الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ولد كيحصل ختو كتعرا لواحد سعودي فالنت و كيشدها و يعاقبها بحوية قوية بزاف .. كان هو خارج مع صحبو وعارف بلي الواليد و الواليدة مسافرين اليوم و حيت جاه جوع مشا لبيت ختو باش يسولها واش كاين شي عشا و قبل ميدق عليها كيما مولف كيدق حتى كتقول ليه دخل عاد كيدخل حيت هي بنت وهو دري واخا خوت و لكن الصوت لي سمعو كيخرج من بيتها كان صوت بنت كتقحبن و صوت راجل كيلهث و هو يفرع الباب و دخل و تصدم منين لقاها عريانة ويديها بين فخادها و كان كيظن عادي يلقى راجل معاها و لكن لقاها شادة اللاب توب ديالها و كتحاول تخبى و تغطي جسمها و هو يشوف السعودي الهايج لي شاد ف زبو و كيعمل العادة السرية مع ختو هاديك الساعة صافي الدم بدا كيغلي فجسمو مشى عاير السعودي و طفا اللاب توب و من بعد دار لختو لي بافا عريانة و هو يقول ليها أجي القحبة مسحابنيش نتي هاكة و من بعد قال ليها لشاداك الدودة أنا نعرف كيفاش نبردها ليك و هو يدورها و شدها من ترمتها و بدا يصفعها ليها حتى كتغوت و لي غاطي يطرى من بعد هو براسو معقلش كيفاش وقع و محسش براسو حيت منين كان كيصفع المؤخرة البيضا ديالها يدو تغرسات بين فخادها و حس بلحم طبونها لي كان سخون و فااازق بعسل طبونها و زبو هاديك ساعة قوم لوحد درجة كان غادي يتقب ليه سروالو و الغوات ديالها منين كان كيصفع ليها ترمتها الزوينة الطرية زاد هيجو .
و فجأة كان كيحيد سروالو و كيخرج زبو و هو باقي كيقول ليها كلام سخون بزاف و كيشرح ليها كيفاش غادي يحويها حتى تنسى الزبوبة لخرين باش تعلم تدير هادشي مع واحد سعودي و تقيس ليه الرجولة ديالو .. و حيت هو كان راجل دار من الواليد هو لي غادي يعلمها .. منين خرج زبو حل ليها رجليها كثر و حط زبو على ثقبة ترمتها و منين دفعو بيها تأوه و هي غنجات و بدأ كيحويها كي لكلبة و هي على يديها و رجليها و بزازها كينقزو و هو الدم كان كيغلي ليه فالعقلو و زبو و بقى كيدخل و يخرج زبو ااه اها ااه ااه ااح ايااي ااه اه اه اه معقلش على راسو شحال و هو كيحوي فيها ولكن من بعد شوية ديال الوقت خرج زبو و دورها بالجهد حتى رجعات ناعسة على ظهرها و من بعد هز ليها رجليها فوق كتفو و هو قبل اليوم كان كيضنها باقا عذراء و بريءة و لكن من ثقبتها الواسعة كانت مولفة الزب و ما شي غير عن طريق اللاب توب .. هاد الأفكار عاوتاني عصباتو و هو يدخل زبو ف التقبة ديال طبونها الحمر و مع رجليها كان فوق كتفو كان كيقدر يدخل حتال أعماق طبونها و الخصيات ديالو كيضربو فيها حتى كتهز كلها منين شاف بزازلها المشهية هبط راسو و دخل الحلمات ديالها و عضهم ليها و هو كيضع باش عاوتاني يسمع الغوت ديال الصرخات الجنسية ديالها حتى بشوية بشوية وصل النشوة ديالو و قذف فيها و منين برد و رجعات ليه أفكارو قال ليها هادشي عمرو وقع و الا حصلت و لا سمعت بلي كتنعسي مع شي واحد غادي نفرع لمك راسك هاد المرة .