O
Oppo 88
ضيف
هناء عندي 30 سنة وجوزي اسمه حازم وعنده 47 سنة ,وفي يوم قرر حازم انه ياخدني عشان نروح نصيف في اسكندرية بس انا حاولت ارفض كتير
وقولتله “يا حبيبي انا مبحبش اروح اصيف عشان المصصيف بيبقي زحمة اوي وكمان انا موش بعرف اعوم ولا انت يبقي ملهاش اي لزمه نروح”
فرد عليا حازم وقالي “لا احنا موش هنروح لوحدينا انا اتصلت بابن اختك احمد وهييجي يصيف معانا هو و صفاء مراتو والمصيف دلوقتي هيبقي فيه ناس قليلة جدا”
احمد ابن اختي كان بيعرف يعوم كويس ,ومع ان انا خالته انما هو قريب مني في السن جدا لان احمد عندو 28 سنة وانا وهو اتجوزنا في يوم واحد ,صفاء مراتو بنت صغير عندها 21 سنة ,بنت طيبة جدا وبتسمع كلامه في كل حاجه ,موش بتقوله لا علي اي حاجه ,المهم جه اليوم اللي هنروح فيه المصيف وركبنا العربية بتاعت جوزي وكنا مسافرين بالليل ومن هنا بدأت قصتي الغريبة ,في الاول خالص اصر احمد ان هو يركب من ورا جنبي ويخلي مراتو صفاء تركب من قدام جنب حازم جوزي ,وكان بيقول ان صفاء بتحب تركب من قدام ,بس انا عرفت انه بيكدب لاني لما بصيت علي صفاء لقيتها بتبص علي احمد وبتستغرب ,بس طبعا متقدرش تكدب جوزها او ترفض طلبه فركبت من قدام وركب هو من ورا جنبي , في بداية الرحلة مكنش فيه اي كلام بيني وبينه ,بس كان قاعد عماله يقرب مني وانا احاول ابعد عنه ناحية الشباك لحد مبقاش ليا اي مكان ابعد فيه واتزنقت في الشباك وزنقني احمد بعد كدا وبقي وركو في وركي وكتفه خابط في كتفي ,طبعا حازم مكنش ملاحظ بسبب الليل والضلمة وكمان الاغاني العالية اللي مشغلها ,والحاجه التانية انه عارف اني خالة احمد عشان كدا مكنش فيه اي مبرر يخليه يشك في اي حاجه ,احمد مكتفاش بانه زنقني في الشباك انما كمان بدأ يحاوطني بدراعه ,ولف دراعه حوالين اكتافي ,انا جسمي صغير اوي واحمد طويل و جسمه كبير وعريض ومليان عضلات ,عشان كدا لما لف دراعه حواليا ,انا حسيت بأحساس غريب لأول مره احسه ,حسيت بأني جزء منه ,عوفت يعني كلمة ان الراجل يحتوي الانثي لأول مره في حياتي ,بس لما بدا الاحساس يغمرني رجعت تاني وافتكرت ان دا ابن اختي الصغير وان انا خالته
فقلتله بصوت حاد كأني امه وبأمره “نزل اايدك يا احمد من علي كتفي عشان مزعلكش”
لقيته ضحك ضحكة كبيرة اوي
وقالي “ايه دا ,انا خفت اوي ,انتي فكرتيني بأمي ,وياتري بقي هتعمليلي ايه ,هتضربيني ولا هتمنعي عني المصروف”
قالي الكلام دا وهو بيعصر فيا وبيقربني منه اكتر وبيزنق جسمي في جسمه اكتر ,انا جسمي وجعني من العصره اللي عصرهالي
فقلتله “احترم نفسك بقي يا احمد انا خالتك ,وبعدين انت عامل زي الحمار عماله تعصر فيا ولا كأني واحد من صحابك ,**** يكون في عون مراتك المسكينة دي لو بتعممل معاها كدا”
فبدأ يخف ايدو عن جسمي شوية ,بس مازال حاطط دراعه علي كتفي ,انا كنت بقوله الكلام دا بلساني بس في نفسي انا كنت بستمتع وهو بيعصر جسمي بين دراعه وجسمي بيحك في جسمه المفتول بالعضلات ,وكان نفسي كمان احط راسي علي صدره وانام عليه بس طبعا مكنش ينفع لاني في النهاية بردو خالته
لقيت احمد استغل الدوشة اللي في العربية من الاغاني العالية وبيسألني سؤال غريب بيقولي “هو لون البرا بتاعك ايه”
انا سمعت الكلمة واتصدمت منه قلتله “وانت مالك ,وبعدين عيب تقول لخالتك كدا”
قالي “انا موش هسيبك غير لما تقوليلي لونه ايه”
ولقيته بيمد ايده اللي علي كتفه تحت البدي اللي لابساه ولسه هيدخل ايده عشان يسحب طرفه ويشوف لونه ,فمسكت ايده بسرعة
وقلتله “لونه احمر ,ارتحت بقي ,شيل ايدك عشان عيب”
بس بردو فضل احمد مصر يدخل ايده ويشوف لونه بنفسه ,لحد ما سحب الكتافة بتاعت البرا وسحبها للخارج وشافها ,احمد فضل طول الرحلة يتحرش بيا تحرش جامد اوي ,مره يحط ايده علي وراكي ويقعد يملس عليهم ,انا كنت في اليوم دا لابسه جيبه جينز فوق الركبة بحاجة بسيطة بس طبعا لما بقعد الجيبة بتترفع لفوق وبقي جزء من وراكي باين ,واحمد كان بيملس علي الجزء اللي باين من وراكي وموش بس كدا دا كمان بدأ يدخل ايده تحت الجيبه ويرفع ايدو لقدام ناحية كسي ,انا كنت بحاول امنعه بس موش قادرة ,ودخل ايدو تحت طيزي كمان وقعد يعصر فيهم ,كانت طيازي بتوجعني اوي من العصره بأيدو بس كنت بستمتع في نفسي بالالم دا ,انا كنت شبه محرومة من الجنس وخصوصا الجنس العنيف والستات بطبيعة الحال بتحب الراجل اللي يعنفها وهي بتمارس الجنس ,جوزي مكنش بيعمل اي حاجه من الكلام دا ,وصلنا الشاليه بتاع جوزي علي الساعة 12 بالليل ,دخلت انا وحازم اوضتنا ودخل احمد ومراتو الاوضة اللي جنبنا ,في الليلة دي انا معرفتش انام اوي ,خصوصا من الاصوات اللي كنت سامعاها من اوضة احمد وصفاء ,كنت صفاء بتصرخ صراخ مكتوم من الالم و المحنة ,انا عرفت ان احمد بيظبطها واتمنيت اني اكون مكانها ,وفي الوقت اللي صفاء بتتناك فيه من احمد وبتتضرب ضرب مؤلم بس ممتع ,كنت انا نايمة في هدؤ تام وقاتل مع حازم جوزي ,هدؤ حازم كان بيقتلني بأستمرار ,مكنش بيبقي عندو اي حماس وهو بيمارس معايا الجنس ,دا علاوة علي انه بيمارس معايا الجنس بين كل مره ومره علي حدود يومين او تلاته ,صحيت تاني يوم بدري في الصبح انا وحازم انما احمد وصفاء طبعا كانو نايميين بعد المجهود اللي بذلوه في الليل ,روحت انا وحازم علي البحر وقعدنا عالشاطئ من بره ,لحد ما صحي احمد وصفاء وجم علينا واحنا قاعديين ,ببص علي صفاء لقيتها لابسه مايوه اسود قطعتين وجسمها كله باين
فقلتلها “ايه اللي انتي لابساه دا يا صفاء ,عيب كدا روحي اقلعي الكلام الفاضي دا”
رد عليا احمد وقالي “موش هي اللي هتقلع ,انما انتي اللي هتروحي دلوقتي وتلبسي مايوه زي دا بالظبط ,احنا موش جايين هنا نقعد عالبحر ,احنا جايين هنا ندخل البحر ونستمتع بالميه بتاعته”
انا بصيت لحازم اشوف هيقول ايه ,حسيت انه موافق علي كدا ,حازم مكنش يحب يرفض اي حاجه يحس اني هستمتع بيها وخصوصا انه عارف اني هنزل البحر مع ابن اختي عشان كدا مكنش قلقان وعشان كدا
قالي “روحي البسي يا هناء وانزلي معاهم البحر”
روحت لبست المايوه ,وكان لونه احمر بس انا مكنتش حاسه انه شكله حلو عليا وخصوصا اني انا مليانه شوية وعشان كدا الكيلوت كان حازق علي طيزي اوي ولان طيزي كبيرة اوي فعشان كدا الكيلوت كان محشور اوي بين فرادي طيازي والبرا كان صغير بالنسبة لبزازي انا دخلت بزازي فيه بالعافية ,اول ما طلعت قدام احمد وشافني لقيته قعد يصفر
ويقول “ايه الجمال دا كله يا موزه ”
وجري عليا ومسكني من ايدي وسحبني انا ومراتو صفاء ونزل بينا البحر ,طبعا هو وصفاء بيعرفو يعومو ,انا الوحيدة اللي في النص موش بعرف اعوم ,انا كنت خايفة جدا ,فأحمد جه من ورايا وحضني وبدأ يدخل بيا في الميه جوه اوي لحد ما بقينا عايمين علي الميه وكمان بعيد عن نظر جوزي حازم ,وبعد كدا جه من جنبي ونيمني علي بطني في الميه وسندني من تحت بأيده ,ايده اليمين تحت ما بين سرتي وكسي عند الحوض وايدو الشمال تحت بزازي بالظبط ,خلي صفاء تقف جنبي من عند رجلي وايديها تحت ركبي وترفعهم بحيث ان جسمي يبقي كله متساوي مع بعضه فوق سطح الميه ,احمد كان عينه طايرة علي طيازي اللي بارزه من الميه ,والكيلوت مبلول بالماء عشان كدا طيزي مشفوفة من تحته بالكامل كأني عريانة قدام احمد ,وضهري كله طبعا عريان لاني لابسه بيكيني ,فضل احمد يعصر في بزازي من تحت في الميه وانا عماله اتأوه من عصرات ايده الجامدة لبزازي وخصوصا حلماتي كان عماله يفرك حلماتي بصوابعه جامد اوي ,الالم كان شديد بس المتعة كانت اكبر واشد ,اتأوهت بصوت عالي من المحنة وصفاء مرات احمد كان سامعاني وانا بتأوه من اللي بيعمله فيا جوزها وهي ولا كأنها هنا ,بعد ما خلص احمد من عصره لبزازي وحلمات بزازي زبرو كان هاج علي الاخر ,انا كانت شايفه زبرو هو واقف من تحت البوكسر ,كان مخلي البوكسر بتاعه زي الهرم الكبير ,احمد سحب ايدو من تحتي وعدلني في الميه وجاب صفاء خلاها تيجي من ورايا وتحضني عشان مقعش لتحت في الميه وجه هو من قدامي ونزل في الميه ولقيته بينزل الكيلوت بتاعي لتحت وبيلحسلي كسي في قلب الميه ,كانت مفاجأة ,انا موش عارفه موقف صفاء من اللي بيحصل ايه ,بس مقدرش اقاوم لسان احمد وهو عماله يلعب بيه في قلب كسي من جوه ,قعدت اصوت بصوت عالي ولقيت صفاء
بتقولي “انتي لسه دوقتي حاجه يا لبوة عشان تصوتي دا لسه جوزي هيفشخك بجد دلوقتي بس اصبري”
عرفت من كلام صفاء انها عارفه وكمان بتساعده في كدا ,يطلع احمد راسه من الميه ياخد نفسه وينزل يكمل اكل في كسي بلسانه ,وبعد كدا طلع هو من تحت الميه وحضني جامد دخل ايده من تحت بطاتي وقفل ايده في بعض من ورا ضهري وعصرني جامد ,كانت بزازي مفروشه علي صدره وبطني ملزوق في بطنه وزبرو بين وراكي ,انا كنت بتألم من الحضن الجامد اللي حضنهولي فلقيت
صفاء بتقوله “براحة يا احمد عليها دي لسه جديد وعضمها طري ”
فقالها “انزلي انتي من تحت صفاء عاوزك تاكلي كسها اكل ,لو متأوهتش منك ,يبقي هتشوفي اللي هيحصلك مني في الليل”
ونزلت صفاء من تحت تلحسلي كسي وخرم طيزي ,صفاء مكتفتش بالحس انما بدأت تدخل صباعها الكبير في خرم طيزي ,ودا اللي ولعني نار وخلاني اصوت من المحنة ,كانت اول مره اعرف ان نيك الطيز ممتع بالشكل ,زبر احمد من تحت البوكسر كان محشور بين وراكي ,مسكته صفاء من تحت وبدأت تحرك زبر احمد لفوق ولمسته لكسي ودخلت درف زبرو بين شفرات كسي ,انا كسي منفوخ شوية وشفراتي كسي كبيرة ,بمجرد ما احمد حس بايد صفاء وهي بتدخل زبرو في كسي لقيته دفعني لتحت مره واتغرس زبرو بالكامل في كسي مره واحدة ,زبرو كان تخين اوي وفتك كسي فتك ,انا حسيت ان كسي اتشرخ نصين من زوبر احمد التخين ,طلعت صفاء من الميه وحضنتني هي التانية من ورا ولفت دراعاتها من تحت بزازي بالظبط ولفت وراكها حوالين وركي اليمين ولزقت كسها في فردة طيزي ,وبالشكل دا بقيت انا متعلقة في احمد وزبرو في قلب كسي من جوه ,وصفاء متعلقه فيا وبتحك كسها في فردة طيزي من ورا وانا في النص عماله اتأوه من الزنقة اللي انا فيها دي,رفعني احمد من علي زبرو وبعد صفاء عني ورجع نيمني مره تاني علي الماء وخلي صفاء تيجي من فوق عند راسي وتسندني من تحت كتافي ووقف احمد الناحية التانية من عند كسي وفشخ وراكي عن بعض ودخل في النص ما بين وراكي بعد ما كان قلعني الكيلوت خالص ورماه علي بطني وانا نايمة ما بينه وما بين مراتو صفاء ,وحط ايده من تحت طيزي ورفع وسطي لفوق عشان مينزلش وسطي لتحت في الماء ومسك زبرو بأيده التانية وقعد يلعب بيه علي شفرات كسي ويحركه حوالين خرم طيزي ,بدأ خرم طيزي يسيح من حركات زبر احمد حواليه ,وقدر احمد يدخل حته صغيره من طرف زبرو في الاول من غير ما يسببلي اي الم ,بس لما حاول يضغط بزبرو اكتر علي طيزي بدأت اتألم الم شديد وبدأت اصوت بصوت عالي ,فنزلت صفاء بوشها عليا وبدأت تبوسني في بقي ودخلت لسانها جوه بقي عشان تهديني في الوقت اللي جوزها يقدر يدخل زبرو جوه طيزي ,وبالفعل لما بدأت صفاء تبوسني ولسانها يلاعب لساني وهي حاضنة راسي بالكامل ,نسيت الالم اللي بيحصلي من تحت خالص وقدر احمد يدخل زبرو في طيزي وفتحها ,وبعد ما صفاء انتهت من اسكاتي وانا طيزي بتتفتح لأول مره في حياتي ,ببص في الميه عند طيزي وقدام كسي لقيت شوية ددمم في الماء
فاحمد قالي “ددمم بكارتك اهوه يا خالتي ,انتي كده بقيتي مفتوحة بجد”
احمد كان شغال بزبرو علي طيزي وكسي يخرج زبرو من طيزي يدخله في كسي ويخرجه من كسي يدخله في طيزي ,لحد ما قذف المني بتاعه في النهاية علي بطني ولقيت المني بتاعه علي وش الميه عند كسي خلص احمد وصفاء من نيكي وخرجنا من الميه وروحنا عالشاليه لقينا حازم نايم في الشاليه ,فضلت انا واحمد وصفاء نضحك علي اللي حصل ولحد دلوقتي ما زلت انا واحمد وصفاء في علاقة جنسية
وقولتله “يا حبيبي انا مبحبش اروح اصيف عشان المصصيف بيبقي زحمة اوي وكمان انا موش بعرف اعوم ولا انت يبقي ملهاش اي لزمه نروح”
فرد عليا حازم وقالي “لا احنا موش هنروح لوحدينا انا اتصلت بابن اختك احمد وهييجي يصيف معانا هو و صفاء مراتو والمصيف دلوقتي هيبقي فيه ناس قليلة جدا”
احمد ابن اختي كان بيعرف يعوم كويس ,ومع ان انا خالته انما هو قريب مني في السن جدا لان احمد عندو 28 سنة وانا وهو اتجوزنا في يوم واحد ,صفاء مراتو بنت صغير عندها 21 سنة ,بنت طيبة جدا وبتسمع كلامه في كل حاجه ,موش بتقوله لا علي اي حاجه ,المهم جه اليوم اللي هنروح فيه المصيف وركبنا العربية بتاعت جوزي وكنا مسافرين بالليل ومن هنا بدأت قصتي الغريبة ,في الاول خالص اصر احمد ان هو يركب من ورا جنبي ويخلي مراتو صفاء تركب من قدام جنب حازم جوزي ,وكان بيقول ان صفاء بتحب تركب من قدام ,بس انا عرفت انه بيكدب لاني لما بصيت علي صفاء لقيتها بتبص علي احمد وبتستغرب ,بس طبعا متقدرش تكدب جوزها او ترفض طلبه فركبت من قدام وركب هو من ورا جنبي , في بداية الرحلة مكنش فيه اي كلام بيني وبينه ,بس كان قاعد عماله يقرب مني وانا احاول ابعد عنه ناحية الشباك لحد مبقاش ليا اي مكان ابعد فيه واتزنقت في الشباك وزنقني احمد بعد كدا وبقي وركو في وركي وكتفه خابط في كتفي ,طبعا حازم مكنش ملاحظ بسبب الليل والضلمة وكمان الاغاني العالية اللي مشغلها ,والحاجه التانية انه عارف اني خالة احمد عشان كدا مكنش فيه اي مبرر يخليه يشك في اي حاجه ,احمد مكتفاش بانه زنقني في الشباك انما كمان بدأ يحاوطني بدراعه ,ولف دراعه حوالين اكتافي ,انا جسمي صغير اوي واحمد طويل و جسمه كبير وعريض ومليان عضلات ,عشان كدا لما لف دراعه حواليا ,انا حسيت بأحساس غريب لأول مره احسه ,حسيت بأني جزء منه ,عوفت يعني كلمة ان الراجل يحتوي الانثي لأول مره في حياتي ,بس لما بدا الاحساس يغمرني رجعت تاني وافتكرت ان دا ابن اختي الصغير وان انا خالته
فقلتله بصوت حاد كأني امه وبأمره “نزل اايدك يا احمد من علي كتفي عشان مزعلكش”
لقيته ضحك ضحكة كبيرة اوي
وقالي “ايه دا ,انا خفت اوي ,انتي فكرتيني بأمي ,وياتري بقي هتعمليلي ايه ,هتضربيني ولا هتمنعي عني المصروف”
قالي الكلام دا وهو بيعصر فيا وبيقربني منه اكتر وبيزنق جسمي في جسمه اكتر ,انا جسمي وجعني من العصره اللي عصرهالي
فقلتله “احترم نفسك بقي يا احمد انا خالتك ,وبعدين انت عامل زي الحمار عماله تعصر فيا ولا كأني واحد من صحابك ,**** يكون في عون مراتك المسكينة دي لو بتعممل معاها كدا”
فبدأ يخف ايدو عن جسمي شوية ,بس مازال حاطط دراعه علي كتفي ,انا كنت بقوله الكلام دا بلساني بس في نفسي انا كنت بستمتع وهو بيعصر جسمي بين دراعه وجسمي بيحك في جسمه المفتول بالعضلات ,وكان نفسي كمان احط راسي علي صدره وانام عليه بس طبعا مكنش ينفع لاني في النهاية بردو خالته
لقيت احمد استغل الدوشة اللي في العربية من الاغاني العالية وبيسألني سؤال غريب بيقولي “هو لون البرا بتاعك ايه”
انا سمعت الكلمة واتصدمت منه قلتله “وانت مالك ,وبعدين عيب تقول لخالتك كدا”
قالي “انا موش هسيبك غير لما تقوليلي لونه ايه”
ولقيته بيمد ايده اللي علي كتفه تحت البدي اللي لابساه ولسه هيدخل ايده عشان يسحب طرفه ويشوف لونه ,فمسكت ايده بسرعة
وقلتله “لونه احمر ,ارتحت بقي ,شيل ايدك عشان عيب”
بس بردو فضل احمد مصر يدخل ايده ويشوف لونه بنفسه ,لحد ما سحب الكتافة بتاعت البرا وسحبها للخارج وشافها ,احمد فضل طول الرحلة يتحرش بيا تحرش جامد اوي ,مره يحط ايده علي وراكي ويقعد يملس عليهم ,انا كنت في اليوم دا لابسه جيبه جينز فوق الركبة بحاجة بسيطة بس طبعا لما بقعد الجيبة بتترفع لفوق وبقي جزء من وراكي باين ,واحمد كان بيملس علي الجزء اللي باين من وراكي وموش بس كدا دا كمان بدأ يدخل ايده تحت الجيبه ويرفع ايدو لقدام ناحية كسي ,انا كنت بحاول امنعه بس موش قادرة ,ودخل ايدو تحت طيزي كمان وقعد يعصر فيهم ,كانت طيازي بتوجعني اوي من العصره بأيدو بس كنت بستمتع في نفسي بالالم دا ,انا كنت شبه محرومة من الجنس وخصوصا الجنس العنيف والستات بطبيعة الحال بتحب الراجل اللي يعنفها وهي بتمارس الجنس ,جوزي مكنش بيعمل اي حاجه من الكلام دا ,وصلنا الشاليه بتاع جوزي علي الساعة 12 بالليل ,دخلت انا وحازم اوضتنا ودخل احمد ومراتو الاوضة اللي جنبنا ,في الليلة دي انا معرفتش انام اوي ,خصوصا من الاصوات اللي كنت سامعاها من اوضة احمد وصفاء ,كنت صفاء بتصرخ صراخ مكتوم من الالم و المحنة ,انا عرفت ان احمد بيظبطها واتمنيت اني اكون مكانها ,وفي الوقت اللي صفاء بتتناك فيه من احمد وبتتضرب ضرب مؤلم بس ممتع ,كنت انا نايمة في هدؤ تام وقاتل مع حازم جوزي ,هدؤ حازم كان بيقتلني بأستمرار ,مكنش بيبقي عندو اي حماس وهو بيمارس معايا الجنس ,دا علاوة علي انه بيمارس معايا الجنس بين كل مره ومره علي حدود يومين او تلاته ,صحيت تاني يوم بدري في الصبح انا وحازم انما احمد وصفاء طبعا كانو نايميين بعد المجهود اللي بذلوه في الليل ,روحت انا وحازم علي البحر وقعدنا عالشاطئ من بره ,لحد ما صحي احمد وصفاء وجم علينا واحنا قاعديين ,ببص علي صفاء لقيتها لابسه مايوه اسود قطعتين وجسمها كله باين
فقلتلها “ايه اللي انتي لابساه دا يا صفاء ,عيب كدا روحي اقلعي الكلام الفاضي دا”
رد عليا احمد وقالي “موش هي اللي هتقلع ,انما انتي اللي هتروحي دلوقتي وتلبسي مايوه زي دا بالظبط ,احنا موش جايين هنا نقعد عالبحر ,احنا جايين هنا ندخل البحر ونستمتع بالميه بتاعته”
انا بصيت لحازم اشوف هيقول ايه ,حسيت انه موافق علي كدا ,حازم مكنش يحب يرفض اي حاجه يحس اني هستمتع بيها وخصوصا انه عارف اني هنزل البحر مع ابن اختي عشان كدا مكنش قلقان وعشان كدا
قالي “روحي البسي يا هناء وانزلي معاهم البحر”
روحت لبست المايوه ,وكان لونه احمر بس انا مكنتش حاسه انه شكله حلو عليا وخصوصا اني انا مليانه شوية وعشان كدا الكيلوت كان حازق علي طيزي اوي ولان طيزي كبيرة اوي فعشان كدا الكيلوت كان محشور اوي بين فرادي طيازي والبرا كان صغير بالنسبة لبزازي انا دخلت بزازي فيه بالعافية ,اول ما طلعت قدام احمد وشافني لقيته قعد يصفر
ويقول “ايه الجمال دا كله يا موزه ”
وجري عليا ومسكني من ايدي وسحبني انا ومراتو صفاء ونزل بينا البحر ,طبعا هو وصفاء بيعرفو يعومو ,انا الوحيدة اللي في النص موش بعرف اعوم ,انا كنت خايفة جدا ,فأحمد جه من ورايا وحضني وبدأ يدخل بيا في الميه جوه اوي لحد ما بقينا عايمين علي الميه وكمان بعيد عن نظر جوزي حازم ,وبعد كدا جه من جنبي ونيمني علي بطني في الميه وسندني من تحت بأيده ,ايده اليمين تحت ما بين سرتي وكسي عند الحوض وايدو الشمال تحت بزازي بالظبط ,خلي صفاء تقف جنبي من عند رجلي وايديها تحت ركبي وترفعهم بحيث ان جسمي يبقي كله متساوي مع بعضه فوق سطح الميه ,احمد كان عينه طايرة علي طيازي اللي بارزه من الميه ,والكيلوت مبلول بالماء عشان كدا طيزي مشفوفة من تحته بالكامل كأني عريانة قدام احمد ,وضهري كله طبعا عريان لاني لابسه بيكيني ,فضل احمد يعصر في بزازي من تحت في الميه وانا عماله اتأوه من عصرات ايده الجامدة لبزازي وخصوصا حلماتي كان عماله يفرك حلماتي بصوابعه جامد اوي ,الالم كان شديد بس المتعة كانت اكبر واشد ,اتأوهت بصوت عالي من المحنة وصفاء مرات احمد كان سامعاني وانا بتأوه من اللي بيعمله فيا جوزها وهي ولا كأنها هنا ,بعد ما خلص احمد من عصره لبزازي وحلمات بزازي زبرو كان هاج علي الاخر ,انا كانت شايفه زبرو هو واقف من تحت البوكسر ,كان مخلي البوكسر بتاعه زي الهرم الكبير ,احمد سحب ايدو من تحتي وعدلني في الميه وجاب صفاء خلاها تيجي من ورايا وتحضني عشان مقعش لتحت في الميه وجه هو من قدامي ونزل في الميه ولقيته بينزل الكيلوت بتاعي لتحت وبيلحسلي كسي في قلب الميه ,كانت مفاجأة ,انا موش عارفه موقف صفاء من اللي بيحصل ايه ,بس مقدرش اقاوم لسان احمد وهو عماله يلعب بيه في قلب كسي من جوه ,قعدت اصوت بصوت عالي ولقيت صفاء
بتقولي “انتي لسه دوقتي حاجه يا لبوة عشان تصوتي دا لسه جوزي هيفشخك بجد دلوقتي بس اصبري”
عرفت من كلام صفاء انها عارفه وكمان بتساعده في كدا ,يطلع احمد راسه من الميه ياخد نفسه وينزل يكمل اكل في كسي بلسانه ,وبعد كدا طلع هو من تحت الميه وحضني جامد دخل ايده من تحت بطاتي وقفل ايده في بعض من ورا ضهري وعصرني جامد ,كانت بزازي مفروشه علي صدره وبطني ملزوق في بطنه وزبرو بين وراكي ,انا كنت بتألم من الحضن الجامد اللي حضنهولي فلقيت
صفاء بتقوله “براحة يا احمد عليها دي لسه جديد وعضمها طري ”
فقالها “انزلي انتي من تحت صفاء عاوزك تاكلي كسها اكل ,لو متأوهتش منك ,يبقي هتشوفي اللي هيحصلك مني في الليل”
ونزلت صفاء من تحت تلحسلي كسي وخرم طيزي ,صفاء مكتفتش بالحس انما بدأت تدخل صباعها الكبير في خرم طيزي ,ودا اللي ولعني نار وخلاني اصوت من المحنة ,كانت اول مره اعرف ان نيك الطيز ممتع بالشكل ,زبر احمد من تحت البوكسر كان محشور بين وراكي ,مسكته صفاء من تحت وبدأت تحرك زبر احمد لفوق ولمسته لكسي ودخلت درف زبرو بين شفرات كسي ,انا كسي منفوخ شوية وشفراتي كسي كبيرة ,بمجرد ما احمد حس بايد صفاء وهي بتدخل زبرو في كسي لقيته دفعني لتحت مره واتغرس زبرو بالكامل في كسي مره واحدة ,زبرو كان تخين اوي وفتك كسي فتك ,انا حسيت ان كسي اتشرخ نصين من زوبر احمد التخين ,طلعت صفاء من الميه وحضنتني هي التانية من ورا ولفت دراعاتها من تحت بزازي بالظبط ولفت وراكها حوالين وركي اليمين ولزقت كسها في فردة طيزي ,وبالشكل دا بقيت انا متعلقة في احمد وزبرو في قلب كسي من جوه ,وصفاء متعلقه فيا وبتحك كسها في فردة طيزي من ورا وانا في النص عماله اتأوه من الزنقة اللي انا فيها دي,رفعني احمد من علي زبرو وبعد صفاء عني ورجع نيمني مره تاني علي الماء وخلي صفاء تيجي من فوق عند راسي وتسندني من تحت كتافي ووقف احمد الناحية التانية من عند كسي وفشخ وراكي عن بعض ودخل في النص ما بين وراكي بعد ما كان قلعني الكيلوت خالص ورماه علي بطني وانا نايمة ما بينه وما بين مراتو صفاء ,وحط ايده من تحت طيزي ورفع وسطي لفوق عشان مينزلش وسطي لتحت في الماء ومسك زبرو بأيده التانية وقعد يلعب بيه علي شفرات كسي ويحركه حوالين خرم طيزي ,بدأ خرم طيزي يسيح من حركات زبر احمد حواليه ,وقدر احمد يدخل حته صغيره من طرف زبرو في الاول من غير ما يسببلي اي الم ,بس لما حاول يضغط بزبرو اكتر علي طيزي بدأت اتألم الم شديد وبدأت اصوت بصوت عالي ,فنزلت صفاء بوشها عليا وبدأت تبوسني في بقي ودخلت لسانها جوه بقي عشان تهديني في الوقت اللي جوزها يقدر يدخل زبرو جوه طيزي ,وبالفعل لما بدأت صفاء تبوسني ولسانها يلاعب لساني وهي حاضنة راسي بالكامل ,نسيت الالم اللي بيحصلي من تحت خالص وقدر احمد يدخل زبرو في طيزي وفتحها ,وبعد ما صفاء انتهت من اسكاتي وانا طيزي بتتفتح لأول مره في حياتي ,ببص في الميه عند طيزي وقدام كسي لقيت شوية ددمم في الماء
فاحمد قالي “ددمم بكارتك اهوه يا خالتي ,انتي كده بقيتي مفتوحة بجد”
احمد كان شغال بزبرو علي طيزي وكسي يخرج زبرو من طيزي يدخله في كسي ويخرجه من كسي يدخله في طيزي ,لحد ما قذف المني بتاعه في النهاية علي بطني ولقيت المني بتاعه علي وش الميه عند كسي خلص احمد وصفاء من نيكي وخرجنا من الميه وروحنا عالشاليه لقينا حازم نايم في الشاليه ,فضلت انا واحمد وصفاء نضحك علي اللي حصل ولحد دلوقتي ما زلت انا واحمد وصفاء في علاقة جنسية