ا
المافيا
ضيف
قصه جديده 🔥
صديقي وزوجته
كانت الشركه عامله رحله لنا وذهبنا للبحر في رحله ليوم واحد وكان لي صديقي بالمكتب لسه عريس جديد منذ اربعه اشهر وطبعا كنت اول الدعون لفرحه
وكان دايما بيحكيلي انه وقت الجنس بيزل لبنه بسرعه ومابيحبش يقعد وقت طويل في النيك
ولما روحنا رحلتنا نظرا اني عازب وهو صديقي القريب طلبني ان اكون معه في نفس قعدته مع زوجته الذي لما غيرنا هدومنا ونزلنا البحر سوا كتنت تنظر لي ولزوبري نظرات تهيج جدا لحد ما خلت زوبر حايفرتك المايوة من وقفتهوكانت هي ملاحظ كدة وكمان صاحبي ملاحظ نظراتنا ووقوف زوبري علي جسم مراته ومع علم انه يعرفني اني محترف في الجنس مع النساء وفي يوم حب يتزمني عندة في البيت وقالي ان مراته كانت دايما تكلمني عنه ونفسها نروح البحر سوا مرة تأنيه
المهم
قبلت عزومته
وقالى على المكان اللى هقابله فيه وفعلا فى الميعاد كنت فى المكان واتصلت بيه وقولتله انى واقف مستنيه وهو قالى ان ادامه 10 دقايق ويكون عندى وفعلا قابلته واتكلمنا واحنا بنتمشى لحد بيته وقالى بصراحه مراتي نفسها تتناك من رتحل تاني لانينها بتحب كدة لانها دايما بتتخيل كدة وانة نبنيك فيها ومن يوم الرحله كانت بتتخيلك انت معانا انت اللي لتنيكها قدام مني وانا وافقت لاني بحب رضاها عليا وبصراحه بهبج جدا لما بنتخيل كدة واحنا سوا فما بالك بقا لو كان حقيقه ففكرت فيك انت لانك صديقي وكمان هي مشتهياك قوووي بس اهم حاجه السريه قولتله اكيد ولاقيته راح مطلع تليفونه وبيتصل على ريم وبيقولها انا جى ومعايا ضيوف واول ما دخلنا من باب الشقه لاقيت ريم لابسه فستان ابيض فوق الركبه كت واتصدمت ان انا الضيف وزياد قالها يلا حضرى الاكل بقى وفعلا حضرت الاكل وقعدنا ناكل واحنا بنهزر وبحاول افك الجو وبعد الاكل ريم عملت شاى وجت حطته على الترابيزه وقعدت جمبى على الكنبه ولاقيت زياد بيقولى ها ايه رأيك فى ريم على الطبيعه قولتله بصراحه زى القمر يا بختك بيها لاقيت ريم ابتسمت بكسوف وزياد بيقولى اعتبرها انهارده مراتك وبيضحك قولتله ياريت ولاقيت ريم بأبتسامه بتقولى شكلك شقى اوى قولتله هو انا لسه عملت حاجه عشان ابقى شقى وبضحك لاقيت زياد بيقولى طب ما تورينا يا عن ولا انت كلام بس قولتله لأ وفعلا كمان وروحت مقرب من ريم وبايسها فى شفايفها وابتديت اخد كل شفه لواحدها امص فيها وروحت مدخل لسانى جوا بوقها وروحت منزل حمالات الفستان...
التكمله في اقد يبدو عنوان قصتي غريب لكنها الحقيقة حيث اغتصبني ابي و ناكني بالقوة من طيزي و انا ابكي لكن مع مرور الوقت تعودت على زبه و صرت لا اصبر عليه رغم ان زب ابي كبير جدا و صرت اجد متعة في النيك بل احيانا انا من يذهب الى ابي و اطلب منه ان ينيكني بعدما اتعرى امامه . و ساحكي لكم عن اول نيكة مع ابي و كيف حدثت حيث يومها كنت في البيت وحيدة و امي انذاك كانت تعمل مدرسة و ابي لا يعمل و عادة نبقى لوحدنا في البيت و في ذلك اليوم تفاجات من ابي يقترب مني و هو يلبس بنطلون خفيف جدا و اثار انتصاب زبه واضح جدا و الحقيقة اني وجدت متعة كبيرة في رؤية زب ابي الذي كانت اثاره واضحة المعالم من تحت بنطلونه لكني لم اتصور ان يحدث ما حدث حيث اغتصبني ابي و انا ابكي . و حين اقترب ابي مني احتضنني و قبلني بطريقة مثيرة لم اعتد عليها ثم قال لي اريد ان اريك شيئا عزيزا علي يا ابنتي و ببراءة سالته ما هو يا ابي و هنا تفاجات به يخرج زبه امامي و لم اصدق ما رايت فقد كان زبه كبيرا جدا و مخيفا و منتصبا ثم طلب مني ان ارضعه له و امسكني من شعي و هو هائج جدا
لم اتوقع هذا التصرف من ابي ابدا و بقيت انظر اليه و انا حائرة لكنه كسر سكوني حين امسكني بكل قوة و جذبني نحوه ثم امسكني من شعري و قربني حتى لمس زبه خدي و طلب مني ان ارضع و اغتصبني ابي بكل قوة و كان ساخنا جدا . و حين ترددت في رضع زبه صفعني و شتمني و صرخ هيا يا شرموطة ارضعي زب ابوك و بما اني لم اكن اعرف كيفية الرضع فقد بقيت في فمكاني متسمرة و حين فتحت فمي ادخل زبه بكل قوة داخل فمي حيث احسست انه سيثقب حنجرتي و بدا ينيكني من فمي و انا مصدومة لما اغتصبني ابي بطريقة مفاجئة ثم امسكني من التنورة و جذبها الى الاسفل حتى تمزقت و نزع كيلوتي و راى طيزي و هنا وضع زبه مباشرة و بدا ينيكني . لم اتوقع ان يدخل ابي زبه بتلك القوة و القسوة داخل طيزي حيث كدت اصاب بالاغماء من شدة الالم و كان زبه احدث شرخا عميقا داخل طيزي حيث شعرت به يدخل بقوة كبيرة حتى ملا كل تجويف الطيز و راح ينيكني و هو يلهث في اذني و ينيك بلا توقف و خصيتاه تخبط في كسي ثم مزق البودي الذي كنت البسه مع الستيان و تدلت اثدائي و بدا ابي يلعب بصدري
و بقيت على تلك الوضعية و ابي ينيكني من الطيز و يلعب بصدري و لم اكن احس باي متعة لانني كنت خائفة و مرعوبة حين اغتصبني ابي خاصة و ان زبه كبير جدا و فتحة طيزي لم تكن موسعة
تكمله فمدام جامدة فشخ شوفتها على الفيس بوك بالصدفة وأضفتها وكلمتها زي ما بعمل كتير ومفيش حاجة بتظبط معايا، بس دي ردت عليا واتعرفنا هي أكبر مني ب 5 سنين، دلع ورقة وأنوثة انا عمري 30 وهي 35 ست بيت وجوزها طول النهار في شغله برة وواضح ان عندها فراغ، اتكلمنا كام يوم كدة وبعدين عرضت عليها نخرج سوا ووافقت، لما قابلتها لقيتها أجمل من الصور ، جسمها سكسي بشكل غير عادي وصوتها ورقتها كانت جنبي في العربية وأنا زبي واقف لدرجة لما وصلنا الكافية اضطريت أقولها وانا محرج أنا مش هقدر أنزل دلوقتي قالت لي ليه، فانا ارتبكت انا اول مرة أخرج مع واحدة أصلاً وعمري ما قابلت بنت، وقولت لها مش عارف أقول لك ايه، وحاولت أعدل زبي فقالت لي يخرب بيتك وضحكت وقعدت تهزر وتقولي هقعد ساكته اهه يمكن تعرف تخرج وتضحك وانا بتاعي واقف ومحرج وطلعتب بالعربية وقعدنا نلف بيها وانا ساكت فقالت لي انت أول مرة تخرج مع بنت صح، فقولت لها اه، قالت لي أنا أول مرة أخرج مع حد بعد ما اتجوزت لكن أيام الكلية خرجت مع كذا حد من اصحابي، كانت حاطة ايدها جنبي بتشجعني امسكها وأنا كنت متردد بس مسكتها، هي كانت اجرأ مني بكتير بس أنا زبي كان هينفجر أول ما مسكت إيدها وهي بتبص لي وأنا ببص قدامي في الطريق فقالت لي ما تقف أحسن، وركنت جنب الطريق وبصيت لها ورفعت ايدها بوست كف إيدها فغمضت وهي مبتسمة فمديت ايدي حطيتها على رجليها وهي كانت لابسة بنطلون ضيق ورفعت إيدي مسكت صدرها وهي عضت شفايفها وفتحت عينيها بالراحة وأنا زبي كان خلاص مولع نار، كان الليل بدأ يضلم المكان، بس كل شوية عربية تعدي جنبنا والموقف كله توتر، بس كنت هايج هيجان السنين، فهي قالت لي يلا نتحرك بقى شكلنا كدة يقلق، قعدنا نلف عشان نلاقي أي حتة فاضية شوية وهي قالت لي طيب بص وصلني ونظبط خروجة تانية، ووصلتها أول شارعها ونزلت وانا روحت طول الليل افتكر اللي حصل وأضرب عشرات وبعت لها قولت لها لازم نظبط خروجة أحسن فقالت لي بلاش خروجة تعالى عندي البيت الصبح وجوزي في الشغل والعيال في المدارس، مكنتش مصدق نفسي منمتش غير ساعة وخرجت الصبح جري على البيت عندها وطلعت وفتحت لي الباب وأنا قلبي فعليا هيقف من الهيجان، دخلت البيت كانت لابسة حاجة قصيرة فشخ من غير برا والحمات باينة وحتى شفافة وكسها باين، ومشيت قدامي وطيزها باينة من اللبس الشفاف وأنا هنهار حرفيا، أول ما دخلت الأوضة بدأت ادعك فيها
التكمله في الخاأتمنى من الأيام القادمة أن تتلطَّف،
أن تمحو كُل ما مضى،
أن يكون مرورها وأثرها خفيفًا على قلبي وروحي
ألا ترهقني ولا تبكيني؛ فقد أُرهِقت وبكيت بما فيه الكفاية
أن تهاديني؛ فقد سئمت الاختبارات والدروس القاسية..
أتمنى أن يكون القادم عوضًا وجبرًا يليقُ بعيوننا 🖤🖤🦋صي خاصلخاص
صديقي وزوجته
كانت الشركه عامله رحله لنا وذهبنا للبحر في رحله ليوم واحد وكان لي صديقي بالمكتب لسه عريس جديد منذ اربعه اشهر وطبعا كنت اول الدعون لفرحه
وكان دايما بيحكيلي انه وقت الجنس بيزل لبنه بسرعه ومابيحبش يقعد وقت طويل في النيك
ولما روحنا رحلتنا نظرا اني عازب وهو صديقي القريب طلبني ان اكون معه في نفس قعدته مع زوجته الذي لما غيرنا هدومنا ونزلنا البحر سوا كتنت تنظر لي ولزوبري نظرات تهيج جدا لحد ما خلت زوبر حايفرتك المايوة من وقفتهوكانت هي ملاحظ كدة وكمان صاحبي ملاحظ نظراتنا ووقوف زوبري علي جسم مراته ومع علم انه يعرفني اني محترف في الجنس مع النساء وفي يوم حب يتزمني عندة في البيت وقالي ان مراته كانت دايما تكلمني عنه ونفسها نروح البحر سوا مرة تأنيه
المهم
قبلت عزومته
وقالى على المكان اللى هقابله فيه وفعلا فى الميعاد كنت فى المكان واتصلت بيه وقولتله انى واقف مستنيه وهو قالى ان ادامه 10 دقايق ويكون عندى وفعلا قابلته واتكلمنا واحنا بنتمشى لحد بيته وقالى بصراحه مراتي نفسها تتناك من رتحل تاني لانينها بتحب كدة لانها دايما بتتخيل كدة وانة نبنيك فيها ومن يوم الرحله كانت بتتخيلك انت معانا انت اللي لتنيكها قدام مني وانا وافقت لاني بحب رضاها عليا وبصراحه بهبج جدا لما بنتخيل كدة واحنا سوا فما بالك بقا لو كان حقيقه ففكرت فيك انت لانك صديقي وكمان هي مشتهياك قوووي بس اهم حاجه السريه قولتله اكيد ولاقيته راح مطلع تليفونه وبيتصل على ريم وبيقولها انا جى ومعايا ضيوف واول ما دخلنا من باب الشقه لاقيت ريم لابسه فستان ابيض فوق الركبه كت واتصدمت ان انا الضيف وزياد قالها يلا حضرى الاكل بقى وفعلا حضرت الاكل وقعدنا ناكل واحنا بنهزر وبحاول افك الجو وبعد الاكل ريم عملت شاى وجت حطته على الترابيزه وقعدت جمبى على الكنبه ولاقيت زياد بيقولى ها ايه رأيك فى ريم على الطبيعه قولتله بصراحه زى القمر يا بختك بيها لاقيت ريم ابتسمت بكسوف وزياد بيقولى اعتبرها انهارده مراتك وبيضحك قولتله ياريت ولاقيت ريم بأبتسامه بتقولى شكلك شقى اوى قولتله هو انا لسه عملت حاجه عشان ابقى شقى وبضحك لاقيت زياد بيقولى طب ما تورينا يا عن ولا انت كلام بس قولتله لأ وفعلا كمان وروحت مقرب من ريم وبايسها فى شفايفها وابتديت اخد كل شفه لواحدها امص فيها وروحت مدخل لسانى جوا بوقها وروحت منزل حمالات الفستان...
التكمله في اقد يبدو عنوان قصتي غريب لكنها الحقيقة حيث اغتصبني ابي و ناكني بالقوة من طيزي و انا ابكي لكن مع مرور الوقت تعودت على زبه و صرت لا اصبر عليه رغم ان زب ابي كبير جدا و صرت اجد متعة في النيك بل احيانا انا من يذهب الى ابي و اطلب منه ان ينيكني بعدما اتعرى امامه . و ساحكي لكم عن اول نيكة مع ابي و كيف حدثت حيث يومها كنت في البيت وحيدة و امي انذاك كانت تعمل مدرسة و ابي لا يعمل و عادة نبقى لوحدنا في البيت و في ذلك اليوم تفاجات من ابي يقترب مني و هو يلبس بنطلون خفيف جدا و اثار انتصاب زبه واضح جدا و الحقيقة اني وجدت متعة كبيرة في رؤية زب ابي الذي كانت اثاره واضحة المعالم من تحت بنطلونه لكني لم اتصور ان يحدث ما حدث حيث اغتصبني ابي و انا ابكي . و حين اقترب ابي مني احتضنني و قبلني بطريقة مثيرة لم اعتد عليها ثم قال لي اريد ان اريك شيئا عزيزا علي يا ابنتي و ببراءة سالته ما هو يا ابي و هنا تفاجات به يخرج زبه امامي و لم اصدق ما رايت فقد كان زبه كبيرا جدا و مخيفا و منتصبا ثم طلب مني ان ارضعه له و امسكني من شعي و هو هائج جدا
لم اتوقع هذا التصرف من ابي ابدا و بقيت انظر اليه و انا حائرة لكنه كسر سكوني حين امسكني بكل قوة و جذبني نحوه ثم امسكني من شعري و قربني حتى لمس زبه خدي و طلب مني ان ارضع و اغتصبني ابي بكل قوة و كان ساخنا جدا . و حين ترددت في رضع زبه صفعني و شتمني و صرخ هيا يا شرموطة ارضعي زب ابوك و بما اني لم اكن اعرف كيفية الرضع فقد بقيت في فمكاني متسمرة و حين فتحت فمي ادخل زبه بكل قوة داخل فمي حيث احسست انه سيثقب حنجرتي و بدا ينيكني من فمي و انا مصدومة لما اغتصبني ابي بطريقة مفاجئة ثم امسكني من التنورة و جذبها الى الاسفل حتى تمزقت و نزع كيلوتي و راى طيزي و هنا وضع زبه مباشرة و بدا ينيكني . لم اتوقع ان يدخل ابي زبه بتلك القوة و القسوة داخل طيزي حيث كدت اصاب بالاغماء من شدة الالم و كان زبه احدث شرخا عميقا داخل طيزي حيث شعرت به يدخل بقوة كبيرة حتى ملا كل تجويف الطيز و راح ينيكني و هو يلهث في اذني و ينيك بلا توقف و خصيتاه تخبط في كسي ثم مزق البودي الذي كنت البسه مع الستيان و تدلت اثدائي و بدا ابي يلعب بصدري
و بقيت على تلك الوضعية و ابي ينيكني من الطيز و يلعب بصدري و لم اكن احس باي متعة لانني كنت خائفة و مرعوبة حين اغتصبني ابي خاصة و ان زبه كبير جدا و فتحة طيزي لم تكن موسعة
تكمله فمدام جامدة فشخ شوفتها على الفيس بوك بالصدفة وأضفتها وكلمتها زي ما بعمل كتير ومفيش حاجة بتظبط معايا، بس دي ردت عليا واتعرفنا هي أكبر مني ب 5 سنين، دلع ورقة وأنوثة انا عمري 30 وهي 35 ست بيت وجوزها طول النهار في شغله برة وواضح ان عندها فراغ، اتكلمنا كام يوم كدة وبعدين عرضت عليها نخرج سوا ووافقت، لما قابلتها لقيتها أجمل من الصور ، جسمها سكسي بشكل غير عادي وصوتها ورقتها كانت جنبي في العربية وأنا زبي واقف لدرجة لما وصلنا الكافية اضطريت أقولها وانا محرج أنا مش هقدر أنزل دلوقتي قالت لي ليه، فانا ارتبكت انا اول مرة أخرج مع واحدة أصلاً وعمري ما قابلت بنت، وقولت لها مش عارف أقول لك ايه، وحاولت أعدل زبي فقالت لي يخرب بيتك وضحكت وقعدت تهزر وتقولي هقعد ساكته اهه يمكن تعرف تخرج وتضحك وانا بتاعي واقف ومحرج وطلعتب بالعربية وقعدنا نلف بيها وانا ساكت فقالت لي انت أول مرة تخرج مع بنت صح، فقولت لها اه، قالت لي أنا أول مرة أخرج مع حد بعد ما اتجوزت لكن أيام الكلية خرجت مع كذا حد من اصحابي، كانت حاطة ايدها جنبي بتشجعني امسكها وأنا كنت متردد بس مسكتها، هي كانت اجرأ مني بكتير بس أنا زبي كان هينفجر أول ما مسكت إيدها وهي بتبص لي وأنا ببص قدامي في الطريق فقالت لي ما تقف أحسن، وركنت جنب الطريق وبصيت لها ورفعت ايدها بوست كف إيدها فغمضت وهي مبتسمة فمديت ايدي حطيتها على رجليها وهي كانت لابسة بنطلون ضيق ورفعت إيدي مسكت صدرها وهي عضت شفايفها وفتحت عينيها بالراحة وأنا زبي كان خلاص مولع نار، كان الليل بدأ يضلم المكان، بس كل شوية عربية تعدي جنبنا والموقف كله توتر، بس كنت هايج هيجان السنين، فهي قالت لي يلا نتحرك بقى شكلنا كدة يقلق، قعدنا نلف عشان نلاقي أي حتة فاضية شوية وهي قالت لي طيب بص وصلني ونظبط خروجة تانية، ووصلتها أول شارعها ونزلت وانا روحت طول الليل افتكر اللي حصل وأضرب عشرات وبعت لها قولت لها لازم نظبط خروجة أحسن فقالت لي بلاش خروجة تعالى عندي البيت الصبح وجوزي في الشغل والعيال في المدارس، مكنتش مصدق نفسي منمتش غير ساعة وخرجت الصبح جري على البيت عندها وطلعت وفتحت لي الباب وأنا قلبي فعليا هيقف من الهيجان، دخلت البيت كانت لابسة حاجة قصيرة فشخ من غير برا والحمات باينة وحتى شفافة وكسها باين، ومشيت قدامي وطيزها باينة من اللبس الشفاف وأنا هنهار حرفيا، أول ما دخلت الأوضة بدأت ادعك فيها
التكمله في الخاأتمنى من الأيام القادمة أن تتلطَّف،
أن تمحو كُل ما مضى،
أن يكون مرورها وأثرها خفيفًا على قلبي وروحي
ألا ترهقني ولا تبكيني؛ فقد أُرهِقت وبكيت بما فيه الكفاية
أن تهاديني؛ فقد سئمت الاختبارات والدروس القاسية..
أتمنى أن يكون القادم عوضًا وجبرًا يليقُ بعيوننا 🖤🖤🦋صي خاصلخاص