الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
هيجان المراهقة المثيرة ودلعها على جارهم قريب أبوها وصلهم لإنه ينيكها في شقته في غياب زوجته.
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="هاني الزبير" data-source="post: 700694" data-attributes="member: 67303"><p><strong>هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> ________________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق شهوة إستمتاع الذكر بجسد الأنثى ومفاتنها وإستمتاع الأنثى بالذكر ويُشعرهما بسعادة كبيرة.</strong></p><p><strong>وغالباً ما تنجذب الفتاة المراهقة إلي الرجل الناضج الأكبر منها في العمر لإنها تجد معه متعة ممارسة الجنس بشهوة وبمتعة خاصة.</strong></p><p><strong>ويميل الرجل للفتاة المراهقة المثيرة المكتملة الأنوثة لأنها تكون شهوتها الجنسية مشتعلة ومشتاقة للجنس وغالباً تكون هايجة وممحونة، وبذلك تحقق له متعة الممارسة الجنسية المثيرة.</strong></p><p><strong> ________________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقصتنا الليلة مع (سامح) المحاسب الذي تزوج في عمر 25 سنة من (منى) فتاة جميلة 23 سنة تعمل طبيبة، وكان منزل الزوجية عبارة عن شقة جميلة مقابلة لشقة أحد أقاربه (حسن المتزوج من سحر) في نفس العمارة في الطابق الأخير الذي لا يحتوي إلا على الشقتين.</strong></p><p><strong>ولم يُنجب سامح وزوجته لعدم قدرة زوجته على الإنجاب لإنها عقيمة.</strong></p><p><strong>وكان قريبه حسن لديه طفلة صغيرة وحيدة (إسمها سوسن _ ودلعها سوسو) وكان عمرها 5سنوات وقت زواج سامح من منى.</strong></p><p><strong>ونظراً لعلاقة القرابة بين سامح وحسن وجوارهم في السكن ولعدم إنجاب سامح لأطفال، فكانت علاقة أسرتيهما مع بعض علاقة وطيدة وكأنهم أسرة واحدة ولا يوجد أي تكليف بينهم، وكانت الصغيرة سوسو هي دلوعة الأسرتين.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو تحب وتميل كثيراً لعمو سامح وزوجته منى لأنهما أصغر في العمر من أبوها وأمها في العمر وبيدلعوها أكتر منهم، وكانت تقضي معظم الوقت في شقة عمو سامح تلعب وتدلع وخاصة أنهما محرومين من الإنجاب، وأبوها وأمها كانوا لا يُمانعون في ذلك.</strong></p><p><strong>وكبرت سوسو أمام سامح وزوجته وكأنها بنتهم فعلاً.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو بنوتة دلوعة جميلة وشقية، وكانت متعلقه جداً بعمو سامح لحنيته عليها، وبتحب تدلع وتهزر معاه وتقعد في حضنه وعلى حجره، وهو يبوسها ويشيلها ويحضنها.</strong></p><p><strong>وكل ده كان عادي حتى في وجود زوجته منى، ولما بدأت سوسو تكبر شوية بعد بلوغها لسن 11 سنة، فكان سامح بيتحفظ شوية في دلعه وهزاره مع سوسو الدلوعة الشقية في وجود زوجته وفي وجود أمها أو أبوها، وإتفق سامح مع سوسو على إنه يكون عمها بس في وجودهم لإنها أصبحت الآن بنوتة كبيرة ولما يكونوا وحدهم يدلعها ويهزروا براحتهم، والإتفاق ده أوجد عندها شعور جميل بأنها صارت حبيبته أو عشيقته الخاصة مما زاد من تعلقها به وحبها له بشكل مختلف.</strong></p><p><strong>وإستمرت هذه الأمور طوال فترة المراهقة لسوسو، وتحولت علاقتها بعمو سامح لعلاقة حب وعشق وإشتياق وإشتهاء متبادلة، ولكنها علاقة صامتة دون أن يُفصح كلاهما للآخر بها، ولكن كل تصرفاتهم مع بعض لما يكونوا لوحدهم تدل على ذلك فكان هزارهم مع بعض أكثر تحرراً وسخونة بدلع وحرية وبوس وأحضان ويشيلها ويقعدها على حجره بملابسها المكشوفة المثيرة وزبه واقف ومنتصب تحتها وهي حاسة بيه وهايجة وممحونة وسايحة منه خالص، ولكن بدون أي ممارسة جنسية أو كلام في السكس نهائي.</strong></p><p><strong>ولكن طبعاً في وجود زوجته أو أبوها أو أمها بيعاملها كأنها بنته وهو عمو سامح قريب أبوها.</strong></p><p><strong>وعند بلوغ سوسو لعمر 19 سنة كان سامح وصل لعمر 39 سنة، وصار يشعر بإنجذاب عاطفي وجنسي مثير نحو سوسو حبيبة قلبه الدلوعة المثيرة ذات الجمال الفتان، وخاصة أن علاقته بزوجته صارت علاقة زوجية فاترة حتى في السرير وإنشغلت زوجته عنه بعملها كطبيبة وتهتم بعملها أكتر وممكن تقضي يومين أو أكتر في المستشفى والقوافل الطبية لمحافظات بعيدة وتتركه يعاني من الفراغ العاطفي والحنسي لوحده في البيت.</strong></p><p><strong>فكان لا يعوضه عن غياب زوجته وإهمالها له إلا وجود سوسو حبيبته المثيرة الصغيرة بالقرب منه وخاصة أن والديها لا يمانعون أبداً من وجودها في شقة سامح للعب أو المذاكرة أو لأي سبب حتى في غياب زوجته لأن سامح يعتبر عمها إللي مربيها وفي مقام أبوها، ولكن سامح كان يشتهيها دائماً، ويتعمد لما يكونوا لوحدهم ملامسة جسمها وياخدها في حضنه وهو بيهزر معاها متصنعاً إنها حاجات عفوية وبدون قصد، وهي كانت بتتجاوب معاه وتعطي له الفرصة لممارسة هذه التحرشات بدلع ولبونة أنثوية وبملابسها المتحررة والمكشوفة، وهو كان ليس له ملاذ إلا أن يقوم مسرعاً إلى الحمام ويدلك زبه المنتصب ويمارس العادة السرية متخيلاً أنه بينيكها ويفشخ كسها وطيزها بزبه، وكانت سوسو بشقاوتها ولبونتها تتلصص وتتجسس عليه وهو هايج في الحمام بيمارس العادة السرية، فتأكدت بكده إنه بيشتهيها في خياله، فكانت دائماً تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه.</strong></p><p><strong>وفي هذه الفترة كانت سوسو وصلت لعمر 19 سنة وصارت طالبة في ثانوية عامة دلوعة وشقية، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يُذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة. </strong></p><p><strong>وكان كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المدورين ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع المنفوخ دائماً، وطيزها المدورة الطرية زي الچيلي، وفخادها المرمرية البيضاء المكشوفة دائماً.</strong></p><p><strong> ________________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتبدأ سخونة قصتنا مساء يوم كان سامح راجع من شغله بعد المغرب لأنه كان عارف إن زوجته الطبيبة مسافرة مع قافلة طبية لإحدى المحافظات البعيدة لمدة 3 أيام، فإتغدى في مطعم بعد الشغل وهو راجع البيت، وكانت سوسو منتظرة رجوعه في الشباك، وأول ما خرج من باب الأسانسير لقاها مستنياه على باب الشقة وسلمت عليه بلهفة وشوق، وقالت له: إيه يا عمووو.. إيه إللي أخرك كده، من بدري وأنا برن جرس باب شقتكم ومحدش بيرد، وقلقت عليكم، وفين طنط منى؟</strong></p><p><strong>سامح أخدها في إيده وهو بيفتح باب شقته وبيقول لها: تعالي بس نكمل كلام جوه يا ست البنات، طنطك منى مسافرة شغل 3 أيام، وأنا إتأخرت عشان إتغديت برة بعد الشغل، أومال فين باباكي ومامتك؟</strong></p><p><strong>سوسو إنبسطت جداً لما عرفت إن عمها سامح هيكون لوحده فى شقته 3 أيام، وبدأ الشيطان يلعب في دماغها، وقالتله بمرقعه: يا سيدي.. بابا وماما سافروا البلد إنهارده الضهر عشان جدو أبو ماما إتوفى إنهارده ويمكن يقعدوا هناك 3 أيام برضه على الأقل، وقالولي لما تعوزي حاجه عندك عمو سامح وطنط منى كأنهم بابا وماما، وأنا قاعدة لوحدي ومش لاقيه حاجة أعملها وزهقانة أوي يا عموووو.</strong></p><p><strong>سامح: البقية في حياتكم.. يللا بلاش لماضة كتير يا دلوعة عمو، ودلوقتي روحي إقفلي باب شقتكم كويس، وخمسة كده أكون أنا أخدت شاور وغيرت هدومي وتعالي نشرب الشاي سوا مع بعض.</strong></p><p><strong>سوسو كانت بترقص من جواها لإنها هتكون براحتها مع عمو سامح لمدة 3 أيام كاملين.</strong></p><p><strong>وسوسو كانت وقتها لابسه بيچامة بيت، ورغم إنها كانت ضيقة ومبينة كل مفاتنها لكن هي قررت تلبس حاجة دلع تكون عريانة شوية وسكسي أكتر، وقالتله: من عيوني يا أحلى عمووو في الدنيا، بس إستناني عشان أنا إللي هعملك أحلى شاي من إيديا.</strong></p><p><strong>سامح: يللا وبلاش رغي كتير عشان أغير هدومي.</strong></p><p><strong>سوسو نطت لفوق وباست عمو سامح في خده، وخرجت راحت شقتها.</strong></p><p><strong>سامح كان هو الآخر مبسوط من الوضع ده وبدأ الشيطان يلعب في دماغه لإن مراته مش موجودة وهيكون لوحده لمدة 3 أيام كاملين مع سوسو الدلوعة عشان أبوها وأمها مسافرين وأكيد هيتمتع معاها براحتهم بأي طريقة.</strong></p><p><strong>وأخد شاور ولبس شورت قصير بس بدون بوكسر وفانلة رياضية بحمالات ورش برڤان سكسي.</strong></p><p><strong>وبعد شوية جرس الباب رن وأصابه الذهول لما فتح الباب.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو واقفة قدامه زي القمر وعامله ميك آب خفيف وتفوح منها رائحة برڤان أنثوي مثير، وشعرها الطويل سايح على كتافها ولابسة روب قصير مفتوح وهي ماسكة أطراف الروب بإيدها وضماهم على بعض من عند صدرها لكن الروب مفتوح من تحت، وكانت لابسة تحت الروب قميص نوم بحمالات ضيق لونه زهري فاتح وشفاف وقصير، وباين من تحته فخادها المدملكين البيضا زي المرمر وكلوت سكسي وسنتيان لونهم أحمر.</strong></p><p><strong>وسامح أول ما شافها كده زبه وقف أكتر وكان واضح جداً، وهي كانت شايلة قطتها في حضنها بإيدها التانية، وأول ما دخلت الشقة سابت أطراف الروب وقعدت على الكنبة جنب سامح وكشف الروب عن فخادها البيضا المثيرة، ونيمت قطتها بين فخادها على كسها بالظبط بشكل مثير يهيج الحجر.</strong></p><p><strong>سامح كان هايج جداً من منظرها ومش على بعضه، وزبه واقف ومنتصب أوي وباين في الشورت القصير بتاعه.</strong></p><p><strong>(وإفتكر سامح حالة وفاة أبو زوجة جاره وقريبه حسن، وإتصل بيه وقدم له واجب العزاء وإعتذر له عن عدم قدرته على السفر عندهم لإنشغاله بعمله، وحسن شكره، وطلب منه إنه يخلي باله من سوسو لحين عودتهم بعد 3 أيام، وسامح طمنه على بنته سوسو وأنهى المكالمة وتفرغ لسوسو الشقية المثيرة إللي جنبه).</strong></p><p><strong>سامح بص في عيون سوسو وحط إيده على القطة بين فخادها وقالها: إيه الجمال والشقاوة دي يا قمر.</strong></p><p><strong>سوسو: أنا ولا القطة؟</strong></p><p><strong>سامح: إنتي طبعاً يا قمر.</strong></p><p><strong>سوسو (بدلع ومياصة): يعني إيه؟ هوه أنا ماكونتش حلوة قبل كده يعني؟</strong></p><p><strong>سامح قرب منها أكتر ولزق في جسمها وحط إيده على كتفها، وقالها: لأ طبعاً يا حبيبتي إنتي أجمل بنوتة في الدنيا كلها، بس إنتي كبرتي وإحلوتي أوي وبقيتي مُزه أوي.</strong></p><p><strong>سوسو كانت بدأت تسيح من لمساته وكلامه، وقالتله (بدلع ومياصة): كفاية دلع وأنا كده ممكن أصدق، لو سمحت يا عمووو إمسك القطة بس إرفعها بشويش عشان هي نايمة دلوقتي، وحطها جنبك على الكرسي التاني عشان أقوم أعمل الشاي لأحلى عمووو في الدنيا كلها.</strong></p><p><strong>سامح مد إيده عشان يرفع القطة من على حجرها، وبيمسك القطة من تحت، وإيده لمست كسها من فوق القميص، وسوسو ساحت وسخنت أوي من لمسة إيديه، وبقت تتنهد وتعض على شفايفها، وسامح زودها شوية وبقا يلعبلها في كسها بصوابعه من فوق القميص، وهي كانت خلاص مش مستحملة، وصرخت وقالتله: شيلها بسرعة يا عموووو.. أححححح.. إنت كده بتزغزغني، وأنا مش قادرة.. آآآآآآه.. أححححح.</strong></p><p><strong>سامح وهو بيرفع القطة بإيده تعمد إنه يشبك صوابعه في طرف قميص النوم بتاعها وسحبه لفوق وعراها لحد بطنها وهو بيرفع القطة، فإتعرت كل فخادها وكسها الموحوح في كلوتها السكسي الأحمر، وهي مبسوطة وبتضحك بلبونة ومياصة، وحتى بعد ما سامح شال القطة لم تتوقف هي عن الضحك والدلع وسابت القميص مرفوع ونص جسمها عريان من تحت وعاملة نفسها مش واخده بالها ولكنها هايجة وسايحة منه خالص.</strong></p><p><strong>سامح بعد ما أبعد القطة، وتفرغ للبوة بتاعته وشافها كده وإتجنن أكتر وتجرأ ومسكها من رجليها ورفعهم لفوق، وجسمها كله إتعرى قدامه، وقالها: أنا هفرجك الزغزغة إللي بجد.</strong></p><p><strong>سوسو: يالهووووي عليك يا عموووو.. كفاية يا شقي، خلاص مش قادرة.. أححححح.. عشان خاطري، لما أعمل الشاي إبقا هزر براحتك، أنا داخله أعمل الشاي ما تعطلنيش يا عمووو.</strong></p><p><strong>سامح: ماشي يا دلوعة عموو، بس أنا مش عايز أتعبك يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>سوسو: تعب إيه بس يا عمووو.. دا إنت نور عيني يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وقامت من جنبه وهي بتقوم عملت نفسها بتعدل هدومها وبتسند بإيدها على فخاده، ولمست بإيدها زبه المنتصب من فوق الشورت بتاعه بطريقة مثيرة، ولكن كإنها لمسات عفوية ومش مقصودة مما أشعل نار الشهوة فيهم هما الإتنين.</strong></p><p><strong>وهي قايمة وداخلة المطبخ راحت قالعة الروب بطريقة سكسية ورمته على سامح، وماشية بدلع ومياصة وبترقص فلقتي طيزها، وقالتله: إمسك الروب ده عشان مايضايكنيش في المطبخ.</strong></p><p><strong>ولما قلعت الروب ظهر قميص النوم الضيق المثير لونه زهري فاتح وشفاف وقصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أحمر.</strong></p><p><strong>وسامح أول ما شافها كده.. زبه وقف أكتر وكان واضح جداً من تحت الشورت، وقرر أن تكون هذه الليلة هي ليلة دخلته في السرير على سوسو حبيبة قلبه، وهو إنبهر أوي من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوة، وقالها: يخربيتك.. إيه الجمال ده كله يا بت يا سوسو؟؟</strong></p><p><strong>سوسو (بمياصة): بس إيه رأيك.. عجبتك؟ أنا أحلى ولا طنط منى؟</strong></p><p><strong>سامح: عجبتيني إيه!! دا إنتي تهبلي يا قمر إنتي أحلى وأجمل بنت شوفتها في الدنيا كلها يا روحي.</strong></p><p><strong>وكان واضح أوي إن كل منهما بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كان كل منهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.</strong></p><p><strong>سوسو: كفاية كدب يا بكاش إنت باين عليك مقطع السمكة وديلها يا شقي، خلاص بقا لحسن أصدق، أنا داخله أعمل الشاي ما تعطلنيش يا عمووو.</strong></p><p><strong>سامح: ماشي يا روحي.</strong></p><p><strong>ومشيت قدامه تترقص وتهز طيازها وهو مركز معاها وعيونه على طيزها وفخادها، وهي واخدة بالها ومبسوطة أوي من تأثيرها عليه.</strong></p><p><strong>وهي دخلت المطبخ عشان تحضر</strong> </p><p><strong>الشاي، وراحت شايلة علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت عليه بلبونة، وقالتله: لو سمحت يا عمووو تعالى ساعدني وشوف كده معايا فين علبة السكر عشان مش لاقياها.. وعملت نفسها بتدور عليها فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياها.</strong></p><p><strong>سامح دخل عليها المطبخ ووقف وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها على علبة السكر، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها، وهي بتتنهد وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل.</strong></p><p><strong>وكان سامح على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا إنها راحت راجعة لورا مرة واحدة وموطية لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكإنها شافت علبة السكر فجأة، وكاد سامح أن يختل توازنه من دفعها له، وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها، وجت مسكة إيديه على بزازها وكأنه قبض على كورتين من الذبدة وإستحلى هو الوضع ده وهي في حضنه، وهي كمان كانت مولعة من زبه إللي راشق في طيزها، وإستمروا كده دقيقتين تلاتة وكأنه مشهد سكسي ساخن طبيعي.</strong></p><p><strong>وهي أنهت هذه اللحظة بتنهيدة مولعة وعدلت وضعها ووقفت، وقالتله: آآآآآآه.. بالراحة يا عموووو.. كنت هتوقعني يا حبيبي.</strong></p><p><strong>سامح فضل ماسك بزازها الطرية من وراها وزبه راشق في طيزها وهي هايجة وممحونة أوي في حضنه وبتأن من الشهوة، وزادت سرعة دقات قلبها، وقالتله بمُحن: آآآآآه.. عموووو.. بالراحة شوية يا حبيبي.. كده بيوجعوني.</strong></p><p><strong>سامح وهو لسه ماسك بزازها: إيه إللي بيوجعوكي يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong>سوسو: إللي إنت ماسكهم دول.. آآآآآآه.</strong></p><p><strong>سامح حط شفايفه على رقبتها وكتفها العاري وبدأ يبوسها برومانسية عليهم، وقالها: أنا بحبك أوي أوي يا سوسو.</strong></p><p><strong>كل ده وهي في حضنه وزبه راشق في طيزها وهي سايحة منه خالص، وقالتله: بلاش هزارك الشقي ده في المطبخ وإنت باين عليك كده مش هاتجيبها البر، أنا مش قادرة يا عمووووو.. طب أخرج دلوقتي وأنا أجيب الشاي وأجيلك برة في الصالة يا حبيبي.</strong></p><p><strong>سامح فاق وعدل وضعه، ومش عارف يتكلم من الهيجان، وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنترية.</strong></p><p><strong>وبعدها جابت سوسو الشاي وقعدت جنبه على الكنبة وهي </strong></p><p><strong>لازقة فيه، وهو حاطط إيده على كتفها وبيحسس على دراعها وكتفها وهايج عليها أوي أوي، </strong></p><p><strong>وهي قاعدة سايحة ومش على بعضها وبتفرك فخادها العريانين في بعض في لحظة صمت وترقب.</strong></p><p><strong>ثم قطعت سوسو الصمت وقالتله: إيه إللي إنت عملته ده في المطبخ يا عمووو؟ هو إنت فكرتني طنط منى ولا إيه، ولا فكرت نفسك في الأتوبيس يا شقي!!</strong></p><p><strong>وبتحسس بدلع ومُحن على فخاده وبتقرصه في فخده بلبونة.</strong></p><p><strong>وكملت كلامها بدلع ومياصه: يعني إنت بتستغل إني كنت مشغولة في المطبخ بعمل الشاي وبتزغزغني في صدري، وإنت عارف إني بغير أوي من صدري ومش بستحمل الزغزغة يا شقي.</strong></p><p><strong>سامح سخن عليها وخدها في حضنه وهي هايجة ومتجاوبة معاه.</strong></p><p><strong>سامح: أنا هفرجك الزغزغة إللي بجد يا دلوعة عمو يا مايصة.</strong></p><p><strong>سوسو في اللحظة دي شافت الذئب في عيونه، وقالتله بمُحن: عشان خاطري يا عمووو بلاش زغزغة، أنا بَغير أوي، ولو زغزغتني أنا هعفرتك زغزغة وعض ومش هتقدر عليا يا روحي.</strong></p><p><strong>سامح: ماشي هنشوف مين هيقدر على التاني.</strong></p><p><strong>ودخلوا هما الإتنين في وصلة زغزغة وعض وتقفيش في رجليها وفي فخادها وطيزها وبين فخادها تحت كسها وفي رقبتها وبزازها وبين بزازها وبطنها وضهرها ولكنها في الحقيقة أحضان وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة ومقصودة، وهي هايجة وممحونة وسايحة منه خالص، وبتضحك وبتصرخ بصوت عالي وبتحاول تزغزغه في جسمه وتشد جسمه على جسمها، وبإيديها رفعت فانلته وقلعتهاله، وبقا هو بالشورت فقط، وبتزغزغه وتعضه وتقفش في كل جسمه، في ضهره وبطنه وصدره وحلمات وشعر صدره وفي رجليه وفخاده وتمسكه من زبه وكأنها بطريقة عفوية ومش واخده بالها، وقميص النوم بتاعها إترفع خالص ومشبك السنتيان إتفك وبزازها الملبن خرجت من القميص وهو زبه وقف أكتر وتمدد وخرج من الشورت وبيحك في كل حتة في جسمها وهو بيرفعها ويشيلها وينيمها على الكنبة ويقعدها على حجره ويفرك ويدعك في جسمها كله وهي في حضنه.</strong></p><p><strong>وبعد وقت طويل من الدعك والتقفيش في جسم بعض وكأنه هزار ودلع.</strong></p><p><strong>وتوقفت عجلة الزمن عند لحظة جلوس سوسو شبه عريانة على حجر عمو سامح في حضنه بالجنب وراسها على كتفه وشفايفها على رقبته تحت دقنه وهو حاضنها ولافف إيده على وسطها وإيده التانية بين فخادها إللي فوق فخاده، وهي كانت ساحت وسخنت أوي ومش حاسة بحاجة غير شهوتها المتأججة وأعصابها سايبة خالص ومش واخده بالها من جسمها إللي معظمه إتعرى وبزازها إللي خرجت من القميص وهي في حضنه على فخاده، وشفايفها بتمص له في رقبته بعد ما كانت بتعض فيها.</strong></p><p><strong>وسامح حس بجسمها كله بيترعش فعرف إنها هايجة وممحونة وبتنزل عسل شهوتها، فأخدها في حضنه وضم جسمها أوي في حضنه وبيبوسها ويلحس في رقبتها، وحط إيده بين فخادها تحت كسها، وهي متجاوبة معاه أوي وبتضم وتقفل فخادها على إيده وبتنزل عسل شهوتها من كسها وبيسيل على فخادها العريانين، وهي كإنها غايبة عن الوعي خالص وبتمص وتلحس في رقبته.</strong></p><p><strong>بعد شوية كانت سوسو نزلت عسل شهوتها وإرتاحت وهديت شوية وفلفصت من حضن سامح وقعدت جنبه وعدلت هدومها بكسوف، وقالتله: يالهووووي يا عموووو دا إنت فرهدتني من كتر الزغزغة.</strong></p><p><strong>سامح: إنتي إللي جميلة ودلوعة أوي وجسمك حلوووو أوي في الزغزغة يا روحي.</strong></p><p><strong>سوسو: دا إنت تعبتني أوي.</strong></p><p><strong>سامح (وهو بيحضنها): طب يللا تاني.</strong></p><p><strong>سوسو: طب شوية كده أرتاح بس وآخد نفسي.. يللا إشرب الشاي قبل ما يبرد.</strong></p><p><strong>سامح: ده عمره ما هيبرد وإنتي معاه يا روحي.</strong></p><p><strong>سوسو: إيه هوه إللي مش هيبرد؟</strong></p><p><strong>سامح: قصدي يعني على الشاي يا مُززه.</strong></p><p><strong>سوسو: طب إشرب الشاي وإتفرج على الفيلم إللي شغال ده وإنت ساكت.. دا إنت طلعت شقي ومجرم أوي يا عمووووو.</strong></p><p><strong>وهما بيتفرجوا على الفيلم في التليفزيون كان الفيلم فيه رقص شرقي ساخن.</strong></p><p><strong>وبدأت سامح يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.</strong></p><p><strong>سوسو: أيوه يا شقي أنا عارفة إنك بتموت في رقص البنات، دا إنت عينيك هتاكل جسم البت إللي بترقص بالبيكيني في الفيلم.</strong></p><p><strong>وهي بتقوله كده كانت بتقرصه بدلع ومياصة في شفايفه.</strong></p><p><strong>سامح كان هايج من كلامها.</strong></p><p><strong>سامح: بنت إيه إللي بترقص بس يا روحي، دا إنتي أحلى وأجمل منها مليون مرة، وجسمك كله أنوثة أكتر منها يا مُززه.. يعني إنتي تعرفي ترقصي زي الرقاصة دي إللي في الفيلم؟</strong></p><p><strong>سوسو: رقص إيه ده.. مفيش دلوقتي بنت ماتعرفش ترقص، دا حتى أنا برقص دايماً في أفراح البنات صاحباتي رقص بيجنن كل المعازيم، إنت بس يا روحي إللي عايش بعيد عننا في عالم تاني وماتعرفش سوسو بقت مُززه وشاطرة إزاي.</strong></p><p><strong>سامح: طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى، ولا إنتي تعبانة وعايزة تروحي تنامي؟</strong></p><p><strong>سوسو: نوم إيه بس يا عموو.. الليلة سهر ودلع للصبح مع عمووو حبيبي الغالي إللي هدلعه وأمتعه بأحلى رقص دلوقتي، ثم إن ماحدش موجود لا عندي ولا عندك في البيت، وأنا وإنت لوحدنا مع بعض.</strong></p><p><strong>(طبعاً كلامها ده ريحه وهيجه عليها أكتر، وخاصة إنهم لوحدهم في شقته، وكان مصمم على إن الليلة دي تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إنه واضح إن هما الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي)</strong></p><p><strong>سامح: أيوه كده يا حبيبتي، أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي.</strong></p><p><strong>سوسو قامت بمرقعة وبتهز في وسطها وقالتله: بس كده من عينيا يا نور عيني، دقيقة واحدة بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.</strong></p><p><strong>هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي هتتحزم بيه، فقالها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان أشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس، وعشان أشوف الإمكانيات بتاعتك وهي بتتهز يا مُززه.</strong></p><p><strong>سوسو: حبيبي عمووو الشقي إللي بيحب يشوف الإمكانيات على الطبيعة، دا أنا هفرجك على أحلى رقص ودلع يا روحي.</strong></p><p><strong>وهو قام وراها وهي بتدلع قدامه وضربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.</strong></p><p><strong>ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها المدورة والطرية زي الچيلي، وبزازها وقربت منه وكانت بترقص بين فخاده، وطبعاً وهي بترقص بلبونة كانت بزازها هتنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها، وهي كانت بتتعمد تمسك طرف القميص من تحت وترفعه لفوق، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن سوسو لما شافت نظرات الذئب في عيونه وزبه واقف وهينط من الشورت، هاجت أكتر ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها، وهو قام يرقص معاها وهو متعمد إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجة وممحونة أوي وبتضحك بمرقعة وبتهز طيازها وتحكها في زبه إللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويحسس على ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.</strong></p><p><strong>وبعد شوية إتغيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقالها: سوسو حبيبتي تعالي نرقص سلوو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص الشرقي يا قمر.</strong></p><p><strong>سوسو بهمس ومياصة ودلع: إنت تؤمر يا روحي، الليلة أنا ملكك وكلي ليك يا حبيبي.</strong></p><p><strong>كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.</strong></p><p><strong>وبدأوا الرقص وهو حاضنها وضمها لجسمه وهي متجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وسحب القميص من ورا لفوق وحط إيده على كلوتها وبيحسس على طيزها الطرية زي الچيلي والنصف عارية وهي هايجة ومتجاوبة معاه، وهو بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق أكتر من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل وبيسيل على فخادها.</strong></p><p><strong>وهو كنت متحكم في نفسه شوية، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحة منه خالص وهايجة وممحونة ودايخة على الآخر.</strong></p><p><strong>وهو وهي سخنوا أوي على بعض ونسيوا إنهم في مقام أب وبنته وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها مدفونين في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحرير الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه خرجت شوية من الشورت بتاعه وملامسه فخادها، وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحة أوي، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين.</strong></p><p><strong>ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي، فهمس في ودانها وقالها: إنتي تعبتي يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong>فأشارت بعيونها يعني أيوه.</strong></p><p><strong>فهمس لها: تعالي نقعد شوية.</strong></p><p><strong>وسوسو شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.</strong></p><p><strong>وبعد ما تعبوا من الرقص والتحرشات في بعض، سحبها من إيديها وكأنها متخدرة وقعدوا على الكنبة وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبه على الكنبة وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنية وشهوة على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.</strong></p><p><strong>وقعدوا على الكنبة وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ في شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها.</strong></p><p><strong>وهي كانت خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسة من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوة، وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت، وهي كانت في حضنه تماماً وهي لافت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانية على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه، وقالتله بهمس ومياصة وبتنهيدة دافية: آآآآآآه.. عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه، دا إنت تعبتني أوي أوي يا روحي.</strong></p><p><strong>هو راح واخدها في حضنه وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسة سخنة بشهوة، وحس إنها ساحت أوي أوي من البوسة والحضن.</strong></p><p><strong>وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي، معقول هيجي يوم وحد يتجوز حبيبتي المُززه القمر العسولة دي ويحرمني من العسل ده!!</strong></p><p><strong>وحضنها وضمها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوة وهي متجاوبة معاه وسايبة نفسها خالص لإيديه يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانين وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوة ومن تقفيشه فيه من على الكلوت.</strong></p><p><strong>سوسو دخلت في حضنه أوي ورفعت فخدها العريان على فخاده وقربت شفايفها من شفايفه وقالت له بمُحن: عمووو حبيبي إنت روح قلبي وأنا عمري ما هسيبك، ولو حصل وإنت وافقت على إن أهلي يجوزوني وهتستغنى عني.. لازم يكون نسخة منك وشبهك بالظبط يا روحي، وأنا هفضل برضه حبيبتك ومُزتك ومش هرتاح غير في حضنك الدافي ده يا روحي، ضمني أوي أوي يا روحي.. آآآآآه.. آآآآآه.. أنا بحبك أوي أوي يا حبيبي يا حلم عمري.</strong></p><p><strong>سامح: ماتحرمش منك أبدأ يا روح قلبي، إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟</strong></p><p><strong>سوسو (بصوت واطي وبهمس): تعبك راحة يا حبيبي.. أنا عمري ماكنت مبسوطة أوي كده زي اللية دي، عشان أنا وإنت لوحدينا يا حبيبي وأنا عرفت أبسطك وأمتعك، ومعاك الليلة لوحدينا عشان أمتعك وأعملك أي حاجة تبسطك، أنا كلي ليك يا حبيبي وهفضل أمتعك كده طول عمري رقص ودلع وكل حاجة إنت تعوزها مني يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وهو حضنها وضمها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأ يحسس أكتر على رقبتها و ورا ودانها وهي بترخي راسها ورقبتها على كتفه، وهو شغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخاده بإيده وسحبه فوق فخاده جنب زبه وهي خلاص ساحت منه خالص ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش.</strong></p><p><strong>هو كان هايج خالص فسحبها وشالها ورفع جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعة وممحونة أوي، وبتقوله: عموووو حبيبي بالراحة شوية على حبيبتك.. آآآآآه.. إنت بتعمل إيه يا حبيبي؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟</strong></p><p><strong>سامح: خدي راحتك يا حبيبتي القمر.. أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساچ وتدليك لجسمك ولفخادك عشان عضلات جسمك ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.</strong></p><p><strong>سوسو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك ودلكلي وإدعكني أوي.. قصدي إدعكلي جسمي كله بإيديك الحنينة دي، أنا مرتاحة أوي في حضنك كده ومبسوطة أوي معاك، لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساچ بإيدك الحنينة دي على حجرك كل ما أتعب.</strong></p><p><strong>سامح: وأنا لو مش هريح وأدلع قطتي الصغنونة المُززه حبيبتي سوسو القمر على حجري هدلع مين بعني؟</strong></p><p><strong>وهو كان زبه واقف أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا الشورت بتاعه وكلوتها الحرير إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو بيدلك لها جسمها كأنه بيعملها مساچ ولكنه شغال تحسيس وتقفيش برومانسية وشهوة في فخادها وبين فخادها وفي بطنها وتحت بزازها وفي جسمها كله.</strong></p><p><strong>سوسو كانت هايجة وسايحة منه خالص وحاسة بزبه هينفجر تحت منها، وعايزاه ينيكها بأي شكل، ونزلت حمالات قميص النوم بتاعها من على كتافها بطريقة مثيرة تهيج الحجر، والحمالات كانت بتقع شوية شوية من على كتفها وهي في حضنه على حجره، فطلبت منه إنه يقلعها القميص لأنه ضيق عليها ومضايقها وإنها مش واخده راحتها على حجره في التدليك إللي بيعملهولها.</strong></p><p><strong>سامح قلعها القميص وبقت بالكلوت والسنتيان بس وقاعدة في حضنه على حجره وهو شغال تحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله كإنه بيعملها مساچ، وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها في أروع مشهد سكسي مثير.</strong></p><p><strong>سوسو: ممممممم.. عمووو حبيبي إنت حنين ومُز وقمر أوي، حبيبي خُدني في حضنك الدافي وضمني أوي ياروحي عشان تحسسني بعضلات جسمك العسل ده وإنت بتضغط على جسمي.</strong></p><p><strong>وسامح ضمها أوي في حضنه على حجره وهو بالشورت بس وزبه واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وشغال تحسيس في جسمها كله، وقرب شفايفه تاني من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحة منه خالص، وهي بتطلع لسانها فلمس طرف لسانه وهو عدل وشها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحة منه خالص على حجره.</strong></p><p><strong>وكان الوضع خرج عن سيطرة كل منهما عن مشاعره وشهوته وعن نطاق علاقة بنت مع عمها إللي في مقام أبوها.</strong></p><p><strong>وكانت شفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض، وهو بدأ يدخل إيده من بين فخادها في كلوتها بيلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير.</strong></p><p><strong>سوسو: آآآآآه..ممممم.. آآآآآه.</strong></p><p><strong>وهي كانت سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها. </strong></p><p><strong>سوسو (بتنهيدة سخنة أوي): أحححح.. عموووو حبيبي.. آآآآآه أيوه كده.. آآآآآه، إيدك حنينه أوي أححححح، بس بالراحة شوية ياحبيبي.. أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه.. آآآآآآه. </strong></p><p><strong>سامح إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة، وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضعه ولاف جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وبقا وشها في وشه.</strong></p><p><strong>وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما وصلوا من الهيجان والرغبة والشهوة قمتها وروعتها. </strong></p><p><strong>وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوة، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة، وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس ولكنها كانت بمص اللسان وبالجزء الداخلي لشفايف كل منهما. </strong></p><p><strong>وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوة والإثارة الجنسية لهما هما الإتنين وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأسرية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي متبادلة ملتهبة.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحة فخادها العريانين فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه، وزبه المنتصب خرج من الشورت بتاعه وراشق في كسها المشتاق والغرقان من عسل شهوتها ولا يفصله عنه غير قماش كلوتها الحرير وغرقان من عسلها.</strong></p><p><strong>وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حتة في جسمها ممكن تطولها شفايفه، وهي تحولت إلي لبوة في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونة كل حتة في جسمه وخاصة في شفايفه وحلمات وشعر صدره.</strong></p><p><strong>سوسو قالتله بهمس ومياصة وشفايفها في شفايفه: عموووو حبيبي.. آآآآآه.. أنا تعبت يا روحي وخلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة وهي مسكت إيده ومنعته بتنهيدة سخنة أوي، وهمست في شفايفه وقالتله: آآآآآه.. يا حبيبي.. آآآآآه.. بلاش يا عمووو.. مش عايزين نتهور يا حبيبي، إنت كده تعبتني أوي.</strong></p><p><strong>سامح مسكها من تحت دقنها ورفع وشها وقَرب شفايفه من شفايفها وهي سايحة منه خالص، وبدأ يحسس على كسها من فوق الكلوت بتاعها المبلول من عسل كسها إللي بينزل بغزارة، وبص في عيونها نظرة شهوة وحط شفايفه على شفايفها وبيبوسها برومانسية بوسة عشاق وبيمص عسل شفايفها ودخل لسانه بين شفايفها وسحب لسانها بيمص فيه وهي متجاوبة معاه وممحونة عليه أوي ومستمتعة من تحسيسه على كسها وبتفتح فخادها وتضمهم على إيده، وهما في نشوة البوس والتحسيس كانت هي بتحسس وتقفش في حلمات وشعر صدره بإيدها وبتنزل بيها لبطنه وإيدها التانيه حوالين رقبته، وهو طَلع زبه المنتصب من الشورت، ومسك إيدها إللي على بطنه ونزلها وحطها على زبه ومسكهولها، هي إتخضت من طول وحجم زبه المنتصب في إيدها وكانت لسه هترفع إيدها، وهو حط إيده على إيدها عشان تفضل ماسكة زبه.</strong></p><p><strong>وهي عجبها الوضع ده وفضلت ماسكة زبه وبتحسس على راسه، ولسه شفايفها في شفايفه.</strong></p><p><strong>وهو قام ورفعها شوية من على فخاده ونزل الشورت بتاعه بين رجليه وقلعه ورماه على الأرض، وبحركة سريعة راح مقلعها الكلوت والسنتيان وهي هايجة وممحونة أوي ومتجاوبة معاه، وبقوا هما الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض.</strong></p><p><strong>وسامح عدل وضعها وفتح فخادها وقعدها في حضنه على حجره بالمواجهة وزبه واقف ومنتصب تحت كسها وطيزها، وكانوا وصلوا لقمة الهيجان والنشوة الجنسية وأدرك كل منهما أنهما وصلوا لمرحلة اللاعودة، وبيفرش لها بزبه شفرات كسها الموحوح وهي بتحرك جسمها كله على فخاده بلبونة، وهو شغال بعبصة بصوابعه في طيزها، وبزازها مدفونين في صدره المُشعر العاري وشفايفهم بتقطع في شفايف بعض في أروع مشاهد جنسي ساخن.</strong></p><p><strong>وهي بتنهيده سخنه همست في ودنه: آآآآآه.. عموووو حبيبي إنت تعبتني أوي، أنا خلاص مش مستحملة تعالى جوه ناخد راحتنا على السرير بتاعك إنت وطنط منى أنا عايزه أكون الليلة مكانها معاك يا روحي.</strong></p><p><strong>سامح كان هايج عليها وسخن أوي وعايز ينيكها بأي شكل، وشالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم في شفايف بعض وبزازها مدفونين في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الطرية زي الچيلي بحنية وشهوة.</strong></p><p><strong>ودخلوا أوضة نومه ونيمها على السرير على ضهرها، ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمة قدامه عريانة ملط وفاتحة فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعة إيديها، وقالت له بمُحن: آآآآآآه.. تعالى خدني في حضنك يا روحي.</strong></p><p><strong>وهو نام عليها وحضنها بشوق ولهفة، وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها إللي زي الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الناعمة وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. </strong></p><p><strong>وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ناعم ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه.</strong></p><p><strong>وهو نزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه.. آآآآآآه.. أوي أوي، مش قادرة.. أححححح.. آآآآآه.. حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي، كسي مولع نار يا عموووو أنا مشتاقه ليك أوي.. أووووووف.</strong></p><p><strong>وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ومص، ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله.</strong></p><p><strong>سوسو قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وبتلحس وتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود.</strong></p><p><strong>وسوسو كانت بتتلوى تحت منه وكسها بيقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زبه وحطته على كسها، وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع.. أححححح.. همووت يا روحي.. دخله بسرعه يا عموووووو. </strong></p><p><strong>وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة أوي أوي. </strong></p><p><strong>طبعاً كل ده هيجه أكتر، وهي بتصرخ: أوي أوي دخلووووو.. دخلوووو كله.. آحححححح.. ناااار يا روحي، أوووووف.. هموووت.. يللا نيكني وإفتحني ياحبيبي ودخل زبك كله في كسي يا روحي. </strong></p><p><strong>ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها.. فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.</strong></p><p><strong>وكان كسها سخن مولع ومنفوخ وناعم أوي، وهي قبضت على زبه بكسها، وكانت بتتلوى تحت منه زي الأفعى، وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر، وبإيده شغال شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صوت صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححح وآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.</strong></p><p><strong>هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وأخدها على حجره وهي في حضنه، وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.</strong></p><p><strong>وفضلوا كده قرب نص ساعة، ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر، فنيمها ونام فوق منها، وزبه كل ده بيرزع في كسها.</strong></p><p><strong>ولما سامح حس إنه قرب ينزل لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولافت فخادها على ضهره، وهو قام برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت.</strong></p><p><strong>وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وأخدها في حضنه وهما عريانين ملط، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.</strong></p><p><strong>وأول ما سامح خَرَج زبه من كسها قامت سوسو وباسته بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدره المثير، وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة.</strong></p><p><strong>سوسو (بلبونة): مبسوط يا عموو، سوسو حبيبة قلبك عرفت تمتعك؟</strong></p><p><strong>سامح: تمتعيني إيه يا روحي!! دا أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المرة دي معاكي يا عفريته، وإنتي كده مبسوطة يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong>سوسو: عموووو حبيبي.. إنت حسستني إني أميرة، وكأني كنت طايرة في السما، إنت حنين وحَبوب أوي، وفظيع أوي أوي يا عموووو.</strong></p><p><strong>سامح: عموووو إيه بقا يا شقية!!عمو إيه وإنتي في حضني عريانة ملط وزبي بين فخادك ولسه مطلعه من كسك دلوقتي.</strong></p><p><strong>سوسو مسكت زبه المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه، وبتقوله بهمس ودلع ولبونة: حبيبي.. إنت عموووو وهتفضل عموووو حبيبي وروح قلبي الغالي عشق وحلم عمري إللي متعني وهيفضل يمتعني بزبه وإللي طول عمري بحلم بإني أكون عريانة ملط في حضنه كده وتحت زبه على السرير.. آآآآآآه يا روحي.</strong></p><p><strong>وراحت سوسو وهي في حضنه لافت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها، ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وهو راح راشق زبه كله في طيزها، وراح قالبها على بطنها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها بينيكها في طيزها، وهي بتتأوه وبتأن: أوي.. آآآآآه... أححححح.. آآآآآآه.. أووووووووف.</strong></p><p><strong>ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها، وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.</strong></p><p><strong>وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك، رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوة جنونية في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة، وهي متجاوبة معاه أوي وكأنها لبوة محترفة نيك. </strong></p><p><strong>ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني.. فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها. </strong></p><p><strong>ففهم سامح هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنية وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها على زبه، وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة كان زبه قذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها، فإلتهمت زبه بين شفايفها مص ولحس بشهوة ورغبة.</strong></p><p><strong>وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها، وهي بتصرخ وهي موحوحة أوي، ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.</strong></p><p><strong>وأخدها سامح في حضنه وهما عريانين ملط، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.</strong></p><p><strong>وأول ما سامح خَرَج زبه من كسها قامت سوسو وباسته بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه.</strong></p><p><strong>سوسو: حبيبي إنت حنين وحَبوب أوي، بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، وإحنا كده إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.</strong></p><p><strong>سامح (وهو بيمص في شفايفها بشهوة): حبيبتي ماتقلقيش نفسك خالص.. إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومافيش أي مشكلة خالص في موضوع العذرية ده، وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة عند واحد دكتور صاحبي في السر بترجع كل شي لأصله وبترجعي ڤيرچين تاني يا روحي، المهم دلوقتي إنك تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة يا حبيبتي. </strong></p><p><strong>سوسو (بمُحن): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي. </strong></p><p><strong>سامح ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية، وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه، وقالها: الكلام الأبيح طالع منك سخن وحلوووو أوي يا روحي.</strong></p><p><strong>سوسو (وهي ماسكة زبه بدلع): إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلووو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده.</strong></p><p><strong>وإستمروا كده نيك ومليطة من أول الليل لبعد طلوع الشمس. </strong></p><p><strong>وأخدها سامح في حضنه وهي ماسكة زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل، وسوسو الدلوعة المثيرة تحت زب معشوقها حبيبها عمو سامح الزبير.</strong></p><p><strong>ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً. </strong></p><p><strong>وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو، وبعد شوية كان سامح هاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه واقف وبيحك بين فخادها من ورا تحت طيزها وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونة وشرمطة، وبتصرخ بوحوحة، وبتقوله: آآآآآآه.. أححححح.. فشختني يا مجرم.. آآآآآه.. أححح وجعت طيزي يا روحي.. آآآآآآه.. أححححح. </strong></p><p><strong>وهو ناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها.</strong></p><p><strong>ولما خلصوا كل منهم لف جسمه بباشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا، وهما كل واحد منهم لسه لافف نص جسمه بباشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي قاعدة على فخاده في حجره.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو قاعدة وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها، وهو هاج عليها تاني وشال الباشكير من على جسمه وشد الباشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك بلبونة، وبقوا هما الإتنين عريانين ملط تاني وبيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش.</strong></p><p><strong>وكان سامح زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونة وهايجة أوي، فقامت وطلبت منه ينام على الكنبة ونامت فوق منه بالعكس وكسها على وشه، وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راس زبه بدلع ومرقعة، وبتضحك بلبونة وشرمطة، وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها، وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية، مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته، وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ زنبورها بشفايفه وهي موحوحة وهايجة أوي، وبتصرخ: آآآآآآه.. آآآآآآه.. أوووووووف.. آآآآآآه.. أحححححح.. أوي.. أوي.. مص في كسي أوي يا حبيبي.. آآآآآآه.. حبيبي كسي مولع نار يا روحي، ريحني ونيكني تاني.. آآآآآآه.. هموووت مش قادرة.. أححححح.</strong></p><p><strong>وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.</strong></p><p><strong>وقامت سوسو ولافت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه، وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.</strong></p><p><strong>وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر، فنيمها ونام فوق منها على الكنبة، وزبه كل ده بيرزع في كسها، ولما حس إنه قرب ينَزل لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره، وهو قام برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف. </strong></p><p><strong>ولما إرتاحوا شوية وهي لسه في حضنه (وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً) وهي نايمة على ضهرها وفاتحة فخادها ورافعة رجليها لفوق وهو نايم على جسمها بين فخادها، وزبه كله بيرقص في كسها ويلعب ويقفش في طيزها من تحت وبيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية بيسحب إيده من تحت طيزها شويه ويحسس ويقفش في حلمات بزازها بجنون وهي حضناه أوي وبتغرس صوابعها في ضهره أوي من كتر الشهوة ورافعة رجليها لفوق وبتحضن جسمه من تحت بفخادها، وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحة من كتر الهيجان والنشوة.</strong></p><p><strong>وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في الشقة.</strong></p><p><strong>وإستمروا كده طول اليوم واليومين إللي بعدهم بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع على سريره في أوضة نومه وعلى كنبة وكرسي الأنترية وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة.</strong></p><p><strong>وكانوا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهم وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار. </strong></p><p><strong>وإستمرت أفعالهم المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها نيك ومتعة.</strong></p><p><strong>وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم مدى الحياة.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو وعموو سامح عايشين حياتهم مع وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله وكأنها بنته المراهقة وهو عمها قريب أبوها وجارهم في السكن، ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود.</strong></p><p><strong>وإستمر إستمتاع سامح الزبير بجسم حبيبته المثيرة الدلوعة سوسو، وإستمتاع سوسو بزب عمووو سامح حبيبها وراوي عطش كسها.</strong></p><p> <strong>والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوة برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="هاني الزبير, post: 700694, member: 67303"] [B]هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. ________________ الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق شهوة إستمتاع الذكر بجسد الأنثى ومفاتنها وإستمتاع الأنثى بالذكر ويُشعرهما بسعادة كبيرة. وغالباً ما تنجذب الفتاة المراهقة إلي الرجل الناضج الأكبر منها في العمر لإنها تجد معه متعة ممارسة الجنس بشهوة وبمتعة خاصة. ويميل الرجل للفتاة المراهقة المثيرة المكتملة الأنوثة لأنها تكون شهوتها الجنسية مشتعلة ومشتاقة للجنس وغالباً تكون هايجة وممحونة، وبذلك تحقق له متعة الممارسة الجنسية المثيرة. ________________ وقصتنا الليلة مع (سامح) المحاسب الذي تزوج في عمر 25 سنة من (منى) فتاة جميلة 23 سنة تعمل طبيبة، وكان منزل الزوجية عبارة عن شقة جميلة مقابلة لشقة أحد أقاربه (حسن المتزوج من سحر) في نفس العمارة في الطابق الأخير الذي لا يحتوي إلا على الشقتين. ولم يُنجب سامح وزوجته لعدم قدرة زوجته على الإنجاب لإنها عقيمة. وكان قريبه حسن لديه طفلة صغيرة وحيدة (إسمها سوسن _ ودلعها سوسو) وكان عمرها 5سنوات وقت زواج سامح من منى. ونظراً لعلاقة القرابة بين سامح وحسن وجوارهم في السكن ولعدم إنجاب سامح لأطفال، فكانت علاقة أسرتيهما مع بعض علاقة وطيدة وكأنهم أسرة واحدة ولا يوجد أي تكليف بينهم، وكانت الصغيرة سوسو هي دلوعة الأسرتين. وكانت سوسو تحب وتميل كثيراً لعمو سامح وزوجته منى لأنهما أصغر في العمر من أبوها وأمها في العمر وبيدلعوها أكتر منهم، وكانت تقضي معظم الوقت في شقة عمو سامح تلعب وتدلع وخاصة أنهما محرومين من الإنجاب، وأبوها وأمها كانوا لا يُمانعون في ذلك. وكبرت سوسو أمام سامح وزوجته وكأنها بنتهم فعلاً. وكانت سوسو بنوتة دلوعة جميلة وشقية، وكانت متعلقه جداً بعمو سامح لحنيته عليها، وبتحب تدلع وتهزر معاه وتقعد في حضنه وعلى حجره، وهو يبوسها ويشيلها ويحضنها. وكل ده كان عادي حتى في وجود زوجته منى، ولما بدأت سوسو تكبر شوية بعد بلوغها لسن 11 سنة، فكان سامح بيتحفظ شوية في دلعه وهزاره مع سوسو الدلوعة الشقية في وجود زوجته وفي وجود أمها أو أبوها، وإتفق سامح مع سوسو على إنه يكون عمها بس في وجودهم لإنها أصبحت الآن بنوتة كبيرة ولما يكونوا وحدهم يدلعها ويهزروا براحتهم، والإتفاق ده أوجد عندها شعور جميل بأنها صارت حبيبته أو عشيقته الخاصة مما زاد من تعلقها به وحبها له بشكل مختلف. وإستمرت هذه الأمور طوال فترة المراهقة لسوسو، وتحولت علاقتها بعمو سامح لعلاقة حب وعشق وإشتياق وإشتهاء متبادلة، ولكنها علاقة صامتة دون أن يُفصح كلاهما للآخر بها، ولكن كل تصرفاتهم مع بعض لما يكونوا لوحدهم تدل على ذلك فكان هزارهم مع بعض أكثر تحرراً وسخونة بدلع وحرية وبوس وأحضان ويشيلها ويقعدها على حجره بملابسها المكشوفة المثيرة وزبه واقف ومنتصب تحتها وهي حاسة بيه وهايجة وممحونة وسايحة منه خالص، ولكن بدون أي ممارسة جنسية أو كلام في السكس نهائي. ولكن طبعاً في وجود زوجته أو أبوها أو أمها بيعاملها كأنها بنته وهو عمو سامح قريب أبوها. وعند بلوغ سوسو لعمر 19 سنة كان سامح وصل لعمر 39 سنة، وصار يشعر بإنجذاب عاطفي وجنسي مثير نحو سوسو حبيبة قلبه الدلوعة المثيرة ذات الجمال الفتان، وخاصة أن علاقته بزوجته صارت علاقة زوجية فاترة حتى في السرير وإنشغلت زوجته عنه بعملها كطبيبة وتهتم بعملها أكتر وممكن تقضي يومين أو أكتر في المستشفى والقوافل الطبية لمحافظات بعيدة وتتركه يعاني من الفراغ العاطفي والحنسي لوحده في البيت. فكان لا يعوضه عن غياب زوجته وإهمالها له إلا وجود سوسو حبيبته المثيرة الصغيرة بالقرب منه وخاصة أن والديها لا يمانعون أبداً من وجودها في شقة سامح للعب أو المذاكرة أو لأي سبب حتى في غياب زوجته لأن سامح يعتبر عمها إللي مربيها وفي مقام أبوها، ولكن سامح كان يشتهيها دائماً، ويتعمد لما يكونوا لوحدهم ملامسة جسمها وياخدها في حضنه وهو بيهزر معاها متصنعاً إنها حاجات عفوية وبدون قصد، وهي كانت بتتجاوب معاه وتعطي له الفرصة لممارسة هذه التحرشات بدلع ولبونة أنثوية وبملابسها المتحررة والمكشوفة، وهو كان ليس له ملاذ إلا أن يقوم مسرعاً إلى الحمام ويدلك زبه المنتصب ويمارس العادة السرية متخيلاً أنه بينيكها ويفشخ كسها وطيزها بزبه، وكانت سوسو بشقاوتها ولبونتها تتلصص وتتجسس عليه وهو هايج في الحمام بيمارس العادة السرية، فتأكدت بكده إنه بيشتهيها في خياله، فكانت دائماً تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه. وفي هذه الفترة كانت سوسو وصلت لعمر 19 سنة وصارت طالبة في ثانوية عامة دلوعة وشقية، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يُذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة. وكان كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المدورين ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع المنفوخ دائماً، وطيزها المدورة الطرية زي الچيلي، وفخادها المرمرية البيضاء المكشوفة دائماً. ________________ وتبدأ سخونة قصتنا مساء يوم كان سامح راجع من شغله بعد المغرب لأنه كان عارف إن زوجته الطبيبة مسافرة مع قافلة طبية لإحدى المحافظات البعيدة لمدة 3 أيام، فإتغدى في مطعم بعد الشغل وهو راجع البيت، وكانت سوسو منتظرة رجوعه في الشباك، وأول ما خرج من باب الأسانسير لقاها مستنياه على باب الشقة وسلمت عليه بلهفة وشوق، وقالت له: إيه يا عمووو.. إيه إللي أخرك كده، من بدري وأنا برن جرس باب شقتكم ومحدش بيرد، وقلقت عليكم، وفين طنط منى؟ سامح أخدها في إيده وهو بيفتح باب شقته وبيقول لها: تعالي بس نكمل كلام جوه يا ست البنات، طنطك منى مسافرة شغل 3 أيام، وأنا إتأخرت عشان إتغديت برة بعد الشغل، أومال فين باباكي ومامتك؟ سوسو إنبسطت جداً لما عرفت إن عمها سامح هيكون لوحده فى شقته 3 أيام، وبدأ الشيطان يلعب في دماغها، وقالتله بمرقعه: يا سيدي.. بابا وماما سافروا البلد إنهارده الضهر عشان جدو أبو ماما إتوفى إنهارده ويمكن يقعدوا هناك 3 أيام برضه على الأقل، وقالولي لما تعوزي حاجه عندك عمو سامح وطنط منى كأنهم بابا وماما، وأنا قاعدة لوحدي ومش لاقيه حاجة أعملها وزهقانة أوي يا عموووو. سامح: البقية في حياتكم.. يللا بلاش لماضة كتير يا دلوعة عمو، ودلوقتي روحي إقفلي باب شقتكم كويس، وخمسة كده أكون أنا أخدت شاور وغيرت هدومي وتعالي نشرب الشاي سوا مع بعض. سوسو كانت بترقص من جواها لإنها هتكون براحتها مع عمو سامح لمدة 3 أيام كاملين. وسوسو كانت وقتها لابسه بيچامة بيت، ورغم إنها كانت ضيقة ومبينة كل مفاتنها لكن هي قررت تلبس حاجة دلع تكون عريانة شوية وسكسي أكتر، وقالتله: من عيوني يا أحلى عمووو في الدنيا، بس إستناني عشان أنا إللي هعملك أحلى شاي من إيديا. سامح: يللا وبلاش رغي كتير عشان أغير هدومي. سوسو نطت لفوق وباست عمو سامح في خده، وخرجت راحت شقتها. سامح كان هو الآخر مبسوط من الوضع ده وبدأ الشيطان يلعب في دماغه لإن مراته مش موجودة وهيكون لوحده لمدة 3 أيام كاملين مع سوسو الدلوعة عشان أبوها وأمها مسافرين وأكيد هيتمتع معاها براحتهم بأي طريقة. وأخد شاور ولبس شورت قصير بس بدون بوكسر وفانلة رياضية بحمالات ورش برڤان سكسي. وبعد شوية جرس الباب رن وأصابه الذهول لما فتح الباب. وكانت سوسو واقفة قدامه زي القمر وعامله ميك آب خفيف وتفوح منها رائحة برڤان أنثوي مثير، وشعرها الطويل سايح على كتافها ولابسة روب قصير مفتوح وهي ماسكة أطراف الروب بإيدها وضماهم على بعض من عند صدرها لكن الروب مفتوح من تحت، وكانت لابسة تحت الروب قميص نوم بحمالات ضيق لونه زهري فاتح وشفاف وقصير، وباين من تحته فخادها المدملكين البيضا زي المرمر وكلوت سكسي وسنتيان لونهم أحمر. وسامح أول ما شافها كده زبه وقف أكتر وكان واضح جداً، وهي كانت شايلة قطتها في حضنها بإيدها التانية، وأول ما دخلت الشقة سابت أطراف الروب وقعدت على الكنبة جنب سامح وكشف الروب عن فخادها البيضا المثيرة، ونيمت قطتها بين فخادها على كسها بالظبط بشكل مثير يهيج الحجر. سامح كان هايج جداً من منظرها ومش على بعضه، وزبه واقف ومنتصب أوي وباين في الشورت القصير بتاعه. (وإفتكر سامح حالة وفاة أبو زوجة جاره وقريبه حسن، وإتصل بيه وقدم له واجب العزاء وإعتذر له عن عدم قدرته على السفر عندهم لإنشغاله بعمله، وحسن شكره، وطلب منه إنه يخلي باله من سوسو لحين عودتهم بعد 3 أيام، وسامح طمنه على بنته سوسو وأنهى المكالمة وتفرغ لسوسو الشقية المثيرة إللي جنبه). سامح بص في عيون سوسو وحط إيده على القطة بين فخادها وقالها: إيه الجمال والشقاوة دي يا قمر. سوسو: أنا ولا القطة؟ سامح: إنتي طبعاً يا قمر. سوسو (بدلع ومياصة): يعني إيه؟ هوه أنا ماكونتش حلوة قبل كده يعني؟ سامح قرب منها أكتر ولزق في جسمها وحط إيده على كتفها، وقالها: لأ طبعاً يا حبيبتي إنتي أجمل بنوتة في الدنيا كلها، بس إنتي كبرتي وإحلوتي أوي وبقيتي مُزه أوي. سوسو كانت بدأت تسيح من لمساته وكلامه، وقالتله (بدلع ومياصة): كفاية دلع وأنا كده ممكن أصدق، لو سمحت يا عمووو إمسك القطة بس إرفعها بشويش عشان هي نايمة دلوقتي، وحطها جنبك على الكرسي التاني عشان أقوم أعمل الشاي لأحلى عمووو في الدنيا كلها. سامح مد إيده عشان يرفع القطة من على حجرها، وبيمسك القطة من تحت، وإيده لمست كسها من فوق القميص، وسوسو ساحت وسخنت أوي من لمسة إيديه، وبقت تتنهد وتعض على شفايفها، وسامح زودها شوية وبقا يلعبلها في كسها بصوابعه من فوق القميص، وهي كانت خلاص مش مستحملة، وصرخت وقالتله: شيلها بسرعة يا عموووو.. أححححح.. إنت كده بتزغزغني، وأنا مش قادرة.. آآآآآآه.. أححححح. سامح وهو بيرفع القطة بإيده تعمد إنه يشبك صوابعه في طرف قميص النوم بتاعها وسحبه لفوق وعراها لحد بطنها وهو بيرفع القطة، فإتعرت كل فخادها وكسها الموحوح في كلوتها السكسي الأحمر، وهي مبسوطة وبتضحك بلبونة ومياصة، وحتى بعد ما سامح شال القطة لم تتوقف هي عن الضحك والدلع وسابت القميص مرفوع ونص جسمها عريان من تحت وعاملة نفسها مش واخده بالها ولكنها هايجة وسايحة منه خالص. سامح بعد ما أبعد القطة، وتفرغ للبوة بتاعته وشافها كده وإتجنن أكتر وتجرأ ومسكها من رجليها ورفعهم لفوق، وجسمها كله إتعرى قدامه، وقالها: أنا هفرجك الزغزغة إللي بجد. سوسو: يالهووووي عليك يا عموووو.. كفاية يا شقي، خلاص مش قادرة.. أححححح.. عشان خاطري، لما أعمل الشاي إبقا هزر براحتك، أنا داخله أعمل الشاي ما تعطلنيش يا عمووو. سامح: ماشي يا دلوعة عموو، بس أنا مش عايز أتعبك يا حبيبتي. سوسو: تعب إيه بس يا عمووو.. دا إنت نور عيني يا حبيبي. وقامت من جنبه وهي بتقوم عملت نفسها بتعدل هدومها وبتسند بإيدها على فخاده، ولمست بإيدها زبه المنتصب من فوق الشورت بتاعه بطريقة مثيرة، ولكن كإنها لمسات عفوية ومش مقصودة مما أشعل نار الشهوة فيهم هما الإتنين. وهي قايمة وداخلة المطبخ راحت قالعة الروب بطريقة سكسية ورمته على سامح، وماشية بدلع ومياصة وبترقص فلقتي طيزها، وقالتله: إمسك الروب ده عشان مايضايكنيش في المطبخ. ولما قلعت الروب ظهر قميص النوم الضيق المثير لونه زهري فاتح وشفاف وقصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أحمر. وسامح أول ما شافها كده.. زبه وقف أكتر وكان واضح جداً من تحت الشورت، وقرر أن تكون هذه الليلة هي ليلة دخلته في السرير على سوسو حبيبة قلبه، وهو إنبهر أوي من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوة، وقالها: يخربيتك.. إيه الجمال ده كله يا بت يا سوسو؟؟ سوسو (بمياصة): بس إيه رأيك.. عجبتك؟ أنا أحلى ولا طنط منى؟ سامح: عجبتيني إيه!! دا إنتي تهبلي يا قمر إنتي أحلى وأجمل بنت شوفتها في الدنيا كلها يا روحي. وكان واضح أوي إن كل منهما بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كان كل منهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني. سوسو: كفاية كدب يا بكاش إنت باين عليك مقطع السمكة وديلها يا شقي، خلاص بقا لحسن أصدق، أنا داخله أعمل الشاي ما تعطلنيش يا عمووو. سامح: ماشي يا روحي. ومشيت قدامه تترقص وتهز طيازها وهو مركز معاها وعيونه على طيزها وفخادها، وهي واخدة بالها ومبسوطة أوي من تأثيرها عليه. وهي دخلت المطبخ عشان تحضر[/B] [B]الشاي، وراحت شايلة علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت عليه بلبونة، وقالتله: لو سمحت يا عمووو تعالى ساعدني وشوف كده معايا فين علبة السكر عشان مش لاقياها.. وعملت نفسها بتدور عليها فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياها. سامح دخل عليها المطبخ ووقف وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها على علبة السكر، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها، وهي بتتنهد وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل. وكان سامح على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا إنها راحت راجعة لورا مرة واحدة وموطية لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكإنها شافت علبة السكر فجأة، وكاد سامح أن يختل توازنه من دفعها له، وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها، وجت مسكة إيديه على بزازها وكأنه قبض على كورتين من الذبدة وإستحلى هو الوضع ده وهي في حضنه، وهي كمان كانت مولعة من زبه إللي راشق في طيزها، وإستمروا كده دقيقتين تلاتة وكأنه مشهد سكسي ساخن طبيعي. وهي أنهت هذه اللحظة بتنهيدة مولعة وعدلت وضعها ووقفت، وقالتله: آآآآآآه.. بالراحة يا عموووو.. كنت هتوقعني يا حبيبي. سامح فضل ماسك بزازها الطرية من وراها وزبه راشق في طيزها وهي هايجة وممحونة أوي في حضنه وبتأن من الشهوة، وزادت سرعة دقات قلبها، وقالتله بمُحن: آآآآآه.. عموووو.. بالراحة شوية يا حبيبي.. كده بيوجعوني. سامح وهو لسه ماسك بزازها: إيه إللي بيوجعوكي يا حبيبتي؟ سوسو: إللي إنت ماسكهم دول.. آآآآآآه. سامح حط شفايفه على رقبتها وكتفها العاري وبدأ يبوسها برومانسية عليهم، وقالها: أنا بحبك أوي أوي يا سوسو. كل ده وهي في حضنه وزبه راشق في طيزها وهي سايحة منه خالص، وقالتله: بلاش هزارك الشقي ده في المطبخ وإنت باين عليك كده مش هاتجيبها البر، أنا مش قادرة يا عمووووو.. طب أخرج دلوقتي وأنا أجيب الشاي وأجيلك برة في الصالة يا حبيبي. سامح فاق وعدل وضعه، ومش عارف يتكلم من الهيجان، وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنترية. وبعدها جابت سوسو الشاي وقعدت جنبه على الكنبة وهي لازقة فيه، وهو حاطط إيده على كتفها وبيحسس على دراعها وكتفها وهايج عليها أوي أوي، وهي قاعدة سايحة ومش على بعضها وبتفرك فخادها العريانين في بعض في لحظة صمت وترقب. ثم قطعت سوسو الصمت وقالتله: إيه إللي إنت عملته ده في المطبخ يا عمووو؟ هو إنت فكرتني طنط منى ولا إيه، ولا فكرت نفسك في الأتوبيس يا شقي!! وبتحسس بدلع ومُحن على فخاده وبتقرصه في فخده بلبونة. وكملت كلامها بدلع ومياصه: يعني إنت بتستغل إني كنت مشغولة في المطبخ بعمل الشاي وبتزغزغني في صدري، وإنت عارف إني بغير أوي من صدري ومش بستحمل الزغزغة يا شقي. سامح سخن عليها وخدها في حضنه وهي هايجة ومتجاوبة معاه. سامح: أنا هفرجك الزغزغة إللي بجد يا دلوعة عمو يا مايصة. سوسو في اللحظة دي شافت الذئب في عيونه، وقالتله بمُحن: عشان خاطري يا عمووو بلاش زغزغة، أنا بَغير أوي، ولو زغزغتني أنا هعفرتك زغزغة وعض ومش هتقدر عليا يا روحي. سامح: ماشي هنشوف مين هيقدر على التاني. ودخلوا هما الإتنين في وصلة زغزغة وعض وتقفيش في رجليها وفي فخادها وطيزها وبين فخادها تحت كسها وفي رقبتها وبزازها وبين بزازها وبطنها وضهرها ولكنها في الحقيقة أحضان وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة ومقصودة، وهي هايجة وممحونة وسايحة منه خالص، وبتضحك وبتصرخ بصوت عالي وبتحاول تزغزغه في جسمه وتشد جسمه على جسمها، وبإيديها رفعت فانلته وقلعتهاله، وبقا هو بالشورت فقط، وبتزغزغه وتعضه وتقفش في كل جسمه، في ضهره وبطنه وصدره وحلمات وشعر صدره وفي رجليه وفخاده وتمسكه من زبه وكأنها بطريقة عفوية ومش واخده بالها، وقميص النوم بتاعها إترفع خالص ومشبك السنتيان إتفك وبزازها الملبن خرجت من القميص وهو زبه وقف أكتر وتمدد وخرج من الشورت وبيحك في كل حتة في جسمها وهو بيرفعها ويشيلها وينيمها على الكنبة ويقعدها على حجره ويفرك ويدعك في جسمها كله وهي في حضنه. وبعد وقت طويل من الدعك والتقفيش في جسم بعض وكأنه هزار ودلع. وتوقفت عجلة الزمن عند لحظة جلوس سوسو شبه عريانة على حجر عمو سامح في حضنه بالجنب وراسها على كتفه وشفايفها على رقبته تحت دقنه وهو حاضنها ولافف إيده على وسطها وإيده التانية بين فخادها إللي فوق فخاده، وهي كانت ساحت وسخنت أوي ومش حاسة بحاجة غير شهوتها المتأججة وأعصابها سايبة خالص ومش واخده بالها من جسمها إللي معظمه إتعرى وبزازها إللي خرجت من القميص وهي في حضنه على فخاده، وشفايفها بتمص له في رقبته بعد ما كانت بتعض فيها. وسامح حس بجسمها كله بيترعش فعرف إنها هايجة وممحونة وبتنزل عسل شهوتها، فأخدها في حضنه وضم جسمها أوي في حضنه وبيبوسها ويلحس في رقبتها، وحط إيده بين فخادها تحت كسها، وهي متجاوبة معاه أوي وبتضم وتقفل فخادها على إيده وبتنزل عسل شهوتها من كسها وبيسيل على فخادها العريانين، وهي كإنها غايبة عن الوعي خالص وبتمص وتلحس في رقبته. بعد شوية كانت سوسو نزلت عسل شهوتها وإرتاحت وهديت شوية وفلفصت من حضن سامح وقعدت جنبه وعدلت هدومها بكسوف، وقالتله: يالهووووي يا عموووو دا إنت فرهدتني من كتر الزغزغة. سامح: إنتي إللي جميلة ودلوعة أوي وجسمك حلوووو أوي في الزغزغة يا روحي. سوسو: دا إنت تعبتني أوي. سامح (وهو بيحضنها): طب يللا تاني. سوسو: طب شوية كده أرتاح بس وآخد نفسي.. يللا إشرب الشاي قبل ما يبرد. سامح: ده عمره ما هيبرد وإنتي معاه يا روحي. سوسو: إيه هوه إللي مش هيبرد؟ سامح: قصدي يعني على الشاي يا مُززه. سوسو: طب إشرب الشاي وإتفرج على الفيلم إللي شغال ده وإنت ساكت.. دا إنت طلعت شقي ومجرم أوي يا عمووووو. وهما بيتفرجوا على الفيلم في التليفزيون كان الفيلم فيه رقص شرقي ساخن. وبدأت سامح يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم. سوسو: أيوه يا شقي أنا عارفة إنك بتموت في رقص البنات، دا إنت عينيك هتاكل جسم البت إللي بترقص بالبيكيني في الفيلم. وهي بتقوله كده كانت بتقرصه بدلع ومياصة في شفايفه. سامح كان هايج من كلامها. سامح: بنت إيه إللي بترقص بس يا روحي، دا إنتي أحلى وأجمل منها مليون مرة، وجسمك كله أنوثة أكتر منها يا مُززه.. يعني إنتي تعرفي ترقصي زي الرقاصة دي إللي في الفيلم؟ سوسو: رقص إيه ده.. مفيش دلوقتي بنت ماتعرفش ترقص، دا حتى أنا برقص دايماً في أفراح البنات صاحباتي رقص بيجنن كل المعازيم، إنت بس يا روحي إللي عايش بعيد عننا في عالم تاني وماتعرفش سوسو بقت مُززه وشاطرة إزاي. سامح: طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى، ولا إنتي تعبانة وعايزة تروحي تنامي؟ سوسو: نوم إيه بس يا عموو.. الليلة سهر ودلع للصبح مع عمووو حبيبي الغالي إللي هدلعه وأمتعه بأحلى رقص دلوقتي، ثم إن ماحدش موجود لا عندي ولا عندك في البيت، وأنا وإنت لوحدنا مع بعض. (طبعاً كلامها ده ريحه وهيجه عليها أكتر، وخاصة إنهم لوحدهم في شقته، وكان مصمم على إن الليلة دي تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إنه واضح إن هما الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي) سامح: أيوه كده يا حبيبتي، أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي. سوسو قامت بمرقعة وبتهز في وسطها وقالتله: بس كده من عينيا يا نور عيني، دقيقة واحدة بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي. هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي هتتحزم بيه، فقالها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان أشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس، وعشان أشوف الإمكانيات بتاعتك وهي بتتهز يا مُززه. سوسو: حبيبي عمووو الشقي إللي بيحب يشوف الإمكانيات على الطبيعة، دا أنا هفرجك على أحلى رقص ودلع يا روحي. وهو قام وراها وهي بتدلع قدامه وضربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير. ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها المدورة والطرية زي الچيلي، وبزازها وقربت منه وكانت بترقص بين فخاده، وطبعاً وهي بترقص بلبونة كانت بزازها هتنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها، وهي كانت بتتعمد تمسك طرف القميص من تحت وترفعه لفوق، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن سوسو لما شافت نظرات الذئب في عيونه وزبه واقف وهينط من الشورت، هاجت أكتر ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها، وهو قام يرقص معاها وهو متعمد إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجة وممحونة أوي وبتضحك بمرقعة وبتهز طيازها وتحكها في زبه إللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويحسس على ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص. وبعد شوية إتغيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقالها: سوسو حبيبتي تعالي نرقص سلوو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص الشرقي يا قمر. سوسو بهمس ومياصة ودلع: إنت تؤمر يا روحي، الليلة أنا ملكك وكلي ليك يا حبيبي. كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً. وبدأوا الرقص وهو حاضنها وضمها لجسمه وهي متجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وسحب القميص من ورا لفوق وحط إيده على كلوتها وبيحسس على طيزها الطرية زي الچيلي والنصف عارية وهي هايجة ومتجاوبة معاه، وهو بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق أكتر من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل وبيسيل على فخادها. وهو كنت متحكم في نفسه شوية، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحة منه خالص وهايجة وممحونة ودايخة على الآخر. وهو وهي سخنوا أوي على بعض ونسيوا إنهم في مقام أب وبنته وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها مدفونين في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحرير الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه خرجت شوية من الشورت بتاعه وملامسه فخادها، وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحة أوي، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين. ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي، فهمس في ودانها وقالها: إنتي تعبتي يا حبيبتي؟ فأشارت بعيونها يعني أيوه. فهمس لها: تعالي نقعد شوية. وسوسو شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب. وبعد ما تعبوا من الرقص والتحرشات في بعض، سحبها من إيديها وكأنها متخدرة وقعدوا على الكنبة وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبه على الكنبة وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنية وشهوة على كتافها وتحت باطها جنب بزازها. وقعدوا على الكنبة وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ في شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها. وهي كانت خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسة من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوة، وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت، وهي كانت في حضنه تماماً وهي لافت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانية على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه، وقالتله بهمس ومياصة وبتنهيدة دافية: آآآآآآه.. عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه، دا إنت تعبتني أوي أوي يا روحي. هو راح واخدها في حضنه وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسة سخنة بشهوة، وحس إنها ساحت أوي أوي من البوسة والحضن. وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي، معقول هيجي يوم وحد يتجوز حبيبتي المُززه القمر العسولة دي ويحرمني من العسل ده!! وحضنها وضمها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوة وهي متجاوبة معاه وسايبة نفسها خالص لإيديه يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانين وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوة ومن تقفيشه فيه من على الكلوت. سوسو دخلت في حضنه أوي ورفعت فخدها العريان على فخاده وقربت شفايفها من شفايفه وقالت له بمُحن: عمووو حبيبي إنت روح قلبي وأنا عمري ما هسيبك، ولو حصل وإنت وافقت على إن أهلي يجوزوني وهتستغنى عني.. لازم يكون نسخة منك وشبهك بالظبط يا روحي، وأنا هفضل برضه حبيبتك ومُزتك ومش هرتاح غير في حضنك الدافي ده يا روحي، ضمني أوي أوي يا روحي.. آآآآآه.. آآآآآه.. أنا بحبك أوي أوي يا حبيبي يا حلم عمري. سامح: ماتحرمش منك أبدأ يا روح قلبي، إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟ سوسو (بصوت واطي وبهمس): تعبك راحة يا حبيبي.. أنا عمري ماكنت مبسوطة أوي كده زي اللية دي، عشان أنا وإنت لوحدينا يا حبيبي وأنا عرفت أبسطك وأمتعك، ومعاك الليلة لوحدينا عشان أمتعك وأعملك أي حاجة تبسطك، أنا كلي ليك يا حبيبي وهفضل أمتعك كده طول عمري رقص ودلع وكل حاجة إنت تعوزها مني يا حبيبي. وهو حضنها وضمها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأ يحسس أكتر على رقبتها و ورا ودانها وهي بترخي راسها ورقبتها على كتفه، وهو شغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخاده بإيده وسحبه فوق فخاده جنب زبه وهي خلاص ساحت منه خالص ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش. هو كان هايج خالص فسحبها وشالها ورفع جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعة وممحونة أوي، وبتقوله: عموووو حبيبي بالراحة شوية على حبيبتك.. آآآآآه.. إنت بتعمل إيه يا حبيبي؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟ سامح: خدي راحتك يا حبيبتي القمر.. أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساچ وتدليك لجسمك ولفخادك عشان عضلات جسمك ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي. سوسو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك ودلكلي وإدعكني أوي.. قصدي إدعكلي جسمي كله بإيديك الحنينة دي، أنا مرتاحة أوي في حضنك كده ومبسوطة أوي معاك، لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساچ بإيدك الحنينة دي على حجرك كل ما أتعب. سامح: وأنا لو مش هريح وأدلع قطتي الصغنونة المُززه حبيبتي سوسو القمر على حجري هدلع مين بعني؟ وهو كان زبه واقف أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا الشورت بتاعه وكلوتها الحرير إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو بيدلك لها جسمها كأنه بيعملها مساچ ولكنه شغال تحسيس وتقفيش برومانسية وشهوة في فخادها وبين فخادها وفي بطنها وتحت بزازها وفي جسمها كله. سوسو كانت هايجة وسايحة منه خالص وحاسة بزبه هينفجر تحت منها، وعايزاه ينيكها بأي شكل، ونزلت حمالات قميص النوم بتاعها من على كتافها بطريقة مثيرة تهيج الحجر، والحمالات كانت بتقع شوية شوية من على كتفها وهي في حضنه على حجره، فطلبت منه إنه يقلعها القميص لأنه ضيق عليها ومضايقها وإنها مش واخده راحتها على حجره في التدليك إللي بيعملهولها. سامح قلعها القميص وبقت بالكلوت والسنتيان بس وقاعدة في حضنه على حجره وهو شغال تحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله كإنه بيعملها مساچ، وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها في أروع مشهد سكسي مثير. سوسو: ممممممم.. عمووو حبيبي إنت حنين ومُز وقمر أوي، حبيبي خُدني في حضنك الدافي وضمني أوي ياروحي عشان تحسسني بعضلات جسمك العسل ده وإنت بتضغط على جسمي. وسامح ضمها أوي في حضنه على حجره وهو بالشورت بس وزبه واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وشغال تحسيس في جسمها كله، وقرب شفايفه تاني من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحة منه خالص، وهي بتطلع لسانها فلمس طرف لسانه وهو عدل وشها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحة منه خالص على حجره. وكان الوضع خرج عن سيطرة كل منهما عن مشاعره وشهوته وعن نطاق علاقة بنت مع عمها إللي في مقام أبوها. وكانت شفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض، وهو بدأ يدخل إيده من بين فخادها في كلوتها بيلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير. سوسو: آآآآآه..ممممم.. آآآآآه. وهي كانت سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها. سوسو (بتنهيدة سخنة أوي): أحححح.. عموووو حبيبي.. آآآآآه أيوه كده.. آآآآآه، إيدك حنينه أوي أححححح، بس بالراحة شوية ياحبيبي.. أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه.. آآآآآآه. سامح إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة، وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضعه ولاف جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وبقا وشها في وشه. وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما وصلوا من الهيجان والرغبة والشهوة قمتها وروعتها. وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوة، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة، وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس ولكنها كانت بمص اللسان وبالجزء الداخلي لشفايف كل منهما. وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوة والإثارة الجنسية لهما هما الإتنين وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأسرية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي متبادلة ملتهبة. وكانت سوسو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحة فخادها العريانين فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه، وزبه المنتصب خرج من الشورت بتاعه وراشق في كسها المشتاق والغرقان من عسل شهوتها ولا يفصله عنه غير قماش كلوتها الحرير وغرقان من عسلها. وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حتة في جسمها ممكن تطولها شفايفه، وهي تحولت إلي لبوة في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونة كل حتة في جسمه وخاصة في شفايفه وحلمات وشعر صدره. سوسو قالتله بهمس ومياصة وشفايفها في شفايفه: عموووو حبيبي.. آآآآآه.. أنا تعبت يا روحي وخلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي. وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة وهي مسكت إيده ومنعته بتنهيدة سخنة أوي، وهمست في شفايفه وقالتله: آآآآآه.. يا حبيبي.. آآآآآه.. بلاش يا عمووو.. مش عايزين نتهور يا حبيبي، إنت كده تعبتني أوي. سامح مسكها من تحت دقنها ورفع وشها وقَرب شفايفه من شفايفها وهي سايحة منه خالص، وبدأ يحسس على كسها من فوق الكلوت بتاعها المبلول من عسل كسها إللي بينزل بغزارة، وبص في عيونها نظرة شهوة وحط شفايفه على شفايفها وبيبوسها برومانسية بوسة عشاق وبيمص عسل شفايفها ودخل لسانه بين شفايفها وسحب لسانها بيمص فيه وهي متجاوبة معاه وممحونة عليه أوي ومستمتعة من تحسيسه على كسها وبتفتح فخادها وتضمهم على إيده، وهما في نشوة البوس والتحسيس كانت هي بتحسس وتقفش في حلمات وشعر صدره بإيدها وبتنزل بيها لبطنه وإيدها التانيه حوالين رقبته، وهو طَلع زبه المنتصب من الشورت، ومسك إيدها إللي على بطنه ونزلها وحطها على زبه ومسكهولها، هي إتخضت من طول وحجم زبه المنتصب في إيدها وكانت لسه هترفع إيدها، وهو حط إيده على إيدها عشان تفضل ماسكة زبه. وهي عجبها الوضع ده وفضلت ماسكة زبه وبتحسس على راسه، ولسه شفايفها في شفايفه. وهو قام ورفعها شوية من على فخاده ونزل الشورت بتاعه بين رجليه وقلعه ورماه على الأرض، وبحركة سريعة راح مقلعها الكلوت والسنتيان وهي هايجة وممحونة أوي ومتجاوبة معاه، وبقوا هما الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض. وسامح عدل وضعها وفتح فخادها وقعدها في حضنه على حجره بالمواجهة وزبه واقف ومنتصب تحت كسها وطيزها، وكانوا وصلوا لقمة الهيجان والنشوة الجنسية وأدرك كل منهما أنهما وصلوا لمرحلة اللاعودة، وبيفرش لها بزبه شفرات كسها الموحوح وهي بتحرك جسمها كله على فخاده بلبونة، وهو شغال بعبصة بصوابعه في طيزها، وبزازها مدفونين في صدره المُشعر العاري وشفايفهم بتقطع في شفايف بعض في أروع مشاهد جنسي ساخن. وهي بتنهيده سخنه همست في ودنه: آآآآآه.. عموووو حبيبي إنت تعبتني أوي، أنا خلاص مش مستحملة تعالى جوه ناخد راحتنا على السرير بتاعك إنت وطنط منى أنا عايزه أكون الليلة مكانها معاك يا روحي. سامح كان هايج عليها وسخن أوي وعايز ينيكها بأي شكل، وشالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم في شفايف بعض وبزازها مدفونين في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الطرية زي الچيلي بحنية وشهوة. ودخلوا أوضة نومه ونيمها على السرير على ضهرها، ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمة قدامه عريانة ملط وفاتحة فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعة إيديها، وقالت له بمُحن: آآآآآآه.. تعالى خدني في حضنك يا روحي. وهو نام عليها وحضنها بشوق ولهفة، وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها إللي زي الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الناعمة وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ناعم ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه. وهو نزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه.. آآآآآآه.. أوي أوي، مش قادرة.. أححححح.. آآآآآه.. حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي، كسي مولع نار يا عموووو أنا مشتاقه ليك أوي.. أووووووف. وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ومص، ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله. سوسو قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وبتلحس وتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود. وسوسو كانت بتتلوى تحت منه وكسها بيقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زبه وحطته على كسها، وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع.. أححححح.. همووت يا روحي.. دخله بسرعه يا عموووووو. وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة أوي أوي. طبعاً كل ده هيجه أكتر، وهي بتصرخ: أوي أوي دخلووووو.. دخلوووو كله.. آحححححح.. ناااار يا روحي، أوووووف.. هموووت.. يللا نيكني وإفتحني ياحبيبي ودخل زبك كله في كسي يا روحي. ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها.. فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة. وكان كسها سخن مولع ومنفوخ وناعم أوي، وهي قبضت على زبه بكسها، وكانت بتتلوى تحت منه زي الأفعى، وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر، وبإيده شغال شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صوت صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححح وآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها. هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وأخدها على حجره وهي في حضنه، وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي. وفضلوا كده قرب نص ساعة، ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر، فنيمها ونام فوق منها، وزبه كل ده بيرزع في كسها. ولما سامح حس إنه قرب ينزل لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولافت فخادها على ضهره، وهو قام برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت. وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وأخدها في حضنه وهما عريانين ملط، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل. وأول ما سامح خَرَج زبه من كسها قامت سوسو وباسته بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدره المثير، وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة. سوسو (بلبونة): مبسوط يا عموو، سوسو حبيبة قلبك عرفت تمتعك؟ سامح: تمتعيني إيه يا روحي!! دا أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المرة دي معاكي يا عفريته، وإنتي كده مبسوطة يا حبيبتي؟ سوسو: عموووو حبيبي.. إنت حسستني إني أميرة، وكأني كنت طايرة في السما، إنت حنين وحَبوب أوي، وفظيع أوي أوي يا عموووو. سامح: عموووو إيه بقا يا شقية!!عمو إيه وإنتي في حضني عريانة ملط وزبي بين فخادك ولسه مطلعه من كسك دلوقتي. سوسو مسكت زبه المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه، وبتقوله بهمس ودلع ولبونة: حبيبي.. إنت عموووو وهتفضل عموووو حبيبي وروح قلبي الغالي عشق وحلم عمري إللي متعني وهيفضل يمتعني بزبه وإللي طول عمري بحلم بإني أكون عريانة ملط في حضنه كده وتحت زبه على السرير.. آآآآآآه يا روحي. وراحت سوسو وهي في حضنه لافت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها، ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وهو راح راشق زبه كله في طيزها، وراح قالبها على بطنها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها بينيكها في طيزها، وهي بتتأوه وبتأن: أوي.. آآآآآه... أححححح.. آآآآآآه.. أووووووووف. ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها، وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك، رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوة جنونية في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة، وهي متجاوبة معاه أوي وكأنها لبوة محترفة نيك. ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني.. فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها. ففهم سامح هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنية وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها على زبه، وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة كان زبه قذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها، فإلتهمت زبه بين شفايفها مص ولحس بشهوة ورغبة. وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها، وهي بتصرخ وهي موحوحة أوي، ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت من كُتر النيك. وأخدها سامح في حضنه وهما عريانين ملط، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل. وأول ما سامح خَرَج زبه من كسها قامت سوسو وباسته بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه. سوسو: حبيبي إنت حنين وحَبوب أوي، بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، وإحنا كده إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي. سامح (وهو بيمص في شفايفها بشهوة): حبيبتي ماتقلقيش نفسك خالص.. إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومافيش أي مشكلة خالص في موضوع العذرية ده، وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة عند واحد دكتور صاحبي في السر بترجع كل شي لأصله وبترجعي ڤيرچين تاني يا روحي، المهم دلوقتي إنك تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة يا حبيبتي. سوسو (بمُحن): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي. سامح ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية، وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه، وقالها: الكلام الأبيح طالع منك سخن وحلوووو أوي يا روحي. سوسو (وهي ماسكة زبه بدلع): إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلووو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده. وإستمروا كده نيك ومليطة من أول الليل لبعد طلوع الشمس. وأخدها سامح في حضنه وهي ماسكة زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل، وسوسو الدلوعة المثيرة تحت زب معشوقها حبيبها عمو سامح الزبير. ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً. وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو، وبعد شوية كان سامح هاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه واقف وبيحك بين فخادها من ورا تحت طيزها وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونة وشرمطة، وبتصرخ بوحوحة، وبتقوله: آآآآآآه.. أححححح.. فشختني يا مجرم.. آآآآآه.. أححح وجعت طيزي يا روحي.. آآآآآآه.. أححححح. وهو ناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها. ولما خلصوا كل منهم لف جسمه بباشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا، وهما كل واحد منهم لسه لافف نص جسمه بباشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي قاعدة على فخاده في حجره. وكانت سوسو قاعدة وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها، وهو هاج عليها تاني وشال الباشكير من على جسمه وشد الباشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك بلبونة، وبقوا هما الإتنين عريانين ملط تاني وبيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش. وكان سامح زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونة وهايجة أوي، فقامت وطلبت منه ينام على الكنبة ونامت فوق منه بالعكس وكسها على وشه، وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راس زبه بدلع ومرقعة، وبتضحك بلبونة وشرمطة، وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها، وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية، مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته، وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ زنبورها بشفايفه وهي موحوحة وهايجة أوي، وبتصرخ: آآآآآآه.. آآآآآآه.. أوووووووف.. آآآآآآه.. أحححححح.. أوي.. أوي.. مص في كسي أوي يا حبيبي.. آآآآآآه.. حبيبي كسي مولع نار يا روحي، ريحني ونيكني تاني.. آآآآآآه.. هموووت مش قادرة.. أححححح. وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها. وقامت سوسو ولافت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه، وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل. وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر، فنيمها ونام فوق منها على الكنبة، وزبه كل ده بيرزع في كسها، ولما حس إنه قرب ينَزل لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره، وهو قام برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف. ولما إرتاحوا شوية وهي لسه في حضنه (وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً) وهي نايمة على ضهرها وفاتحة فخادها ورافعة رجليها لفوق وهو نايم على جسمها بين فخادها، وزبه كله بيرقص في كسها ويلعب ويقفش في طيزها من تحت وبيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية بيسحب إيده من تحت طيزها شويه ويحسس ويقفش في حلمات بزازها بجنون وهي حضناه أوي وبتغرس صوابعها في ضهره أوي من كتر الشهوة ورافعة رجليها لفوق وبتحضن جسمه من تحت بفخادها، وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحة من كتر الهيجان والنشوة. وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في الشقة. وإستمروا كده طول اليوم واليومين إللي بعدهم بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع على سريره في أوضة نومه وعلى كنبة وكرسي الأنترية وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة. وكانوا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهم وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار. وإستمرت أفعالهم المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها نيك ومتعة. وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم مدى الحياة. وكانت سوسو وعموو سامح عايشين حياتهم مع وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله وكأنها بنته المراهقة وهو عمها قريب أبوها وجارهم في السكن، ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود. وإستمر إستمتاع سامح الزبير بجسم حبيبته المثيرة الدلوعة سوسو، وإستمتاع سوسو بزب عمووو سامح حبيبها وراوي عطش كسها. والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوة برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار. ______________ هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. ______________[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
هيجان المراهقة المثيرة ودلعها على جارهم قريب أبوها وصلهم لإنه ينيكها في شقته في غياب زوجته.
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل