الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصة نيك محارم ساخن جدا و سكس قوي بين اب اسمه فوزي مع ابنته هيام التي ذابت امام زبه حين ناكها و مارس معها السكس بقوة حيث اشبعها بالزب و كانها زوجته و كانت فتاة جميلة جدا في العشرين من عمرها يتمناها اي رجل الى درجة ان ابوها فوزي ضعف امام جسمها و راح يمارس معها الجنس . كانت فتاة رقيقة و جميلة جدا و مدللة منذ صغرها و كانت ترتدي امام ابوها ملابس ضيقة تبدي بروز طيزها و اثار انتفاخ بزازها و مع مرور الوقت صارت امراة كاملة و رغم ذلك ظلت في كل مرة تحتضن ابوها و تعانقه كالطفلة و احيانا تقبله من مناطق قريبة من فمه و تلصق صدرها بصدره . اما الاب فوزي فكان رجلا يقارب سنه الخمسين و زوجته ام هيام توفيت قبل عشرة سنين و من شدة حبه لها لم يعد الزواج و كانت هيام اصغر ابناءه و له ايضا بينتين متزوجتين و ابن اخر يعمل في المطار جمركي و كانت هيام فتاة ترفع الشهوة و تهيج الزب بذلك الجسم الجميل خصوصا حين تلبس البيجامة في الليل دون كيلوت و ستيان و كانت لها بزاز مثل تفاحتين و لهما حلمتين شديدتا البروز و مع مرور الوقت صار فوزي يتمحن على بنته حين تلتصق به و هي تفعل ذلك ببراءة و لكن من كثرة رغبته للنيك و الكس كان يفكر في كل مرة في ممارسة نيك محارم معها ثم يتراجع عن الامر . في احد الايام كان فوزي يشاهد فيلم جنسي في غرفته و زبه منتصب بقوة و هو يلعب به و نسي ان يغلق الباب بالقفل و فجاة دخلت عليه هيام دون استئذان فرات زب ابوها الذي كان ضخما و كبيرا جدا و تفاجات من الامر و كانت اول مرة ترى فيها زب ابوها و بسرعة اغلقت الباب و هربت و شعر فوزي بخجل شديد و ما كان منه الا ان لحق بها كي يعتذر و يشرح لها الامر و قد كانت مفاجاته حين وصل الى هيام وجدها تضحك حين راته و كانها اعجبت بزب ابوها و ظلت تساله عن سبب اخراجه زبه و رؤيته فيلم جنسي و اسئلة محرجة اخرى و هنا صارحها الاب و اخبرها انه ممحون و انه لم ينك كس منذ وفاة والدتها و ان الامور صعبة عليه و بكل جراة فتحت هيام ازرار القميص كاشة صدرها الصغير امامه و قالت بابا انا امامك نيكني نيك محارم و متع زبك بكسي
لم يصدق الاب ان ابنته تعرض جسمها عليه و زاد انتصاب زبه الى درجة مخيفة جدا و في داخله بركانه على وشك الانفجار و راح يضمها بقوة و حملها مثل دمية صغيرة بين يديه و بدا يقبلها و هو ممحون جدا جدا عليها و على النيك و كان جسمها دافئا و رائعا جدا . و ظل يقبلها و يلحس شفتيها و يمص لسانها و الشهوة تنخر كامل جسمه و اللهيب يتزايد على جسم هيام الذي افقد الاب فوزي صوابه و لم يطل الامر به حتى عراها كاملة و راى جسمها الذي كان رشيقا و كانها غزالة و ظل يرضع حلمتيها و يمص بزازها التي كانت مثل التفاح و ثم نزل يلحس كسها و بكل شهوة و محنة و كانت دائما تحلق كسها و تبقيه صافيا و كانها لم ترى الشعر عليه من قبل ثم ادخل لسانه في بظرها و هنا صارت هيام هي من تتمحن اكثر و تطلب من ابوها ان يشرع في ادخال زبه و لم تكن قد رات زبها جيدا في المرة الاولى لانها بمجرد ان راته حتى هربت . و بدا الاب فوزي يخرج زبه من تحت البيجامة التي تبللت بقطرات المذي التي كانت تخرج من زب فوزي من كثرة الشهوة و رغبة نيك محارم مع ابنته هيام ثم خرج اخيرا زبه الذي كان مثل لوحة القفز التي توضع على اعلى المسابح حين انزل البيجامة نزل الزب معها و بمجرد ان تحرر حتى بقي يتارجح صعودا و نزولا قبل ان يستقر مرفوعا الى السرة و قد راته هيام هذه المرة جيدا و تاكدت من ان ابوها له زب كبير جدا و نزلت تمصه بسرعة و هي ممحونة و متشوقة الى نيك محارم و تذوق الزب لاول مرة في حياتها . و من شدة ضخامة زب فوزي لم تستطع هيام الا ادخال الراس في فمها و ذلك بصعوبة شديدة بحيث كان راس زب فوزي كبير جدا و غليظ و اما يدها فحين حاولت ان تمسك الزب فلم تستطع لفها عليه و كان اغلظ حتى من ساعدها و ذراعها و شعر فوزي بمتعة فارقته لزمن طويل لم يتذوق طعم النيك و السكس و لكن ممارسته نيك محارم مع هيام جعلته يستعيد شبابه و حيويته الجنسية المفقودة
بعد ان رضعت راس زبه و رفعت شهوته اكثر رفعت رجليها حتى ظهر زنبورها و بدت شفرتي كسها و كانهما سندويتش يحتاج الى حبة نقانق كبيرة كي يصبح الذ و كان زب فوزي اكبر من النقانق بكثير و قبل ان يدخله بلل الراس باللعاب ثم ادخل اصبعه في كسها فوجده غارق في ماء الشهوة و دخول الزب سيكون سريع جدا و بدا يولجه في كسها و كان راس زبه يخترق الكس و يباعد بين الشفرتين بكل قوة حتى غاب تماما و هنا بدا فوزي يدفع اكثر حين احس ان غشاء البكارة يمنع زبه من المرار و من شدة شهوته في نيك محارم ساخن لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة و هنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه الى الشفرتين و احس بحرارة كبيرة و ضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات و حين يحركه يحس ان كس هيام يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية و حلاوة لم يكن يجدها الا مع امها في ايام زواجه الاولى . و ظل فوزي ينيك ابنته بكل قوة و حلاوة في نيك محارم ساخن و رائع و في كل مرة يدخل زبه يهمس في اذنها و ياكد لها ان النيك معها له مذاق اخر و هي سعيدة بزب ابوها و تاكد له انها ستصبح عشيقته و تمارس معه نيك محارم كلما رات زبه مرفوع الى الاعلى و منتصب و ازدادت ضربات زبه على الكس بكل قوة و الشهوة تقترب من الانفجار حتى سحب زبه الضخم و وضعه على بطنها و كان الزب قد صارا احمرا من الراس الى الاسفل من جراء تمزق الغشاء و الدم الذي توزع على الزب اثناء النيك و خرج حينها المني من الزي و كان يظهر و كانه مايونيز من شدة تخثره و هنا ارخى فوزي جسمه كاملا بعد ان ناك ابنته هيام في نيك محارم و متع زبه بكسها