michaelsuzan
بادئ الطريق في السكس
عضو
سامح وجمال أصدقاء منذ التحاقهما بالمدرسة الابتدائية ، عمرهما الآن 20 سنة وقد اكتمل بلوغهم عند السابعة عشر من عمرهم ومن قبل ذلك كانا يتبادلان الكلمات والافلام والمواقع الجنسية ولم يتركا موقع جنسي متاح الا وشاهداه، حتى المنتديات العربية الجنسية والتي بها من القصص الكثير والكثير كانا يقرأو فيها وكانوا يشاهدون الصور الجنسية وكل واحد فيهما يتخيل نفسه مع هذه المرأة أو تلك الاخرى ، والحق يقال كانا متفقان تماما على ان المرأة العربية عموما والمصرية خصوصا افضل مئات المرات من الأجنبية ، فالمرأة العربية عموما والمصرية خصوصا تتعاملان مع الجنس حسب شهوتهن الشديدة وليس كما تفعل الاجنبيات اللاتي يقمن بالتمثيل ويشعر اي واحد يشاهدهم انهم بيمثلو علينا الشهوة .
ومنذ انتقال سامح وجمال الى مرحلة الجامعة انتفضت فيهما الشهوة الجنسية الى اقصى مدى والتقيا اكثر من مرة بالمومسات وكان يتبادلان النيك عليهن ولم يكونا يخجلان من ان يرى كل واحد زوبر الاخر وكانت ازبارهم تقريبا في حجم واحد وان كان سامح زوبره يزيد سنتيمتر واحد او اثنان عن جمال
وفي مرة وهما ينيكان مومس جسمها كان شهواني لابعد مدى طلبت منهما ان يدخل كل واحد منهما زوبره في طيظها وكسها في وقت واحد فاستمتعا معها لدرجة انهما كررا نيكها بعدما انزلا لبنهما في طيظها وكسها بعد اقل من نصف ساعة
واخذ كل واحد منهما يشعر بانه شهريار وانه مستعد ان ينيك بنات الكرة الارضية كلها , ورغم صداقتهما الكبيرة فلم يقم أي واحد منهما بزيارة بيت الاخر ولا يعرف عن اسرة الأخر شيئا الا ان كل منهما له ام واب وان جمال له اختان وسامح له اخت وحيدة
وفي يوم من الايام قال جمال لسامح ، تصدق يا سامح قابلت واحدة ست جسمها خرافي في السوق وأنا أشتري طلبات امي وكانت موطية تنتقي الطماطم من على الفرشة وكنت وراءها تقريبا انتظرها حتى استطيع ان انتقي الطماطم ولكنها فجأة قامت وصدرت طيظها لي فوقف زوبري بسرعة لما احس بطيظها الطرية الناعمة واعتذرت لها وانتهيت من الشراء وحينما كنت خارجا من السوق وجدتها واقفة في نهايته ونظرت لها حيث كانت تنظر لي وابتسمت فابتسمت وتشجعت وذهبت اليها وطلبت ان اساعدها في حمل مشترياتها فردت بميوعة مش عاوزة اتعبك يا ابني فقلت لها طالما انا ابنك يبقى لازم اساعدك وحملت طلبتها وسرت بجانبها حتى وصلنا الى بيتها وقالت لي مش حاتعبك كتير ، انا ساكنة في الدور الاول فصعدت معها وزوبري بدأ في الوقوف الشديد وبعدما فتحت الباب قالت لي اتفضل فقلت لها ما يصحش فمسكتني من يدي وقالت طيب اشرب كوباية شاي مكافأة على انك حملت عني الخضار
دخلت وأنا على اخري من الهيجان وغابت خمس دقائق وعادت ومعها صينية عليها كوبان من الشاي وسكرية ، وقالت لي كم ملعقة سكر تحب ان اضعها لك فقلت لها لو لم يكن الشاي ساخنا لقلت لك ضعي اصبعك فضحكت بشرمطة رهيبة وقالت لي حط لنفسك السكر وانا حادخل الحمام شوية
غابت هذه المرة ربع ساعة كاملة وعادت امرأة مختلفة تماما ـ، وجدت واحدة الشهوة والجنس حياكلو منها ورأيت اجمل بزاز في حياتي ماشفتش زيهم لانها كانت لابسة كومبليزون مفيش تحته حاجة وكانت البزاز تقريبا كلها خارج الكمبيلزون
في هذه اللحظة لم اتمالك نفسي فقمت اخضت يدها اقبلها لأن ايديها كانت جميلة جدا وصغيرة ومبطرخة وامسكت اصبعين من صوابعها الملبن واخذت امصهما وهي تتأوه من الشهوة واخرجت بزازها لارضعهما لكنها قالت لي تعالى على السرير احسن مش قادرة اقف على رجلي ودخلت غرفتها وايدي في طيظها من ورا اعصر فيها وارتمت على السرير وفتحت رجليها فنزلت على كسها الحس فيه ومجرد ما وضعت لساني على شفرات كسها وجدتها تنتفض وتئن بصوت مكتوم لكنه شديد جدا واخذت امصمص شفرات كسها ووجدت كسها ينزل عسله بشكل رهيب وشربت كل عسل كسها ولم تستطع ان تتحمل اكثر من ذلك فقالت لي دخل زوبرك بسرعة ونيكني ، وامسكت بزوبري وادخلته في كسها الذي قبض على زوبري بعضلات مهبلها حتى اني احسست فعلا قد ايه الكلب لما ييجي ينيك كلبة وتقمط على زوبره تخليه يصوت من الالم وفضلت قامطة على زوبري لغاية ما انفجر لبني في كسها وخوفت احسن تحبل مني لكنها لما افاقت من الشهوة طمأنتني ان الدورة عندها توقفت من سنة ونص تقريبا وحاولت ان اقبلها او اضمها لي مرة تانية لكنها قالت لي مش وقته علشان جوزي وعيالي زمانهم جايين واتفقنا على ميعاد تاني
سرح سامح وزعل من جمال انه عمل حاجة ولم يشاركه فيها لكن جمال لم يعبأ بذلك ولم يتكلم اكثر من ذلك
مر على هذه الحكاية حوالي شهرين ودخلت فترة الامتحانات وكان لابد ان يستذكر كل منهما محاضراته لانهما في السنة الثالثة من الجامعة، وبعد انتها الدراسة واستعدادهما للاجازة الصيفية تقابلا وكان سامح لايزال يذكر حكاية الست اللي ناكها جمال وحينما التقيا سأل سامح جمال ايه اخبار الست المنيوكة بتاعت الخضار ، فضحك جمال وقال له هي مش بتاعت خضار ، دي ست بيت محترمة جدا فضحك سامح وقال له محترمة قوي يا اخويا ، واحدة بتتناك من واحد غير جوزها تبقى محترمة قوي
ضحك جمال بصوت عالي قوي وقال له صدقني يا سامح هي ست محترمة بس الظاهر جوزها حارمها من النيك خصوصا انه بيسافر كتير علشان شغله في بورسعيد وما يقدرش يسافر للقاهرة كل يوم ، سرح سامح في كلام جمال وقال له انت كل المدة دي معاها وما صورتهاش، فقال له جمال لا صورتها وصورها معايا ع الموبايل ، فطلب سامح من جمال ان يرسلها له فقال له ده فيها كمان فيديوهات فقال سامح لجمال ابوس رجل امك ابعت لي صورها وفيديوهاتها ، فقال جمال لكن حاسب يا سامح ما حدش يشوف الحاجات دي غيرك ، قال له هو احنا ولاد النهاردة ، احنا مع بعض بقالنا سنين يا خول
قام جمال بارسال الصور والفيديوهات لسامح ففتح سامح صورة من الصور وكانت الصدمة التي اذهلته ، حيث وجد ان الست اللي بيتكلم عنها جمال هي ام سامح واصفر لون وجهه وتغير تماما فقال جمال مالك يا وله هي عجبتك قوي كده ولا انت زعلت اني ما خليتكش تشاركني فيها ، حاول سامح ان يتكلم ولكن صوته انحشر في حلقه حتى اذا مر حوالي دقيقتين افاق من صدمته وبدأت يحاول التحدث بصورة طبيعية لكن المرارة في حلقه كانت شديدة واخذ يفكر في كيفية مسح صور وفيديوهات امه من على موبايل جمال وخشي ان تنتشر الصور والفيديوهات وتكون فضيحة مابعدها فضيحة وصمم على مسح الصور والفيديوهات قبل ان يقوموا من القهوة
استقر ذهن سامح على خطة بسيطة فقال لجمال باقول لك ايه يا جمال عاوز اكلم ابويا ، ومش معايا رصيد ، ممكن موبايلك اكلمه فاعطاه جمال الموبايل واول شيء فعله هو مسح الصور والفيديوهات بتاعت امه كلها وقام بالاتصال بابيه حتى لا يشك جمال في شئ
وبعد ان فعل ذلك استمرا في جلستهما على المقهى الى ان بدأ كل منهما يقوم ليذهبا الى بيتهما واتفقا على اللقاء في اليوم التالي
ذهب سامح الى بيته ودخل غرفته وامسك الموبايل وانزل كل فيديوهات امه وصورها على اللاب توب حتى لا يكون على الموبايل اي اثر لهذه الصور والفيديوهات
بدأ سامح يشاهد صور امه وكانت معظمها دون ان تعلم هي ان جمال يصورها لكن بعض الصور المحترمة فقط كانت بعلمها ، فعرف ان جمال خدع امه وانه حيبدأ يبتزها بالصور والفيديوهات
الغريب ان زوبر سامح كان انتصب بشدة جدا على جسم امه وعلى هيجانها في الفيديوهات وسأل نفسه هل انا ديوث ولا ده نتيجة ان دي اول مرة يشوف جسم امه عاريا تماما
اخذ سامح يفكر في كيفية التعامل مع امه وهي على ماهي عليه من الهياج الجنسي وخشي ان تبادر بلقاء جمال مرة اخرى قبل ان يفاجئها بأنه يعلم العلاقة بينها وبين صديق عمره
اخذ يفكر ويفكر وعقله يجاد ينهار من التفكير وكان الليل قد دخل واستقر تفكيره على اطلاع امته على ما تفعله امه خصوصا وان اخته اكبر منه بسنتين وجايز تلاقي حل لهذا الموضوع
نادي سامح على اخته فذهبت اليه وسألها فين ماما فقالت له نايمة في اوضتها وقال لها اقفلي الباب ومش عاوز اي دوشة وعاوز اخد رأيك في شئ مهم جدا وخطير جدا
جلست دلال على كرسي امامه فقال لها لو عرفتي ان ماما بتعمل حاجة غلط حتعملي ايه ، قالت له بص ياسامح اتكلم مباشرة وبلاش الالغاز ، فيه ايه ، قال لها بصراحة ماما ماشية مع واحد صاحبي وجابته هنا البيت ونام معاها وكانت بتروح معاه اماكن انا ما اعرفهاش ، يعني اكيد شقق بتتأجر للدعارة ، نظرت دلال الى اخيها برعب وهي لاتصدق كلمة واحدة مما يقولها ، فقال لها شكلك مش مصدقاني ، انا عرفت الموضوع ده بالصدقة ولما صاحبي بعتهم لي على الموبايل انا اخذت الموبايل بتاعه من غير ما يعرف ومسحتهم من عليه ، ودلوقت انا عندي فيديو لامك وهي نايمة مع صاحبي
قام سامح بتشغيل فيديو واحد كانت اختياره من ضمن فيديوهات امه علشان اخته لا تشك ان فيه فيديوهات تانية ، وكانت مدة الفيديو 24 دقيقة بالتمام والكمال وفيها كان جمال بينيك امهم ، شاهدت دلال الفيديو حتى اخره وبعد انتهائه نظر الى اخته ووجدها في حالة وجوم ومش عارفة تتكلم ، قال لها قولي لي اعمل ايه ، سرحت دلال وقالت له مش قادرة افكر دلوقت، فقال لها انا مسحت الفيديوهات والصور من على موبايل صاحبي واخاف انها تقابله تاني ويصورها تاني ، لازم نتصرف قبل ما تقابله لأن ممكن تقابله قريب علشان احنا في اجازة
قالت دلال لاخيها ابعت لي الفيديو على الواتس علشان عاوز اخد قرار في كيفية الرد عليك ، فقال لها حتعمل ايه بالفيديو ، انتي عليكي التفكير وبس مش لازم تشوفي الفيديو تاني ، قالت له طيب شغله هنا دلوقت ، فقال بتشغيله واوهم دلال انه بينظر لناحية اخرى ولمح اخته وهي هايجة على امها وهي بتتناك ووجد يدها تداعب كسها من فوق التريننج فعلم ان اخته هاجت على ما تراه ، فعذرها تماما لانه هاج مثلها على امه وتمنى ان يكون مكان جمال ، فقال لاخته باقول لك ايه انا حابعته على ايميلك علشان تنزليه على اللاب توب وبلاش الموبايل علشان ما يقعش في ايد حد تاني ويودينا في داهية وجد الفرحة في عيون شقيقته وحاولت مداراتها لكنه قرأ كل شئ فيها
قامت دلال وخرجت من الغرفة واتفقا على ان تعود الى سامح بعد ساعة من التفكير في الموضوع
اخذ سامح يفكر في الموضوع من زاوية اخرى ، وللمرة الثانية وجد زوبره منتصب انتصاب شديد على اخته وحاول طرد الافكار المميتة من رأسه لكنه لم يستطع وعاد الى صور امه وفيديوهاتها لينتصب زوبره انتصاب لم يشعر به من قبل
بعد اقل من ساعة دخلت دلال على سامح وقالت له انا فكرت في الموضوع من كل الزاويا ولازم ماما تعرف اننا عرفنا ايه اللي بتعمله ونحاول نقنعها تبعد عن الشاب ده فقال لها سامح هي مجرد ما تعرف انه صاحبي حتبعد لفترة لكن شوقها للجنس سوف يعيدها مرة اخرى فقالت دلال وبعدين بقى انا تعبت من التفكير
نظر سامح الى عيون اخته دلال ولاول مرة يجد ان عيونها جميلة جدا ونظرتها فيها شهوة شبيهة بشهوة امهما فقال لها بصي يا دلال انا كنت ارسلت لك فيديو واحد لكن عندي اكتر من فيديو لماما ، تعالي بقى افتحهم لك علشان تعرفي قد ايه امنا هايجة