• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس التحرر اصبحت دايوث علي امي بسبب اصحابي ـ حتي الجزء الرابع 31/3/2022 (عدد المشاهدين 11)

M

Mada6666

ضيف
كل الانا هقوله دلوقت حصل بجد مع صحبي وانا كنت واحد من الناس الكنت سبب دياثته علي امه وهو الحب اني احكي قصته فانا هحكيها بلسانه

انا اسمي مينا انا وحيد عندي ١٧ سنه قمحي البشره طولي متوسط يميل للطول املس انا بحب صحابي جدا ومقدرش استغني عنهم لأني خجول نوعا ما فبصدق اني الاقي صديق افضل احكي معاه ومعنديش غير صحبين بس هما ديفيد ومحمد ديفيد بشرته بيضه وفي طولي مشعر علي خفيف ومحمد بقي زنجي نوعا ما بشرته داكنه شويه واقصر مني ومن ديفيد بس جسمه معضل علي خفيف وشكل جسمه سكسي واي بنت تحب انه يمارس معاها هما دول بس صحابي ..

المشكله كلها حصلت بسبب ماما ، ماما اسمها مارينا ٤٢ سنه طويله بزازها مدافع وطريين طيزها مش كبيره متوسطه شعرها اشقر وسطها رفيع شبه جوليا ان
مشاهدة المرفق 52082

شبها بالظبط في الطول العرض الجسم اللبس بتاعها كان زي الصوره وده كان عادي بالنسبلها هي طول عمرها بتلبس كده ..

اما والدي فأنا شبه مش بشوفه لأنه عايش في بريطانيا ليه اكتر من من 13 سنه لأنه شغال طبيب هناك و شبه مش بيجي مصر وانا كنت متأقلم علي غيابه وعدم وجوده ..

ماما كانت بالنسبالي الحياه وما فيها كانت دايما هي راجل البيت وست البيت مكنتش بتعاملني زي ابنها بس كانت بتعاملني زي ابنها وصاحبها كانت دايما تاخد رأي في لبسها في شغلها في كل حاجه ..

دي كانت الحياه الطبيعيه اما الحياه الجنسيه فمكنتش بتغريني لأني دايما شايفها كأن ملاكي حتي في سن البلوغ مكنتش زي اغلبيه الناس البتكون مشدوده لأمهاتها وبيكون نفسهم ينيكوهم او بيحلموا بيهم وهما نايمين لأ انا المواضيع دي كلها مكنتش في دماغي خالص كنت شايفها انها ام يعني مينفع ومستحيل اهيج عليها او ابصلها بصة شهوة ده بالنسبالي ,, اما بالنسبلها فمعرفش هي كانت بتحس احاسيس جنسيه ولا لأ لأن اسلوب الامهات البتكون هايجه بيكون باين لكن هي مكنش بيبان عليها حاجه جنسيه لبسها هو هو بره البيت لبس البيت هوه هو ( بنطلون جينز وتيشرت او قميص ) مفيش اي تغير في معاملتها ليا او معاملتها مع زمايلها في الشغل او قرايبنا ..

ده بالنسبه ليا انا وهي اما الناس البره كان دايما ليها رأي تاني فكنت دايما بلاحظ بصات الناس ليها وللبسها وكانت بصتهم تقتصر علي بصتين :
البصه الاولي : وهي بصه الغضب بصه معناها ان هي مينفعش تلبس كده او انها تخرج كده ..
البصه التانيه : وهي بصه الشهوه والاعجاب ودي هي الكانت منتشره فكنا دايما لما نيجي نخرج كان الناس يفضل يبصولها بشهوه غريبه واليفضل يصفر واليعمل المستحيل علشان يدوب يتكلم معاها ثانيه او اتنين ..

ده الكان بيحصل بالنسبه للبص اما اللمس فكان موضوع تاني

فكنا لما منتحركش بالعربيه ونركب مواصلات او نروح حفله او فرح كان دايما الناس يتحرشوا بيها اليلمس طيزها واليخبط بزازها واليحك فيها من ورا وهي مش بتكون واخده بالها او مش فارق معاها معرفش بس انا بكون واخد بالي من البيحصل وبكون عايز امنعهم او اوقفهم لكن بسكت وبلف وشي الناحيه التانيه وبعمل نفسي مش واخد بالي ..

المواضيع دي كانت عادي لأنها مهما طول وقت التحرش في النهايه احنا هنمشي والمتحرش هيمشي لكن المكنش عادي هو الكان بيحصل في البيت لما صحابي يجولي كنت دايما بلاحظ لمسهم ليها وحكهم فيها وكنت دايما اعاتبهم علي كده واقولهم بلاش الحركات دي امي بتحبكم زي ولادها وكان دايما ردهم عليا احنا بنحب ال step mother ويفضلوا يضحكوا وانا كنت بتضايق لكن كنت بسرعه اضحك معاهم ..

وف مره كنت انا ومحمد وديفيد عندي في البيت وماما كانت واقفه علي كرسي بتجيب حاجه من فوق النيش وكانت عماله تشيب لفوق كانت كل ما تشب البلوزه اللبساها ترفع لفوق وبطنها يبان لقيت محمد وديفيد عمالين يبصوا لبعض وفجأه لقيتهم قاموا وراحوه نحيتها وقالولها انزلي احنا هنساعدك لأني ابنك مش راجل ومش هيساعدك وضحكوا هما التلاته فراحت تنزل راح ديفيد هز الكرسي خلاها تقع من عليه راح محمد حضنها جامد وعمل انه وقع علي الارض وهي وقعت فوقيه وفضل يفعص فيها ويمسك طيزها ويقفش في بزازها راح ديفيد هو كمان عمل نفسه وقع عليها وحشروها في النص وهي فضلت تحاول تقولم مش عارف والاتنين عمالين يقفشوا بعدها ديفيد قال اااه وقام وهي اول ما لقيت ديفيد قام اخدت نفسها وقامت بعدها محمد قام ديفيد كان باين ان في بلل في بنطلونه فانا فهمت انه فضل يحرك زبه عليها لحد ما جابهم اما محمد لما قام كان حرفيا في رجل تالته عنده ( زبه ) كانت منتصب جامد وبارز حتي ماما شافته وراحت قالت ليهم انا اسفه بس اختل توزني فوقعت راح محمد قالها لأ عادي مفيش حاجه براحتك وقالتله شكرا وباسته من خد ودخلت بعد كده المطبخ ان اول ما هي مشيت رحت اتخانقت معاهم وقولتلهم انتم ايه العملتوه ده راح محمد قالي انا معملتش حاجه ديفيد هو العمل يبقي متوجهش كلامك لينا احنا الاتنين وجه لديفيد ( محمد كانت شخصية قويه ) راح ديفيد قالي معلش يسطي سامحني بس بجد مقدرتش اقاوم روحت قولتله انت عيل وسخ قالي يسطي متزعلش محصلش حاجه لده كله قولتله امشي يا ديفيد وطرده من البيت واتنرفيزت ومحمد فضل قاعد علي الكنبه بكل هدوء وقالي خلاص تعالي اقعد ..

روحت واقعدت وفضلت اشتكيله من العمله ديفيد لقيته بيقولي بص يا مينا احنا صحاب بس بصراحه احنا بنحب امك انا الكلمه دي نزلت عليا زي الصاعق قولتله انت ايه الانت بتقوله ده قالي بص انا مش بحب اللف والدوران بس بصراحه ديفيد كان غصب عنه انت امك حلوه اوي فيها كل مقومات الجمال ست يتمناها اي راجل يتمني ان هي تكلمه بس ما بالك بقي ان هي تكون تحت بتاعه مستحيل يقدر يمسك نفسه روحت قولتله انت اتجنينت قالي اهدي بس وفكر شويه سيبك مني ومن ديفيد لكن انت مش ملاحظ ان امك هي كمان مرديتش تقوم وهي الكانت بتحرك طيزها وكسها علي ازبارنا قولتله انت كداب قالي انا مش بكدب لكن هي دي الحقيقه امك محتاجه راجل في حياتها واكبر دليل علي كده انها فضلت باصه علي زبي وهو واقف رحت بصيت في الارض راح قالي لو بتحب امك بجد خليها تعمل النفسها فيه رحت قولتله طيب ورجولتي قالي اتنازل شويه علشان خاطرها قولتله طيب وايه يثبت انها عايزه كده قالي بص انا هثبتلك بس اوعي تزعل مني او منها من الهيحصل قلتله حاضر مش هزعل لقيته بيقولي بص اعمل نفسك داخل الحمام واقف بص علينا قولتله ماشي

وفعلا عملت نفسي دخلت الحمام ومحمد راح ليها المطبخ وقالها انا اسف جدا علي الوقعه لأنب من غير قصد لمستك من هنا وهنا ( وشاور علي طيزها وبزازها ) وفجأه ردت عليه رد يصدم اي حد قالتله من غير قصد برضو اتصدمت ومخي ابتدي يودي ويجيب يعني ايه يعني هي عارفه الهما عملوه فيها وممنعتهمش يعني محمد كان معاه حق هي الفضلت قاعده ويقطع تفكيري صوتها وهي بتقول وانا واقعه حسيت زي مايكون في خشبه كده عند بطني وبعد كده لما انا وقفت لقيت ان ده كمان واقف ( وشاورت علي زبه ) وفضلوا يضحكوا وراحت قالت هو فعلا كبير ولا انا كان بيتهيألي راح قالها لأ فعلا كبير راحت قالتله شكلك كداب راح قالها تحب تشوفي قالتله لو راجل اعملها راح قالها راجل واهوه وراح مسك ايدها وفضل يمشيها علي زبه من فوق الهدوم وقالها حسيه باللمس وهتعرفي كبير ولا صغير قالتله انت قولت هتخليني اشوفه مش احسه راح قالها لو عايزه تشوفيه اقعد علي ركبك وطلعيه انتي فجأه لقيت ماما بتسمع كلام محمد وفعلا نزلت علي ركبها وفتحتله السوسته وطلعته وفجأه شهقت من الخضه من زب محمد زب زنجي طوله حوالي 21 سم عرضه حوالي 5 سم شبه ازبار ممثلين البورنو ومش ببالغ راح محمد قالها شوفتي انه كبير راحت قالت فعلا ده كبير اوي ده لو لمس اي واحده هيفرتكها وفضلوا يضحكوا وراحت قالتله هو طعمه حلو قالها معرفش جربي وفعلا ابتديت انها تمص ليه ومحمد بيلعب في شعرها وهي فضلت تحاول تدخله جله في بوفها لكن مكنتش عارفه واحت كلعته من بوفقها وقالتله انت بتدخله في البنطلون ازاي اعتبر بوقي بنطلون ودخله فجأه لقيت محمد مسك راسها جامد وضربها بالقلم ومسك دمغها وراح مدخل بتاعه مره واحده وضغط جامده علي دماغها لخد ما بتاعه اختفي وببص علي ماما لقيت وشها احمر وبتحاول تبعد محمد واتخنقت وعنيها بتنزل دموع كنت عايز اخش انقذها لكن سمعت كلام محمد اني اتفرج عليهم وبس بعد كده محمد طلع زبه من بوقها وهي فضلت تاخد نفسها وبتنهج كنت فاكر ساعتها انها هتقوم وتزعقله لكن لقيتها لسه قاعده ومسكت زبه ورفعته لفوق وابتديت تلحس بضانهوبعدا رجعت تاني لزبه وفضلت تمص والصوت الوحيد الكان طالع منهم بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق وفجأه لقيت محمد مسك دماغها تاني وابتدي يغتب بوقها ويحرك زبه قدام وورا لحد ما جاب لبنه في بوقها وراح سحب زبه من بوقها وشاله وهي بدون مهاهو يقولها راحت شربت لبنه وهي بتنهج وبتقوله ده انت بتاعك طلع وحش كاسر انا حاسه ان حنجرتي اتكسرت محمد وبأبتسامه وبيقفل بنطلونه ما انا قولتلك انه كبير راحت قالتله وهي بتقف احنا لأزم نعمل كده تاني راح قالها بأيتسامت جبث وهو بيبصلي مص بس راحت قالت اكيد لأ وباسته في بوقه انا اول ماهي قامت رحت دخلت وفضلوا هما الاتنين واقفين عادي وهي مرتبكتش حتي ومحمد قال انا همشي علشان اتأخرت فهي قالتله متخليك كمان شويه قالها لأ هبقي اجي بكره ونكمل كلامنا روحت انا وصلته للباب وهو ماشي قالي مش قولتلك ان هي نفسها ف كده رحت قولتله يا وليلي انا طلعت عبيط راح قالي متتكلمش معاها خاص في الموضوع ده وانا لما هاجي بكره هتصرف ويلا سلام وراح مشي وانا مصدوم وكل العملته اني قولتلها انا هدخل انام ياماما ومستنتهاش ترد ودخلت اوضتي و قفلت الباب وفضلت افكر في الحصل محمد كان معاه حق ,طيب هو محمد هيعمل ايه بكره, طيب امنعه, طيب اسيبه, مكنتش عارف اعمل ايه فقررت اسيب بكره لبكره .........


وهنعرف ايه الحصل بكره في الجزء الجاي



الجزء التاني

حاولت طول الليل اني انام بس معرفتش كل ما اغمض عيني يجي قدامي مشهد محمد وماما وهي علي ركبها بتمصله فضلت اكتر من ساعتين بتقلب علي السرير بحاول انام لحد ما فعلا نمت بس للأسف الكنت بحاول اهرب من التفكير فيه في دماغي جالي في الحلم حلم مستحيل انساه حلمت بمحمد وماما ماما نايمه علي بطنها ومحمد بينيك فيها خلفي وانا ماسك زبي بستمني وعمالين يبوصولي ويضحكوا بعد كده ماما نزلت علي ركبها ومحمد بيجيب علي وشها وبعدها صحيت من النوم لقيت نفسي جايبهم في البنطلون ساعتها حسيت بحزن وكسره ومكنتش بفكر في حاجه غير حاجه واحده انا ازاي افكر فيها كده مره واحده انا كنت شايفها ملاك قدامي بس الحصل بينها هي ومحمد خلاني اشوفها واحده من الشارع ازاي تيمشي ورا شهواتها وبرجع اقول ممكن يكون غصب عنها ممكن تكون لحظة ضعف بس مش اكتر لأ هي الكانت عايزه كده وفضلت افكر شويه اطلعها غلط وشويه ابرر العملته فضلت كده لحد ما الصبح طلع ولقيتها جايا علشان تصحيني وكانت لابسه لبس شبه ده
1647613536440.png


بس انا كنت صاحي اصلا ..

قالتلي مالك صاحي بدري يعني قولتلها مفيش كان عندي توتر في النوم قالتلي ليه مالك الف سلامه عليك ولقيتها بتقولي ليه في حاجه مضايقاك خليتك تتوتر في نومك كان نفسي اقولها علي كل حاجه كان نفسي اقولها انت ليه عملتي كده بس كررت اني اسكت لحد ما اشوف ايه الهيحصل انهارده لقيتها بتقولي ايه رأيك نخرج انهارده علشان تفرفش شويه قولتلها لأ مش عايز اخرج انهارده وكده كده محمد جاي انهارده اول ما قولت اسم محمد لقيتها بصت في الارض وملامح وشها الكان مبتسم قلب ولقيتها بتقولي ماشي وراحت طلعت من الاوضه وقالتلي نص ساعه والفطار هيكون جاهز استغربت جدا من تحولها المفاجأ من البهجه للشحوب كنت عايز افهم هي اتضايقت ليه مش هي العرضت عليه من الاول كنت مستغرب جدا وفضلت قاعد في الاوضه لحد الفطار ماجهز ..

طلعت علشان افطر وانا مليش نفس وفضلت قاعد وماما قاعده قدامي وهي بتحاول تخليني اكل وانا حاولت بعد كده مفيش خمس دقايق ولقيت الباب بيخبط قومت افتح لقيته محمد قالي عامل ايه قولتله تمام ولقيته ميل عليا وقالي اوعي تكون اتكلمت مع امك علي الحصل امبارح هزيت راسي بلأ وهو دخل وراح **** عليها وقالها حضرتك عامله ايه لقيت وشها قلب تاني وقالتله كويسه وراح قعد جمبها وانا قاعد قصادهم من الناحيه التانيه وانا حبيت اتصرف بأسلوب طبيعي وقعدت اكل وفضلت اتكلم مع محمد في اي كلام ومحمد كول ما هو قاعد جمب ماما وعمال يتحرش بيها وبيحط ايده علي فخادها وهي فضلت تبصله بضيق وزي ما تكون عايزه تمنعه ومش قادره كنت عايز اعرف هي عايزه ايه فقلتلهم انا شبعت وهروح اغسل ايدي قومت وعملت اني روحت الحمام واستخبيت وفضلت ابص عليهم لقيتها بتقوله بعصبيه محمد اياك تعمل كده تاني انت فاهم والحصل امبارح ده تنساه خالص راح محمد قالها ليه هو انا بتاعي مش عاجبك وراح مسك بزازها لقيتها بعد كده بتكلمه بهدوء وبتقوله محمد انت صاحب ابني والحصل امبارح كانت لحظة ضعف بس مش اكتر انا ست متجوزه وكخلفه والحصل ده غلط وراحت مسكت ايده وبعدتها عن بزازها راح محمد قالها انا اسف لو كنت ضايقتك بس انا معجب بيكي بجد انت ست جميله اي واحد يتمناها وفضل يقولها كلام اعجاب وفجأه نظرة العصبيه الكانت في عنيها راحت وابتديت توب فعلا في كلامه محمد اول ما لقي كده راح مسك ايدها وراح باس كف ايدها وهي ممنعتش وفضل يطلع لفوق علي دراعها لحد ما وصل لبوقها وفضلوا يبوسوا بعض ومحمد دخل ايده في بنطلونها وشفايفه كانت بتغتصب شفايفها وهي بتلحس لسناه وفضلوا يبلعوا ريق بعض وايدها علي زبه من فوق الهدوم وفجأه لقيتها بتقوله كفايا لمينا يجي وفضلت تعدل هدومها ومحمد يعدل هدومه وبعده انا دخلت وقولتلهم خلصتوا اكل الاتنين في صوت واحد اه وقولت لمحمد تعالي نقعد بره ..

طلعت انا ومحمد وكان اول حاجه قولتهاله انت ازاي عملت كده قالي عملت ايه قولتله ازاي خليتني اواقف علي كده وازاي خليتها توافق انها تعمل كده راح قالي انا معملتش حاجه والدليل علي كده انك مكنتش هتقوم وهتفضل قاعد لكن انت الحبيت تشوف امك وهي معاها راجل وكمل كلامه قال طيب انت محلمتش بيها هو معايا بقيت مش عارف ارد وقالي انت امك مش عايزه كده بس هي تعبت بسبب عدم وجود راجل في حياتها لازم تريحا يا مينا من ساعت ما اتولد وهي مريحاك ريحه انت شويه رحت قولتله انا شايفها انها واحده من الشارع لما بتعمل كده راح قالي اوعي تشوفها كده دي حاجه غصب عنها الشهوه مش في ايد حد لازم تفضل شايفها انها امك البتحبك ..

بصراحه اقتنعت بكلام محمد وحسيت انه معاه حق وحسيت اني لازم اسيبها محمد كلامه مقنع انا لازم مبقاش اناني وقولتله محمد طيب الموضوع ده هيوصل لحد فين راح قالي سيبها تعمل كده زي ما هي عايزه ومع العيزاه وانت تقدر تستفاد من ورا الموضوع ده صدقته وقررت اني فعلا اسيبها طول ما ده هيريحها كان عندي صوت بيقول لأ بس قررت اني ارميه ورايا وقولتله طيب انت هتعمل ايه دلوقت قالي ايه رأيك تنزل وتسيبني انا وهي لوحدنا علشان هي تاخد راحتها قولتله لأ انا عايز اشوف انتوا هتعملوا ايه عايز اعشوف هي اسلوبها هيكون ازاي راح محمد قالي اعمل نفسك تعبان وهتخش تنام بعد كده ابقي اتسحب وشوف هنعمل ايه ..

وفعلا عملت اني بطني وجعاني راحت ماما جات وقالتلي مالك في ايه قولتلها بطني وجعاني مش قادر قالتلي اتصل بالدكتور قولتلها لأ انا هنام شويه وهستريح قالتي اتصلم علي الدكتور احسن قولتلها خلاص يماما متقلقيش هخش انام ولما اصحي هبقي كويس وراحت موصلاني للأوضه ونيمتني علي السرير هي خارجه قولتلها تسيب الباب علشان لو احتجت حاجه وبعد ربع ساعه تقريبا طلعت وانا بتسحب اشوفهم بيعملوا ايه ولقيت ماما نايمه علي الكنبه ومحمد نايم عليها وايده علي بزازها والاتنين في سباق مين بيبوس اسرع مكنش بوس كانوا بياكلوا شفايف بعض وبعد كده محمد راح نزل لتحت وابتدي يعصر بزازها وراح عدلها وخلعها التيشرت الهي لبساها وقلعها البرا وياويلي من الشوفته لأول مره في حياتي اشوف بزاز علي الطبيعه ودي مش اي بزاز دي بزاز امي بزاز لبن حلمتها كانت لون الكاكاو او بني فاتح فجأ لقيت بتاعي وقف من المنظر ومحمد نزل ببوقه وفضل ياكلهم زي الطفل الرضيع بعد كده نزل لتحت تاني وقلها البنطلون والاندر وفضل يلحس في كسها جامده ويعض زنبروها افتكرت انه هينيكها دلوقت لكن لقيت محمد بينزل برضو لتحت لحد ما وصل لرجلها وفضل يلحسهم جامد وفضل يبوسها ويمصها صباع صباع امي نفسها استغربت لكن استغربها راح بسرعه

1647620996195.png


وبعد كده محمد قلع التيشرت بتاعه فجأ لقيت امي قامت انا اتخضيت وافتكرت انها شافتني ورجعت لورا لكن لقيتها بتنيم محمد علي ضهره وراحت نزلت بوس في صدر محمد وفضلت تعض حلامته وفضلت تلحس بطنه لحد ما وصلت لبنطلونه وفكتله البنطلون ولقيته ابتديت تعض زبه ممن فوق الشورت بعدها راحت شدت بنطلونه وشورته والاتنين بقوا عريانين امي نزل مص في بتاع محمد لحد ما كان هيتخلع وبعد كده نزلت علي بضانه وكانت بتعضهم علي خفيف بعد كده رجعت تاني لزبه ونزلت فيه مص بعدها قامت ولقيتها بتقعد علي حجر محمد وابتديت تدلخ زبه هي بتمنع نفسها تصرخ كانت عامله زي واحده اول مره تتناك بعد كده زب محمد اختفي تماما وراحت طلعت لفوق ورجعت نزلت تاني وطلعت ونزلت تاني وفضلت طالعه ونازله كده وهي حطه ايدها علي بوقها وبتكتم الصرخه بعد كده محمد راح شالها وعلقها في الهوا زي كده


1647622652028.png



انا كنت مستغرب من كده كنت فاكر ان الكلام ده بيحصل في افلام السكس بس لكن اتفاجأت ان ده كمان بيحصل علي الواقع محمد فضل يرفعها وينزلها وكان هو المتحكم في كل حاجه بعد كده لقيته بيقولها انا عايز اجيب قالتله نزلني بسرعه وراحت نزلت وقالتله هاتهم عليا لقيت محمد بيقولها يعني بعد ده كله اجيبهم عليكي راحت قالتله انجز يا محمد راح قالها انمي علي بطنك قالتله ليه مش عايزه من ورا قالها يلا بسرعه راحت نامت علي بطنها ومحمد طلع عليها وقعد عند فخادها وحط زبه بين فرادي طيزها ( من غير ما يدخلوا ) وراح قفلهم علي بعض وبتاعه في النص بينهم وفضل يتحرك قدام ووره لحد ما لقيته بيقول أ أأأأ اااااااه وفضل ينهج بعدها راح اترمي علي ضهره وكان باين عليه التعب افتكرت ان كده خلاص لكن لقيت امي فضلت تمص في بتاعه وتنضفه بعد كده اترمت جنبه بس علي بطنها..

وقالتله انا مش عارفه احنا ازاي عملنا كده وابتديت تعيط لقيت محمد راح ميل عليها وقالها متبكيش ده غصب عنك وابتدي يكلمها عن الشهوه زي ما كلمني رحت انا مهتمش ورجعت تاني علي الاوضه وفضلت استمني علي كل الشوفته وجيبتهم في اقل من دقيقه بعد كده سمعت صوت باب الحمام روحت ابص لقيت ان محمد بيلبس هدومه وماما دخلت تاخد دش راح محمد سأني شوفت الحصل رحت قولتله شوفت قالي عجبك قولتله عجبني بس برضوا حاسس اني متضايق راح قالي متايق ليه قولتله علشان هي نفسها زعلانه من الحصل راح قالي كانت زعلانه لكن دلوقت لأ واستني شوفها لما تطلع بعد كده سمعت الدوش وقف مايه فعرفت انها طالعه رحت جريت تاني علعي الأوضه ولما لقيتها قعدة في الصاله رحت طلعت وعملت نفسي لسه صاحي وببص علي وشها لقيتها مبسوطه ووشها في دمويه غريبه طيب ازاي دي كانت لسه بتعيط وقالتلي عامل ايه ياحبيبي قولتله كويس احسن بكتير ومحمد راح قال هروح امشي انا لقيته بتقوله ليه متخليك وبات معانا انهارده راح قالها لأ مش هينفع هبقي اشوف يوم تني اجي ابات فيه ورحت وصلته للباب وراح قالي متكلمهاش انهارده برضو في اي حاجه قولتله حاضر وراح مشي وماما راحت قالتلي انا مقدرتش اني اعمل الغدا علشان كنت مشغوله وكنت تعبانه فمقدرتش شوف تحب تاكل ايه ونطلب من بره ..............


(الجزء ده هيخلص هنا وفي الاجزاء الجايه هنعرف ايه الهيحصل تاني لأني الهيحصل بعد كده هيكون من اسباب دايثه صحبي بجد ولو مش حبين حكاية الصور قولولي ومش هحطها في الاجزاء الجاية )
كمل
 
M

MTAM5555

ضيف
طول الفترة بين الاجزاء بيفقد متعة القصة
معلش لأني في مشاكل شخصيه + انا سألت انتو عايزين الجزء الجاي امتي محدش رد بس انا حاليا شغال علي الجزء التالت
 
  • أعجبني
التفاعلات: hamona75
B

Bis.ano

ضيف
كل الانا هقوله دلوقت حصل بجد مع صحبي وانا كنت واحد من الناس الكنت سبب دياثته علي امه وهو الحب اني احكي قصته فانا هحكيها بلسانه

انا اسمي مينا انا وحيد عندي ١٧ سنه قمحي البشره طولي متوسط يميل للطول املس انا بحب صحابي جدا ومقدرش استغني عنهم لأني خجول نوعا ما فبصدق اني الاقي صديق افضل احكي معاه ومعنديش غير صحبين بس هما ديفيد ومحمد ديفيد بشرته بيضه وفي طولي مشعر علي خفيف ومحمد بقي زنجي نوعا ما بشرته داكنه شويه واقصر مني ومن ديفيد بس جسمه معضل علي خفيف وشكل جسمه سكسي واي بنت تحب انه يمارس معاها هما دول بس صحابي ..

المشكله كلها حصلت بسبب ماما ، ماما اسمها مارينا ٤٢ سنه طويله بزازها مدافع وطريين طيزها مش كبيره متوسطه شعرها اشقر وسطها رفيع شبه جوليا ان
مشاهدة المرفق 52082

شبها بالظبط في الطول العرض الجسم اللبس بتاعها كان زي الصوره وده كان عادي بالنسبلها هي طول عمرها بتلبس كده ..

اما والدي فأنا شبه مش بشوفه لأنه عايش في بريطانيا ليه اكتر من من 13 سنه لأنه شغال طبيب هناك و شبه مش بيجي مصر وانا كنت متأقلم علي غيابه وعدم وجوده ..

ماما كانت بالنسبالي الحياه وما فيها كانت دايما هي راجل البيت وست البيت مكنتش بتعاملني زي ابنها بس كانت بتعاملني زي ابنها وصاحبها كانت دايما تاخد رأي في لبسها في شغلها في كل حاجه ..

دي كانت الحياه الطبيعيه اما الحياه الجنسيه فمكنتش بتغريني لأني دايما شايفها كأن ملاكي حتي في سن البلوغ مكنتش زي اغلبيه الناس البتكون مشدوده لأمهاتها وبيكون نفسهم ينيكوهم او بيحلموا بيهم وهما نايمين لأ انا المواضيع دي كلها مكنتش في دماغي خالص كنت شايفها انها ام يعني مينفع ومستحيل اهيج عليها او ابصلها بصة شهوة ده بالنسبالي ,, اما بالنسبلها فمعرفش هي كانت بتحس احاسيس جنسيه ولا لأ لأن اسلوب الامهات البتكون هايجه بيكون باين لكن هي مكنش بيبان عليها حاجه جنسيه لبسها هو هو بره البيت لبس البيت هوه هو ( بنطلون جينز وتيشرت او قميص ) مفيش اي تغير في معاملتها ليا او معاملتها مع زمايلها في الشغل او قرايبنا ..

ده بالنسبه ليا انا وهي اما الناس البره كان دايما ليها رأي تاني فكنت دايما بلاحظ بصات الناس ليها وللبسها وكانت بصتهم تقتصر علي بصتين :
البصه الاولي : وهي بصه الغضب بصه معناها ان هي مينفعش تلبس كده او انها تخرج كده ..
البصه التانيه : وهي بصه الشهوه والاعجاب ودي هي الكانت منتشره فكنا دايما لما نيجي نخرج كان الناس يفضل يبصولها بشهوه غريبه واليفضل يصفر واليعمل المستحيل علشان يدوب يتكلم معاها ثانيه او اتنين ..

ده الكان بيحصل بالنسبه للبص اما اللمس فكان موضوع تاني

فكنا لما منتحركش بالعربيه ونركب مواصلات او نروح حفله او فرح كان دايما الناس يتحرشوا بيها اليلمس طيزها واليخبط بزازها واليحك فيها من ورا وهي مش بتكون واخده بالها او مش فارق معاها معرفش بس انا بكون واخد بالي من البيحصل وبكون عايز امنعهم او اوقفهم لكن بسكت وبلف وشي الناحيه التانيه وبعمل نفسي مش واخد بالي ..

المواضيع دي كانت عادي لأنها مهما طول وقت التحرش في النهايه احنا هنمشي والمتحرش هيمشي لكن المكنش عادي هو الكان بيحصل في البيت لما صحابي يجولي كنت دايما بلاحظ لمسهم ليها وحكهم فيها وكنت دايما اعاتبهم علي كده واقولهم بلاش الحركات دي امي بتحبكم زي ولادها وكان دايما ردهم عليا احنا بنحب ال step mother ويفضلوا يضحكوا وانا كنت بتضايق لكن كنت بسرعه اضحك معاهم ..

وف مره كنت انا ومحمد وديفيد عندي في البيت وماما كانت واقفه علي كرسي بتجيب حاجه من فوق النيش وكانت عماله تشيب لفوق كانت كل ما تشب البلوزه اللبساها ترفع لفوق وبطنها يبان لقيت محمد وديفيد عمالين يبصوا لبعض وفجأه لقيتهم قاموا وراحوه نحيتها وقالولها انزلي احنا هنساعدك لأني ابنك مش راجل ومش هيساعدك وضحكوا هما التلاته فراحت تنزل راح ديفيد هز الكرسي خلاها تقع من عليه راح محمد حضنها جامد وعمل انه وقع علي الارض وهي وقعت فوقيه وفضل يفعص فيها ويمسك طيزها ويقفش في بزازها راح ديفيد هو كمان عمل نفسه وقع عليها وحشروها في النص وهي فضلت تحاول تقولم مش عارف والاتنين عمالين يقفشوا بعدها ديفيد قال اااه وقام وهي اول ما لقيت ديفيد قام اخدت نفسها وقامت بعدها محمد قام ديفيد كان باين ان في بلل في بنطلونه فانا فهمت انه فضل يحرك زبه عليها لحد ما جابهم اما محمد لما قام كان حرفيا في رجل تالته عنده ( زبه ) كانت منتصب جامد وبارز حتي ماما شافته وراحت قالت ليهم انا اسفه بس اختل توزني فوقعت راح محمد قالها لأ عادي مفيش حاجه براحتك وقالتله شكرا وباسته من خد ودخلت بعد كده المطبخ ان اول ما هي مشيت رحت اتخانقت معاهم وقولتلهم انتم ايه العملتوه ده راح محمد قالي انا معملتش حاجه ديفيد هو العمل يبقي متوجهش كلامك لينا احنا الاتنين وجه لديفيد ( محمد كانت شخصية قويه ) راح ديفيد قالي معلش يسطي سامحني بس بجد مقدرتش اقاوم روحت قولتله انت عيل وسخ قالي يسطي متزعلش محصلش حاجه لده كله قولتله امشي يا ديفيد وطرده من البيت واتنرفيزت ومحمد فضل قاعد علي الكنبه بكل هدوء وقالي خلاص تعالي اقعد ..

روحت واقعدت وفضلت اشتكيله من العمله ديفيد لقيته بيقولي بص يا مينا احنا صحاب بس بصراحه احنا بنحب امك انا الكلمه دي نزلت عليا زي الصاعق قولتله انت ايه الانت بتقوله ده قالي بص انا مش بحب اللف والدوران بس بصراحه ديفيد كان غصب عنه انت امك حلوه اوي فيها كل مقومات الجمال ست يتمناها اي راجل يتمني ان هي تكلمه بس ما بالك بقي ان هي تكون تحت بتاعه مستحيل يقدر يمسك نفسه روحت قولتله انت اتجنينت قالي اهدي بس وفكر شويه سيبك مني ومن ديفيد لكن انت مش ملاحظ ان امك هي كمان مرديتش تقوم وهي الكانت بتحرك طيزها وكسها علي ازبارنا قولتله انت كداب قالي انا مش بكدب لكن هي دي الحقيقه امك محتاجه راجل في حياتها واكبر دليل علي كده انها فضلت باصه علي زبي وهو واقف رحت بصيت في الارض راح قالي لو بتحب امك بجد خليها تعمل النفسها فيه رحت قولتله طيب ورجولتي قالي اتنازل شويه علشان خاطرها قولتله طيب وايه يثبت انها عايزه كده قالي بص انا هثبتلك بس اوعي تزعل مني او منها من الهيحصل قلتله حاضر مش هزعل لقيته بيقولي بص اعمل نفسك داخل الحمام واقف بص علينا قولتله ماشي

وفعلا عملت نفسي دخلت الحمام ومحمد راح ليها المطبخ وقالها انا اسف جدا علي الوقعه لأنب من غير قصد لمستك من هنا وهنا ( وشاور علي طيزها وبزازها ) وفجأه ردت عليه رد يصدم اي حد قالتله من غير قصد برضو اتصدمت ومخي ابتدي يودي ويجيب يعني ايه يعني هي عارفه الهما عملوه فيها وممنعتهمش يعني محمد كان معاه حق هي الفضلت قاعده ويقطع تفكيري صوتها وهي بتقول وانا واقعه حسيت زي مايكون في خشبه كده عند بطني وبعد كده لما انا وقفت لقيت ان ده كمان واقف ( وشاورت علي زبه ) وفضلوا يضحكوا وراحت قالت هو فعلا كبير ولا انا كان بيتهيألي راح قالها لأ فعلا كبير راحت قالتله شكلك كداب راح قالها تحب تشوفي قالتله لو راجل اعملها راح قالها راجل واهوه وراح مسك ايدها وفضل يمشيها علي زبه من فوق الهدوم وقالها حسيه باللمس وهتعرفي كبير ولا صغير قالتله انت قولت هتخليني اشوفه مش احسه راح قالها لو عايزه تشوفيه اقعد علي ركبك وطلعيه انتي فجأه لقيت ماما بتسمع كلام محمد وفعلا نزلت علي ركبها وفتحتله السوسته وطلعته وفجأه شهقت من الخضه من زب محمد زب زنجي طوله حوالي 21 سم عرضه حوالي 5 سم شبه ازبار ممثلين البورنو ومش ببالغ راح محمد قالها شوفتي انه كبير راحت قالت فعلا ده كبير اوي ده لو لمس اي واحده هيفرتكها وفضلوا يضحكوا وراحت قالتله هو طعمه حلو قالها معرفش جربي وفعلا ابتديت انها تمص ليه ومحمد بيلعب في شعرها وهي فضلت تحاول تدخله جله في بوفها لكن مكنتش عارفه واحت كلعته من بوفقها وقالتله انت بتدخله في البنطلون ازاي اعتبر بوقي بنطلون ودخله فجأه لقيت محمد مسك راسها جامد وضربها بالقلم ومسك دمغها وراح مدخل بتاعه مره واحده وضغط جامده علي دماغها لخد ما بتاعه اختفي وببص علي ماما لقيت وشها احمر وبتحاول تبعد محمد واتخنقت وعنيها بتنزل دموع كنت عايز اخش انقذها لكن سمعت كلام محمد اني اتفرج عليهم وبس بعد كده محمد طلع زبه من بوقها وهي فضلت تاخد نفسها وبتنهج كنت فاكر ساعتها انها هتقوم وتزعقله لكن لقيتها لسه قاعده ومسكت زبه ورفعته لفوق وابتديت تلحس بضانهوبعدا رجعت تاني لزبه وفضلت تمص والصوت الوحيد الكان طالع منهم بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق وفجأه لقيت محمد مسك دماغها تاني وابتدي يغتب بوقها ويحرك زبه قدام وورا لحد ما جاب لبنه في بوقها وراح سحب زبه من بوقها وشاله وهي بدون مهاهو يقولها راحت شربت لبنه وهي بتنهج وبتقوله ده انت بتاعك طلع وحش كاسر انا حاسه ان حنجرتي اتكسرت محمد وبأبتسامه وبيقفل بنطلونه ما انا قولتلك انه كبير راحت قالتله وهي بتقف احنا لأزم نعمل كده تاني راح قالها بأيتسامت جبث وهو بيبصلي مص بس راحت قالت اكيد لأ وباسته في بوقه انا اول ماهي قامت رحت دخلت وفضلوا هما الاتنين واقفين عادي وهي مرتبكتش حتي ومحمد قال انا همشي علشان اتأخرت فهي قالتله متخليك كمان شويه قالها لأ هبقي اجي بكره ونكمل كلامنا روحت انا وصلته للباب وهو ماشي قالي مش قولتلك ان هي نفسها ف كده رحت قولتله يا وليلي انا طلعت عبيط راح قالي متتكلمش معاها خاص في الموضوع ده وانا لما هاجي بكره هتصرف ويلا سلام وراح مشي وانا مصدوم وكل العملته اني قولتلها انا هدخل انام ياماما ومستنتهاش ترد ودخلت اوضتي و قفلت الباب وفضلت افكر في الحصل محمد كان معاه حق ,طيب هو محمد هيعمل ايه بكره, طيب امنعه, طيب اسيبه, مكنتش عارف اعمل ايه فقررت اسيب بكره لبكره .........


وهنعرف ايه الحصل بكره في الجزء الجاي



الجزء التاني

حاولت طول الليل اني انام بس معرفتش كل ما اغمض عيني يجي قدامي مشهد محمد وماما وهي علي ركبها بتمصله فضلت اكتر من ساعتين بتقلب علي السرير بحاول انام لحد ما فعلا نمت بس للأسف الكنت بحاول اهرب من التفكير فيه في دماغي جالي في الحلم حلم مستحيل انساه حلمت بمحمد وماما ماما نايمه علي بطنها ومحمد بينيك فيها خلفي وانا ماسك زبي بستمني وعمالين يبوصولي ويضحكوا بعد كده ماما نزلت علي ركبها ومحمد بيجيب علي وشها وبعدها صحيت من النوم لقيت نفسي جايبهم في البنطلون ساعتها حسيت بحزن وكسره ومكنتش بفكر في حاجه غير حاجه واحده انا ازاي افكر فيها كده مره واحده انا كنت شايفها ملاك قدامي بس الحصل بينها هي ومحمد خلاني اشوفها واحده من الشارع ازاي تيمشي ورا شهواتها وبرجع اقول ممكن يكون غصب عنها ممكن تكون لحظة ضعف بس مش اكتر لأ هي الكانت عايزه كده وفضلت افكر شويه اطلعها غلط وشويه ابرر العملته فضلت كده لحد ما الصبح طلع ولقيتها جايا علشان تصحيني وكانت لابسه لبس شبه ده
1647613536440.png


بس انا كنت صاحي اصلا ..

قالتلي مالك صاحي بدري يعني قولتلها مفيش كان عندي توتر في النوم قالتلي ليه مالك الف سلامه عليك ولقيتها بتقولي ليه في حاجه مضايقاك خليتك تتوتر في نومك كان نفسي اقولها علي كل حاجه كان نفسي اقولها انت ليه عملتي كده بس كررت اني اسكت لحد ما اشوف ايه الهيحصل انهارده لقيتها بتقولي ايه رأيك نخرج انهارده علشان تفرفش شويه قولتلها لأ مش عايز اخرج انهارده وكده كده محمد جاي انهارده اول ما قولت اسم محمد لقيتها بصت في الارض وملامح وشها الكان مبتسم قلب ولقيتها بتقولي ماشي وراحت طلعت من الاوضه وقالتلي نص ساعه والفطار هيكون جاهز استغربت جدا من تحولها المفاجأ من البهجه للشحوب كنت عايز افهم هي اتضايقت ليه مش هي العرضت عليه من الاول كنت مستغرب جدا وفضلت قاعد في الاوضه لحد الفطار ماجهز ..

طلعت علشان افطر وانا مليش نفس وفضلت قاعد وماما قاعده قدامي وهي بتحاول تخليني اكل وانا حاولت بعد كده مفيش خمس دقايق ولقيت الباب بيخبط قومت افتح لقيته محمد قالي عامل ايه قولتله تمام ولقيته ميل عليا وقالي اوعي تكون اتكلمت مع امك علي الحصل امبارح هزيت راسي بلأ وهو دخل وراح **** عليها وقالها حضرتك عامله ايه لقيت وشها قلب تاني وقالتله كويسه وراح قعد جمبها وانا قاعد قصادهم من الناحيه التانيه وانا حبيت اتصرف بأسلوب طبيعي وقعدت اكل وفضلت اتكلم مع محمد في اي كلام ومحمد كول ما هو قاعد جمب ماما وعمال يتحرش بيها وبيحط ايده علي فخادها وهي فضلت تبصله بضيق وزي ما تكون عايزه تمنعه ومش قادره كنت عايز اعرف هي عايزه ايه فقلتلهم انا شبعت وهروح اغسل ايدي قومت وعملت اني روحت الحمام واستخبيت وفضلت ابص عليهم لقيتها بتقوله بعصبيه محمد اياك تعمل كده تاني انت فاهم والحصل امبارح ده تنساه خالص راح محمد قالها ليه هو انا بتاعي مش عاجبك وراح مسك بزازها لقيتها بعد كده بتكلمه بهدوء وبتقوله محمد انت صاحب ابني والحصل امبارح كانت لحظة ضعف بس مش اكتر انا ست متجوزه وكخلفه والحصل ده غلط وراحت مسكت ايده وبعدتها عن بزازها راح محمد قالها انا اسف لو كنت ضايقتك بس انا معجب بيكي بجد انت ست جميله اي واحد يتمناها وفضل يقولها كلام اعجاب وفجأه نظرة العصبيه الكانت في عنيها راحت وابتديت توب فعلا في كلامه محمد اول ما لقي كده راح مسك ايدها وراح باس كف ايدها وهي ممنعتش وفضل يطلع لفوق علي دراعها لحد ما وصل لبوقها وفضلوا يبوسوا بعض ومحمد دخل ايده في بنطلونها وشفايفه كانت بتغتصب شفايفها وهي بتلحس لسناه وفضلوا يبلعوا ريق بعض وايدها علي زبه من فوق الهدوم وفجأه لقيتها بتقوله كفايا لمينا يجي وفضلت تعدل هدومها ومحمد يعدل هدومه وبعده انا دخلت وقولتلهم خلصتوا اكل الاتنين في صوت واحد اه وقولت لمحمد تعالي نقعد بره ..

طلعت انا ومحمد وكان اول حاجه قولتهاله انت ازاي عملت كده قالي عملت ايه قولتله ازاي خليتني اواقف علي كده وازاي خليتها توافق انها تعمل كده راح قالي انا معملتش حاجه والدليل علي كده انك مكنتش هتقوم وهتفضل قاعد لكن انت الحبيت تشوف امك وهي معاها راجل وكمل كلامه قال طيب انت محلمتش بيها هو معايا بقيت مش عارف ارد وقالي انت امك مش عايزه كده بس هي تعبت بسبب عدم وجود راجل في حياتها لازم تريحا يا مينا من ساعت ما اتولد وهي مريحاك ريحه انت شويه رحت قولتله انا شايفها انها واحده من الشارع لما بتعمل كده راح قالي اوعي تشوفها كده دي حاجه غصب عنها الشهوه مش في ايد حد لازم تفضل شايفها انها امك البتحبك ..

بصراحه اقتنعت بكلام محمد وحسيت انه معاه حق وحسيت اني لازم اسيبها محمد كلامه مقنع انا لازم مبقاش اناني وقولتله محمد طيب الموضوع ده هيوصل لحد فين راح قالي سيبها تعمل كده زي ما هي عايزه ومع العيزاه وانت تقدر تستفاد من ورا الموضوع ده صدقته وقررت اني فعلا اسيبها طول ما ده هيريحها كان عندي صوت بيقول لأ بس قررت اني ارميه ورايا وقولتله طيب انت هتعمل ايه دلوقت قالي ايه رأيك تنزل وتسيبني انا وهي لوحدنا علشان هي تاخد راحتها قولتله لأ انا عايز اشوف انتوا هتعملوا ايه عايز اعشوف هي اسلوبها هيكون ازاي راح محمد قالي اعمل نفسك تعبان وهتخش تنام بعد كده ابقي اتسحب وشوف هنعمل ايه ..

وفعلا عملت اني بطني وجعاني راحت ماما جات وقالتلي مالك في ايه قولتلها بطني وجعاني مش قادر قالتلي اتصل بالدكتور قولتلها لأ انا هنام شويه وهستريح قالتي اتصلم علي الدكتور احسن قولتلها خلاص يماما متقلقيش هخش انام ولما اصحي هبقي كويس وراحت موصلاني للأوضه ونيمتني علي السرير هي خارجه قولتلها تسيب الباب علشان لو احتجت حاجه وبعد ربع ساعه تقريبا طلعت وانا بتسحب اشوفهم بيعملوا ايه ولقيت ماما نايمه علي الكنبه ومحمد نايم عليها وايده علي بزازها والاتنين في سباق مين بيبوس اسرع مكنش بوس كانوا بياكلوا شفايف بعض وبعد كده محمد راح نزل لتحت وابتدي يعصر بزازها وراح عدلها وخلعها التيشرت الهي لبساها وقلعها البرا وياويلي من الشوفته لأول مره في حياتي اشوف بزاز علي الطبيعه ودي مش اي بزاز دي بزاز امي بزاز لبن حلمتها كانت لون الكاكاو او بني فاتح فجأ لقيت بتاعي وقف من المنظر ومحمد نزل ببوقه وفضل ياكلهم زي الطفل الرضيع بعد كده نزل لتحت تاني وقلها البنطلون والاندر وفضل يلحس في كسها جامده ويعض زنبروها افتكرت انه هينيكها دلوقت لكن لقيت محمد بينزل برضو لتحت لحد ما وصل لرجلها وفضل يلحسهم جامد وفضل يبوسها ويمصها صباع صباع امي نفسها استغربت لكن استغربها راح بسرعه

1647620996195.png


وبعد كده محمد قلع التيشرت بتاعه فجأ لقيت امي قامت انا اتخضيت وافتكرت انها شافتني ورجعت لورا لكن لقيتها بتنيم محمد علي ضهره وراحت نزلت بوس في صدر محمد وفضلت تعض حلامته وفضلت تلحس بطنه لحد ما وصلت لبنطلونه وفكتله البنطلون ولقيته ابتديت تعض زبه ممن فوق الشورت بعدها راحت شدت بنطلونه وشورته والاتنين بقوا عريانين امي نزل مص في بتاع محمد لحد ما كان هيتخلع وبعد كده نزلت علي بضانه وكانت بتعضهم علي خفيف بعد كده رجعت تاني لزبه ونزلت فيه مص بعدها قامت ولقيتها بتقعد علي حجر محمد وابتديت تدلخ زبه هي بتمنع نفسها تصرخ كانت عامله زي واحده اول مره تتناك بعد كده زب محمد اختفي تماما وراحت طلعت لفوق ورجعت نزلت تاني وطلعت ونزلت تاني وفضلت طالعه ونازله كده وهي حطه ايدها علي بوقها وبتكتم الصرخه بعد كده محمد راح شالها وعلقها في الهوا زي كده


1647622652028.png



انا كنت مستغرب من كده كنت فاكر ان الكلام ده بيحصل في افلام السكس بس لكن اتفاجأت ان ده كمان بيحصل علي الواقع محمد فضل يرفعها وينزلها وكان هو المتحكم في كل حاجه بعد كده لقيته بيقولها انا عايز اجيب قالتله نزلني بسرعه وراحت نزلت وقالتله هاتهم عليا لقيت محمد بيقولها يعني بعد ده كله اجيبهم عليكي راحت قالتله انجز يا محمد راح قالها انمي علي بطنك قالتله ليه مش عايزه من ورا قالها يلا بسرعه راحت نامت علي بطنها ومحمد طلع عليها وقعد عند فخادها وحط زبه بين فرادي طيزها ( من غير ما يدخلوا ) وراح قفلهم علي بعض وبتاعه في النص بينهم وفضل يتحرك قدام ووره لحد ما لقيته بيقول أ أأأأ اااااااه وفضل ينهج بعدها راح اترمي علي ضهره وكان باين عليه التعب افتكرت ان كده خلاص لكن لقيت امي فضلت تمص في بتاعه وتنضفه بعد كده اترمت جنبه بس علي بطنها..

وقالتله انا مش عارفه احنا ازاي عملنا كده وابتديت تعيط لقيت محمد راح ميل عليها وقالها متبكيش ده غصب عنك وابتدي يكلمها عن الشهوه زي ما كلمني رحت انا مهتمش ورجعت تاني علي الاوضه وفضلت استمني علي كل الشوفته وجيبتهم في اقل من دقيقه بعد كده سمعت صوت باب الحمام روحت ابص لقيت ان محمد بيلبس هدومه وماما دخلت تاخد دش راح محمد سأني شوفت الحصل رحت قولتله شوفت قالي عجبك قولتله عجبني بس برضوا حاسس اني متضايق راح قالي متايق ليه قولتله علشان هي نفسها زعلانه من الحصل راح قالي كانت زعلانه لكن دلوقت لأ واستني شوفها لما تطلع بعد كده سمعت الدوش وقف مايه فعرفت انها طالعه رحت جريت تاني علعي الأوضه ولما لقيتها قعدة في الصاله رحت طلعت وعملت نفسي لسه صاحي وببص علي وشها لقيتها مبسوطه ووشها في دمويه غريبه طيب ازاي دي كانت لسه بتعيط وقالتلي عامل ايه ياحبيبي قولتله كويس احسن بكتير ومحمد راح قال هروح امشي انا لقيته بتقوله ليه متخليك وبات معانا انهارده راح قالها لأ مش هينفع هبقي اشوف يوم تني اجي ابات فيه ورحت وصلته للباب وراح قالي متكلمهاش انهارده برضو في اي حاجه قولتله حاضر وراح مشي وماما راحت قالتلي انا مقدرتش اني اعمل الغدا علشان كنت مشغوله وكنت تعبانه فمقدرتش شوف تحب تاكل ايه ونطلب من بره ..............


(الجزء ده هيخلص هنا وفي الاجزاء الجايه هنعرف ايه الهيحصل تاني لأني الهيحصل بعد كده هيكون من اسباب دايثه صحبي بجد ولو مش حبين حكاية الصور قولولي ومش هحطها في الاجزاء الجاية )
كمل
 
M

Mariam Sexy

ضيف
احا بجد انا بتمتع بمجرد القرأه بقولك هو انت ممكن تجيلي خاص باين عليك فحل بجد وانا عايزه حد كده
 
  • أعجبني
التفاعلات: hamona75

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل