الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ساروي لكم قصة نيك محارم كانت ساخنة جدا و مع ابنة اخي بالتحديد و كنت وقتها غير متزوج و كان عمري تقريبا ثلاثون عاما و هي في العشرين او اقل و كانت فتاة جميلة جدا و كثيرة النشاط و تحمل جسم مثير جدا كان يشهيني . و كان نتبادل انا و هي البومات اغاني غربية و افلام على شكل اقراص فيديو و كثيرا ما كانت تعطيني افلام اجد فيها لقطات سكس ساخنة جدا و انا افعل نفس الامر معها و ذات يوم قررنا ان نشاهد فيلم مع بعض و كان فيلم اكشن مليئ بالحركة و لكن راينا فيه لقطة ساخنة جدا حيث دخل البطل على شخص كان من اعداءه و قد وجده ينيك فتاة في غرفة النوم و كانا عاريين . هذه اللقطة هيجتني جدا و نظرت الى سعاد ابنة اخي فوجدتها تشاهد بطريقة عادية و كانها معتادة على رؤية السكس ثم طلبت منها ان نغير الفيلم لان فيه لقطات سكس ولكنها قالت ان الامر عادي و انا فهمتها ان رؤية السكس تهيجني و فهمت الامر ثم اطفات التلفاز و جاءت الي وقالت اذا كان رؤية السكس يهيجك فانا اعطيك كسي لتنيكه و اريحك يا عمي . و شعرت و كان جسمي قد اصابته صاعقة كهربائة من الحرارة حين سمعت كلامها و انا غير مصدق ما سمعت و بدانا اجمل نيك محارم انا و سعاد
و حين حاولت تعريتها وجدتها قد حضرت الامر و خلعت روبها بسرعة البرق و هي واقفة امامي عراية تماما و حلماتاه الوردية بارزة و شعر كسها الغزير يقابلني و كانت القبلات معها ساخنة جدا و مثيرة و ملتهبة . و مررت يدي بين شفرات كسها اتحسس في نيك محارم جميل و ساخن لاجد كسها كالزبدة ناعم و دافئ جدا و في تلك اللحظة لم اعرف كيف اتحكم في الشهوة و قابلت سعاد و رفعتها قليلا ثم وضعت زبي على كسها و احسست بحرارة جميلة و لذيذة جدا تسري في كل جسمي ثم دفعت زبي بكل قوة في كس سعاد و بدات ادخله تديجيا حتى فتحت كسها و شعرت بحرارة اقوى و انا اغطس كل زبي في كسها الى الخصيتين . و كانت سعاد ترد علي باهات ساخنة جدا اه اه اه اح اح عمي اح اح اح زبك لذيذ ادخله اكثر اه اه اه و انا كنت اذوب مع كل حركة من زبي في كسها الساخن و مجراه اللذيذ في نيك محارم جد ملتهب ثم ارتمينا على السرير بعدما كنا واقفين في الاول . في تلك اللحظة صارت النيك احلى و امتع حيث كنت فوقها ادخل و اخرج زبي بكل قوة و بلا توقف
اما سعاد فكانت مستمتعة جدا و لم يكن يهمها الامر حين علمت اني فتحت كسها و قطعت غشاء بكارتها لان كل ما كان يهمها هو المتعة الجنسية فقط و الزب الذي كانت تذوقه معي حين انيكها في نيك محارم جد ملتهب . و كانت سعاد تلف رجليها على ظهري و انا انيكها و ادخل الزب بكل قوة في كسها الذي كان صغيرا و اول مرة يذوق فيها الزب و الجنس مع زبي و انا اسمع صوت الاصطدام بين عانتيو عانتها و بين خصيتاي و طيزها و انا فوقها انيكها و ادخل الزب الى الخصيتين بكل قوة و بدات اشعر اني اريد ان اقذف من شدة اللذة التي كانت تاتيني من كسها الذي سخن اكثر من كثرة النيك و الزب . ثم شعرت بانني وصلت الى قمة لذتي و انا اغطس زبي في كس سعاد الصغير في نيك محارم جد ساخن و عرفت اني لو ابقيه لحظة اخرى فاني ساقذف و لذلك اسرعت باخراج زبي من كسها و وضعته على بزازها الجميلة
و بدا زبي يخرج الحليب بكل وقة و هو على صدر سعاد حيث كنت اقذف بكل قوة و بطريقة غزيرة جدا و انا اتاوه اه اه اح اح اح و المني كان يخرج من زبي بكل قوة و بطريقة بركانية جدا و ساخنة . و كانت سعاد لحظتها تمسك بزازها و تضمهما و تجمعهما مع بعض و هي تنظر الى زبي كيف كان يقذف الحليب و يخرج المحنة بكل قوة فهي ايضا ربما كانت تحلم بزبي و نيكة مع عمها و هو ما حدث في النهاية حيث نكتها و مارسنا نيك محارم ساخن جدا و كما تمتع انا فقد تمتعت هي اما بخصوص كسها فلا يعلم احد اني فتحت كسها . و من حسن حظي اني كنت املك بعض المال حيث ساعدتها على اجراء عملية ترقيع الغشاء و صرت اتفاداها حتى لا اجد نفسي معها في فرصة اخرى للسكس و النيك