الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
ابن البواب والهانم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="البرنس 7" data-source="post: 172220"><p>وقف طارق مذهولا</p><p>هل ما سمعه صحيح</p><p>هل سيسهر مع محبوبته</p><p>جلس طارق يجهز الشيشه</p><p>وأحضر معسل تفاح لريهام</p><p>أما هو فقد احضر لنفسه الجوزه اللتي يستخدمها أبوه</p><p>وأحضر لنفسه معسل (القص)</p><p>وعند الساعة الثامنة كان قد جهز الليله</p><p>ووجد ريهام ترن علي جواله تستعجله</p><p>فذهب إليها ومعه كل المعدات لليله جميله مع محبوبته</p><p>بل مليكته</p><p>فهو يعتبرها الملكه</p><p>دخل إليها وهي جالسه على الأريكة يشعر بالرهبه منها</p><p>فعلا الرغم من دخوله للفيلا كثيرا بحكم المعيشة فيها</p><p>الا انه لاول مرة يشعر أنه سيقابل الملكه</p><p>وضع الشيشه أمامها وهو يخشي أن ينظر إليها</p><p>وأحضر الفحم و بدأ يضع الفحم المشتعل علي الحجر ولم يتكلم أو ينظر إليها</p><p>فمنذ دخل لم يرفع عينيه إليها</p><p>حتي ناولها الشيشه</p><p>فوجدها تحدثه لاول مرة</p><p>مالك لا تنظر الى</p><p>فتحركت شفتاه بصعوبه شديدة قائلاً</p><p>الرعيه لا تنظر للملكه</p><p>فقالت له بدلال</p><p>الملكه بحالها</p><p>قال لها بل ملكه علي قلبي</p><p>فقالت له</p><p>لقد سمحت الملكه أن تنظر إليها</p><p>قالتها بمنتهي الدلال والرقه</p><p>جعلت طارق ينظر إليها بمنتهي السرعه</p><p>فإذا بها كأنها العروسه في ليله الزفاف</p><p>نعم.</p><p>لقد ارتدت اجمل ما لديها</p><p>كعروس تتجهز لعريسها</p><p>قميص نوم ابيض شفاف</p><p>يكاد يصل إلى ركبتها بصعوبه</p><p>يظهر منه نص بزازها ويظهر منه الكلوت الأبيض الرقيق</p><p>حدق طارق فيها ولم يتكلم</p><p>هل هذه الدكتوره اللتي تعدت الاربعين</p><p>ام عروس في السابعه عشر من عمرها</p><p>نعم لقد تحدت هيام الزمن وانتصرت عليه</p><p>فهي لا تتعدى السابعه عشر</p><p>هي العروس في إنتظار عريسها</p><p>وهو العريس</p><p>ولكن لا يستطيع أن يكون هو البادئ</p><p>سيكون هو رد الفعل لها</p><p>ولكن هيام لم تتكلم لقد جعلت طارق يذوب من منظرها</p><p>ويسكر في جمالها</p><p>ولكنها قالت له.الشيشه فين</p><p>فافاق طارق من سكر معشوقته واخذ يجهز الشيشه و يناولها لها فأخذت المبسم منه وهو يرتعش لمجرد لمس يديها وهو يناولها المبسم</p><p>وجهز الجوزه لنفسه و هو ينظر لها و لا يفارق جمالها عينيه وأخذ يشرب وهو ينظر إليها</p><p>وهي تشرب من الشيشه وتعالت الادخنه وكانو لا يتكلمون</p><p>حتي قطعت الصمت بصوتها</p><p>ليه مش بتشرب معايا</p><p>قال لها</p><p>المعسل التفاح حريمي</p><p>إنما ده معسل قص</p><p>قالت له وايه الفرق</p><p>قال لها دا حامي</p><p>فقالت له عايزه اجربه</p><p>فقام علي الفور وناولها الجوزه و وقف أمامها</p><p>وهي تضع شفتاها مكان شفتيه</p><p>واخذت نفس كبير</p><p>فاخذت تسعل من قوة المعسل فتهافت عليها طارق يضمها خوفاً عليها</p><p>و وجدت هيام نفسها بين يدي طارق</p><p>حتي هدأت ولكن رأسها كان علي صدره وهو يتحسس علي رأسها وعلي ظهرها بكل حنيه و لهفه عليها</p><p>فلم تحس بنفسها الا و هي تقبل صدره القوي وبدأت يديه تعبث في صدرها</p><p>حتي اخرج بزازها واخذ يلتهم حلماتها بين شفتيه</p><p>كانت هيام في انتظار تلك اللحظة</p><p>فهي منذ موت زوجها لم يلمسها رجل</p><p>حتي أنها لم تفكر في يوم من الايام أن تلعب بنفسها بشهوه</p><p>لقد نسيت تلك اللحظات حتي جاء طارق فأيقظ فيها الرغبه من جديد</p><p>ووجدت نفسها تذوب بين قبلات طارق لصدرها ورقبتها ويديها حتي وصل لكسها</p><p>كان يقبلها بجنون واشتياق</p><p>و فجأة وجدت نفسها عاريه تماما</p><p>ويا له من منظر الذي رآه طارق</p><p>فهيام لم يكن في جسمها شعره ذائده عن مكانها</p><p>فكسها محلوق باتقان</p><p>كانت بالفعل عروس ليله الدخله</p><p>وأي عروس</p><p>فجسمها الأبيض الجميل</p><p>لا يقارن باي جسم</p><p>جلس طارق بين قدميها يقبل في كسها الجميل</p><p>وكانت هيام تطلق الاهات الجميله مما جعل طارق يزيد من تقبيل كسها حتي انتفخ زنبورها فأخذ طارق يمتصه ويرضع فيه كأنه حلمه للرضاعه</p><p>واخذت هيام تضغط على رأس طارق حتي أتت شهوتها وهي تصرخ <u>بجنون</u></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="البرنس 7, post: 172220"] وقف طارق مذهولا هل ما سمعه صحيح هل سيسهر مع محبوبته جلس طارق يجهز الشيشه وأحضر معسل تفاح لريهام أما هو فقد احضر لنفسه الجوزه اللتي يستخدمها أبوه وأحضر لنفسه معسل (القص) وعند الساعة الثامنة كان قد جهز الليله ووجد ريهام ترن علي جواله تستعجله فذهب إليها ومعه كل المعدات لليله جميله مع محبوبته بل مليكته فهو يعتبرها الملكه دخل إليها وهي جالسه على الأريكة يشعر بالرهبه منها فعلا الرغم من دخوله للفيلا كثيرا بحكم المعيشة فيها الا انه لاول مرة يشعر أنه سيقابل الملكه وضع الشيشه أمامها وهو يخشي أن ينظر إليها وأحضر الفحم و بدأ يضع الفحم المشتعل علي الحجر ولم يتكلم أو ينظر إليها فمنذ دخل لم يرفع عينيه إليها حتي ناولها الشيشه فوجدها تحدثه لاول مرة مالك لا تنظر الى فتحركت شفتاه بصعوبه شديدة قائلاً الرعيه لا تنظر للملكه فقالت له بدلال الملكه بحالها قال لها بل ملكه علي قلبي فقالت له لقد سمحت الملكه أن تنظر إليها قالتها بمنتهي الدلال والرقه جعلت طارق ينظر إليها بمنتهي السرعه فإذا بها كأنها العروسه في ليله الزفاف نعم. لقد ارتدت اجمل ما لديها كعروس تتجهز لعريسها قميص نوم ابيض شفاف يكاد يصل إلى ركبتها بصعوبه يظهر منه نص بزازها ويظهر منه الكلوت الأبيض الرقيق حدق طارق فيها ولم يتكلم هل هذه الدكتوره اللتي تعدت الاربعين ام عروس في السابعه عشر من عمرها نعم لقد تحدت هيام الزمن وانتصرت عليه فهي لا تتعدى السابعه عشر هي العروس في إنتظار عريسها وهو العريس ولكن لا يستطيع أن يكون هو البادئ سيكون هو رد الفعل لها ولكن هيام لم تتكلم لقد جعلت طارق يذوب من منظرها ويسكر في جمالها ولكنها قالت له.الشيشه فين فافاق طارق من سكر معشوقته واخذ يجهز الشيشه و يناولها لها فأخذت المبسم منه وهو يرتعش لمجرد لمس يديها وهو يناولها المبسم وجهز الجوزه لنفسه و هو ينظر لها و لا يفارق جمالها عينيه وأخذ يشرب وهو ينظر إليها وهي تشرب من الشيشه وتعالت الادخنه وكانو لا يتكلمون حتي قطعت الصمت بصوتها ليه مش بتشرب معايا قال لها المعسل التفاح حريمي إنما ده معسل قص قالت له وايه الفرق قال لها دا حامي فقالت له عايزه اجربه فقام علي الفور وناولها الجوزه و وقف أمامها وهي تضع شفتاها مكان شفتيه واخذت نفس كبير فاخذت تسعل من قوة المعسل فتهافت عليها طارق يضمها خوفاً عليها و وجدت هيام نفسها بين يدي طارق حتي هدأت ولكن رأسها كان علي صدره وهو يتحسس علي رأسها وعلي ظهرها بكل حنيه و لهفه عليها فلم تحس بنفسها الا و هي تقبل صدره القوي وبدأت يديه تعبث في صدرها حتي اخرج بزازها واخذ يلتهم حلماتها بين شفتيه كانت هيام في انتظار تلك اللحظة فهي منذ موت زوجها لم يلمسها رجل حتي أنها لم تفكر في يوم من الايام أن تلعب بنفسها بشهوه لقد نسيت تلك اللحظات حتي جاء طارق فأيقظ فيها الرغبه من جديد ووجدت نفسها تذوب بين قبلات طارق لصدرها ورقبتها ويديها حتي وصل لكسها كان يقبلها بجنون واشتياق و فجأة وجدت نفسها عاريه تماما ويا له من منظر الذي رآه طارق فهيام لم يكن في جسمها شعره ذائده عن مكانها فكسها محلوق باتقان كانت بالفعل عروس ليله الدخله وأي عروس فجسمها الأبيض الجميل لا يقارن باي جسم جلس طارق بين قدميها يقبل في كسها الجميل وكانت هيام تطلق الاهات الجميله مما جعل طارق يزيد من تقبيل كسها حتي انتفخ زنبورها فأخذ طارق يمتصه ويرضع فيه كأنه حلمه للرضاعه واخذت هيام تضغط على رأس طارق حتي أتت شهوتها وهي تصرخ [U]بجنون[/U] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
ابن البواب والهانم
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل