• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم نيك محارم خطير مع بنت أخويا إنتصار أم طيز خطيرة (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,784
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,410
نقاط سكس العرب
1,656
cm1h8cy28f.jpg

النهاردة هأتستمتعوا بأجمل قصة نيك محارم حصلت لي مع إنتصار بنت أخويا اللي كان عندها 19 سنة واللي ما كنت شفتها من فترة طويلة بحكم إني كنت بأشتغل في في الخليج لمدة خمس سنين. وفي الاسبوع ده زارنا أخويا في بيت العيلة الكبير مع ولاده ومعاهم إنتصار وأنا أفتكرتها مراته لما شوفتها من بعيد لغايم ما قربت وجريت عندي وقالت لي يا عمو وبدأت تبوسني وأنا ما أخبيش عليكم إن البوسات دي هيجتني بحكم إني مش متجوز وبأحب البنات الصغيرة. لقيت جسم إنتصار مليان وخصوصاً في الطيز والأرداف لإنها كانت لابسة بنطلون فيزون أحمر ضيق على فخادها وكل جسمها ولما حضنتني حطيت إيدي على ضهرها فحسيت بلذة مثيرة أوي أشعلت في نفسي الرغبة في ممارسة نيك محارم معاها. المهم في الليلة دي فضلت أراقبها من بعيدوحسيت إنها بتتحرك كتير وتعشق المداعبة وفضضلت في كل ممرة تقرب مني أحك في طيزها وأعمل نفسي إني مش قصدي ولاحظت إنها بتحب الفيسبوك ودخلت على حسابها لاقيتها حاطة صور أصحاب لابسين البوكسر وأزبارهم واقفة وشوية رسايل حب ونيك فتأكدت إن إنتصار ممحونة وبتحب الزبر. وفي الليل طلبت منها تيجي الأوضة وقربت منها وسألتها عن معني عبارة وأنا عامل نفسي مش عارف معناه وقلت لها أنا جات رسالة مكتوب فيها فاك يو فلقيت وشها أحمر ومارديتش وبعدين قلت لها أنا مستعد لأي إجابة وطلبت منها ما تكسفش بس هي فضلت مترددة وبدأت أديها شوية أقتراحات وهي تقول لي لا، فقالت لي الكلمة معني قبيح وهنا بدأت أقرب من فرصتي في نيك محارممعاها لما بدأت أقول لها هل معني الكلمة بزاز فضحكت وخجلها زاد وبعدين قلت لها طب طيز وبعدين زب وبدات الحواجز اللي بينا تزول وبعدين قربت منها وقولت لها غنها بقيت امرأة ومحتاجة لراجل يمتعها ويتمتع بالجسم الرائع ده بس هي حاولت تقنعني إني عمها وإن ده مستحيل وإكدت لها إن الموضوع هيفضل سر ما بينا وإن زبي مش هيدخل كسها علشان ما أفتحهاش. ومع الكلام اللي بينا خطفت بوسة على خدودها الحمرا وبعدين لامست شفايفي وكانت أحلى من أي شفايف دوقتها قبل كده وحسيت إنها هي كمان هيجانة وأنفاسها سخنة أوي وأديتها ميعاد لما ينام الكل وقلت لها تسيب باب الوضة مفتوح علشان تيجي بسهولة ونمارس نيك محارم بكل محنة ينا ونطفي شهوتنا من غير ما حد يعرف في العيلة.
وفعلاً رحت لأوضة إنتصار لما الجميع نام ولما فتحت الباب لقيتها فتحت موقع سكس بتتفرج على فيلم لرجل أسمر عنده زب كبير أوي وأول ما شافتني قفلت الصفحة بس رحت على ذاكرة المتصفح وبحثت في اللمواقع اللي كانت إنتصار بتتفرج عليها لقيته موقع سكس شهير وقلت لها نتفرج على الفيلم سوا وأنا بأحضنها. وبدأت بمرور الوقت أبوسها من بوقها وأنا مشتاق لممارسة سكس محارم معاها ولمست على طيزها فلقيتها كبيرة أوي وطرية بالرغم من إنها خجولة مني وعلشان أشيل من عليها الخجل طلعت لها زبي المنتصب وقلت لها تبصله وسألتها عن رأيها في حجم زبري وسكله بس هي ردت بابتسامة خبيثة تخبي الكتير من الشهوة الجنسية المكبوتة في صدرها. وبعد كده على طول نيمتها على السرير وحطيت ركبيتي على كتفها بحيث زبي بقى على بوقها مباسرة وبدأت تبعد وشها وكان زبي طوله قد رأسها وحسيت إن بيوضي كانت على رقبتها مباشرة وبدأت أحك زبي على وشها الناعم وحسيت إنه منتصب بشكل غريب أوي. وبعدين مسكتها من شعرها وهددتها إنها لو رضعتش من زبي هأطلع الموبايل وأصورها وهي كأنها بترضع من زبي وأقول لكل العيلة إننا متعودين على ممارسة نيك محارم بالرغم من إني من جوايا متأكد إني مش هأعمل حاجة زي كده لإن أخويا هيقتلني لو عرف بالموضوع. بدأت ترضع في زبي وهي عاملة نفسها مقهورة بس أنا كنت متأكد تماماً إنها كانت عايزة تأكل زبري وتبلعه وكان بوقها سخن أووهي بتمص وفي كل مرة كنت بأقولها تلحس فتحة زبري وتمص رأسه في نيك محارم ساخن أوي ومثير. وبعد كده رفعت نفسي من عليها ورجعت أحضنها وأبوسها وهي ما تبادلنيش البوس وفي كل مرة تدور وشها وكان لازم أقلعها الكيلوت ولعب في بظرها علشان أهيجها وساعتها بدأت تدوب وتطلق آهاات المحنة الساخنة وتتجاوب معايا لإني حسيت إنها بتفتح بوقها كل ما أبوسها علشان تستقبل بوسة دافية مني وإنفاسها بتطلع منها ساخنة في بوقي مباشرة في نيك محارم رائع مع إنتصار بنت أخويا.
بعد ما فقدت صبري من سخونة الشهوة بدأت أفك زبي على كسها بين شفراتها وكنت على وشك أدخله من كتر شهوتي بس بللته بسسمن ماء كسها وبعدين غيرت إتجاهي لخرم طيزها الكبيرة وما كنتش في وضع يسمح لي بنيك طيزها علشان كده دورتها لغاية ما بقيت على بطنها وبعدين باعدت ما بين فلقتيها طيزها الكبيرة وحكيت زبري على خرم طيزها وبدأت أدخله بالراحة لإنها كانت أول مرة تدوق الزب وأنا زبي تخين أوي ورأسه منتفخة. بدأت أدخل زبي وأنا حاسس إني رأسه بتخترقها بصعوبة وكانت إنتصار هتصرخ وتفضحنا بس أنا بوستها كتير على رقبتها علشان تدوب في النيك. وفضلت أنيك فيها جامد لغاية ما وصلت لمرحلة الهيجان وبعدين طلعت زبي من طيزها وحطيته ما بين فخادها المليانة وكملت نيك ما بين فخادها لغاية ما قذفت واتملأ السرير بالحليب.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل