هاني الزبير
بريمو في السكس
عضو
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_________________
يحدث في مجتمعاتنا وخاصة في الأوساط التي نسميها أوساط راقية أمور أكثر غرابة من ما نتخيله فيما نرويه في القصص تحت مُسمى الحرية.
_________________
فهذه القصة معظم أحداثها حقيقية عن مجموعة من الشباب والبنات في عمر (18_24 سنه) وكلهم طلبة وطالبات في جامعات أجنبية راقية ومدارس أجنبية وهم من أبناء مجموعة من الأسر ذوي الثراء الفاحش من أصحاب الأعمال والشركات وآخرين من ذوي الوظائف الراقية في البلد، ويجمعهم كمبوند فاخر في منطقة الرحاب بشرق القاهرة، ولإنشغال أهلهم في أعمالهم يتركون أبنائهم وبناتهم على حريتهم في لبسهم وتصرفاتهم وتحررهم وأفعالهم مع أصدقائهم من نفس الوسط الإجتماعي وحتى إن وصلت هذه الأمور لدرجة شرب الخمور وممارسة الجنس وذلك تحت مسمى الحرية وأن هذه حياتهم يعيشوها كما يشاءون ويجب أن يتمتعوا بشبابهم وبالأموال التي يوفرها لهم أهلهم طلما أن لا تصدر عنهم أي مشكلات مع أي طرف آخر.
وكانت سوسو وأخوها فادي التوأم في العشرين من عمرهما ويدرسون في الجامعة الأمريكية في نفس التخصص ووالديهم من أصحاب الشركات الكبرى وغير متفرغين لمتابعتهما لإنشغالهم في أعمالهم، ونظراً لأنهما أخ وحيد مع أخته التوأم ومن أسرة متحررة، ووجودهما معظم الأوقات لوحدهم في البيت، فنشأت بينهما علاقة إرتباط غير طبيعية تصل لدرجة العشق منذ صغرهما، لدرجة أن والديهم قاموا بتجهيز جناح فاخر مشترك لهما شبه مستقل في ڤيلتهم الفاخرة (ولكل منهما سريره المستقل في غرفة نومهما المشتركة)، وحتى عند بلوغهما سن المراهقة المثيرة وصاروا شباب فلم تتغير الأوضاع.
وفي بداية مرحلة المراهقة المثيرة تحولت علاقة الأخوة بين فادي وأخته التوأم سوسو إلي علاقة حب وعشق وإشتهاء جنسي متبادلة بينهما وتحولت المداعبات والهزار والبوس والأحضان البريئة إلي الممارسة الجنسية الكاملة في غرفة نومهما على سرير سوسو أو على سرير أخوها التوأم فادي، في غفلة من والديهما الذين كانوا يتشككون في ذلك بسبب التصرفات الحميمية بينهما في وجود والديهما ولكن من وجهة نظر أهلهم أن هذه حياتهم وإنهما يتمتعون بشبابهم مع بعض أو مع أصدقائهما براحتهم وكما يشاءون.
وكانت علاقة سوسو بأخيها التوأم فادي ليست علاقة جنسية فقط بل كانت علاقة حب وعشق ملتهبة، ورغم تحررهم الزائد عن الحد في كل شيء في علاقتهما مع أصدقائهم فإنهما متعاهدين على أن لا يمارس أحدهما الجنس بشكل كامل مع أي طرف آخر، ولكن لا مانع من أي ممارسات متحررة مع الأصدقاء فيها هزار ومتعة تلامس الأجساد وبوس وأحضان وتقفيش وأي شيء من هذا القبيل إلا ممارسة الجنس الكامل فهو علاقة خاصة لهما مع بعض فقط.
وكان كل أصدقاءهما يعلمون ذلك فلا تتطور علاقة أي حد مع سوسو أو فادي لدرجة الممارسة الجنسية الكاملة.
وكان كل أصدقاءهما من نفس الوسط الإجتماعي المتحرر جداً ومنهم من هم إخوان شباب وإخواتهم البنات (ولا يهم أن تحتفظ الفتيات بعذريتها أو تمارس الجنس بشكل كامل مع أخوها أو مع أي شاب من الشلة) ويقضون معظم الأوقات مع بعض في السهرات والنادي الفاخر والرحلات، ويستمتعون بشبابهم وحريتهم مع بعض ويمارسوا متعتهم في كل شيء لدرجة شرب المخدرات والخمور وممارسة الجنس بين أي شاب مع أي فتاة تعجبه ولكن برضاها دون أي تعليق أو رفض من أي شخص آخر، حتى لو كان أخوها يعلم ذلك لأنها ترغب في ذلك، لدرجة علم الجميع بأن بعضهم يمارس الجنس مع أخته فهذه حياة كل واحد وهو حُر فيها.
ولكن كان بينهم جميعاً مبدأ الحرية للجميع، مع خصوصية ممارسة الجنس الكامل بين أي شاب وفتاة فيتم ذلك في مكان مغلق ليتمتعوا مع بعض كما يشاءون دون تطفل من أي حد، ولكن كان متاح بينهم كل شىء من رقص ساخن ومثير وبوس وتقفيش وأحضان وجلوس أي فتاة في حضن أي شاب وعلى حجره بملابسها العارية حتى في وجود أخوها بدون أي مشاكل فهذه متعة حياة الحرية من وجهة نظرهم.
_______________
وكانت سوسو فتاة دلوعة مثيرة رشيقة وجذابة رائعة الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والقوام الممشوق فكانت محل إعجاب كل شباب الشلة وحلم كل منهم بممارسة الجنس معها وهدف لتحرشاتهم بها طمعاً في جسمها المثير ونيك كسها وطيزها الذي ينفرد بهما زوبر أخوها حبيبها فادي فقط كما يعلم الجميع، وكذلك كان أخوها التوأم فادي لا يقل عنها جمالاً وجاذبية فهو شاب وسيم ورياضي ممشوق القوام تحلم به كل فتيات الشلة ويتنافسن دائماً على التقرب منه وإثارته جنسياً والتحرش به طمعاً في جماله وفحولته الواضحة وفي نيكة منه والتمتع بزوبره في كس وطيز كل منهن.
وكانت سوسو وأخوها فادي عادةً يتجاوبون مع كل شباب وبنات الشلة في كل الأمور إلا الوصول لدرجة الممارسة الجنسية الكاملة، فكانت تلك علاقة خاصة لهما هما الإتنين مع بعض فقط.
وكان من ضمن الشلة صاحبهم (رامي) 22 سنه شاب وسيم وشهواني جداً يعشق ممارسة الجنس والذي مارسه مع معظم بنات الشلة (إلا سوسو طبعاً) ولكنه شاب مغرور معتقداً قدرته على الحصول على أي فتاة وقت ما يشاء، وكان له أختين بنات رائعات الجمال (مريم 23 سنه) و(نهى 19 سنه).
ورغم قيام رامي بممارسته الجنس الكامل مع معظم بنات الشلة وحتى مع أختيه مريم ونهى وقتما يشاء، إلا أنه كان يحلم ويسعى دائماً للحصول على جسم سوسو على زوبره في السرير رغم رفضها التام لذلك وصدها له دائماً.
وكما كان رامي يسعى لنيك سوسو فكانت كل من أختيه مريم ونهى تسعى كل منهما للحصول على زوبر فادي والتمتع بنيكة منه في كل وقت رغم أن أنهما مفتوحتان ويتمتعن بممارسة الجنس الكامل مع معظم شباب الشلة وحتى مع أخوهم رامي.
إلي أن جاء يوم عيد ميلاد رامي فأقام حفلة ماجنة على حمام السباحة في ڤيلتهم وحضرها كل شباب وبنات الشلة، وكان جو الحفلة مثير يهيج الحجر، فكانت مليئة بكل مظاهر الفجور وشرب الحشيش والويسكي وكل أنواع الخمور وكل البنات يلبسن الملابس المكشوفة التي تكشف من أجسادهن أكثر مما تستر وتلألأت الفخاد العارية والبزاز النافرة مما أثار كل شباب الشلة وكل منهم أخذ حبيبته أو معشوقته في حضنه للرقص على أنغام الموسيقى الرومانسية الهادئة والأنوار الخافتة في جو رومانسي وسكسي لا يخلو من الأحضان الساخنة وبوس الشفايف وتقفيش كل شاب في جسم فتاته التي ترقص معاه وهي هايجة وممحونة ووضع يده داخل ملابسها المثيرة للعب في بزازها أو طيزها أو حتى في كسها على مرئى من الجميع ولكن كل إتنين عشاق في حالهم وليس لهم شأن بالآخرين، وعندما كانت تشتد درجة الإثارة الجنسية بين أي إتنين كانوا يتوجهون لإحدى الغرف في الڤيلا ليستكملوا متعتهم الجنسية في نيكه مثيرة تحت تأثير الحشيش والخمرة.
_______________
وكانت كل من مريم ونهى إخوات رامي يتنافسن على الرقص في حضن فادي أخو سوسو والإلتصاق به بملابسهم المثيرة لدرجة أنهما رقصوا معاه هما الإتنين بوضع يُسَمونه الساندوتش فكانت مريم في حضنه ولازقة كسها الموحوح في زوبره المنتصب ونهى وراءه ولازقه كسها الموحوح في طيزه وبيتبادلوا الأوضاع كل شوية عشان يتمتعوا بحضنه هما الإتنين وكلهم سكرانين وفي حالة إثارة جنسية ملتهبة ورامي رغماً عنه كان متجاوب معاهم بشكل مثير.
وكانت سوسو لابسه فستان حرير أسود عاري الضهر ونص الصدر شفاف وقصير جداً يكشف عن معظم فخادها المثيرة، وبترقص مع رامي وهو لازق فيها وبيضمها أوي وبزازها النصف عارية مدفونين في صدره وهو هايج عليها وبيحسس على ضهرها بإيده وبإيده التانية ماسكها من ورا بيقفش في طيزها وبيضغط عليها أوي عشان زوبره المنتصب يضغط على كسها وبيبوسها في رقبتها وبيلحس خدودها عشان يهيجها أكتر.
وسوسو كانت هايجة أوي ومتجاوبة مع رامي أوي تحت تأثير الحشيش والويسكي إللي شربوه، وهو حط شفايفه على شفايفها وراحوا هما الإتنين في بوسة ومص شفايف بشهوة جنونية، وكانت سوسو تقريباً ساحت وسخنت أوي وأوشكت على أن تسلم له نفسها وياخدها ينيكها فى السرير، ولكنها تماسكت شوية وطلبت منه يقعدوا يرتاحوا شوية وبعدين يكملوا رقص لأنها دايخه بسبب الشرب، وافق رامي على مضض لأنه كان هايج عليها أوي وزوبره هينفجر وعلى وشك إنه يسحبها لجوه على غرفته في الڤيلا وينيكها.
وضمها وإيده لسه على طيزها وأخدها تحت باطه لإحدى الكراسي في ركن هادي على جنب البيسين وقعدها على حجره على أساس إنها كانت دايخة شوية وهو خايف عليها إنها تقع، وأخدها في حضنه وبيحسس بإيديه على فخادها العريانين وهي رامية راسها على كتفه وهو شغال بوس في رقبتها وخدودها، وبيتفرجوا على رقص أصحابهم مع بعض.
وهو لفت نظرها لأخوها فادي وهو بيرقص مع مريم ونهى إخوات رامي وهما هايجين وممحونين عليه وزانقينه بينهم وهو متجاوب معاهم وهايج جداً.
________________
ودار حديث هامس بين مريم ونهى وفادي وهما حاضنينه هما الإتنين بشكل سكسي مثير....
مريم: فادي حبيبي باين عليك دايخ شوية تعالى جوه معايا إغسل وشك عشان تفوق شوية يا روحي وأدوقك شامبانيا مستوردة جاتلي إزازه واحدة بس هديه إمبارح.
نهى: تعالى يا حبيبي وأنا هسندك.. إنت باين عليك محتاج شوية دلع ومش هينفع هنا قدام الشلة يا حبيبي (ووقفت قدامه ولازقة طيزها في زوبره المنتصب أوي، ومريم أختها لازقة في ضهره وبتفرك بزازها في ضهره).
فادي: ماشي بس مش عايزين نتأخر عشان سوسو لوحديها.
مريم: متقلقش على سوسو، هي مبسوطة مع رامي أخويا وهو واخد باله منها أوي (وشاورتله على رامي وهو واخد سوسو في حضنه على حجره وشغال بوس وتحسيس وتقفيش في جسمها كله)
ومريم مسكت زوبر فادي المنتصب في بنطلونه وراشق في طيز أختها الصغيرة نهى وقالت له: تعالى بس أنا ونهى هنمتعك أوي.
نهى وهي بتفرك طيزها على زوبر فادي سحبت إيده من خلفها وحطتها في صدرها من جوه فستانها على إحدى بزازها وقالت له بدلع ومياصه: حتى إمسك حتة القشطة دي مش عايز تدوقها يا روحي.
فادي كان هايج عليهم هما الإتنين جداً ووصل إلى درجة من الإثارة الجنسية عالية جداً، فإستسلم لشهوته الجنسية تحت تأثير الحشيش والويسكي إللي شربه، وإغراء وإثارة مريم ونهى له، ونسي أو تناسى عهوده مع أخته سوسو بأن لا ينيك غيرها بزوبره أبدأ.
ودخل معاهم لغرفتهم في الڤيلا وقلعوا عريانين ملط هما الثلاثة وطلعوا على السرير ودخلوا في وصلة نيك ساخنة ومثيرة، واحدة كسها على وشه بيلحسلها وبينيك التانية بزوبره في كسها، أو واحدة بتلحس كس التانية وهو بينيكها في طيزها، أو واحده بتمص له زوبره وهو بيمص حلمات بزاز التانية وبيلعب لها بإيده في كسها أو طيزها، وفضل فادي ينيك مريم ونهى من نص الليل للصبح لدرجة إنه ناك كل واحدة منهما في كسها وطيزها وبين بزازها وغرق جسمهم كله لبن، وطبعاً كان ناسي أخته سوسو في هذه المليطة مع الإتنين الشراميط مريم ونهى إللي هايجين عليه وهو شغال فيهم نيك للصبح.
وطبعاً لما مريم ونهى وفادي تركوا أصحابهم والحفلة على البيسين ودخلوا الڤيلا عرف الجميع (بما فيهم رامي أخوهم) إنهم واخدين فادي المُز عشان ينيكهم ويشبعوا من زوبره.
________________
ونعود لرامي وسوسو إللي كانوا هايجين وممحونين على بعض وهما شايفين فادي أخو سوسو داخل جوه الڤيلا بين أحضان مريم ونهى إخوات رامي وواضح جداً هما داخلين يعملوا إيه.
وكانت سوسو لسه قاعدة في حضن رامي على حجره هايجة وممحونة أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي وبيحسس على كل جسمها وسحب فستانها لفوق شوية وبيقفش في طيزها الطرية زي الچيلي من جنب الكلوت السكسي بتاعها لدرجة إنه كان بيبعصها بصوابعه في طيزها وهي هايجة أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض، مما شجع رامي إنه يسحب إيده إللي على فخادها لفوق شوية لحد كسها الموحوح وكان كسها رطب وغرقان من عسل شهوتها بسبب لعب رامي في جسمها، وبدأ رامي يحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى سايحة منه خالص وممحونة على الأخر، ولكنها بتحاول تتماسك وتقاوم وتمنعه وشدت إيده من بين فخادها وتحاول تعدل لبسها وتسحب فستانها لتحت شوية على فخادها.
سوسو: لأ.. لأ يا رامي، إنت عارف إني أنا مش بعمل الحاجات دي مع حد خالص من الشلة غير مع فادي أخويا، إنت كده بتتعبني، خلينا صحاب وبلاش كده عشان خاطري.
رامي: أنا مش أي حد يا روحي وإنهارده عيد ميلادي يعني ليلة مش عادية ودي هتكون هديتك ليا، وأنا بحبك وبعشقك أوي يا حبيبتي وهنتمتع شوية مع بعض يا روحي، إعتبريني زي أخوكي فادي.
سوسو: فادي أخويا وحبيبي وهو بالنسبة لي حاجة تانية.
رامي: طب فادي دلوقتي جوه وبيمتع نفسه مع إخواتي مريم ونهى ومفيش مشكلة إننا نعمل زيهم ونعيش لحظات المتعة إللي أنا وإنتي محتاجينها.
سوسو: لأ برضه مش هينفع، تعالى نقوم نرقص مع الشلة.
وكانت بتحاول تتماسك وتقاوم وتصده وتمنعه وتقوم من على حجره ولكنه مسكها وقعدها تاني في حضنه على حجره ولكن عدلها بحيث تكون طيزها على زوبره المنتصب بالظبط وناولها كاس ويسكي تاني تشربه عشان الخمرة تأثر على تركيزها وتفقدها مقاومته.
رامي: خلاص ماشي يا روحي وأنا مش هجبرك على حاجة إنتي مش عاوزها، بس خلينا قاعدين شوية وإشربي الكاس ده بس.
سوسو: ميرسي يا حبيبي.. بس الكاس ده وبس.
رامي إستغل إن الويسكي بدأ يدوخها ويفقدها التماسك والمقاومة ورجع يحاول إنه يثيرها تاني، وزوبره المنتصب وهينفجر تحت طيزها وهي حاسه بيه وهايجة وممحونة أوي، وهو إستغل الوضع ده وهي في حضنه على حجره هايجة وممحونة كده أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي ورجع تاني يحسس على كل جسمها وسحب فستانها لفوق شوية تاني، وطيزها كانت على زوبره بالظبط، وهي هايجة أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض، مما شجعه إنه يهيجها أكتر وبيحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر وبتأن وبتقوله بمياصه: حبيبي أنا مش قادره أستحمل خلاص أححححح آآآآآآه طب بالراحه شوية آآآآآه آآآآه أححح مش قادره يا رامي.. كفاية بقولك..
ولكن حينما تتمكن الشهوة والغريزة الجنسية من أي فتاة تفقدها القدرة على المقاومة وتفقدها تركيزها بمن حولها إلا فقط إحساسها بعشيقها وزوبره وشهوتها.
وهذا ما كانت وصلت إليه سوسو، فإنهارت مقاومتها وهي في حضن رامي وعلى حجره وحاسه بزوبره المنتصب أوي تحت طيزها، وقالت له بصريخ لبوة هايجة وممحونة أوي أوي: أحححح.. أنا عايزاك أوي أوي دلوقتي يا روحي مش قادرة.. آآآآآه.. آآآآآه.
وهو إستغل شهوتها المتأججة وإشتياقها للجنس في هذه اللحظة ولكنه عايز يهيجها أكتر، وفضل يفرك لها في كسها الموحوح وبيقذف عسل شهوتها المتأججة على إيده، ورفع إيده وبيلحس بلسانه عسل شهوتها من على صوابعه وبيحط صوابعه في بوقها وهي بتمصهم بشهوة جنونية، وهو دخل إيده التانية في صدرها وبيمسك حلمات بزازها بيفركهم بإيده وهي كانت خلاص ساحت وسخنت أوي ومش قادرة تستحمل وبقت زي العجينة في إيده وهو بيعمل فيها زي ما هو عايز.
وهمس في ودانها وهو بيلحسهم: باين عليكي تعبتي يا روحي تعالي جوه أريحك وأدلعك وأمتعك أوي.
سوسو مسكت زوبره المنتصب في بنطلونه وقالت له بمُحن ولبونة: تعالى في أي مكان أنا خلاص مش قادرة يا رامي.. أحححح.. وعاوزة ده، وعاوزاك تدخلوووو في كسكوسي يا روحي، هموووت مش قادرة.
وبدأ تشد في شعره وصوتها يعلى وبتصرخ وبتقوله: رامي حبيبي مش قادرة.. هموووت، عايزاك تدخلوووو في كسكوسي دلوقتي.
لدرجة إن باقي الشلة وهما بيرقصوا أخدوا بالهم وسمعوها وإنفجروا في الضحك وقال بعضهم: حرام عليك يا رامي سوسو تعبانه ريحها يا مجرم.
سوسو قالت لهم بسخرية: مالكوش دعوة يا رخمين، ما هو لو واحدة منكم كانت حاسة بإللي أنا حساه دلوقتي كانت صرخت أكتر مني.
وبصت لرامي وقالتله بكل جراءة ولبونة: يللا يا روحي ندخل أي حته، بقولك مش قادرة خلاص.
قام رامي وكان فاتح زراير قميصه وشالها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض بوس ومص ولحس، وبزازها مدفونين في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها على زوبره وبإيديه الإتنين من تحت طيزها وصوابعه بتبعبص طيزها الطرية بحنية وشهوة.
ودخلوا الڤيلا وهو شايلها في حضنه.
وهما داخلين الڤيلا.. رامي فتح باب أوضة إخواته مريم ونهى وهما الإتنين عريانين ملط ومندمجين في وصلة نيك مثيرة مع فادي أخو سوسو على سريرها.
رامي: شوفتي أخوكي بيعمل إيه مع إخواتي الشراميط وشغال فيهم نيك!!
سوسو: أووووف يا رامي.. سيبك من إخواتك الشراميط دلوقتي، ويللا بسرعة ريح الشرموطة إللي معاك، كسكوسي مولع نااار يا حبيبي.
ورامي أخد سوسو على أوضة نومه وقلعها الفستان والكلوت والسنتيان وهو قلع كل هدومه وبقوا عريانين ملط هما الإتنين ونيمها على السرير على ضهرها، ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر إللي طول عمره بيحلم إنه يوصله في السرير، وهي نايمة قدامه ملط وفاتحة فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعة إيديها وقالت له بمُحن: آآآآآآه.. تعالى خدني في حضنك وريحني يا روحي.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص، وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزوبره المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور، ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه.. أوي يا رامي.. أوي مش قادرة.. أحححح آآآآآآه.. حبيبي إلحسلي ومص كسكوسي أوي أوي.. كسكوسي مولع ناااار يا رامي.. أوووووف.
وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ومص ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله.
وهو كان هايج عليها ولكنه عايز ينيكها بهدوء وبمتعة ويمتعها أوي بزوبره، وخاصة إن دي أول مرة تتناك بزوبر غير زوبر أخوها فادي، وخاصة إن هما الإتنين هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي.
هي قامت ومسكت زوبره وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفه وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وشهوة جنونية.
وكان زوبره واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه ينام على ضهره ونامت فوق منه بالعكس وكسها على وشه وأخدت زوبره (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها بتمص فيه وبتلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونة وشرمطة، وبدأت تضم شفايفها على زوبره وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته، وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ زنبورها بشفايفه وهي موحوحة وهايجة أوي وبتصرخ: آآآآآه.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. أووووووف.. آآآآه.. أحححح.. أوي.. أوي.. مص وإلحسلي أوي.. أوي.. يا حبيبي.. آآآآآه.. حبيبي كسكوسي مولع نااار يا روحي.. ريحني.. آآآآآه.. هموووت.. مش قادرة.. أحححح.
وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وقامت سوسو ولافت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زوبره ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وفضلوا كده شوية كتيرة، ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمها على ضهرها ونام فوق منها وزوبره كل ده بيرزع في كسها.
وكانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زوبره وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسكوسي مولع ناااار.. أححححح.. هموووت يا روحي، دخلووو كله بسرعة يا رامي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه وهي بتصرخ: أوي.. أوي.. دخلووو.. دخلووو.. كله.. أححححح.. ناااار يا روحي.. أووووف.. هموت نيكني يا رامي.. دخل زوبرك كله في كسكوسي ياحبيبي.. دخلوووو.. أحححح.. دخلوووو كله.. آآآآآه.. أحححح.
ورفعت وسطها وشدت جسمه بكل طاقتها عليها، فإندفع زوبره في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة، وهو حس إن زوبره زاد عرض راسه جوه كسها، وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زوبره من كسها ثانية واحدة، وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زوبره جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زوبره من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوق منها، وزوبره كل ده بيرزع في كسها، ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره، وهو قام برشق زوبره كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زوبره مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وأخدها في حضنه وهما عريانين ملط، وطبعاً ماخرجش زوبره من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما رامي خَرَج زوبره من كسها قامت هي وبايته بوسه سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزوبره واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونين في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة.
وسوسو قالت له بلبونة: كل سنة وإنت طيب.. مبسوط كده يا حبيبي، أنا عرفت أمتعك؟
رامي: تمتعيني!! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت مع واحدة في السرير زي المرة دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطة ياحبيبتي؟
سوسو: رامي حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايرة في السما، إنت كنت حنين وحَبوب أوي وإنت بتنيكني في كسكوسي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
رامي: يعني المرة دي إتمتعتي بزوبري أكتر ولا زوبر فادي أخوكي لما بينام معاكي؟
سوسو: شوف يا حبيبي.. فادي أخويا وحبيبي وعشق عمري، وزوبره حاجة وإنت حاجة تانية خالص، ولما بننام مع بعض أنا وفادي بنكون عارفين إنها مش آخر مرة، فاهمني يا روحي؟؟
رامي: فاهمك طبعاً يا حبيبتي، بس المرة دي معايا مش هتكون آخر مرة.
سوسو وشفايفها في شفايفه وبتقوله بلبونة: أكيد طبعاً يا حبيبي، هو أنا بعد ما كسكوسي داق زوبرك العسل ده ممكن أستغنى عنك وعن زوبرك يا قمر، من الليلة زوبرك شريك في كسكوسي زي زوبر فادي أخويا وكل زوبر منكم ليه طعم أحلى من التاني.
رامي (وهو بيضحك): إنما إيه حكاية (كسكوسي) دي؟
سوسو (وهي بتضحك بشرمطة): هههههه.. ههههههه.. أصل أنا بحب أدلع كسي الصغنون وبسميه (كسكوسي) عشان لسه صغير.
رامي (وهو بيلعب في كسها): صغنون إيه يا روحي!! دا كسك ده أحلى كس نيكته بزوبري يا حبيبتي.. دا كسك كس شراميطي أوي.
وهي كانت لسه ماسكه زوبره المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه وبتقوله بهمس ودلع ولبونة: حبيبي هو زوبرك ده مش عايز يدوق حاجة تانية ولا إيه!!
رامي: إحنا لسه عملنا حاجة يا حبيبتي، دا أنا هنيكك للصبح وهفشخ كل حتة في جسمك ده كله يا لبوتي.
سوسو: أححح.. نيكني وإفشخني في كل حتة بزوبرك يا أسدي.
وراحت وهي في حضنه لافت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وأخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زوبره وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وهو راح راشق زوبره كله في طيزها، وراح قالبها على بطنها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها بينيكها في طيزها الطرية زي الچيلي وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه... أحححح.. آآآآآه.. أووووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها، وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك، رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوة جنونية في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة وهي متجاوبة معاه أوي وكأنها لبوة محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم رامي هي عايزة إيه وطلع زوبره من كسها وقعد على بطنها بحنية وحط زوبره بين بزازها، وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة قذف زوبره كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زوبره بين شفايفها مص بشهوة وشغف.
وبعد شوية كان زوبره وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول إلي فحل شهواني، وسحب زوبره من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي، ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي لما كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وإستمروا كده نيك ومليطة من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
ومن بعد الليلة دي.. وبعد ما سوسو داقت زوبر رامي صاحبهم في كسها وطيزها.. بقت سوسو لبوة وشرموطة لرامي كما هي لبوة وشرموطة لأخوها التوأم فادي وبعلمه.
كما كان فادي عشيق وزبير لإخوات رامي مريم ونهى.
وكانوا دائماً يتقابلوا هما الخمسة في ڤيلا أي من أسرتيهما ويتبادلون النيك مع بعض في سهرات صباحي ساخنه لممارسة الفجور والنيك الجماعي وشرب الخمور ورقص ماجن لإشباع غرائزهم الجنسية المتأججة.
__________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_________________
_________________
يحدث في مجتمعاتنا وخاصة في الأوساط التي نسميها أوساط راقية أمور أكثر غرابة من ما نتخيله فيما نرويه في القصص تحت مُسمى الحرية.
_________________
فهذه القصة معظم أحداثها حقيقية عن مجموعة من الشباب والبنات في عمر (18_24 سنه) وكلهم طلبة وطالبات في جامعات أجنبية راقية ومدارس أجنبية وهم من أبناء مجموعة من الأسر ذوي الثراء الفاحش من أصحاب الأعمال والشركات وآخرين من ذوي الوظائف الراقية في البلد، ويجمعهم كمبوند فاخر في منطقة الرحاب بشرق القاهرة، ولإنشغال أهلهم في أعمالهم يتركون أبنائهم وبناتهم على حريتهم في لبسهم وتصرفاتهم وتحررهم وأفعالهم مع أصدقائهم من نفس الوسط الإجتماعي وحتى إن وصلت هذه الأمور لدرجة شرب الخمور وممارسة الجنس وذلك تحت مسمى الحرية وأن هذه حياتهم يعيشوها كما يشاءون ويجب أن يتمتعوا بشبابهم وبالأموال التي يوفرها لهم أهلهم طلما أن لا تصدر عنهم أي مشكلات مع أي طرف آخر.
وكانت سوسو وأخوها فادي التوأم في العشرين من عمرهما ويدرسون في الجامعة الأمريكية في نفس التخصص ووالديهم من أصحاب الشركات الكبرى وغير متفرغين لمتابعتهما لإنشغالهم في أعمالهم، ونظراً لأنهما أخ وحيد مع أخته التوأم ومن أسرة متحررة، ووجودهما معظم الأوقات لوحدهم في البيت، فنشأت بينهما علاقة إرتباط غير طبيعية تصل لدرجة العشق منذ صغرهما، لدرجة أن والديهم قاموا بتجهيز جناح فاخر مشترك لهما شبه مستقل في ڤيلتهم الفاخرة (ولكل منهما سريره المستقل في غرفة نومهما المشتركة)، وحتى عند بلوغهما سن المراهقة المثيرة وصاروا شباب فلم تتغير الأوضاع.
وفي بداية مرحلة المراهقة المثيرة تحولت علاقة الأخوة بين فادي وأخته التوأم سوسو إلي علاقة حب وعشق وإشتهاء جنسي متبادلة بينهما وتحولت المداعبات والهزار والبوس والأحضان البريئة إلي الممارسة الجنسية الكاملة في غرفة نومهما على سرير سوسو أو على سرير أخوها التوأم فادي، في غفلة من والديهما الذين كانوا يتشككون في ذلك بسبب التصرفات الحميمية بينهما في وجود والديهما ولكن من وجهة نظر أهلهم أن هذه حياتهم وإنهما يتمتعون بشبابهم مع بعض أو مع أصدقائهما براحتهم وكما يشاءون.
وكانت علاقة سوسو بأخيها التوأم فادي ليست علاقة جنسية فقط بل كانت علاقة حب وعشق ملتهبة، ورغم تحررهم الزائد عن الحد في كل شيء في علاقتهما مع أصدقائهم فإنهما متعاهدين على أن لا يمارس أحدهما الجنس بشكل كامل مع أي طرف آخر، ولكن لا مانع من أي ممارسات متحررة مع الأصدقاء فيها هزار ومتعة تلامس الأجساد وبوس وأحضان وتقفيش وأي شيء من هذا القبيل إلا ممارسة الجنس الكامل فهو علاقة خاصة لهما مع بعض فقط.
وكان كل أصدقاءهما يعلمون ذلك فلا تتطور علاقة أي حد مع سوسو أو فادي لدرجة الممارسة الجنسية الكاملة.
وكان كل أصدقاءهما من نفس الوسط الإجتماعي المتحرر جداً ومنهم من هم إخوان شباب وإخواتهم البنات (ولا يهم أن تحتفظ الفتيات بعذريتها أو تمارس الجنس بشكل كامل مع أخوها أو مع أي شاب من الشلة) ويقضون معظم الأوقات مع بعض في السهرات والنادي الفاخر والرحلات، ويستمتعون بشبابهم وحريتهم مع بعض ويمارسوا متعتهم في كل شيء لدرجة شرب المخدرات والخمور وممارسة الجنس بين أي شاب مع أي فتاة تعجبه ولكن برضاها دون أي تعليق أو رفض من أي شخص آخر، حتى لو كان أخوها يعلم ذلك لأنها ترغب في ذلك، لدرجة علم الجميع بأن بعضهم يمارس الجنس مع أخته فهذه حياة كل واحد وهو حُر فيها.
ولكن كان بينهم جميعاً مبدأ الحرية للجميع، مع خصوصية ممارسة الجنس الكامل بين أي شاب وفتاة فيتم ذلك في مكان مغلق ليتمتعوا مع بعض كما يشاءون دون تطفل من أي حد، ولكن كان متاح بينهم كل شىء من رقص ساخن ومثير وبوس وتقفيش وأحضان وجلوس أي فتاة في حضن أي شاب وعلى حجره بملابسها العارية حتى في وجود أخوها بدون أي مشاكل فهذه متعة حياة الحرية من وجهة نظرهم.
_______________
وكانت سوسو فتاة دلوعة مثيرة رشيقة وجذابة رائعة الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والقوام الممشوق فكانت محل إعجاب كل شباب الشلة وحلم كل منهم بممارسة الجنس معها وهدف لتحرشاتهم بها طمعاً في جسمها المثير ونيك كسها وطيزها الذي ينفرد بهما زوبر أخوها حبيبها فادي فقط كما يعلم الجميع، وكذلك كان أخوها التوأم فادي لا يقل عنها جمالاً وجاذبية فهو شاب وسيم ورياضي ممشوق القوام تحلم به كل فتيات الشلة ويتنافسن دائماً على التقرب منه وإثارته جنسياً والتحرش به طمعاً في جماله وفحولته الواضحة وفي نيكة منه والتمتع بزوبره في كس وطيز كل منهن.
وكانت سوسو وأخوها فادي عادةً يتجاوبون مع كل شباب وبنات الشلة في كل الأمور إلا الوصول لدرجة الممارسة الجنسية الكاملة، فكانت تلك علاقة خاصة لهما هما الإتنين مع بعض فقط.
وكان من ضمن الشلة صاحبهم (رامي) 22 سنه شاب وسيم وشهواني جداً يعشق ممارسة الجنس والذي مارسه مع معظم بنات الشلة (إلا سوسو طبعاً) ولكنه شاب مغرور معتقداً قدرته على الحصول على أي فتاة وقت ما يشاء، وكان له أختين بنات رائعات الجمال (مريم 23 سنه) و(نهى 19 سنه).
ورغم قيام رامي بممارسته الجنس الكامل مع معظم بنات الشلة وحتى مع أختيه مريم ونهى وقتما يشاء، إلا أنه كان يحلم ويسعى دائماً للحصول على جسم سوسو على زوبره في السرير رغم رفضها التام لذلك وصدها له دائماً.
وكما كان رامي يسعى لنيك سوسو فكانت كل من أختيه مريم ونهى تسعى كل منهما للحصول على زوبر فادي والتمتع بنيكة منه في كل وقت رغم أن أنهما مفتوحتان ويتمتعن بممارسة الجنس الكامل مع معظم شباب الشلة وحتى مع أخوهم رامي.
إلي أن جاء يوم عيد ميلاد رامي فأقام حفلة ماجنة على حمام السباحة في ڤيلتهم وحضرها كل شباب وبنات الشلة، وكان جو الحفلة مثير يهيج الحجر، فكانت مليئة بكل مظاهر الفجور وشرب الحشيش والويسكي وكل أنواع الخمور وكل البنات يلبسن الملابس المكشوفة التي تكشف من أجسادهن أكثر مما تستر وتلألأت الفخاد العارية والبزاز النافرة مما أثار كل شباب الشلة وكل منهم أخذ حبيبته أو معشوقته في حضنه للرقص على أنغام الموسيقى الرومانسية الهادئة والأنوار الخافتة في جو رومانسي وسكسي لا يخلو من الأحضان الساخنة وبوس الشفايف وتقفيش كل شاب في جسم فتاته التي ترقص معاه وهي هايجة وممحونة ووضع يده داخل ملابسها المثيرة للعب في بزازها أو طيزها أو حتى في كسها على مرئى من الجميع ولكن كل إتنين عشاق في حالهم وليس لهم شأن بالآخرين، وعندما كانت تشتد درجة الإثارة الجنسية بين أي إتنين كانوا يتوجهون لإحدى الغرف في الڤيلا ليستكملوا متعتهم الجنسية في نيكه مثيرة تحت تأثير الحشيش والخمرة.
_______________
وكانت كل من مريم ونهى إخوات رامي يتنافسن على الرقص في حضن فادي أخو سوسو والإلتصاق به بملابسهم المثيرة لدرجة أنهما رقصوا معاه هما الإتنين بوضع يُسَمونه الساندوتش فكانت مريم في حضنه ولازقة كسها الموحوح في زوبره المنتصب ونهى وراءه ولازقه كسها الموحوح في طيزه وبيتبادلوا الأوضاع كل شوية عشان يتمتعوا بحضنه هما الإتنين وكلهم سكرانين وفي حالة إثارة جنسية ملتهبة ورامي رغماً عنه كان متجاوب معاهم بشكل مثير.
وكانت سوسو لابسه فستان حرير أسود عاري الضهر ونص الصدر شفاف وقصير جداً يكشف عن معظم فخادها المثيرة، وبترقص مع رامي وهو لازق فيها وبيضمها أوي وبزازها النصف عارية مدفونين في صدره وهو هايج عليها وبيحسس على ضهرها بإيده وبإيده التانية ماسكها من ورا بيقفش في طيزها وبيضغط عليها أوي عشان زوبره المنتصب يضغط على كسها وبيبوسها في رقبتها وبيلحس خدودها عشان يهيجها أكتر.
وسوسو كانت هايجة أوي ومتجاوبة مع رامي أوي تحت تأثير الحشيش والويسكي إللي شربوه، وهو حط شفايفه على شفايفها وراحوا هما الإتنين في بوسة ومص شفايف بشهوة جنونية، وكانت سوسو تقريباً ساحت وسخنت أوي وأوشكت على أن تسلم له نفسها وياخدها ينيكها فى السرير، ولكنها تماسكت شوية وطلبت منه يقعدوا يرتاحوا شوية وبعدين يكملوا رقص لأنها دايخه بسبب الشرب، وافق رامي على مضض لأنه كان هايج عليها أوي وزوبره هينفجر وعلى وشك إنه يسحبها لجوه على غرفته في الڤيلا وينيكها.
وضمها وإيده لسه على طيزها وأخدها تحت باطه لإحدى الكراسي في ركن هادي على جنب البيسين وقعدها على حجره على أساس إنها كانت دايخة شوية وهو خايف عليها إنها تقع، وأخدها في حضنه وبيحسس بإيديه على فخادها العريانين وهي رامية راسها على كتفه وهو شغال بوس في رقبتها وخدودها، وبيتفرجوا على رقص أصحابهم مع بعض.
وهو لفت نظرها لأخوها فادي وهو بيرقص مع مريم ونهى إخوات رامي وهما هايجين وممحونين عليه وزانقينه بينهم وهو متجاوب معاهم وهايج جداً.
________________
ودار حديث هامس بين مريم ونهى وفادي وهما حاضنينه هما الإتنين بشكل سكسي مثير....
مريم: فادي حبيبي باين عليك دايخ شوية تعالى جوه معايا إغسل وشك عشان تفوق شوية يا روحي وأدوقك شامبانيا مستوردة جاتلي إزازه واحدة بس هديه إمبارح.
نهى: تعالى يا حبيبي وأنا هسندك.. إنت باين عليك محتاج شوية دلع ومش هينفع هنا قدام الشلة يا حبيبي (ووقفت قدامه ولازقة طيزها في زوبره المنتصب أوي، ومريم أختها لازقة في ضهره وبتفرك بزازها في ضهره).
فادي: ماشي بس مش عايزين نتأخر عشان سوسو لوحديها.
مريم: متقلقش على سوسو، هي مبسوطة مع رامي أخويا وهو واخد باله منها أوي (وشاورتله على رامي وهو واخد سوسو في حضنه على حجره وشغال بوس وتحسيس وتقفيش في جسمها كله)
ومريم مسكت زوبر فادي المنتصب في بنطلونه وراشق في طيز أختها الصغيرة نهى وقالت له: تعالى بس أنا ونهى هنمتعك أوي.
نهى وهي بتفرك طيزها على زوبر فادي سحبت إيده من خلفها وحطتها في صدرها من جوه فستانها على إحدى بزازها وقالت له بدلع ومياصه: حتى إمسك حتة القشطة دي مش عايز تدوقها يا روحي.
فادي كان هايج عليهم هما الإتنين جداً ووصل إلى درجة من الإثارة الجنسية عالية جداً، فإستسلم لشهوته الجنسية تحت تأثير الحشيش والويسكي إللي شربه، وإغراء وإثارة مريم ونهى له، ونسي أو تناسى عهوده مع أخته سوسو بأن لا ينيك غيرها بزوبره أبدأ.
ودخل معاهم لغرفتهم في الڤيلا وقلعوا عريانين ملط هما الثلاثة وطلعوا على السرير ودخلوا في وصلة نيك ساخنة ومثيرة، واحدة كسها على وشه بيلحسلها وبينيك التانية بزوبره في كسها، أو واحدة بتلحس كس التانية وهو بينيكها في طيزها، أو واحده بتمص له زوبره وهو بيمص حلمات بزاز التانية وبيلعب لها بإيده في كسها أو طيزها، وفضل فادي ينيك مريم ونهى من نص الليل للصبح لدرجة إنه ناك كل واحدة منهما في كسها وطيزها وبين بزازها وغرق جسمهم كله لبن، وطبعاً كان ناسي أخته سوسو في هذه المليطة مع الإتنين الشراميط مريم ونهى إللي هايجين عليه وهو شغال فيهم نيك للصبح.
وطبعاً لما مريم ونهى وفادي تركوا أصحابهم والحفلة على البيسين ودخلوا الڤيلا عرف الجميع (بما فيهم رامي أخوهم) إنهم واخدين فادي المُز عشان ينيكهم ويشبعوا من زوبره.
________________
ونعود لرامي وسوسو إللي كانوا هايجين وممحونين على بعض وهما شايفين فادي أخو سوسو داخل جوه الڤيلا بين أحضان مريم ونهى إخوات رامي وواضح جداً هما داخلين يعملوا إيه.
وكانت سوسو لسه قاعدة في حضن رامي على حجره هايجة وممحونة أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي وبيحسس على كل جسمها وسحب فستانها لفوق شوية وبيقفش في طيزها الطرية زي الچيلي من جنب الكلوت السكسي بتاعها لدرجة إنه كان بيبعصها بصوابعه في طيزها وهي هايجة أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض، مما شجع رامي إنه يسحب إيده إللي على فخادها لفوق شوية لحد كسها الموحوح وكان كسها رطب وغرقان من عسل شهوتها بسبب لعب رامي في جسمها، وبدأ رامي يحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى سايحة منه خالص وممحونة على الأخر، ولكنها بتحاول تتماسك وتقاوم وتمنعه وشدت إيده من بين فخادها وتحاول تعدل لبسها وتسحب فستانها لتحت شوية على فخادها.
سوسو: لأ.. لأ يا رامي، إنت عارف إني أنا مش بعمل الحاجات دي مع حد خالص من الشلة غير مع فادي أخويا، إنت كده بتتعبني، خلينا صحاب وبلاش كده عشان خاطري.
رامي: أنا مش أي حد يا روحي وإنهارده عيد ميلادي يعني ليلة مش عادية ودي هتكون هديتك ليا، وأنا بحبك وبعشقك أوي يا حبيبتي وهنتمتع شوية مع بعض يا روحي، إعتبريني زي أخوكي فادي.
سوسو: فادي أخويا وحبيبي وهو بالنسبة لي حاجة تانية.
رامي: طب فادي دلوقتي جوه وبيمتع نفسه مع إخواتي مريم ونهى ومفيش مشكلة إننا نعمل زيهم ونعيش لحظات المتعة إللي أنا وإنتي محتاجينها.
سوسو: لأ برضه مش هينفع، تعالى نقوم نرقص مع الشلة.
وكانت بتحاول تتماسك وتقاوم وتصده وتمنعه وتقوم من على حجره ولكنه مسكها وقعدها تاني في حضنه على حجره ولكن عدلها بحيث تكون طيزها على زوبره المنتصب بالظبط وناولها كاس ويسكي تاني تشربه عشان الخمرة تأثر على تركيزها وتفقدها مقاومته.
رامي: خلاص ماشي يا روحي وأنا مش هجبرك على حاجة إنتي مش عاوزها، بس خلينا قاعدين شوية وإشربي الكاس ده بس.
سوسو: ميرسي يا حبيبي.. بس الكاس ده وبس.
رامي إستغل إن الويسكي بدأ يدوخها ويفقدها التماسك والمقاومة ورجع يحاول إنه يثيرها تاني، وزوبره المنتصب وهينفجر تحت طيزها وهي حاسه بيه وهايجة وممحونة أوي، وهو إستغل الوضع ده وهي في حضنه على حجره هايجة وممحونة كده أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي ورجع تاني يحسس على كل جسمها وسحب فستانها لفوق شوية تاني، وطيزها كانت على زوبره بالظبط، وهي هايجة أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض، مما شجعه إنه يهيجها أكتر وبيحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر وبتأن وبتقوله بمياصه: حبيبي أنا مش قادره أستحمل خلاص أححححح آآآآآآه طب بالراحه شوية آآآآآه آآآآه أححح مش قادره يا رامي.. كفاية بقولك..
ولكن حينما تتمكن الشهوة والغريزة الجنسية من أي فتاة تفقدها القدرة على المقاومة وتفقدها تركيزها بمن حولها إلا فقط إحساسها بعشيقها وزوبره وشهوتها.
وهذا ما كانت وصلت إليه سوسو، فإنهارت مقاومتها وهي في حضن رامي وعلى حجره وحاسه بزوبره المنتصب أوي تحت طيزها، وقالت له بصريخ لبوة هايجة وممحونة أوي أوي: أحححح.. أنا عايزاك أوي أوي دلوقتي يا روحي مش قادرة.. آآآآآه.. آآآآآه.
وهو إستغل شهوتها المتأججة وإشتياقها للجنس في هذه اللحظة ولكنه عايز يهيجها أكتر، وفضل يفرك لها في كسها الموحوح وبيقذف عسل شهوتها المتأججة على إيده، ورفع إيده وبيلحس بلسانه عسل شهوتها من على صوابعه وبيحط صوابعه في بوقها وهي بتمصهم بشهوة جنونية، وهو دخل إيده التانية في صدرها وبيمسك حلمات بزازها بيفركهم بإيده وهي كانت خلاص ساحت وسخنت أوي ومش قادرة تستحمل وبقت زي العجينة في إيده وهو بيعمل فيها زي ما هو عايز.
وهمس في ودانها وهو بيلحسهم: باين عليكي تعبتي يا روحي تعالي جوه أريحك وأدلعك وأمتعك أوي.
سوسو مسكت زوبره المنتصب في بنطلونه وقالت له بمُحن ولبونة: تعالى في أي مكان أنا خلاص مش قادرة يا رامي.. أحححح.. وعاوزة ده، وعاوزاك تدخلوووو في كسكوسي يا روحي، هموووت مش قادرة.
وبدأ تشد في شعره وصوتها يعلى وبتصرخ وبتقوله: رامي حبيبي مش قادرة.. هموووت، عايزاك تدخلوووو في كسكوسي دلوقتي.
لدرجة إن باقي الشلة وهما بيرقصوا أخدوا بالهم وسمعوها وإنفجروا في الضحك وقال بعضهم: حرام عليك يا رامي سوسو تعبانه ريحها يا مجرم.
سوسو قالت لهم بسخرية: مالكوش دعوة يا رخمين، ما هو لو واحدة منكم كانت حاسة بإللي أنا حساه دلوقتي كانت صرخت أكتر مني.
وبصت لرامي وقالتله بكل جراءة ولبونة: يللا يا روحي ندخل أي حته، بقولك مش قادرة خلاص.
قام رامي وكان فاتح زراير قميصه وشالها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض بوس ومص ولحس، وبزازها مدفونين في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها على زوبره وبإيديه الإتنين من تحت طيزها وصوابعه بتبعبص طيزها الطرية بحنية وشهوة.
ودخلوا الڤيلا وهو شايلها في حضنه.
وهما داخلين الڤيلا.. رامي فتح باب أوضة إخواته مريم ونهى وهما الإتنين عريانين ملط ومندمجين في وصلة نيك مثيرة مع فادي أخو سوسو على سريرها.
رامي: شوفتي أخوكي بيعمل إيه مع إخواتي الشراميط وشغال فيهم نيك!!
سوسو: أووووف يا رامي.. سيبك من إخواتك الشراميط دلوقتي، ويللا بسرعة ريح الشرموطة إللي معاك، كسكوسي مولع نااار يا حبيبي.
ورامي أخد سوسو على أوضة نومه وقلعها الفستان والكلوت والسنتيان وهو قلع كل هدومه وبقوا عريانين ملط هما الإتنين ونيمها على السرير على ضهرها، ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر إللي طول عمره بيحلم إنه يوصله في السرير، وهي نايمة قدامه ملط وفاتحة فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعة إيديها وقالت له بمُحن: آآآآآآه.. تعالى خدني في حضنك وريحني يا روحي.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص، وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزوبره المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور، ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه.. أوي يا رامي.. أوي مش قادرة.. أحححح آآآآآآه.. حبيبي إلحسلي ومص كسكوسي أوي أوي.. كسكوسي مولع ناااار يا رامي.. أوووووف.
وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ومص ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله.
وهو كان هايج عليها ولكنه عايز ينيكها بهدوء وبمتعة ويمتعها أوي بزوبره، وخاصة إن دي أول مرة تتناك بزوبر غير زوبر أخوها فادي، وخاصة إن هما الإتنين هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي.
هي قامت ومسكت زوبره وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفه وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وشهوة جنونية.
وكان زوبره واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه ينام على ضهره ونامت فوق منه بالعكس وكسها على وشه وأخدت زوبره (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها بتمص فيه وبتلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونة وشرمطة، وبدأت تضم شفايفها على زوبره وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته، وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ زنبورها بشفايفه وهي موحوحة وهايجة أوي وبتصرخ: آآآآآه.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. أووووووف.. آآآآه.. أحححح.. أوي.. أوي.. مص وإلحسلي أوي.. أوي.. يا حبيبي.. آآآآآه.. حبيبي كسكوسي مولع نااار يا روحي.. ريحني.. آآآآآه.. هموووت.. مش قادرة.. أحححح.
وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وقامت سوسو ولافت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زوبره ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وفضلوا كده شوية كتيرة، ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمها على ضهرها ونام فوق منها وزوبره كل ده بيرزع في كسها.
وكانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زوبره وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسكوسي مولع ناااار.. أححححح.. هموووت يا روحي، دخلووو كله بسرعة يا رامي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه وهي بتصرخ: أوي.. أوي.. دخلووو.. دخلووو.. كله.. أححححح.. ناااار يا روحي.. أووووف.. هموت نيكني يا رامي.. دخل زوبرك كله في كسكوسي ياحبيبي.. دخلوووو.. أحححح.. دخلوووو كله.. آآآآآه.. أحححح.
ورفعت وسطها وشدت جسمه بكل طاقتها عليها، فإندفع زوبره في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة، وهو حس إن زوبره زاد عرض راسه جوه كسها، وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زوبره من كسها ثانية واحدة، وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زوبره جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زوبره من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوق منها، وزوبره كل ده بيرزع في كسها، ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره، وهو قام برشق زوبره كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زوبره مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وأخدها في حضنه وهما عريانين ملط، وطبعاً ماخرجش زوبره من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما رامي خَرَج زوبره من كسها قامت هي وبايته بوسه سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزوبره واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونين في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة.
وسوسو قالت له بلبونة: كل سنة وإنت طيب.. مبسوط كده يا حبيبي، أنا عرفت أمتعك؟
رامي: تمتعيني!! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت مع واحدة في السرير زي المرة دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطة ياحبيبتي؟
سوسو: رامي حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايرة في السما، إنت كنت حنين وحَبوب أوي وإنت بتنيكني في كسكوسي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
رامي: يعني المرة دي إتمتعتي بزوبري أكتر ولا زوبر فادي أخوكي لما بينام معاكي؟
سوسو: شوف يا حبيبي.. فادي أخويا وحبيبي وعشق عمري، وزوبره حاجة وإنت حاجة تانية خالص، ولما بننام مع بعض أنا وفادي بنكون عارفين إنها مش آخر مرة، فاهمني يا روحي؟؟
رامي: فاهمك طبعاً يا حبيبتي، بس المرة دي معايا مش هتكون آخر مرة.
سوسو وشفايفها في شفايفه وبتقوله بلبونة: أكيد طبعاً يا حبيبي، هو أنا بعد ما كسكوسي داق زوبرك العسل ده ممكن أستغنى عنك وعن زوبرك يا قمر، من الليلة زوبرك شريك في كسكوسي زي زوبر فادي أخويا وكل زوبر منكم ليه طعم أحلى من التاني.
رامي (وهو بيضحك): إنما إيه حكاية (كسكوسي) دي؟
سوسو (وهي بتضحك بشرمطة): هههههه.. ههههههه.. أصل أنا بحب أدلع كسي الصغنون وبسميه (كسكوسي) عشان لسه صغير.
رامي (وهو بيلعب في كسها): صغنون إيه يا روحي!! دا كسك ده أحلى كس نيكته بزوبري يا حبيبتي.. دا كسك كس شراميطي أوي.
وهي كانت لسه ماسكه زوبره المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه وبتقوله بهمس ودلع ولبونة: حبيبي هو زوبرك ده مش عايز يدوق حاجة تانية ولا إيه!!
رامي: إحنا لسه عملنا حاجة يا حبيبتي، دا أنا هنيكك للصبح وهفشخ كل حتة في جسمك ده كله يا لبوتي.
سوسو: أححح.. نيكني وإفشخني في كل حتة بزوبرك يا أسدي.
وراحت وهي في حضنه لافت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وأخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زوبره وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وهو راح راشق زوبره كله في طيزها، وراح قالبها على بطنها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها بينيكها في طيزها الطرية زي الچيلي وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه... أحححح.. آآآآآه.. أووووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها، وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك، رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوة جنونية في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة وهي متجاوبة معاه أوي وكأنها لبوة محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم رامي هي عايزة إيه وطلع زوبره من كسها وقعد على بطنها بحنية وحط زوبره بين بزازها، وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة قذف زوبره كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زوبره بين شفايفها مص بشهوة وشغف.
وبعد شوية كان زوبره وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول إلي فحل شهواني، وسحب زوبره من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي، ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي لما كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وإستمروا كده نيك ومليطة من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
ومن بعد الليلة دي.. وبعد ما سوسو داقت زوبر رامي صاحبهم في كسها وطيزها.. بقت سوسو لبوة وشرموطة لرامي كما هي لبوة وشرموطة لأخوها التوأم فادي وبعلمه.
كما كان فادي عشيق وزبير لإخوات رامي مريم ونهى.
وكانوا دائماً يتقابلوا هما الخمسة في ڤيلا أي من أسرتيهما ويتبادلون النيك مع بعض في سهرات صباحي ساخنه لممارسة الفجور والنيك الجماعي وشرب الخمور ورقص ماجن لإشباع غرائزهم الجنسية المتأججة.
__________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_________________