• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس الأب الروحي (بابا بولتان)ـ الجزء (1 مشاهد )

B

Bosy17 اسطورة القصص

ضيف
المقدمة:
هو رجل وسيم في الاربعين من عمره، كل وظيفته انه ثري ابا، عن جد ينفق امواله حيثما شاء،
هو في نظر البعض رجل خارق، وله اطيافه الغريبه
وفي نظر البعض هو شيطان ملعون،
وفي نظر نفسه انه خلق فوق الطبيعه، يستطيع السير على الماء، او التحليق في الهواء يقطن في قصرا، علي قمة هضبه بين الاشجار الصنوبريه،
تعود الاحداث الي القرن الماضي، حيث ولد صبيا لرجل الأعمال ،الملياردير تيمور غاني، حيث كان يوم صاخب بالأفراح، وفي حفل مهيب رصد مكافئة لمن، يختار أسم لوريثه وتهافت رواد، الحفل في ابتكار اسم جديد للمولود،
ما لا يصدق ان ظل بطل قصتنا، بلا اسم لمدة عامين حتي وصفه، غلام في حفل عيد ميلاده الثاني،
{ببا ببا بابا بولتان هههههه}
وما أن سمعه تيمور غاني، اطلق علي ابنه اسم بابا بولتان،
حين شب بابا بولتان شعر والده، انه منقسم الشخصية
تارة، الغلام الوديع الخلوق فائق الأحساس والأحسان،
وتارة رجل شرير فظ عديم الأخلاق بلا أحساس،
جاب به اركان الأرض لتحليل شخصيته، وعلاجة نفسيا وعصبيا بلا جدوي أو تطور،
فنصحة رجل صالح بتزويجه، من أمرآة حكيمة رغم أنه مازال مراهق،
وبالفعل تم زواج ابن الـ 17 من، حسناء الطاروتي ابنة الـ 20 عام،
فهي ابنة اعز اصدقاء والده، ومعلمه المقيم أحسان الطاروتي، رجل مهيب وبشوش ورثت، عنه ابنته ثقافته وهيبته وحكمته،
وأقيم حفل القران 7 ليالي، من ليالي الخيال وتم زفافهم، علي طائرة الجامبو تحيط بها عشرات، الطائرات الخاصة والقتالية المستتأجرة، ليسمي [زواج القرن]،
عاش معا شهر الهانيمون في جزر الكناري، حملت فيه طفلهم الأول وكانت المفاجئة، في الشهر الثالث حين أخبره الطبيب، انها حامل في ثلاث توائم، ونصحة بهجر فراش الزوجية،

بابا بولتان شاب رياضي قوي مشعر، وله شهوة جنسية قوية، وقضيب متوسط الطول 18 سم / 5 سم مسلوب، بشكل متناسق يستطيع الصمود، الي ماشاء وكيفما اراد، هجر الفراش بالنسبة له ليس هينا،

فهجر فراش الزوجية أمر مستحيل، لذلك قرر الزواج من ممرضة زوجته، بعد موافقتها لكن بدون وثيقة اي مجرد، جارية فقط بعقد غير قانوني، للحفاظ علي هيبة والده وزوجته، في شهرها الأول حملت بتؤم، فكانت مصيبته كبيرة ليهجر فراشها ايضا،
كان ابيه فرحا بخصوبة أبنه، حيث انه لم ينجب غيره وفقد، قوته الجنسية علي اثر حادث مروري، ماتت فيه زوجته أم بابا بلتان، فبني له قصر الصنوبر السابق ذكره، وبعد مرور ثلاثة أعوام بلغ الـ 20 من عمرة، وانجب فصيل كامل من الأناث، و وثلاث ذكور من العديد من الحسناوات بطرق، شرعية وغير شرعية،
أحب الفتي معاشرة العذروات بشكل جنوني، لكن أبيه نهره ووبخه،

تيمور: يا بني مازلت صغيرا فلا تجور علي نفسك، انا متأكد انك لا تستطيع تذكر اسماء اولادك، وجواريك زوجتك صالحة تتولي تربية فصيل كامل،
بابا: يا أبي الخير كثير وانا اشعر بسعادتك بأحفادك، لكني سأكتفي بما أنجنبت،
تيمور: نعم نعم انت اسعدتني، وبعد ان كنت احب الهدوء اضحي صخب الأحفاد متعتي،
بابا: احيانا اشعر بأنني سلطان عادل، واحيانا عبد ذليل مقهور، ففقداني لأمي صغيرا جعلني نصف رجل، ونصف غلام، احيا معهم في عمرهم والعب معهم، وفي عملي سلطوي وقاضي فاسد،
تيمور: اذهب لزوجتك ودعني اعيش مع أحفادي، ونصيحتي لاتعاشر أمرآة مخصبة،

مرت الأيام مثل السحاب، ورحل الأب تيمور تاركا ابنه واحفاده يتامي وقد تجوز صغيرهم الـ 20 ، ومازال بابا بولتن يعيش المراهقة، وقد تجاوز الـ 40 من عمره ففي القصر ومكتبه عشرات الموظفات والخادمات، الفاتنات كل وظيفتهم اسعاده وتلبية احتياجاته،

في ساحة القصر بحيرة صناعية، تفور مياهها بفعل جهاز ضغط، لصنع فقاعات الهواء لتجديد الأكسجين، وبها مئات الأسماك النادرة والطفيليات البحرية، يجلس امامها بابا بولتان قبل الغروب، لغسل همومه وتنظيف عقله، كانت البحيرة ساحرة تحيط بها الزهور، وعدد من تماثيل حوريات البحر العاريات، كان يلاحظ تنصت عاملات القصر عليه، اثناء خلوته هذه، فمن منهن ستكون وجبته الليلة؟،
في يوم عيد ميلاده دعا كل حاشيته وأصدقائة، للأحتفال حول بحيرته الساحرة، كانت الحفلة صاخبة علي ضوء الشموع، وبعد أن ثمل الجميع وانتشي، قام بابا بولتان بالسير، فوق صفحة مياه بحيرته، وسط زهول الجميع وصيحات الحضور، وفي منتصف البحيرة يرتفع في الهواء، ثم يهبط علي كرسية الذهبي وتبرق، الأضواء وتشتعل المصابيح مركزة، بريقها علي وجهه الذي بدا للجميع، كملاك وفوق رأسه هالة القداسة،
لتبدأ قصتنا في الحلقة القادمة

✍️ Bosy Boy 👦
 
M

mido013

ضيف
بداية جميلة بتفكرنى بقصصك الرائعة فى المنتدى القديم فى انتظار الجزء التانى
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل