H
Hamidghomari
ضيف
اسمي محمد اريد ان اشارك معكم اليوم قصتي الحقيقية مع صديقتي نسرين
اسمي محمد ابلغ من العمر 26 سنة، كنت محبا دائما للقراءة والمطالعة، لذلك كنت متفوقا في دراستي، الشيء الذي جعلني اكون منعزلاقليلا عن زملائي وزميلاتي في المدرسة، لم اكن ذلك النوع من الفتيان الذي يواعد كل يوم صديقة جديدة، كنت خجولا جدا مما زرع في ذلكالاحساس بالنقص والدونية عندما ارى جميع اصدقائي مع صديقاتهم وانا فقط اشاهد. إلا ان اتى ذلك اليوم التي بدأت فيه نسرينبالدراسة في نفس المدرسة التي ادرس بها، أعجبت بها من اول نظرة، كانت فتاة جميلة جدا، قاومت خجلي وذهبت للتحدث معها وتوطدتالعلاقة حتى اصبحت علاقة غرامية، مع مرور الوقت بدأت تكتشف نسرين أنني شخص ضعيف وشخصيتي مهتزة ودائما أحس بالدونيةامام الناس الآخرين، كانت تريد عندما نمارس الجنس، ان يكون جنسا قويا وان اقوم بتعنيفها، الا انني لم اكن استطع ان اقوم بذلك،تضايقت نسرين من هذا الامر فبدأت تفرض نفسها علي شيئا فشيئا، اصبحت تقوم باهانتي والتقليل من قيمتي، اولا كان الامر شفويافقط، كانت تقول لي انني لست كباقي الرجال وانني ضعيف، ثم انتقل الامر الى اهانتي جسديا حيث تجادلنا ذات مرة وطلبت منها المغفرة،فأمرتني ان اقبل يديها ورجليها ان كنت اريد ان تسامحني، كانت المرة الاولى التي تطلب فيها شيئا مني كهذا، لم يكن لي خيار آخر وركعتعلى ركبتي وقمت بتقبيل قدميها، عندما رأيتني ساجدا عند قدميها اقبلهما، لم تتمالك نفسها من الضحك لانها لم تتوقع ان رجلا يكبرهاباربع سنوات، يبلغ من الطول 190cm و يزن 85 كلغ ان ينحني ساجدا امام فتاة تبلغ نصف طوله وحجمه، لم تتوقع انني يمكنني اناتنازل على كرامتي لهذه الدرجة
استمتعت بالأمر ومنذ ذلك الحين، قررت ان تتلذذ باهانتي واستعبادي، لم اعد صديقها بعد الآن، كانتتعلم انني احبها لحد الجنون واستغلت هذه النقطة جيدا، اصبحت لا ترد على مكالماتي وتتجاهلني، وعندما التقينا آخيرا، أمرتني أن أحييهابتقبيل قدميها والسجود لها، قمت بذلك لانني لم اعد استطيع ان اناقشها، قالت لي انها لم تعد تحبني وانه لم يعد لدي الحق ان المس جزءامن جسدها غير اقدامها
بدأت ابكي بكل ما أتيت من قوة و اقبل قدميها طامعا ان تغير قرارها، في الوقت التي كانت تضحك وتضحك الاان امرتني ان انظر اليها، سحبت رأسي من الارض ونظرت اليها على امل انها ستقول لي انها ستعطيني فرصة أخرى، فإذا به قذيفة بصقانطلقت مباشرة من فمها الى وجهي، ارتكزت في جبهتي وقامت بالهبوط شيئا فشيئا حتى احسست بها تدخل فمي، لم تتمالك نفسها منالضحك والاشمئزاز في نفس الوقت، احسست في تلك اللحظة انني لم اعد انسانا بعد الآن، لم تعد لدي اي كرامة، اصبحت أسوأ من كلبالشوارع. كيف سمحت لفتاة ان تبصق في وجهي وتهينني بهذا الشكل؟ منذ تلك اللحظة، اصبحت نسرين تراني كحشرة في أعينها،أصبحت تتلذذ باهانتي، اصبحت تأمرني ان العق اسفل حذاءها في كل مرة تأتي فيها الى المنزل، تأخذ كل اموالي، تبصق في وجهيوتصفعني، وتتركني أبكي وحيدا انتظر رؤيتها مرة اخرى.
قررت نسرين ان تأخذ مستوى الاهانة التي تقوم بها معي الى مستوى آخر،فذات يوم اتصلت بي وامرتني ان آتي الى منزلها حالا، فقمت على عجلة من أمري وذهبت مسرعا الى منزلها، وجدت الباب مفتوحافدخلت….فاذا به ارى مشهدا لم اتخيل ابدا في حياتي انني ساراه، وجدت نسرين، الفتاة التي أحب بكل جوارحي ومشاعري، التي اريدان افعل اي شيء من اجل رضاها وكسب حبها، حانية على ركبتيها وتقوم بمص قضيب رجل لا أعرفه، انتبهت نسرين لوجودي ووجدتني فيحالة صدمة كبيرة لا اصدق ما يحدث امام عيني، في الوقت الذي حاولت فيه ان اتكلم عن الامر، قاطعتني نسرين وامرتني بان انحني علىركبتي وان اشاهد ما يحدث امامي، تخالطت لدي كل احاسيس الضعف والغيرة والغضب في تلك اللحظة، لم استطع ان افعل أي شيء،لتأمرني مرة أخرى بحدة أن انحني على ركبتي واشاهد، تغلب احساسي بالضعف على كل الاحاسيس التي انتابتني في تلك اللحظة،فسقطت ركبتاي على الارض تنفيذا لأوامر نسرين التي لم استطع مخالفتها، فبقيت اشاهدها تقوم بمص قضيبه بكل شهوة ومتعة، وتنظرالي بين الحين والآخر بنظرات مثيرة، اولا لتتأكد من انني اشاهد وثانيا من أجل استفزازي واهانتي، لانها لم تقبل قط ان تقوم بمصقضيبي حينما كنا نمارس الجنس. رغم انني كنت في فجأة ان صديقتي تقوم بمص قضيب رجل آخر امامي وبتلك الطريقة، إلا انني كنتلا زلت لم اشاهد ما هو اكثر اهانة واذلالا لي من ذلك، فبعد ان كانت نسرين تقوم بمص قضيبه، احس باحتكاك اسنانها مع قضيبه، الشيءالذي أثار غضبه بشدة، وقام من مسكها من شعرها بقوة ونظر اليها وقام في البصق في وجهها وصفعها، محذرا اياها الا يحس مرة اخرىبوجود اسنانها، تلك اللحظة لن انساها بقية حياتي لانها كانت تشكل اقصى درجات الاهانة والذل التي وصلت اليها في حياتي، بدأت افكرمع نفسي كيف يمكن لهاته الفتاة الجميلة التي أحبها قلبي وفؤادي، والتي جعلت مني كلبا او حتى أسوأ من كلب تحت قدميها، الحساسفلهما، انظف منزلها، آكل من بقايا أكلها، اسجد لها تحية لها واجلالا لها، تبصق في وجهي كل ما تريد ذلك، كيف يمكن لكل هذا ان يقعو ياتي رجل آخر وتمص قضيبه ويبصق في وجهها ويهينها بهذا الشكل؟؟؟ كنت لا زلت افكر في كل هذا حتى سمعتها تطلب منه ثانية انيبصق في وجهها، لم اصدق ما سمعت حتى رأيت كرة من البصاق متجهة من فمه نحو وجهها، وهي فاتحة فمها محاولة ان تبتلع جزءا منه،نظرت الي وقالت لي: شاهد كيف يعامل الرجال الحقيقيون صديقاتهن، هكذا يجب ان تعاملني، ليس انا من يجب معاملتك كالكلب، لكنكلست رجلا حقيقيا، لذلك كنت استمتع باهانتك، لاحظ الآن كيف يقوم صديقي باهانتي، انت اذل من حشرة امامه الآن….أمرتني ان أقربنحوها ماشيا على ركبتي كالكلب، فعندما وصلت اليها، بصقت في وجهي وقالت لي : سيدي بصق في وجهي، وانا الآن ابصق في وجهك،فلترى مستوى الاهانة التي وصلت اليه…بعد ان انتهت من مص قضيبه، امرها سيدها ان تخرج لسانها لكي يرمي منيه على وجهها، وهويحاول فعل ذلك، يبصق في فمها كل مرة وهي تستمتع بالامر، في نفس الوقت امرتني ان اقوم بلحس حذاءها بينما ينتهي سيدها منالقذف. قذق منيه في وجهها، وبدأ يسبها وينعتها بالفاظ مهينة، يا قحبة يا كلبة ويبصق في وجهها مرارا وتكرارا، وانا لا لزت ساجدا عند قدميها الحسحذاءها و اتسولها ان تبصق في وجهي وتهينيني….انتهيا من كل ذلك وقامت بتقبيل قدميه لشكره على السماح لها بمص قضيبه، وانابدوري قمت بتقبيل قدميها لشكرها على السماح لي بمشهادتها تمص قضيب سيدها….
لا زلت لم انته من كتابة القصة، اذا اعجبتكم سأكملها في الجزء الثاني
اسمي محمد ابلغ من العمر 26 سنة، كنت محبا دائما للقراءة والمطالعة، لذلك كنت متفوقا في دراستي، الشيء الذي جعلني اكون منعزلاقليلا عن زملائي وزميلاتي في المدرسة، لم اكن ذلك النوع من الفتيان الذي يواعد كل يوم صديقة جديدة، كنت خجولا جدا مما زرع في ذلكالاحساس بالنقص والدونية عندما ارى جميع اصدقائي مع صديقاتهم وانا فقط اشاهد. إلا ان اتى ذلك اليوم التي بدأت فيه نسرينبالدراسة في نفس المدرسة التي ادرس بها، أعجبت بها من اول نظرة، كانت فتاة جميلة جدا، قاومت خجلي وذهبت للتحدث معها وتوطدتالعلاقة حتى اصبحت علاقة غرامية، مع مرور الوقت بدأت تكتشف نسرين أنني شخص ضعيف وشخصيتي مهتزة ودائما أحس بالدونيةامام الناس الآخرين، كانت تريد عندما نمارس الجنس، ان يكون جنسا قويا وان اقوم بتعنيفها، الا انني لم اكن استطع ان اقوم بذلك،تضايقت نسرين من هذا الامر فبدأت تفرض نفسها علي شيئا فشيئا، اصبحت تقوم باهانتي والتقليل من قيمتي، اولا كان الامر شفويافقط، كانت تقول لي انني لست كباقي الرجال وانني ضعيف، ثم انتقل الامر الى اهانتي جسديا حيث تجادلنا ذات مرة وطلبت منها المغفرة،فأمرتني ان اقبل يديها ورجليها ان كنت اريد ان تسامحني، كانت المرة الاولى التي تطلب فيها شيئا مني كهذا، لم يكن لي خيار آخر وركعتعلى ركبتي وقمت بتقبيل قدميها، عندما رأيتني ساجدا عند قدميها اقبلهما، لم تتمالك نفسها من الضحك لانها لم تتوقع ان رجلا يكبرهاباربع سنوات، يبلغ من الطول 190cm و يزن 85 كلغ ان ينحني ساجدا امام فتاة تبلغ نصف طوله وحجمه، لم تتوقع انني يمكنني اناتنازل على كرامتي لهذه الدرجة
استمتعت بالأمر ومنذ ذلك الحين، قررت ان تتلذذ باهانتي واستعبادي، لم اعد صديقها بعد الآن، كانتتعلم انني احبها لحد الجنون واستغلت هذه النقطة جيدا، اصبحت لا ترد على مكالماتي وتتجاهلني، وعندما التقينا آخيرا، أمرتني أن أحييهابتقبيل قدميها والسجود لها، قمت بذلك لانني لم اعد استطيع ان اناقشها، قالت لي انها لم تعد تحبني وانه لم يعد لدي الحق ان المس جزءامن جسدها غير اقدامها
بدأت ابكي بكل ما أتيت من قوة و اقبل قدميها طامعا ان تغير قرارها، في الوقت التي كانت تضحك وتضحك الاان امرتني ان انظر اليها، سحبت رأسي من الارض ونظرت اليها على امل انها ستقول لي انها ستعطيني فرصة أخرى، فإذا به قذيفة بصقانطلقت مباشرة من فمها الى وجهي، ارتكزت في جبهتي وقامت بالهبوط شيئا فشيئا حتى احسست بها تدخل فمي، لم تتمالك نفسها منالضحك والاشمئزاز في نفس الوقت، احسست في تلك اللحظة انني لم اعد انسانا بعد الآن، لم تعد لدي اي كرامة، اصبحت أسوأ من كلبالشوارع. كيف سمحت لفتاة ان تبصق في وجهي وتهينني بهذا الشكل؟ منذ تلك اللحظة، اصبحت نسرين تراني كحشرة في أعينها،أصبحت تتلذذ باهانتي، اصبحت تأمرني ان العق اسفل حذاءها في كل مرة تأتي فيها الى المنزل، تأخذ كل اموالي، تبصق في وجهيوتصفعني، وتتركني أبكي وحيدا انتظر رؤيتها مرة اخرى.
قررت نسرين ان تأخذ مستوى الاهانة التي تقوم بها معي الى مستوى آخر،فذات يوم اتصلت بي وامرتني ان آتي الى منزلها حالا، فقمت على عجلة من أمري وذهبت مسرعا الى منزلها، وجدت الباب مفتوحافدخلت….فاذا به ارى مشهدا لم اتخيل ابدا في حياتي انني ساراه، وجدت نسرين، الفتاة التي أحب بكل جوارحي ومشاعري، التي اريدان افعل اي شيء من اجل رضاها وكسب حبها، حانية على ركبتيها وتقوم بمص قضيب رجل لا أعرفه، انتبهت نسرين لوجودي ووجدتني فيحالة صدمة كبيرة لا اصدق ما يحدث امام عيني، في الوقت الذي حاولت فيه ان اتكلم عن الامر، قاطعتني نسرين وامرتني بان انحني علىركبتي وان اشاهد ما يحدث امامي، تخالطت لدي كل احاسيس الضعف والغيرة والغضب في تلك اللحظة، لم استطع ان افعل أي شيء،لتأمرني مرة أخرى بحدة أن انحني على ركبتي واشاهد، تغلب احساسي بالضعف على كل الاحاسيس التي انتابتني في تلك اللحظة،فسقطت ركبتاي على الارض تنفيذا لأوامر نسرين التي لم استطع مخالفتها، فبقيت اشاهدها تقوم بمص قضيبه بكل شهوة ومتعة، وتنظرالي بين الحين والآخر بنظرات مثيرة، اولا لتتأكد من انني اشاهد وثانيا من أجل استفزازي واهانتي، لانها لم تقبل قط ان تقوم بمصقضيبي حينما كنا نمارس الجنس. رغم انني كنت في فجأة ان صديقتي تقوم بمص قضيب رجل آخر امامي وبتلك الطريقة، إلا انني كنتلا زلت لم اشاهد ما هو اكثر اهانة واذلالا لي من ذلك، فبعد ان كانت نسرين تقوم بمص قضيبه، احس باحتكاك اسنانها مع قضيبه، الشيءالذي أثار غضبه بشدة، وقام من مسكها من شعرها بقوة ونظر اليها وقام في البصق في وجهها وصفعها، محذرا اياها الا يحس مرة اخرىبوجود اسنانها، تلك اللحظة لن انساها بقية حياتي لانها كانت تشكل اقصى درجات الاهانة والذل التي وصلت اليها في حياتي، بدأت افكرمع نفسي كيف يمكن لهاته الفتاة الجميلة التي أحبها قلبي وفؤادي، والتي جعلت مني كلبا او حتى أسوأ من كلب تحت قدميها، الحساسفلهما، انظف منزلها، آكل من بقايا أكلها، اسجد لها تحية لها واجلالا لها، تبصق في وجهي كل ما تريد ذلك، كيف يمكن لكل هذا ان يقعو ياتي رجل آخر وتمص قضيبه ويبصق في وجهها ويهينها بهذا الشكل؟؟؟ كنت لا زلت افكر في كل هذا حتى سمعتها تطلب منه ثانية انيبصق في وجهها، لم اصدق ما سمعت حتى رأيت كرة من البصاق متجهة من فمه نحو وجهها، وهي فاتحة فمها محاولة ان تبتلع جزءا منه،نظرت الي وقالت لي: شاهد كيف يعامل الرجال الحقيقيون صديقاتهن، هكذا يجب ان تعاملني، ليس انا من يجب معاملتك كالكلب، لكنكلست رجلا حقيقيا، لذلك كنت استمتع باهانتك، لاحظ الآن كيف يقوم صديقي باهانتي، انت اذل من حشرة امامه الآن….أمرتني ان أقربنحوها ماشيا على ركبتي كالكلب، فعندما وصلت اليها، بصقت في وجهي وقالت لي : سيدي بصق في وجهي، وانا الآن ابصق في وجهك،فلترى مستوى الاهانة التي وصلت اليه…بعد ان انتهت من مص قضيبه، امرها سيدها ان تخرج لسانها لكي يرمي منيه على وجهها، وهويحاول فعل ذلك، يبصق في فمها كل مرة وهي تستمتع بالامر، في نفس الوقت امرتني ان اقوم بلحس حذاءها بينما ينتهي سيدها منالقذف. قذق منيه في وجهها، وبدأ يسبها وينعتها بالفاظ مهينة، يا قحبة يا كلبة ويبصق في وجهها مرارا وتكرارا، وانا لا لزت ساجدا عند قدميها الحسحذاءها و اتسولها ان تبصق في وجهي وتهينيني….انتهيا من كل ذلك وقامت بتقبيل قدميه لشكره على السماح لها بمص قضيبه، وانابدوري قمت بتقبيل قدميها لشكرها على السماح لي بمشهادتها تمص قضيب سيدها….
لا زلت لم انته من كتابة القصة، اذا اعجبتكم سأكملها في الجزء الثاني