سائق حافلة المدرسة
في كل يوم أقف أنا وابنتى في موقف الخاص لحافلات المدرسة وعند وصول الحافلة
اساعد ابنتى على الصعود من الباب الامامي يلقى سائق الحافلة التحية علىَّ فأردها يأحسن
منها لم أتوقع أن ينال اعجابي وذات يوم في عيد ميلاد أبنتى تعوته مع المدعوين من هنا بدأت الصداقة
والتقرب اليه ثم أتممتها بالعلاقة الجنسية التى اشتاق لها دائما طالما تطلعت لرجل اشعر بجزء منه بداخلي
( فيطيب يومي وتهدأ شهوتي )