أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
تزوجت سهى وكانت جميله شقية حلوه جذابه وكانت امها سلوى جميله كذلك مثل بنتها وبعد وفاة والد زوجتى نقلت لتعيش معنا انا وسهى وكنت اكتم داخل قلبى شهوتى ولوعتى فيها كانت فى الاربعين وزوجتى فى العشرين وانا فى الخامسه والعشرون وكنت سعيدا مع زوجتى لكن رغبتى تزيد كل يوم وكنت اراقب والدة زوجتى عندما تدخل للاستحمام كنت استمتع بمشاهده كسها وشعر عانتها الكثيف وهى تغسله وتفركه بقوه كنت احب التلصص عليها فى الحمام وكذلك عندما اجدها نائمه كنت استمتع وانا اشم كسها بينما هى نايمه كنت احبها اعشقها اموووت وانيكها
وفى يوما من الايام كنت انا وزوجتى نمارس الجنس وكانت زوجتى تطلب منى وضع شريط جنسى فى الفديو ونشاهده ونطبقه بحذافره وكان الصوت مرتفع قليلا فقلت لزوجتى اريد ان اتبول وخرجت من الغرفه قاصدا الحمام فرايت شخص يقف على نافذت غرفتى واقتربت بهدوء رايت والدة زوجتى عاريه وهي تنظر داخل غرفتى وتضع شئ داخل كسها كانت مفاجاه جميله لى واخذ قلبى يدوق بعنف وشده شعرت بشوق ولهفه لها ورغبتى فيها اه اه كم اريدك ياسلوى احبك كثيرا ومددت يدى كاتما فمها وانا احضنها من الخلف انزعجت كانت تريد الهروب لكنى لم ادعها تذهب بكت وقالت ارجوك استرنى ارحمنى لاتفضحنى تاثرت لذلك وتركتها وذهبت الى الحمام ورجعت الى غرفتى
وبدانا انا وزوجتى بالجماع وكانت تنتظرنى بلهفه وشوق وكانت تصرخ فى نشوه ولذه وتطلب المزيد والنيك الشديد وانا فى شوق لنياكت امها سلوى وكنت اتخيلها سلوى وانا افركها بقوه وعنف امارس كل الاوضاع وكل الطرق لكن زوجتى كانت تكرهه نيك الطيز وترفضه وانا احب نيك النسوان فى الطيز حباشديدا وشبق شديد
وبعد عدة شهور كانت زوجتى تحس بفراغ شديد فطلبت ان تعمل فوجدت لها عملا يبدا من العاشره صباحا حتى السادسه مساء فرحت كثيرا وقبلتنى شاكرة وانا قبلتها شاكرا لاننى سوف انفرد بسلوى امها وانا فى اشد الشوق لتبداء
زوجتى فى عملها الجديد
وكان عملى انا يبداء فى السادسه صباحا وينتهى فى الثانيه ظهرا ولكن ذلك اليوم الذى بدات زوجتى فيه العمل كان يوم اجازتى انا نهضت زوجتى من النوم باكرا وتركتنى نائما الى المطبخ لتعد طعام الافطار لى وامها تساعدها ونادتنى لتناول الفطار فى التاسعه والنصف واخذت وجبه خفيفه ووضعت بعض الطعام فى حافظه لتاخذه لعملها وخرجت لتركب الباص الذى كان قريبا من منزلنا
واشتعلت ***** فى جسدى سلوى احبك اريدك لى وحدى تذكرت ذلك اليوم الذى كانت فيه سلوى تتلصص علينا انا وبنتها انتصب زبى اه اه اريدها انا سلوى احبها اعشقها اموووت فى كسها وقررت ان انيكها فوضعت احلى شريط جنسى على الفديو وصحت اناديها سلوى سلوى سلوى تعالى وجاءت بعد قليل والماء يتقطر من جسدها وهى تلبس فستان صارخ على جسدها الجميل
قالت نعم ماذا تريد لم اجاوبها لم اتحدث معها كنت هائما فى غرامى لها فى شوقى لها عشقى لها كانت تنظر للفلم بلهفه وشوق وانبهار وكنت انا انظر الى جسدها الذى اشتهيه كثيرا انا فى شوق لها صدرت منى اها محمومه
اه اه اه قالت مالك مريض قلت مريض بشوقى ليك بحبى اليك بشهوتى اليك قالت ارجوك فارس ارجوك لاتفكر فى هذا الموضوع وكنت مصما على ذلك فخلعت ثيابى ووقفت عاريا امام سلوى وشهقت عندما رات زبى الضخم المنتصب يعلوويهبط بشده ارجوك ارجوك مش ممكن لا لا ارجوك قلت لها تذكرى ذلك اليوم الذى رايتها وهى تتلصص علينا وهى عاريه وطلبت منى الا افضحها واخبر ابنتها سهى وهى تقول ارجوك ارجوك ارحمنى وانا اقول انا اهواك اعشقك وكل يوم انظر لكسك فى الحمام ولطبزك كم احبها انت عشيقتى واقتربت منها احاول نزع ثيابها وهى ترفض وتصرخ ارجوك لا ارجوك اى اى اى احى انا لا يافارس لا لا لا ارجوك ومزقت ثيابها وه
ى تبكى وانا اقول بحبك سلوى بهواك اموت فى كسك سلوى احب طيزك شعرتك افخاذك سوف امتعك انيكك بقوه ولهفه وشوق لا لا لا فارس سيبنى لا فارس اى اى ارجوك
وانا يزداد شوقى لها وهى تدفعنى بعيدا عن جسدها العارى ونديها النافرين المنتصبين ودفعتنى بعيدا عنها وخربشتنى باظافرها على كتفى فهجمت عليها يا شرموطه وضربتها بكفى على وجهها وصارت تبكى وانا وقفا امامها وزبى منتصبا ونهضت وارتمت في احضانى وانا احضنها بقوه اقبلها بقوه وهى تبكى اه اه اه اى اى انا فارس فارس اه فارس بحبك فارس ارجوك فارس وكنت اقبلها فى كل مكان بياض بطنها على عانتها فى كسها على طيزها وهى تبكى اه حبيبى فارس احلامى زوجى فارس بحبك بهواك نيكنى متعنى بزبك الضخم اطفى نار محنتى وصرت الحس كسها وارشف من رحيق عسلها وهى توجع وتصرخ واى وااى فارس متعنى نيكنى وانا الحس طيزها وهى تقول نيكنى فى طيزى انا ممحونه وانت تحب الطيز نيكنى يا حبيبى فى طيزى وكسى رفعت رجليها عاليه واصبحت افرك زبى على كسها الوردى وهى تصرخ ادخلهو فارس ادخلهو فى كسى اطفى نارى انت عمرى عشيقى ارجووووووك نيكنى انا قحبتك شرموطتك نيكنى يارجل بنتى احب زبك وانا افول بحبك سلوى انت روحى انت عشقى وادخلته رويدا رويدا داخل كسها وهى تصرخ واااى احى واى انا بموت فى الزب دا بجننى الزب داارتعشت قذفت انتفضت اها اها اها واااااى جاتنى اللذه النشوه واح واح وحى وقذفت فى داخلها وانا ارتعش وارتجف واقبلها على شفايفها ونهديها وخدودها وشعرها وهدات انفاسنا وارتحنا سالتها لماذا كانت تنظر وتتلصص من النافذه علينا انا وابنتها قالت انها تحبنى وتريد ان ترى كيف امتع ابنتها وكانت كل يوم تلعب فى كسها وهى تشاهدنى انيك ابنتها كانت تشعر بلذه عارمه فقلت لها عندما ذهبت ابنتك الى العمل وانا طلبتك لماذا رفضتى قالت كنت اريد ان اتاكد من حبك وشوقك ولهفتك وهل تاكدتى اه قالت عندما ضربتنى بيدك على وجهى تاكد باننى حا اتنك بقسوه وشده وكنت اتدلل عليك حتى اعرف مدى رغبتك فينى وكنت اريدك وارغب فيك خصوصا عندما تطلب من بنتى ان تنيكها فى طيزها تزداد رغبتى ونشوتى وترفض ابنتى ذلك وكنت انمنى ان اكون مكانها لكى تستمتع بطيزى اا ياحبيبى فارس قلت لها سلوى سلوى قالت نعم قلت لها انيك طيزك قالت ارجوك بلاش ارجوك قلت لها لازم افتح طيزك قالت سيبنى ارجوك قلت لها ياشرموطه داير طيزك وجذبتها من شعرها وضربتها بقوه بكفى على وجهها وقلبتها على بطنها وهى تصرخ ارجوك لا لا لا لا يافارس سيبني ارجوك لا واجلستها على ركبتيها فى وضع ااكلب وانا ممسك بطيزها افتحها بيدى وادخل لسانى داخل طيزها وهى تدفع طيزها داخل فمى وتصرخ ارجوك لا لا لا سيبنى سيبنى لا لا ابعد نى توقف ارجوووووووك ادخل زبك فى طزى فارس حبيبى نيكنى فى طيزى اه اه اى ااااى اا نكنى كمان اكتر كمان بقوه اكتر بحبو اهاه اه اكتر دخلو كله كله كمان اهاهاهاه ياطيزى احبك فارس سلوى احبك واحب كسك وطيزك وافخاذك ولحمك الابيض الجميل وطيزك الكبير داير النيك الشديد وتمانعى وتصرخى كانك ماعندك رغبه وبعد شويه تبقى دايره تمووووووتى فيه شو القصه احببت سلوى وزوجتى سهى وانا مبسوط من الاثنين استمتع بالنيك معهم بشوق ولهفه وام زوجتى تحبنى ولا ترفض لى طلب لكن مازالت تمانع وترفض حتى اضربها فتستجيب لى وتمتعنى بكسها الجميل وطيزها العظيمه كم احبك سلوى ام زوجتى وعشيقتى ومراتى وشرموطتى
وفى يوما من الايام كنت انا وزوجتى نمارس الجنس وكانت زوجتى تطلب منى وضع شريط جنسى فى الفديو ونشاهده ونطبقه بحذافره وكان الصوت مرتفع قليلا فقلت لزوجتى اريد ان اتبول وخرجت من الغرفه قاصدا الحمام فرايت شخص يقف على نافذت غرفتى واقتربت بهدوء رايت والدة زوجتى عاريه وهي تنظر داخل غرفتى وتضع شئ داخل كسها كانت مفاجاه جميله لى واخذ قلبى يدوق بعنف وشده شعرت بشوق ولهفه لها ورغبتى فيها اه اه كم اريدك ياسلوى احبك كثيرا ومددت يدى كاتما فمها وانا احضنها من الخلف انزعجت كانت تريد الهروب لكنى لم ادعها تذهب بكت وقالت ارجوك استرنى ارحمنى لاتفضحنى تاثرت لذلك وتركتها وذهبت الى الحمام ورجعت الى غرفتى
وبدانا انا وزوجتى بالجماع وكانت تنتظرنى بلهفه وشوق وكانت تصرخ فى نشوه ولذه وتطلب المزيد والنيك الشديد وانا فى شوق لنياكت امها سلوى وكنت اتخيلها سلوى وانا افركها بقوه وعنف امارس كل الاوضاع وكل الطرق لكن زوجتى كانت تكرهه نيك الطيز وترفضه وانا احب نيك النسوان فى الطيز حباشديدا وشبق شديد
وبعد عدة شهور كانت زوجتى تحس بفراغ شديد فطلبت ان تعمل فوجدت لها عملا يبدا من العاشره صباحا حتى السادسه مساء فرحت كثيرا وقبلتنى شاكرة وانا قبلتها شاكرا لاننى سوف انفرد بسلوى امها وانا فى اشد الشوق لتبداء
زوجتى فى عملها الجديد
وكان عملى انا يبداء فى السادسه صباحا وينتهى فى الثانيه ظهرا ولكن ذلك اليوم الذى بدات زوجتى فيه العمل كان يوم اجازتى انا نهضت زوجتى من النوم باكرا وتركتنى نائما الى المطبخ لتعد طعام الافطار لى وامها تساعدها ونادتنى لتناول الفطار فى التاسعه والنصف واخذت وجبه خفيفه ووضعت بعض الطعام فى حافظه لتاخذه لعملها وخرجت لتركب الباص الذى كان قريبا من منزلنا
واشتعلت ***** فى جسدى سلوى احبك اريدك لى وحدى تذكرت ذلك اليوم الذى كانت فيه سلوى تتلصص علينا انا وبنتها انتصب زبى اه اه اريدها انا سلوى احبها اعشقها اموووت فى كسها وقررت ان انيكها فوضعت احلى شريط جنسى على الفديو وصحت اناديها سلوى سلوى سلوى تعالى وجاءت بعد قليل والماء يتقطر من جسدها وهى تلبس فستان صارخ على جسدها الجميل
قالت نعم ماذا تريد لم اجاوبها لم اتحدث معها كنت هائما فى غرامى لها فى شوقى لها عشقى لها كانت تنظر للفلم بلهفه وشوق وانبهار وكنت انا انظر الى جسدها الذى اشتهيه كثيرا انا فى شوق لها صدرت منى اها محمومه
اه اه اه قالت مالك مريض قلت مريض بشوقى ليك بحبى اليك بشهوتى اليك قالت ارجوك فارس ارجوك لاتفكر فى هذا الموضوع وكنت مصما على ذلك فخلعت ثيابى ووقفت عاريا امام سلوى وشهقت عندما رات زبى الضخم المنتصب يعلوويهبط بشده ارجوك ارجوك مش ممكن لا لا ارجوك قلت لها تذكرى ذلك اليوم الذى رايتها وهى تتلصص علينا وهى عاريه وطلبت منى الا افضحها واخبر ابنتها سهى وهى تقول ارجوك ارجوك ارحمنى وانا اقول انا اهواك اعشقك وكل يوم انظر لكسك فى الحمام ولطبزك كم احبها انت عشيقتى واقتربت منها احاول نزع ثيابها وهى ترفض وتصرخ ارجوك لا ارجوك اى اى اى احى انا لا يافارس لا لا لا ارجوك ومزقت ثيابها وه
ى تبكى وانا اقول بحبك سلوى بهواك اموت فى كسك سلوى احب طيزك شعرتك افخاذك سوف امتعك انيكك بقوه ولهفه وشوق لا لا لا فارس سيبنى لا فارس اى اى ارجوك
وانا يزداد شوقى لها وهى تدفعنى بعيدا عن جسدها العارى ونديها النافرين المنتصبين ودفعتنى بعيدا عنها وخربشتنى باظافرها على كتفى فهجمت عليها يا شرموطه وضربتها بكفى على وجهها وصارت تبكى وانا وقفا امامها وزبى منتصبا ونهضت وارتمت في احضانى وانا احضنها بقوه اقبلها بقوه وهى تبكى اه اه اه اى اى انا فارس فارس اه فارس بحبك فارس ارجوك فارس وكنت اقبلها فى كل مكان بياض بطنها على عانتها فى كسها على طيزها وهى تبكى اه حبيبى فارس احلامى زوجى فارس بحبك بهواك نيكنى متعنى بزبك الضخم اطفى نار محنتى وصرت الحس كسها وارشف من رحيق عسلها وهى توجع وتصرخ واى وااى فارس متعنى نيكنى وانا الحس طيزها وهى تقول نيكنى فى طيزى انا ممحونه وانت تحب الطيز نيكنى يا حبيبى فى طيزى وكسى رفعت رجليها عاليه واصبحت افرك زبى على كسها الوردى وهى تصرخ ادخلهو فارس ادخلهو فى كسى اطفى نارى انت عمرى عشيقى ارجووووووك نيكنى انا قحبتك شرموطتك نيكنى يارجل بنتى احب زبك وانا افول بحبك سلوى انت روحى انت عشقى وادخلته رويدا رويدا داخل كسها وهى تصرخ واااى احى واى انا بموت فى الزب دا بجننى الزب داارتعشت قذفت انتفضت اها اها اها واااااى جاتنى اللذه النشوه واح واح وحى وقذفت فى داخلها وانا ارتعش وارتجف واقبلها على شفايفها ونهديها وخدودها وشعرها وهدات انفاسنا وارتحنا سالتها لماذا كانت تنظر وتتلصص من النافذه علينا انا وابنتها قالت انها تحبنى وتريد ان ترى كيف امتع ابنتها وكانت كل يوم تلعب فى كسها وهى تشاهدنى انيك ابنتها كانت تشعر بلذه عارمه فقلت لها عندما ذهبت ابنتك الى العمل وانا طلبتك لماذا رفضتى قالت كنت اريد ان اتاكد من حبك وشوقك ولهفتك وهل تاكدتى اه قالت عندما ضربتنى بيدك على وجهى تاكد باننى حا اتنك بقسوه وشده وكنت اتدلل عليك حتى اعرف مدى رغبتك فينى وكنت اريدك وارغب فيك خصوصا عندما تطلب من بنتى ان تنيكها فى طيزها تزداد رغبتى ونشوتى وترفض ابنتى ذلك وكنت انمنى ان اكون مكانها لكى تستمتع بطيزى اا ياحبيبى فارس قلت لها سلوى سلوى قالت نعم قلت لها انيك طيزك قالت ارجوك بلاش ارجوك قلت لها لازم افتح طيزك قالت سيبنى ارجوك قلت لها ياشرموطه داير طيزك وجذبتها من شعرها وضربتها بقوه بكفى على وجهها وقلبتها على بطنها وهى تصرخ ارجوك لا لا لا لا يافارس سيبني ارجوك لا واجلستها على ركبتيها فى وضع ااكلب وانا ممسك بطيزها افتحها بيدى وادخل لسانى داخل طيزها وهى تدفع طيزها داخل فمى وتصرخ ارجوك لا لا لا سيبنى سيبنى لا لا ابعد نى توقف ارجوووووووك ادخل زبك فى طزى فارس حبيبى نيكنى فى طيزى اه اه اى ااااى اا نكنى كمان اكتر كمان بقوه اكتر بحبو اهاه اه اكتر دخلو كله كله كمان اهاهاهاه ياطيزى احبك فارس سلوى احبك واحب كسك وطيزك وافخاذك ولحمك الابيض الجميل وطيزك الكبير داير النيك الشديد وتمانعى وتصرخى كانك ماعندك رغبه وبعد شويه تبقى دايره تمووووووتى فيه شو القصه احببت سلوى وزوجتى سهى وانا مبسوط من الاثنين استمتع بالنيك معهم بشوق ولهفه وام زوجتى تحبنى ولا ترفض لى طلب لكن مازالت تمانع وترفض حتى اضربها فتستجيب لى وتمتعنى بكسها الجميل وطيزها العظيمه كم احبك سلوى ام زوجتى وعشيقتى ومراتى وشرموطتى