ر
ريمي
ضيف
نشأت في حي شعبي ضمن سور دمشق القديمة، وكانت طفولتي متمتعة بالمساحة الكافية للانتقال من منزل لآخر لكي ألعب مع أولاد الجيران, كنا نبتكر الألعاب التي تسمح لنا بالركض من حارة إلى أخرى واللعب في الشارع بأمان فقد كنا نعرف خبايا كل زاوية من حاراتنا الشعبية التي يتوه في تشعباتها كل غريب يدخل إليها للمرة الأولى.
كان الحي يدعى حارة اليهود وكنّا نعرف بعضنا البعض كعائلات مختلفة الديانات والقوميات وكان الإحترام موجودا بيننا، محمد صديق جورج ورحمون، وجورج يدخل بيوت اليهود كخدمة في يوم السبت ليوقد لهم غاز الطبخ فشريعتهم تمنعهم من عمل أي شي يوم العطلة، ومحمد يقدم خدمة لأم جورج بسرور فيشتري لها بعض الأمور من البقالية أن طلبت منه، وكان هناك مجموعة كبيرة من العائلات الفلسطينية المهجرة التي تسكن في بيوت اليهود والتي أصبحت تابعة للإغاثة الفلسطينية بعد أن هاجروا خارج سوريا أثناء إجتياح الكيان الإسرائيلي لفلسطين، وهناك أيضا مستأجرين من كل محافظات القطر بسبب توفر الغرف في بيوتنا الدمشقية، وأغلبهم طلابا في جامعة دمشق أو مجندين لخدمة العلم في دمشق . ولسبب أن أغلب بيوتنا الدمشقية متلاصقة ببعضها البعض، كان بإستطاعة الواحد منّا أن يتنقل من حارة إلى أخرى عن طريق الأسطح، ولكن إحترام حرمة البيوت لاتسمح بهذا الا عند الضرورة القصوى، فإن تصادف ورأينا أحد ما يستخدم الأسطح للتنقل يجب أن يقدم العذر لهذا والا فأنه سوف يكون موضع إتهام أمّا بالتلصص على البيوت أو لقاء فتاة أو حتى السرقة.
كانت أسطح منازلنا مكانا للعب الاطفال، فكل *** أو طفلة بنى مملكته على سطح بيته من خشب قديم أو شراشف وأغطية ليكون له مكانا خاصا يدعوا إليه أصدقائه، ولكون مجتمعنا منفتح كنا نلعب صبيان وبنات معا لسن الحادية أو الثانية عشر وبعدها تبدأ البنات بالابتعاد والهدوء ويقل وجودهم في الحي، ولكن الصبيان يستمرون معا حتى سن الخامسة أو السادسة عشر يلعبون في الشارع كرة القدم أو يتسامرون حتى منتصف الليل وخصوصا أيام رمضان، فالجميع هناك يحتفل مع الجميع ففي اعياد اليهود يشارك الجميع تقريبا في تذوق خبز الفطير في عيد العبور خاصتهم أو تحليق الطائرات الورقية في السماء في عيد الفوريم في بفصل الخريف، وكانت العائلات المسيحية توزع أيضا الكعك المخبوز والحلويات على الجيران في عيد الميلاد أو القيامة فلم يكن أحد يحرٌم على أحد شيئا، ولم أشعر يوماً ما بعنصرية دينية أو طائفية، لا أنا ولا أحد من اصدقائي المسلمين سوريين كانوا أم فلسطينين حتى اليهود كانوا يعيشون بطريقة طبيعية لأنهم مواطنين سوريين.
أنا منحدر من عائلة مسيحية دمشقية عريقة فوالدي يعمل مهندسا وجدي كان صاحب معاصر زيتون وجدتي تعمل رئيسة ممرضات في المشفى الفرنسي وكان جدّي والد أمي صاحب أملاك كثيرة قبل التأميم وقد تزوج من فتاة فرنسية أنجبت والدتي وتوفيت. عندي أخت أكبر مني بثلاث سنين واخ أكبر مني بسبع سنين.
بدأت مراهقتي مبكرا، وكان لي صديق إسمه إيلي أول من أخبرني أن الرجل ينيك زوجته لكي ينجب، فكانت لي بمثابة الصدمة وسألت أخي باستحياء فقال إن هذا صحيح ولايسمى بالرذيلة لأنهم متزوجون أما الرجال والنساء الذين يمارسون الجنس من دون زواج فيدعى رذيلة،
ولم يلفت أحد لي نظري إلى أن الصبيان أيضا ممكن أن يمارسوا الجنس معا فجهلي بهذه المعلومة سبب لي سقوطا قويا في دوامة مشاعر متخبطة سبتني إلى عالم اللواط وأصبحت حياتي متشعبة تشبه حاراتنا، فتهت أنا في نفسي، لأني فقدت هويتي ولم أعد أعرف بعدها إن كنت ذكرا أم أنثى وكيف سأكمل حياتي.
اسمي رامي بهي الطلّة جميل المظهر أبيض البشرة شعري ناعم كالحرير ورثته عن والدتي ذو الأصول الفرنسية، عيناي زرقاوان بخلاف أخوتي، فقد كنت أشبه إلى حد كبير والدتي وقد ساعد هذا الشبه في تشكيل شخصيتي و هويتي الجنسية لاحقا .
قصتي بدأت عندما رأيت بعض الصور من مجلات السكس مع إيلي، وكانت بداية عشقي لهذه الصور الجنسية الملونة الجميلة، التي حاكت أحاسيسي فأدمنتها، وصرت أطلب منه المزيد جاهلاً مصدرها، فلم يكن بالسهل الحصول عليها تلك الأيام التي كانت لاتزال تخلو من الانترنيت أو حتى الهاتف المحمول.
وأصبح إيلي في كل فترة يطلعني على جديده، حتى صرت أنتظر لقائه، فقد كان زبري الصغير ينتصب لمجرد التفكير بهذه الصور وأنا أحلم بأن أكبر وأصبح رجلاً يمارس الجنس مع محبوبته، فصرت أداعب زبري بشكل غريزي ولم يعلمني أحد، وصرت ألامس جسمي كما في الصور حتى أني شعرت مرة بلذة كهربائية عارمة تجتاح جسدي الصغير أثناء مداعبتي لزبري تشنجت اعصابي وشعرت بأني في عالم آخر.
لقد أخبرت ايلي بهذا وقال لي أن الرعشه تواتيه منذ سنة وأن زبره يخرج المني الذي يخرجه البالغين،ودعاني لغرفته على السطح كي أرى هذا وهناك أخرج زبره، وكان كبيرا جداً مقارنة مع زبري، وبدأ بمداعبته وأطال الوقت حتى شعرت بملل، فقلت له بأني اريد أن أذهب فأنا أشعر بخجل وخوف أن يرانا أحد،فأكد لي بأنه لا يأتي أحد إلى السطح في هذا الوقت وأن سبب تأخره بالقذف هو أنه قد قذف مرتين صباحاً، وطلب مني أن أساعده لأن يده تعبت، فترددت وقلت هذا عيب فقال لي نحن صبيان مثل بعضنا ولايوجد عيب بين الصبيان بل بين الصبيان والبنات وأعتبر هذا درسا لك لكي تتعلم كيف تداعب زبرك بطريقة صحيحة حتى يكبر ويصبح مثله.
مددت يدي إلى زبره بتردد ولمسته فشعرت بدفئه وتأملته وهو ينظر لي بعين واحدة وكأنه يترجاني أن أداعبه فقد كان صلباً وطويلاً أكبر من حجم يدي، فبدأت بهزه بلطف شديد وكانت نبضاته في كف يدي تنبئ عن قصة عشق سوف تولد بيني وبينه، كنت خائفاً ومستمتعاً بنفس الوقت، وكانت أنفاسي مسموعة ل إيلي الذي طلب مني أن أقرب شفاهي من زبره لكي يستمتع بدفئها وبدون تردد وبشكل غريزي أقترب فمي من زبر إيلي وأصدرت زفيرا هادئاً جعل الزبر يتصلب فدفعه إيلي ليلمس شفتيّ فأرجعت راسي مستنكرا هذا الأمر بسبب أن هذا للبول ولايجوز وضعه في الفم، فذكرني بالصور وقال إن له طعم لذيذ يحبه كلّ من يتذوقه، وأخرج منديلا من جيبه مسح به زبره قائلا : صدقني أنه نظيف وقد استحممت اليوم بعد الاستمناء، ذقه وانظر ماأطيبه.
كانت هناك رغبة جامحة تسبيني إلى مداعبته وتقبيله، تحاربها مشاعر الخجل البكوري الذي يخالج كل مراهق يجرب لأول مرة، وكنت أنتظر من إيلي أن يمسك لي رأسي ليجبرني على لثم زبره لكي ألقي عن كاهلي هذه المسؤولية فأحملّه نتيجة هذا الحدث العظيم.
لم أكن أعلم بأنني دخلت طريق اللواط الشائك من باب الفضول أو التجربة ومن خلال لمسي لزبر إيلي، فما حدث بعدها من أحداث في حياتي أكدّت لي أن الباب الأول كان فضولي لرؤية زبر إيلي ينفث المني الأبيض اللزج.
كان إيلي واقفا وكنت أنا جاثيا أمام زبره الكبير الضخم في نظري آنذاك والذي كان بالرغم من ضخامته ذو ملمس حنون، يشعر كل من يلامسه برغبة في تقبيله، فرفعت رأسي أنظر في عيون إيلي نظرة ترجي أن يجبرني على تقبيل زبره لا بل ووضعه في فمي كما رأيت الفتيات يعملن في الصور، ففهم إيلي مرادي وأمسكني من شعري الناعم ودفع رأسي نحو زبره ليصيب عيني وخدي وشفاهي وبدت مني مراوغة كاذبة بالتملص منه، مما زاد من تلامس وجهي بزبره وهو يقول افتح فمك قليلا فقط لمرة واحدة.
مع أني لمسته بشفاهي الورديتين إلا أني لم أتجرا أن أفتح فمي الصغير لأمصه، مع أن الشهوة كانت تجتاحني وكنت أرغب بالتذوق، استمر إيلي بالمحاولة حتى فتحت فمي ودخل الزبر إليه بعد أن دخل قلبي، وصرت أمص وألحس واسأله إن كان مستمتعا، فأنّاته الصادرة منه تقول هذا، وأجابني بهمس قائلا أرجوك لا تتوقف ... أرجوك أسرع أكثر .
فبدأت كمحترف أبلع الزب حتى الحلق وأداعبه بلساني مراراً وتكراراً حتى إنتفض ايلي قائلا سوف أقذف..سوف اقذف وملأ منيه فمي بقذفتين متتاليتين فاخرجته وأكمل على وجهي البقية بست قذفات أخرى.
تناولت قطعة قماش قديمة ومسحت بها وجهي المجهد من كثرة المص، ورفعت رأسي نحوه أستجدي المزيد ففهم علي وقال ليس الان.
لست أدري حتى اليوم من الذي كان مستمتعا أكثر من الآخر فتجربتي الأولى غريزية وقد امتعتني وتكرّرت كثيراً في حياتي مع إيلي وإبراهيم وجلال وفارس وجورج وعمار وموشي وجاك وسليمان وأمجد وفادي ومحمد والكثير من اولاد حارتنا وأصدقاء المدرسة حتى بعض الأساتذة في المرحلة الإعدادية والثانوية وفي خدمة العلم .......
هناك الكثير من القصص والروايات والتجارب في حياتي
فأنا الآن في الخامسة والثلاثين من عمري وعندي اربع وعشرين سنة خبرة في اللواط وسوف أكتب البعض منهم في قصصي القادمة.
كان الحي يدعى حارة اليهود وكنّا نعرف بعضنا البعض كعائلات مختلفة الديانات والقوميات وكان الإحترام موجودا بيننا، محمد صديق جورج ورحمون، وجورج يدخل بيوت اليهود كخدمة في يوم السبت ليوقد لهم غاز الطبخ فشريعتهم تمنعهم من عمل أي شي يوم العطلة، ومحمد يقدم خدمة لأم جورج بسرور فيشتري لها بعض الأمور من البقالية أن طلبت منه، وكان هناك مجموعة كبيرة من العائلات الفلسطينية المهجرة التي تسكن في بيوت اليهود والتي أصبحت تابعة للإغاثة الفلسطينية بعد أن هاجروا خارج سوريا أثناء إجتياح الكيان الإسرائيلي لفلسطين، وهناك أيضا مستأجرين من كل محافظات القطر بسبب توفر الغرف في بيوتنا الدمشقية، وأغلبهم طلابا في جامعة دمشق أو مجندين لخدمة العلم في دمشق . ولسبب أن أغلب بيوتنا الدمشقية متلاصقة ببعضها البعض، كان بإستطاعة الواحد منّا أن يتنقل من حارة إلى أخرى عن طريق الأسطح، ولكن إحترام حرمة البيوت لاتسمح بهذا الا عند الضرورة القصوى، فإن تصادف ورأينا أحد ما يستخدم الأسطح للتنقل يجب أن يقدم العذر لهذا والا فأنه سوف يكون موضع إتهام أمّا بالتلصص على البيوت أو لقاء فتاة أو حتى السرقة.
كانت أسطح منازلنا مكانا للعب الاطفال، فكل *** أو طفلة بنى مملكته على سطح بيته من خشب قديم أو شراشف وأغطية ليكون له مكانا خاصا يدعوا إليه أصدقائه، ولكون مجتمعنا منفتح كنا نلعب صبيان وبنات معا لسن الحادية أو الثانية عشر وبعدها تبدأ البنات بالابتعاد والهدوء ويقل وجودهم في الحي، ولكن الصبيان يستمرون معا حتى سن الخامسة أو السادسة عشر يلعبون في الشارع كرة القدم أو يتسامرون حتى منتصف الليل وخصوصا أيام رمضان، فالجميع هناك يحتفل مع الجميع ففي اعياد اليهود يشارك الجميع تقريبا في تذوق خبز الفطير في عيد العبور خاصتهم أو تحليق الطائرات الورقية في السماء في عيد الفوريم في بفصل الخريف، وكانت العائلات المسيحية توزع أيضا الكعك المخبوز والحلويات على الجيران في عيد الميلاد أو القيامة فلم يكن أحد يحرٌم على أحد شيئا، ولم أشعر يوماً ما بعنصرية دينية أو طائفية، لا أنا ولا أحد من اصدقائي المسلمين سوريين كانوا أم فلسطينين حتى اليهود كانوا يعيشون بطريقة طبيعية لأنهم مواطنين سوريين.
أنا منحدر من عائلة مسيحية دمشقية عريقة فوالدي يعمل مهندسا وجدي كان صاحب معاصر زيتون وجدتي تعمل رئيسة ممرضات في المشفى الفرنسي وكان جدّي والد أمي صاحب أملاك كثيرة قبل التأميم وقد تزوج من فتاة فرنسية أنجبت والدتي وتوفيت. عندي أخت أكبر مني بثلاث سنين واخ أكبر مني بسبع سنين.
بدأت مراهقتي مبكرا، وكان لي صديق إسمه إيلي أول من أخبرني أن الرجل ينيك زوجته لكي ينجب، فكانت لي بمثابة الصدمة وسألت أخي باستحياء فقال إن هذا صحيح ولايسمى بالرذيلة لأنهم متزوجون أما الرجال والنساء الذين يمارسون الجنس من دون زواج فيدعى رذيلة،
ولم يلفت أحد لي نظري إلى أن الصبيان أيضا ممكن أن يمارسوا الجنس معا فجهلي بهذه المعلومة سبب لي سقوطا قويا في دوامة مشاعر متخبطة سبتني إلى عالم اللواط وأصبحت حياتي متشعبة تشبه حاراتنا، فتهت أنا في نفسي، لأني فقدت هويتي ولم أعد أعرف بعدها إن كنت ذكرا أم أنثى وكيف سأكمل حياتي.
اسمي رامي بهي الطلّة جميل المظهر أبيض البشرة شعري ناعم كالحرير ورثته عن والدتي ذو الأصول الفرنسية، عيناي زرقاوان بخلاف أخوتي، فقد كنت أشبه إلى حد كبير والدتي وقد ساعد هذا الشبه في تشكيل شخصيتي و هويتي الجنسية لاحقا .
قصتي بدأت عندما رأيت بعض الصور من مجلات السكس مع إيلي، وكانت بداية عشقي لهذه الصور الجنسية الملونة الجميلة، التي حاكت أحاسيسي فأدمنتها، وصرت أطلب منه المزيد جاهلاً مصدرها، فلم يكن بالسهل الحصول عليها تلك الأيام التي كانت لاتزال تخلو من الانترنيت أو حتى الهاتف المحمول.
وأصبح إيلي في كل فترة يطلعني على جديده، حتى صرت أنتظر لقائه، فقد كان زبري الصغير ينتصب لمجرد التفكير بهذه الصور وأنا أحلم بأن أكبر وأصبح رجلاً يمارس الجنس مع محبوبته، فصرت أداعب زبري بشكل غريزي ولم يعلمني أحد، وصرت ألامس جسمي كما في الصور حتى أني شعرت مرة بلذة كهربائية عارمة تجتاح جسدي الصغير أثناء مداعبتي لزبري تشنجت اعصابي وشعرت بأني في عالم آخر.
لقد أخبرت ايلي بهذا وقال لي أن الرعشه تواتيه منذ سنة وأن زبره يخرج المني الذي يخرجه البالغين،ودعاني لغرفته على السطح كي أرى هذا وهناك أخرج زبره، وكان كبيرا جداً مقارنة مع زبري، وبدأ بمداعبته وأطال الوقت حتى شعرت بملل، فقلت له بأني اريد أن أذهب فأنا أشعر بخجل وخوف أن يرانا أحد،فأكد لي بأنه لا يأتي أحد إلى السطح في هذا الوقت وأن سبب تأخره بالقذف هو أنه قد قذف مرتين صباحاً، وطلب مني أن أساعده لأن يده تعبت، فترددت وقلت هذا عيب فقال لي نحن صبيان مثل بعضنا ولايوجد عيب بين الصبيان بل بين الصبيان والبنات وأعتبر هذا درسا لك لكي تتعلم كيف تداعب زبرك بطريقة صحيحة حتى يكبر ويصبح مثله.
مددت يدي إلى زبره بتردد ولمسته فشعرت بدفئه وتأملته وهو ينظر لي بعين واحدة وكأنه يترجاني أن أداعبه فقد كان صلباً وطويلاً أكبر من حجم يدي، فبدأت بهزه بلطف شديد وكانت نبضاته في كف يدي تنبئ عن قصة عشق سوف تولد بيني وبينه، كنت خائفاً ومستمتعاً بنفس الوقت، وكانت أنفاسي مسموعة ل إيلي الذي طلب مني أن أقرب شفاهي من زبره لكي يستمتع بدفئها وبدون تردد وبشكل غريزي أقترب فمي من زبر إيلي وأصدرت زفيرا هادئاً جعل الزبر يتصلب فدفعه إيلي ليلمس شفتيّ فأرجعت راسي مستنكرا هذا الأمر بسبب أن هذا للبول ولايجوز وضعه في الفم، فذكرني بالصور وقال إن له طعم لذيذ يحبه كلّ من يتذوقه، وأخرج منديلا من جيبه مسح به زبره قائلا : صدقني أنه نظيف وقد استحممت اليوم بعد الاستمناء، ذقه وانظر ماأطيبه.
كانت هناك رغبة جامحة تسبيني إلى مداعبته وتقبيله، تحاربها مشاعر الخجل البكوري الذي يخالج كل مراهق يجرب لأول مرة، وكنت أنتظر من إيلي أن يمسك لي رأسي ليجبرني على لثم زبره لكي ألقي عن كاهلي هذه المسؤولية فأحملّه نتيجة هذا الحدث العظيم.
لم أكن أعلم بأنني دخلت طريق اللواط الشائك من باب الفضول أو التجربة ومن خلال لمسي لزبر إيلي، فما حدث بعدها من أحداث في حياتي أكدّت لي أن الباب الأول كان فضولي لرؤية زبر إيلي ينفث المني الأبيض اللزج.
كان إيلي واقفا وكنت أنا جاثيا أمام زبره الكبير الضخم في نظري آنذاك والذي كان بالرغم من ضخامته ذو ملمس حنون، يشعر كل من يلامسه برغبة في تقبيله، فرفعت رأسي أنظر في عيون إيلي نظرة ترجي أن يجبرني على تقبيل زبره لا بل ووضعه في فمي كما رأيت الفتيات يعملن في الصور، ففهم إيلي مرادي وأمسكني من شعري الناعم ودفع رأسي نحو زبره ليصيب عيني وخدي وشفاهي وبدت مني مراوغة كاذبة بالتملص منه، مما زاد من تلامس وجهي بزبره وهو يقول افتح فمك قليلا فقط لمرة واحدة.
مع أني لمسته بشفاهي الورديتين إلا أني لم أتجرا أن أفتح فمي الصغير لأمصه، مع أن الشهوة كانت تجتاحني وكنت أرغب بالتذوق، استمر إيلي بالمحاولة حتى فتحت فمي ودخل الزبر إليه بعد أن دخل قلبي، وصرت أمص وألحس واسأله إن كان مستمتعا، فأنّاته الصادرة منه تقول هذا، وأجابني بهمس قائلا أرجوك لا تتوقف ... أرجوك أسرع أكثر .
فبدأت كمحترف أبلع الزب حتى الحلق وأداعبه بلساني مراراً وتكراراً حتى إنتفض ايلي قائلا سوف أقذف..سوف اقذف وملأ منيه فمي بقذفتين متتاليتين فاخرجته وأكمل على وجهي البقية بست قذفات أخرى.
تناولت قطعة قماش قديمة ومسحت بها وجهي المجهد من كثرة المص، ورفعت رأسي نحوه أستجدي المزيد ففهم علي وقال ليس الان.
لست أدري حتى اليوم من الذي كان مستمتعا أكثر من الآخر فتجربتي الأولى غريزية وقد امتعتني وتكرّرت كثيراً في حياتي مع إيلي وإبراهيم وجلال وفارس وجورج وعمار وموشي وجاك وسليمان وأمجد وفادي ومحمد والكثير من اولاد حارتنا وأصدقاء المدرسة حتى بعض الأساتذة في المرحلة الإعدادية والثانوية وفي خدمة العلم .......
هناك الكثير من القصص والروايات والتجارب في حياتي
فأنا الآن في الخامسة والثلاثين من عمري وعندي اربع وعشرين سنة خبرة في اللواط وسوف أكتب البعض منهم في قصصي القادمة.
المرفقات
التعديل الأخير بواسطة المشرف: