A
aloosh97
بادئ الطريق في السكس
عضو
انا علي عمري ٢٦ سنة صديقي المقرب و أمه الأرملة الأربعينية يعيشون لوحدهم في منزل ...
كنت روح كتير لبيت محمود وكان صديقي كتير يعني اتصرف متل شخص من أهل البيت و كانت علاقتي مع ام محمود حلوة وضحك ومزح بأي موضوع وكان عندي فضول اعرف كيف مرق عليها عشر سنين بدون رجال مع انها حلوة رغم عمرها جسم أبيض و شعر اشقر
بيوم سافر محمود و أمه طلعت لعند أخوها بمنطقة تانية
و البيت صرت اتردد عليه كل فترة و اسقي الورود بطلب من أمه
بعد فترة جبت صديقتي يلي حكيت لكن عنها بالقصة القديمة (تجربتي الاولى)
راحت وبقيت نايم هنيك و بنص قمت مالل صرت شوف غراض البيت والفضول خلاني فتش بغرض أمه الخالصة وصدمة كانت بالواقي زكري الموجود عندها وفي منهم مفتوح ومستعمل
كملت دور ولقيت عندها قطعة خشب من عصا مكنسة طولها شي ٢٠ سم و علبة عطر اقل طول بمكان ما يخطر لشخص بدور فيه
هون صرت فكر فيها و بعتلا رسالة ان أنا سهران بالبيت فوق لأن كنت بمكان قريب وتعطلت سيارة وطلعت وقتها سهرانة وردت مافي مشكلة خالتو نتبه ع الورد ورسالة منها ورسالة مني حتى قالتلي أنا ما مرتاحة هون وماعندي حريتي و حابة أرجع عالبيت بس لوحدي وبتعرف اذا بدي اي شي بعيدة عن المدينة و زحمة مواصلات قلتلا خلص تعالي وانا هون بس بدك شي
قالتلي خلص رح انزل بكرا نطرني بالبيت منشان المفتاح
هون أنا رجعت لغراض وتقصدت ماحطها متل ماكانت حرك فيها شوي
تاني يوم صبح وصلت ام محمود ساعدتا شوي بالبيت و جبت شوية غراض وصتني عليهن و بدي امشي قال لا رح تتغدا وبتروح عملت كرمالك واكلنا وبعد ماخلصنا شربنا شاي ونحنا عم نحكي و أنا كل تفكيري بغراض لكانت خافيتن معقول يلي عم فكر فيه صح وعم تعوض جسها فيهن
هون بتتصل هي على محمود وبنسلم عليه و بكون باعت مصاري الها منشان روح للمكان لازم استلمن فيه
طلعت من البيت و تاخر لوقت وخبرتا ان بكرا صبح بوصلها المصاري قالتلي إذا ماعندك شي تعا بنشرب قهوة و بنحضر شي فلم و علاقتنا القديمة كنا نسهر عطول بس بوجود محمود بالبيت حتى لو ماكان بنفس الغرفة
أول ما قعدنا حاسس أن في شي بدا تحكيه تطلع فيي و لاتحكي حسيت أن شكت فيي منكش بين غراضها
كملت سهرا عادي ونحنا عم نحضر الفلم متل أي فلم بيطلع فيه لقطات رومنسية بس هون كانت لقطات فيها صوت إباحة ضحكنا و كملنا سهرة وهك لما بدي أمشي قالتلي مجنون مابتروح تأخر لوقت وهي عطول لما كان يتأخر لوقت ماكانت تخليني امشي أصرت وأنا بقيت بصالون وهي فاتت ع غرفتها
هاد اليوم مانمت قمت شغلت سيجارة و صرت فكر فيها عم تلعب بحالها و أشتهي مارس معا جنس
سمعت صوت مشي بالمطبخ
عملت حالي نايم
دخلت ع صالون أخدت محارم وقفت صارت تطلع عليي و زبي كان لسا واقف و خجلان يكون باين عليها كيف عامل تحت البنطال راحت ع غرفتها قمت وراها وكان باب غرفة مسكر و قفت ونطرت اسمع صوت وبعد ٥ دقايق شتغل فيديو سكس بصوت واطي و عرفت ان بلشت تمارس عادات وعم اتسمع عصوتها يلي كان عم يصير اقوى كل شوي
هون انا فتت عالحمام يلي حد منها وسحبت سيفون تواليت ختفى صوتها رجعت انا ع صالون وهي قامت بحجة سمعت صوت وقفت قدامي بصالون وأنا هون كنت قاعد عم أشرب سيجارة قالتلي شبك ليش مو نايم قلتلا افيي نمت قعدت وصرنا نحكي وشعلت سيجارة وانا عم اطلع ع جسمها نظرات شهوة قالتلي ليش عم تطلع فيي هك شبك مارديت عليها
كانت اول مرة بتناديلي علي بلا كلمة خالتو هون رديت وقلتلا مابعرف بس حدا قلك ان كتير حلوة صارت تضحك وقالت لي من زمان من أيام ما توفا أبو محمود هون قلتلا لا عنجد إنت حلوة كتير من زمان بفكر فيكي عايش لحالك و بالبيت وبلا رجال قالتلي اي اريح هك لا رجال ولا وجع راس **** يرحمه
هون قلتلا بوقاحة اي في شي بعوض شي عادي
ردت عليي بدون ما دل أنها مزعوجة إنت منكش بالغراض
انا: الفضول كان دابحني لاعرف كيف لساتك متل لورد و بدون رجال
هي: شو طلع معك
عادي وين لمشكلة شو حرام
أنا: مابعرف اذا حرام او حلال بس بعرف ان أنا بعمري ما تمنيت وحدة قدك وكون الها وهي تكون الي
هي: واعي لحالك شو عم تحكي
أنا: انسي كلشي صار و حكيناه
يا انسي إنك ام صديقي و بنكون نحنا اصدقاء
وقمت وقفت قدامها و مددت ايدي مسكت ايدي وقامت حصنته وصرت بوس من رقبته و والعب بشعرها
صرنا بغرفة نوم و هي كانت تاركة الخشبة و عليها واقي زكري والهاتف شغال ع مقطع سكس شبين مع بنت
طفت هاتف ونامت ع تخت انا صرت بوس جسمها يلي متل الحرير وشيل تياب عنها ونزلت الحس بكسها هي مسكت راسي وصارت تصرخ
وهي بلشت تمسك زبي وتلعب فيه وترضع فيه كانت خبرة من لأفلام حتى تمص بيضات و جنابي وتلحس حلمات صدري
صارت فوقي ودخلت زبي بكسها كان رطب كتير يضل رطب ومبلل وبلشت نيك كسها وهي فوقي وقلها امريني انا الك وملكك
وهي تصرخ وسحبت لعصا لكانت ع طرف تخت وصارت تمصه وهي عم تنط فوق زبي
وانا عم قلها بدي نزل قامت وصارت ترضع حتى نزل ع صدرها و شفافه نامت حدي ومسكت لعصا وصارت ترجع دخل فيها وهون صرت اتفرج ع عرض سكس تبعه كانت تفوت لعصا بطولها كانت اطول من زبي بطول الاصبع
وصرت الحس كسها و تخت كلو مغرق منها هون زبي رجع بدو اخدت الخشبة من ايدها و خليتها تمصه ودخلت زبي فيها ورجعت هي نامت فوقي وعم تخليني أرضع من صدرها وخلت راسي يضل بين بزازها و ماتخليني شوف شي انا قمت قعدت وهي فوقي وزبي جوا كسها وصرخت لان كانت مدخل قطعة الخشب بطيزها وعم تنيك حالها فيها
قامت موجوعة كتير لان دخلت فيها للاخر انا هون خليته تنام ع بطنه و صرت الحس طيزها من ورا وبوسه ونضحك حتى قالتلي حط زبك فيها هون بلشت فيها وطبعاً كانت معودة حالها ونضيفة و احلى نيك طيز بحياتي معاها حتى نزل ضهري فيها وضليت نيك لان مابدي خليها تعرف ان عم نزل
هك حتى صارت تهوي من كتر نيك وعيونها كانت عم تدمع وكسها كان عامل تخت مسبح وجبت اخر واحد عجسمها وصرت افرك جسمها فيه وبقينا نايمين سوا لتاني يوم .....
كنت روح كتير لبيت محمود وكان صديقي كتير يعني اتصرف متل شخص من أهل البيت و كانت علاقتي مع ام محمود حلوة وضحك ومزح بأي موضوع وكان عندي فضول اعرف كيف مرق عليها عشر سنين بدون رجال مع انها حلوة رغم عمرها جسم أبيض و شعر اشقر
بيوم سافر محمود و أمه طلعت لعند أخوها بمنطقة تانية
و البيت صرت اتردد عليه كل فترة و اسقي الورود بطلب من أمه
بعد فترة جبت صديقتي يلي حكيت لكن عنها بالقصة القديمة (تجربتي الاولى)
راحت وبقيت نايم هنيك و بنص قمت مالل صرت شوف غراض البيت والفضول خلاني فتش بغرض أمه الخالصة وصدمة كانت بالواقي زكري الموجود عندها وفي منهم مفتوح ومستعمل
كملت دور ولقيت عندها قطعة خشب من عصا مكنسة طولها شي ٢٠ سم و علبة عطر اقل طول بمكان ما يخطر لشخص بدور فيه
هون صرت فكر فيها و بعتلا رسالة ان أنا سهران بالبيت فوق لأن كنت بمكان قريب وتعطلت سيارة وطلعت وقتها سهرانة وردت مافي مشكلة خالتو نتبه ع الورد ورسالة منها ورسالة مني حتى قالتلي أنا ما مرتاحة هون وماعندي حريتي و حابة أرجع عالبيت بس لوحدي وبتعرف اذا بدي اي شي بعيدة عن المدينة و زحمة مواصلات قلتلا خلص تعالي وانا هون بس بدك شي
قالتلي خلص رح انزل بكرا نطرني بالبيت منشان المفتاح
هون أنا رجعت لغراض وتقصدت ماحطها متل ماكانت حرك فيها شوي
تاني يوم صبح وصلت ام محمود ساعدتا شوي بالبيت و جبت شوية غراض وصتني عليهن و بدي امشي قال لا رح تتغدا وبتروح عملت كرمالك واكلنا وبعد ماخلصنا شربنا شاي ونحنا عم نحكي و أنا كل تفكيري بغراض لكانت خافيتن معقول يلي عم فكر فيه صح وعم تعوض جسها فيهن
هون بتتصل هي على محمود وبنسلم عليه و بكون باعت مصاري الها منشان روح للمكان لازم استلمن فيه
طلعت من البيت و تاخر لوقت وخبرتا ان بكرا صبح بوصلها المصاري قالتلي إذا ماعندك شي تعا بنشرب قهوة و بنحضر شي فلم و علاقتنا القديمة كنا نسهر عطول بس بوجود محمود بالبيت حتى لو ماكان بنفس الغرفة
أول ما قعدنا حاسس أن في شي بدا تحكيه تطلع فيي و لاتحكي حسيت أن شكت فيي منكش بين غراضها
كملت سهرا عادي ونحنا عم نحضر الفلم متل أي فلم بيطلع فيه لقطات رومنسية بس هون كانت لقطات فيها صوت إباحة ضحكنا و كملنا سهرة وهك لما بدي أمشي قالتلي مجنون مابتروح تأخر لوقت وهي عطول لما كان يتأخر لوقت ماكانت تخليني امشي أصرت وأنا بقيت بصالون وهي فاتت ع غرفتها
هاد اليوم مانمت قمت شغلت سيجارة و صرت فكر فيها عم تلعب بحالها و أشتهي مارس معا جنس
سمعت صوت مشي بالمطبخ
عملت حالي نايم
دخلت ع صالون أخدت محارم وقفت صارت تطلع عليي و زبي كان لسا واقف و خجلان يكون باين عليها كيف عامل تحت البنطال راحت ع غرفتها قمت وراها وكان باب غرفة مسكر و قفت ونطرت اسمع صوت وبعد ٥ دقايق شتغل فيديو سكس بصوت واطي و عرفت ان بلشت تمارس عادات وعم اتسمع عصوتها يلي كان عم يصير اقوى كل شوي
هون انا فتت عالحمام يلي حد منها وسحبت سيفون تواليت ختفى صوتها رجعت انا ع صالون وهي قامت بحجة سمعت صوت وقفت قدامي بصالون وأنا هون كنت قاعد عم أشرب سيجارة قالتلي شبك ليش مو نايم قلتلا افيي نمت قعدت وصرنا نحكي وشعلت سيجارة وانا عم اطلع ع جسمها نظرات شهوة قالتلي ليش عم تطلع فيي هك شبك مارديت عليها
كانت اول مرة بتناديلي علي بلا كلمة خالتو هون رديت وقلتلا مابعرف بس حدا قلك ان كتير حلوة صارت تضحك وقالت لي من زمان من أيام ما توفا أبو محمود هون قلتلا لا عنجد إنت حلوة كتير من زمان بفكر فيكي عايش لحالك و بالبيت وبلا رجال قالتلي اي اريح هك لا رجال ولا وجع راس **** يرحمه
هون قلتلا بوقاحة اي في شي بعوض شي عادي
ردت عليي بدون ما دل أنها مزعوجة إنت منكش بالغراض
انا: الفضول كان دابحني لاعرف كيف لساتك متل لورد و بدون رجال
هي: شو طلع معك
عادي وين لمشكلة شو حرام
أنا: مابعرف اذا حرام او حلال بس بعرف ان أنا بعمري ما تمنيت وحدة قدك وكون الها وهي تكون الي
هي: واعي لحالك شو عم تحكي
أنا: انسي كلشي صار و حكيناه
يا انسي إنك ام صديقي و بنكون نحنا اصدقاء
وقمت وقفت قدامها و مددت ايدي مسكت ايدي وقامت حصنته وصرت بوس من رقبته و والعب بشعرها
صرنا بغرفة نوم و هي كانت تاركة الخشبة و عليها واقي زكري والهاتف شغال ع مقطع سكس شبين مع بنت
طفت هاتف ونامت ع تخت انا صرت بوس جسمها يلي متل الحرير وشيل تياب عنها ونزلت الحس بكسها هي مسكت راسي وصارت تصرخ
وهي بلشت تمسك زبي وتلعب فيه وترضع فيه كانت خبرة من لأفلام حتى تمص بيضات و جنابي وتلحس حلمات صدري
صارت فوقي ودخلت زبي بكسها كان رطب كتير يضل رطب ومبلل وبلشت نيك كسها وهي فوقي وقلها امريني انا الك وملكك
وهي تصرخ وسحبت لعصا لكانت ع طرف تخت وصارت تمصه وهي عم تنط فوق زبي
وانا عم قلها بدي نزل قامت وصارت ترضع حتى نزل ع صدرها و شفافه نامت حدي ومسكت لعصا وصارت ترجع دخل فيها وهون صرت اتفرج ع عرض سكس تبعه كانت تفوت لعصا بطولها كانت اطول من زبي بطول الاصبع
وصرت الحس كسها و تخت كلو مغرق منها هون زبي رجع بدو اخدت الخشبة من ايدها و خليتها تمصه ودخلت زبي فيها ورجعت هي نامت فوقي وعم تخليني أرضع من صدرها وخلت راسي يضل بين بزازها و ماتخليني شوف شي انا قمت قعدت وهي فوقي وزبي جوا كسها وصرخت لان كانت مدخل قطعة الخشب بطيزها وعم تنيك حالها فيها
قامت موجوعة كتير لان دخلت فيها للاخر انا هون خليته تنام ع بطنه و صرت الحس طيزها من ورا وبوسه ونضحك حتى قالتلي حط زبك فيها هون بلشت فيها وطبعاً كانت معودة حالها ونضيفة و احلى نيك طيز بحياتي معاها حتى نزل ضهري فيها وضليت نيك لان مابدي خليها تعرف ان عم نزل
هك حتى صارت تهوي من كتر نيك وعيونها كانت عم تدمع وكسها كان عامل تخت مسبح وجبت اخر واحد عجسمها وصرت افرك جسمها فيه وبقينا نايمين سوا لتاني يوم .....
