الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أهلاً بيكم يا جماعة. أنا أسمي سلمى وأحب أفلام البورنو وقراءة القصص الجنسية. بس أنا أحب جنس السحاق بس. أنا سحاقية وأحب استكشف خيالات السحاق مع صديقتي أو ممكن أقول صديقة الطفولة هي اللي عرفتني على الحياة الجنسية. كان عيد ميلادي العشرين وهي أدتني كسها ولحست كسي كهدية. اسمها سميرة. وما كناش في نفس المدرسة أو المنطقة. بس عيلتنا كانوا أصدقاء. حتى والدينا كانوا أصدقاء طفولة. وبسببهم أمهاتنا بقوا أصدقاء وبقينا أحنا كمان. لما كنا بنتجمع في بيت حد فينا أو أماكن الحفلات كان متعودين نلعب مع بعض. كنا بنحب نلعب عريس وعروسة. ومتعودين نمثل أننا متجوزين. وساعات هي تكون العريس وساعات أكون أنا العريس. وأسرتينا كانوا بيبقوا سعداء لما يشوفونا مع بعض. دلوقتي بقينا في سن الشباب وده كان عيد ميلادي العشرين. سميرة بدأت تقول لي إنها عندها مفاجأة ليا وهتديهاني يوم قبل عيد الميلاد. سألتها عليها كتير بس هي كانت صارمة وما قلت ليش أي حاجة تخليني أخمن هي ناوية على أيه. ما كنتش أعرف هو في إيه في دماغها بس أنا كنت عارفة إنها هاتعم حاجة مختلفة. كنت سعيدة إن سميرة دايماً تفاجأني بأفعالها. بكرة هيكون عيد ميلادي وكنت مستنياها بفارغ الصبر. بس هي ما كلمتنيش أو جات لي على البين. دي حتى ما جاتش على الكلية وموبايلها كان مقفول. قلت في نفسي هي أكيد مشغولة بحاجة. فجأة حد رن الباب في نص الليل. أبويا فتح الباب وأتفاجأ إن عمي وعمتي وسميرة هما اللي كانوا على الباب. كنا كلنا متفاجأين. قطعنا الكيك وعملنا حفلة صغيرة. أمي دخلت عشان تنام وأبوينا قعدوا يشربوا. دخلنا على الأوضة وسألتها – “فين هديتي؟” ابتسمت وقفلت النور وكلبت مني كمان إني أقفل عيني. وبعد عشر دقايق حسيت إنها حطت إيدي على حاجة مدورة مدورة. طلبت مني إني أفتح عيني وولعت النور كمان. يااااه … كانت عريانة تماماً وإيدي كانت على بزازها. كانت بتضغط على بزازها باستخدام بزازي.
جسمها كان سخن أوي. وكنت حاسة بحاجة غريبة في مهبلي. كنت عايزة أشيل إيدي بس هي خد إيدي اليمين وحطتها على كسها. يااااه المنطقة دي كانت سخنة أوي. كانت زي بركان على وشك الإنفجار. كنت حاسة بشعور سكسي بجد وهيجان جوايا. وبعدين قربت مني وأنفاسنا كانت حارة وكنا حاسين بسخونة بعضنا على وش بعضنا. كان إحساس رائع وما كنتش قادرة أتحكم في مشاعري. خدت وشي في إيديها وبدأت تبوسني في كل حتة. بدأت تبوسني على خدودي ورقبتي وشفايفي. كانت بتحضني جامد. ياااه على الإحساس السكسي الرائع اللي كنت حاسة بيه في الوقت ده. كنت باتأوه من المتعة ….. آآآآآآآ …. آآآآآآ …. شافتني تايهة تماماً. وبعدين قلعتني هدومي وخلتني عريانة. كان شكلي سكسي على الآخر. عمري ما شوفت نفسي بشكل سكسي، بس بزازي كانت ناشفة وكسي مبلول أوي. كنت بأبص على كسي. وفجأة دفعتني على السرير وطلعت عليا. كنا بنمص شفايف بعضنا. وبزاز بتصارع بعضها البعض وكنا حاسين ببلل اكساس بعضنا البعض. كان إحساس رائع وممتع. نزلت على ركبتها وبدأت تبوس في كسي. وخدت بزازي في إيديها وضغطت عليها جامد. كانت هيجانة أوي ولما لسانها لمس كسي حسيت إنها زي ما تكون عمود حديد مولع على كسي. بدأت تلحسه .. أممم … أمممم … مش قادرة أقول لكم على شعوري يا جماعة. دي كانت أول مرة ليا في جنس السحاق وهي كانت بتعملها بطريقة رائعة وبتلعب كويس أوي في كسي. كانت طيزي بترتعش. وهي حست بالمشكلة وبعدين مسكتني جامد وحطت لسانها في كسي …. وواوو … كنت متحمسة أوي وحبيت الشعور ده.
هي كانت بتعمل كده كويس وأنا كنت باتأوه بس آآآهه آآآآه …. أوووو … أممم. أرجوكي الحسي … ارجوكي مصيني جامد. كنت بأضغط على رأسها في كسي. وفجأة حسيت بحاجة بتخرج من كسي وفي دقيقة، قذفت كل عسلي. لحست شهوتي كلها ونضفتها. دلوقتي كان دوري وهي طلعت عليا وحطت كسها على بوقي. كانت لي ريحها لإنها كانت لسة متبولة بس أنا كنت عميانة نيكك في الوقت ده. كنت بأحاول أعمل زي ما هي عملت لي. بس طعمه كان مر بالنسبة لي. كنت بالحس كسها وهي طيزها بتهتز. وأنا مش قادرة أتنفس كويس. طلبت منها تنزل بس هي رفضت وفضلت تهز في طيزها عليا. وبعد عشر دقايق من الهز بدأت تحرك كسها بسرعة ونزلت كل عسلها على بوقي. بوقي كان تبلل بعسلها وجريت على الحمام. نضفت نفسي وهي كمان. وفي الحقيقة هدية عيد ميلادي كانت كويس أوي. مارسنا الجنس مرتين كمان وصحينا متأخر الصبح لإننا كنا تاعبنين من الليلة السكسي الكاملة. نمنا عريانين واستمتعنا بدفء أجساد بعضنا. ودي يا جماعة كانت أول تجربة جنسية ليا مع صديقة العمر.