقبلها من فمها الناعم و امص لسانها الذي كان رطبا جدا ثم لففت يداي على ظهرها و احتضنتها بكل قوة و انا اقبل و اتحسس على ظهرها و طلبت منها ان تخلع ثيابها فبدات تتعرى امامي بطريقة مثيرة جدا و كانها بطلة من افلام البورنو و هي تضحك و لم اصبر على هذا المشهد فساعدتها على خلع ثيابها و انا متلهف الى نيك بكل قوة . كان جسمها حين رايتها عارية جد جميل حيث لها بزاز سمراء كالشكلاطة و طيزها بنية فاتحة و كسها وردي ممزوج بالحمرة و قد عرفت حينها حلاوة الصحراويات و كلما لمستها في احدى مناطق جسمها الا وشعرت بطراوة غريبة و لذة عارمة في احلى نيك و بمجرد ان اخرجت لها زبي بدات ترضعه و كانها كانت تنتظر هذه اللحظة و في كل مرة تدخله في فمها تحرك راسها يمينا و شمالا و كانها تريد ان تقطع زبي بشفتيها ثم تفتح فمها كاملا و تواصل اللحس و المص و مارسنا وضعية 69 مثلما كنا نشاهد في الافلام و لحست كسها الجميل ثم حاولت ان انيكها من كسها لكني تفاجات ان زبي يدخل الى النصف و يتوقف و قد خفت ان افتحها و داخل في مشاكل انا في غنى عنها و يقيت انيكها بنصف الزب فقط اي ادخال الراس و بقية النصف و اترك نصف زبي خارجا و احسست بمتعة عالية جدا و لم اطل كثيرا حتى قذفت بعد نيك رائع مع عايدة . و بعد ذلك سالتها عن سبب عدم دخول زبي في كسها كاملا فاخبرتني انهم في الصحراء يقومون بعادة و هي ربط اكساس الفتيات حتى لا يستطيع الزب اختراقهم و يتم فتح الرباط ليلة واحدة قبل دخلة الفتاة . و في تلك الاثناء سعدت كثيرا و عرفت انني سامتع زبي في نيك مع عايدة لمدة ثلاث سنوات على الاقل دون الخوف من فتح كسها و نكتها مرة اخرى في الفندق حيث كنت استمتع بكسها رغم انني كنت اود ادخال زبي كاملا و قد نكتها من طيزها ايضا و كان رائعا جدا لكنني عدت سريعا الى الكس الذي كان اكثر دفئا و زبي اشعر انه ينزلق فيه اكثر و احلى في نيك جد ساخن . وقد بقيت في الفندق معها في النيك الثانية و انا اتصبب من العرق و متعة الكس و شهوتي التي ارتفعت بطريقة غير مسبوقة تماما و غيرنا الاوضاع عدة مراة حيث ركبتها و ركبتني و نزلنا حتى على الارض ثم امسكتها من خصرها في وضعية الحبو و نكتها من الخلفحتى اشبعت زبي من الكس و قذفت على وجهها مثلما كنت اشاهد مع ابطال البورنو بعد نيك ممتع جدا مع عايدة . و بعد ان غادرنا الفندق حكينا في الليل عن تلك المغامرة و استحضرنا تلك اللحظات الساخنة الى درجة انني قذفت المني في ملابسي من الشهوة التي تملكتني و انا احكي مع عايدة و بقينا بعد ذلك نلتقي في ذلك الفندق و نمارس نيك ساخن كلما احسست برغبة لامتاع زبي و صرت اشتري الكابوت حتى لا اخرج زبي اثناء القذف و اتركه يقذف براحته داخل كسها او طيزها اثناء احلى و امتع نيك مع عايدة بنت الصحراء [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نيك فتاة الجامعة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل