قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل استمتعنا باللواط في مخزن السلع و ناكني و نكته و قذفنا اسخن هوة (1 مشاهد )

[الفيلسوف]

انا و صديقي عيد استمتعنا باللواطالساخن في ذلك اليوم في المخزن حتى شبعن و تعبت ازبارنا من النيك و الجنس و كنا نبحث عن تلك الفرصة السانحة حيث اختلينا ببعض و قبلها كنا نحكي عن الذوذ الجنسيو عبرنا لبعضنا عن ميولاتنا و كان عيد صديقي متزوج و اكبر من بخمسة سنوات وهو في الواحد و الثلاثين و انا خمسة و عشرين و نعمل في شركة لصناعة مواد التنظيف و عادة لا نكون لوحدنا و نحكي في التلفون على السكس و اللواط بين الرجال وكل واحد من يحب الاخر فانا جميل و لي مؤخرة سمراء جميلة و مثيرة و هو ابيض مني و اطول مني قليلا و جسمه رياضي
و كنت اريد ان انيكه و ينيكني و يومها استمتعنا باللواط و ذقنا الجنس و بدات مغامرتنا داخل المخزن حيث هاتفني عيد و اخبرني انه لوحده في المخزن بعد خروج كل العمال على الساعة الرابعة مساءا و قد بقي هو وحده هناك و انا في المكتب و نزلت اليه و اغلقنا على بعضنا المخزن حتى لا يدخل علينا احد . و تقابلنا انا و عيد و بدا يقبلني و يعانقني و يلتصق بي و الحرارة الجنسية تشتعل و الشهوة تهيج اكثر و كل واحد منا يلمس الاخر في المؤخرة و يتحسس عليها و ازبابنا تنتصب و تكبر و عيد اخرج زبه الاول و كان زبه كبير جدا و جعلني اصاب بالاحراج و رغم ذلك اخرجت انا زبي الهائج و استمتعنا باللواط
و نطلق عيد في لمس زبي و انا لمست له زبه و تحسست عليه و استمتعنا باللواط الجميل و قبلته من فمه قبلات ساخنة حتى هيجته اكثر ثم درت وقلت له ادخل فقط الراس لا تدخله كله و كان عيد ينيكني و يدخل الراس في طيزي و لكن يدخل زبه تقريبا للنصف و انا اصرخ من الالم . و اخرج عيد شهوته داخل فتحتي و تركني اغلي و اسخن ثم قام يمسح زبه و اخذته و حولته على بطنه فوق الكرتون و ادخلت زبي في تلك الطيز الجميلة و فتحتها الصغيرة وادخلت زبي بقوة للخصيتين و كانت فتحته اكبر و اوسع من فتحتي و انطلقت انيكه و استمتعنا باللواط الحار الساخن باجمل متعة ة باهات حارة جدا
و لما ادخلت زبي في الطيز كانت الفتحة تضم زبي و تضغط عليه كلما حركته وادخلته خاصة لما ارده للخلف و انا انيكه نيك ساخن و جميل جدا و قوي و الشهوة في داخلي كانت حامية جدا و لذيذة و انا ما زلت ادخل زبي و ادفع به حتى ادخلته كله و شعرت برغبة القذف و اخرجت الشهوة في خرم طيزه و استمتعنا باللواط الساخن يومها باحلى طريقة ممكنة و بحرارة لا يمكن نساينها ابدا و صديقي عيد كان يمسح زبه و طيزه و انا افعل نفس الشيء و نحن منتشين جدا